|
|
|
 Re: لا حولة ولا قوة إلآ بالله...سرقة أعضاء أسرة (Re: Rashid Elhag)
|
*بمشاركة 45 هن الاطباء والممرضين واستاذة الجامعات المصرية :
- اعترفت يخطف سبعة افراد وانتزاع جميع اعضاءها البشرية وتخلصت من جثتهم
- 1000 دولار قيمة التعويض للضحايا بينما يجني مصاصي دماء المحتاجين ملايين الدولارت
* لا حديث في مصر اليوم الا عن الشبكة الدولية للاتجار بالاعضاء البشرية , الفضحبه التي تفجرت اثر ضبط 45 هن الاطباء والممرضين واستاذة الجامعات المصرية.
- وكشفت التحقيقات ان اعضاءالشبكة كانو يمنحون ضحاياهم مبالغ مالية زهيدة للغاية في الوقت الذي يحصلون فيه على ملايين الدولارت من اطراف خارجية كانت تشاركهم تجارتهم المحرمة
- من ضمن الوسائل التى كان يستخدمها المتهمون فى تنفيذ اعمالهم يجمعون الضحايا في احدي الشقق في منطقة البساتين ثم يقومون باجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة ومن ثم يجرون لهم العمليات الجراحبة
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: لا حولة ولا قوة إلآ بالله...سرقة أعضاء أسرة (Re: ghariba)
|
الخبر تم نفيه م ن قبل السفارة الصومالية منذ يومين طلع اشاعات واتسابية جزء من الخطة المنظمة لاساءة العلاقات بين السودان ومصر
-------------------------------------------------------------------------------------
صلاح غريبة هات مصدر نفى السفارة الصومالية
بعدين ما علاقة السودان بالخبر؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لا حولة ولا قوة إلآ بالله...سرقة أعضاء أسرة (Re: Rashid Elhag)
|
تعال يا صلاح غريبة نشوف منو الكذاب؟ انت ام صحيفة الشرق الاوسط؟
سوق الأعضاء البشرية في مصر.. تراجع في أسعار “الكُلى”ومنظمة كوفس : 7 آلاف عملية تُجرى في مصر سنويًا
تحقيق : وليد سلام
“كبد للبيع”، قد يكون ما سبق شعار المرحلة لفقراء مصر بعد بيع ” الكُلى ” لمواجهة غلاء المرحلة مع استمرار وضع التأزم في شئون حياتهم، سريعا رصدنا حركة سوق الأعضاء البشرية في مصر، لاحظنا تراجعا كبيرا في أسعار “الكُلى”، التي سجلت “11 ألف جنيه بعد ثلاثين وأربعين وخمسين ألفا، أرجع المراقبون الانخفاض إلى زيادة العرض وارتفاع الفقر، ولفتوا إلى أن العشوائيات أكثر المناطق استهدفا لسرقة قطع غيار البنى آدمين في القاهرة، الحل؟ السؤال لنا، ويرد بعض القانونين، أن الحل في تفعيل القانون.
بيع قلبك.. بيع كبدك..
بداية نشير إلى أن تقرير حديث في هذا الجانب ذكر أن مافيا تجارة الأعضاء البشرية تنشط في مصر وان القاهرة تحتل مراكز متقدمة في هذا الإتجار الحرام وان ثلاثة من الدول العربية تتصدر قائمة المستوردين لقطغ غيار البنآدمين.
كما كشف تقرير عن منظمة ” كوفس ” الأمريكية المعنية بمكافحة الإتجار بالأعضاء البشرية أن مصر احتلت الترتيب الثالث بعد الهند والبرازيل في تجارة الأعضاء البشرية، وبحسب المؤشرات وفقا للتقرير بلغ سعر الكلية 15 ألف دولار والكبد 30 ألف دولار والرئة 20 ألف دولار والبنكرياس 25 ألف دولار، وأكد التقرير أن عدد العمليات التي يتم فيها نقل الأعضاء البشرية بمصر سنويا تصل إلى 7 آلاف عملية.
وفى فيلم تسجيلي متخصص عرضته الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن مافيا الإتجار بالأعضاء البشرية جاء به أن 94 % من المتبرعين الفقراء يندمون بعد إجراء العمليات وانهم فقراء واغلبهم غير متعلمين في حين يقوم الاغنياء بنقل اعضائهم بعلمهم أو بدون علمهم، وجاء بالفيلم إعلانا في صحيفة قومية يطلب متبرعا بأحد اعضائه البشرية مقابل مبلغا من المال، إضافة إلى عرض الفيلم مجوعة من اللاجئين الافارقة تعرضوا لعمليات سرقة اعضائهم البشرية عند قيامهم بعمل فحوصات طبية أو عمليات جراحية.
وفى دراسة أجرتها جامعة الإسكندرية عام 2013 عن سبب انتشار تجارة الأعضاء البشرية، ارجعت الأمر إلى حالة الفقر الشديدة التي يعانى منها الشعب المصري إضافة إلى نقص التشريعات القانونية التي تجرم هذه التجارة، مؤكدة أن 78 % من المتبرعين بأعضائهم يعانون من تدهور في حالاتهم الصحية بينما 73 % من المتبرعين بأعضائهم يعانون ضعف شديد في قدراتهم على ادائهم الوظائف التي تتطلب جهدا بدنيا.
وفى شهر أبريل الماضي تم العثور على جثث 9 صوماليين مسروق منها أعضاء بشرية قرب سواحل الإسكندرية وقد طالب التليفزيون الصومالي بفتح تحقيق عاجل حول الحادثة لعرفة أسباب لوفاة.
بيع قلبك.. بيع كبدك..
وفى واقعة شهيرة دخلت مريضة مستشفى جامعي شهير مصابة بكسر في قدمها فتم سرقة أحد اعضائها وخرجت جثة هامدة، ومن واقع تحقيق نيابة السيدة زينب للمحضر ١٧٥٢ في قضية سرقة أعضاء بشرية من المتوفية كما رصدها المركز المصري للحق في الدواء س: اسمك: محمد. أ، وظيفتك..عامل ثلاجة الموتى بالمستشفى الجامعي الشهير، س: ما الذي حدث بعد استلامك لجثمان زينب محمود،ج: بعد ما استلمتها مفتش الصحة جه وكتب تقريره عن حالة المتوفاة وبعد كده جه دكتور بنك العيون التابع للمستشفى وأخذ عينة دم من المتوفاة وكتب وقالي هاتلي الحالة دي على غرفة مجهزة داخل ثلاجة حفظ الموتى والدكتور ” ج ” قام بأخذ قرنية عيني المتوفاة وانا قمت بإثبات ذلك في دفتر خاص ببنك العيون.
س: ومنذ متى وأطباء بنك العيون بالمستشفى يقومون بذلك الإجراء؟ ج: من زمان من قبل ما اشتغل في المستشفى، س: ما هو الداعي وراء الحصول على قرنيات العيون الخاصة بالمتوفين؟ ج: بيقولوا عشان يستخدموها في حالات مرضية تانيه، س: على أي أساس قام الطبيب سالف الذكر بالحصول على قرنيتي المتوفاة؟ ج: بناء على التعليمات الصادرة من عميد الكليه ورئيس قسم بنك العيون ورئيس اقسام الرمد، س: وهل قمت بإثبات ذلك في أية دفاتر؟، ج: أيوه.
وقد عرض تقرير بريطاني الشهر الماضي أنه في مصر تستطيع الحصول على كلية بـ 40 ألف جنيه وتبيعها في الخارج بـ مليون و300 ألف جنيه وان الصفقات اصبحت تعقد في أماكن عامة ويشارك فيها سماسرة وجراحين كبار ومستشفيات كبرى، مضيفا أنه بمبلغ 3 آلاف دولار وساقطة تستطيع جلب الافارقة القادمين إلى القاهرة للهروب عبر البحر المتوسط إلى أوروبا ثم استقطابهم لسرقة اعضائهم البشرية بعلمه بشرائها أو بدون لعمه بسرقتها.
وفى التقرير عرض كولومب استاذ القانون الدولي بجامعة ليفربول، أنه زار مصر اسابيع لمقابلة سماسرة ومتبرعين بأعضائهم البشرية وكان اغلبهم افارقة وسودانيين على وجه التحديد وكان الاتفاق يتم مع السماسرة والمتبرعين على المقاهي والأماكن العامة.
وجاء في نصر المادة (2) من قانون رقم 64 لسنة 2010 بشأن مكافحة الإتجار بالبشر ” يُعد مرتكبا لجريمة الإتجار بالبشر كل من يتعامل بأية صورة في شخص طبيعي بما في ذلك البيع أو العرض للبيع أو الشراء أو الوعد بهما أو الاستخدام أو النقل أو التسليم أو الإيواء أو الاستقبال أو التسلم سواء في داخل البلاد أو عبر حدودها الوطنية – إذا تم ذلك بواسطة استعمال القوة أو العنف أو التهديد بهما، أو بواسطة الاختطاف أو الاحتيال أو الخداع، أو استغلال السلطة، أو استغلال حالة الضعف أو الحاجة، أو الوعد بإعطاء أو تلقى مبالغ مالية أو مزايا مقابل الحصول على موافقة شخص على الإتجار بشخص آخر له سيطرة عليه – وذلك كله – إذا كان التعامل بقصد الاستغلال أيا كانت صوره بما في ذلك الاستغلال في أعمال الدعارة وسائر أشكال الاستغلال الجنسي، واستغلال الأطفال في ذلك وفي المواد الإباحية أو السخرة أو الخدمة قسرا، أو الاسترقاق أو الممارسات الشبيهة بالرق أو الاستبعاد، أو التسول، أو استئصال الأعضاء أو الانسجة البشرية، أو جزء منها”.
بيع قلبك.. بيع كبدك..
ويقول محمود فؤاد، رئيس المركز المصري للحق في الدواء: إن آخر تقرير لمنظمة فوكس وهى منظمة معنية بمكافحة تجارة الأعضاء البشرية جاء به أن 7 آلاف عميلة سنويا في مصر، مضيفا أن قديما كانت أسعار الأعضاء البشرية كانت ارقام فلكية ولكن مع زيادة المعروض أصبحت الأرقام أقل بكثير فآخر قضية لتجارة الأعضاء البشرية التي تم ضبطها بالمرج رقم 2352 قال المتهمين أن بعض الناس باعت كليتهم بـ 12 ألف جنيه، وهذا يبين رواج مافيا هذه التجارة في مصر، وفى التحقيقات اكتشفنا أنه كان هناك تضارب في الأسعار من المتربعين فمنهم من عرض كليته ب 12 ألف جنيه وآخر عرضها بأقل بـ11 ألفا، كما أن سيدة في قليوب اشتكت لانهم اعطوا لها 9 آلاف جنيه فقط مقابل التبرع بالكلية.
أضاف فؤاد، أن مافيا هذه التجارة لجأت الآن إلى حيل قانونية للتحايل على القانون بان يذهب الشخص المتبرع إلى الشهر العقاري يتنازل عن أحد اعضائه وهنا تحايل على قانون زراعة الأعضاء نظرا لوجود اكراه مادى نتيجة مرور المتبرع بضائقة مادية أو حاجته للمال، موضحا أن مصر تخطت بعض الدول كنيجيريا وجنوب أفريقيا كانوا تحت مصر بكثير حتى صنفت منظمة كوفس الثالث عالميا في تجارة الأعضاء البشرية ووصفتها بأنها ستصبح ” برازيل الشرق الأوسط ” نظرا لعدم وجود ضوابط إضافة إلى وجود احتياج للمال من قبل المتبرعين.
تابع فؤاد، أن الأمر لم يتوقف على دخول مريض لمستشفى ويقوم أحد الأطباء بسرقة عضو منه، ولكنه تخطى ذلك بكثير، اللافت عند النظر لأخر قضيتين وهما قضيتي المرج والسيدة زينب بدءوا يفكروا بشكل جديد بان السماسرة يقوموا بصيد القادمين من الوجه القبلي سواء الهاربين من وراء أهاليهم أو من يبحثون عن عمل بالقاهرة ثم يأخذهم الوسيط لأماكن أخرى فيأتي السمسار يدفع فيه مبلغ معين ثم يرسله لمكان آخر كغرفة في مستشفى لا يعرفه الوسيط ثم يدخل الدكتور يجر العملية، بمعنى أن الأمر تحول لخطط وتكتيكات اجرامية منظمة يصعب اكتشافها.
وطالب رئيس مركز الحق في الدواء تغليظ القانون وتحديد من هي المستشفيات في القانون التي تجرى هذه العمليات، فقانون نقل الأعضاء في 47 دولة يقول إن من يُجرى هذه العمليات هي المستشفيات الجامعية فقط لأنها مستشفيات تعليمية وبحثية وأمنة، بينما في مصر الأمر خاضع للعرض والطلب وكل العمليات التي اجريت في مصر في مستشفيات خاصة أو استثمارية والقانون المصري يمنع هذا لأنه حدد مستشفيات معينة ولكنه فتح الباب بحيث يكن إجراء العملية في أي مكان آخر، ولابد أن يتم تغيير لذك بحيث تجرى العمليت فقط في المستشفيات الجامعية لأن هناك حالات تم زراعة أعضاء لهم أكثر من مرة نتيجة عدم وجود دراسات وابحاث كافية حول العملية، إضافة إلى أن تبرع الشخص للشهر العقاري لابد أن يحدد الشخص المستشفى التي سيتبرع فيها بأحد اعضائه حتى إذا حدث أي مكروه للمريض بعد تبرعه بأحد اعضائه يستطيع أن يأخذ مستحقاته كاملة ونعاقب من يخطئ في حقه سواء مستشفى أو طبيبا، لكن في مصر لا يحدث ذلك، مؤكدا أن هناك أعضاء كالقرنية يتم تهريبها خارج مصر، والكلى يتم عمل عملياتها في مستشفيات في وسط البلد وأكتوبر والمهندسين، وفص الكبد والبنكرياس وغيرها يتم تصديرها للمستشفيات الكبرى في الخليج.
بيع قلبك.. بيع كبدك..
من جانبه قال الدكتور محمد حسن خليل، منسق لجنة الحق في الصحة، أن سبب انتشار الظاهرة هو الفقر، مضيفا أن منظمة الصحة العالمية قد أعلنت أن اشهر ثلاث دول في العالم في تجارة الأعضاء البشرية هي باكستان ومصر والهند لأن هذه الدول بها عدد كبير من السكان بحيث تضمن أن تجد أفراد يكون لديهم توافق في الانسجة للمتبرع والمتبرع له وهذه لا تتم عشوائيا ولكن تحتاج لعصابات منظمة لأن القانون يحرم تجارة الأعضاء البشرية تجارة المخدرات بالضبط واسوأ، بحيث يقوم الوسطاء بإحضار الضحية ويتم ادخاله المستشفيات وكانه سيجرى عملية أخرى وليس سيتبرع بعضو منه.
أضاف خليل، أنه من الناحية الرقابة فعلينا أن نسال وزير الصحة كم عدد المستشفيات الخاصة في مصر وكم مفتش تابع للعلاج الحر يقوم بالتفتيش على المستشفيات، وهم قلة بالطبع وهذا يؤكد ضعف الرقابة على المستشفيات في مصر، موضحا أن العقوبة جناية لو كان المريض لا يعرف أنه سيؤخذ منه عضو بدون ارادته، موضحا أن الحل هو نشر ثقافة التبرع بالأعضاء حتى يكون زرع الأعضاء هو نوع من التضامن الاجتماعي وليست تجارة بغرض الربح لمن اصابهم الفقر ففى أوروبا ودول كثيرة تكتب وصية أنه عند وفاتهم يتبرعون بأعضائهم لأشخاص اخرين، فنشر ثقافة التبرع بالأعضاء سيجعل العضو بلا ثمن بشرط ا يكون المريض مصري أو من دولة تتبادل الأعضاء مع مصر وبالفعل هناك اتفاقية أوروبية بين دول أوروبا وبعضها البعض، مضيفا أنه لابد من أن يتم التبرع بالأعضاء في مستشفيات غير ربحية مثل المستشفيات الجامعية وليس في الدكاكين الخاصة تحت بير السلم.
بيع قلبك.. بيع كبدك..
من جهته قال الدكتور أسامة عبد الحى، عضو مجلس نقابة الأطباء: إن انتشار مافيا تجارة الأعضاء البشرية سببه أننا ليس لدينا قانون ينظم ويحل مشكلة فشلة الأعضاء ودراسة الأعضاء فهناك 16 دولة عربية إسلامية بها قانون ينظم اخذ الأعضاء من حديثي الوفاة أو موتى الجزع المخى لإنقاذ المرضى الذين لديهم فشل عضوي في بعض الأعضاء كفشل كبدي أو كلوى أو غيرها، لكن حتى الآن القانون المصري تم عمله لكنه لم ير النور حتى الآن وأى شيء غير مقنن بدون قانون لابد من وجود مخالفات كثيرة به والحل بخروج هذا القانون للنور لينظم مسالة التبرع بالأعضاء.
بيع قلبك.. بيع كبدك..
بينما الدكتور مروان سالم، الباحث في الدواء والغذاء، رأى أن تجارة الأعضاء البشرية قديما كانت تتم في المستشفيات المغمورة ولكن الآن المستشفيات الكبرى أصبحت لها النصيب الأكبر وبدون علم من وزارة الصحة وقد يصل سعر العضو المهم إلى مليون جنيه وهى ظاهرة يتحكم فيها العرض والطلب، مضيفا أنه منذ فترة أصبح للأفارقة دور في هذه التجارة، حيث أصبح من السهل الحصول على الكلى من شخص أفريقي يأتى إلى مصر لبيع أعضائه بعد عمل التحاليل اللازمة والموافقة عليه.
أضاف سالم أنه أصبحت تجارة الدماء لها رواج بين الفقراء في مصر حيث يقوم الشخص المحتاج للمال بالتوجه إلى مستشفيات كبرى وشهيرة لبيع دمائه مقابل المال القليل كل فترة من الزمن وتقوم المستشفى بفصل الدماء تجهيزا لبيعها على هيئة صفائح وبلازما وعلى هيئة أكياس سعر الكيس يصل لـ 500 جنيه وهذا يعتبر نوع من تجارة الأعضاء سريعة الربح.
http://www.alsharqelawsat.com/%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3/http://www.alsharqelawsat.com/%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%8...%D9%8A-%D8%A3%D8%B3/
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Rashid Elhag
ghariba
Hassan Farah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست