دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: و بعد ان هدأت النفوس (Re: جلالدونا)
|
فى مسألة التكفير دى انا زول عنقالى و فهمى ليها بسيط خال من اى عقد الكافر الوحيد هو الذى لم يقر بوحدانية الله اها زول اقر بالوحدانية لله الواحد الاحد لو بقى يهودى او مسيحى او مسلم مهما عصى و اذنب فحكمه يقع تحت قوله تعالى إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا لاحظ قوله __ لمن يشاء___ فهى اطلاق عام و ليست خاضة بدين دون دين عدا ذلك فهى آثام خاضعة لغفران الله و للتوبة و الاستغفار ثم هل التكفير حق إلهى ام حق بشرى؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: و بعد ان هدأت النفوس (Re: جلالدونا)
|
سلام جلالدونا أغلب المكفراتية الإسفيريين ـ لم يطلعوا علي الفقه الإسلامي التقليدي الفقه الإسلامي التقليدي يربط الحكم بالتكفير والردة بإنتفاء الموانع وتوفر شروط ! وهو مالم تتيسر معرفته بصورة كاملة في حالة عثمان وأقصي مايقوم به مكفراتي في حالة عثمان هذه هو تفكير الفعل لا الشخص !! هب أن عثمان كافرا ماذا بعد؟ !فلندع عثمان هذا ـ ولنأخذ حالة أكثر وضوحا -هشام آدم لا يؤمن باله أورسل هل يحد أن أصر علي موقفه هل يحظر من الترويج لفكره ورؤيته هذه ؟ عثمان حتي اللحظة لم ينفي وجود الله ولكنه طعن في نبوة الرسول قلت (.. الأستاذ عثمان محمد صالح نقل الأخ عثمان مقالاب نقدية ـ وحينها ترك البعض المقالات المنقولة ـ بدلا من نقدها وتفنيدها إنهمكوا في الآساءة لعثمان وتحقيره ـ ثم واصل الأخ عثمان ـ بالتعرض النقدي والهجومي لسيرة وممارسات النبي مخمد * وهنا تبرز ملاحظة والي وقت قريب كان الأخ عثمان ـيدافع عن الإسلام الشعبي والصوفي والإسلام المعتدل ويهاجم الإلحاد الجزافي وبعض من من أبناء السودان في الغرب والذين يري أنهم إنسلخوا عن وطنهم ـ وصار بعضهم يعادي الإسلام ! شخصيا ـ لاإستطيع أن أحكم ـ علي مواقف عثمان الوجودية والدينية ـ عبر هذه السجالات الساخنة والنتف ـوسط الصراخ والضجيج ـ أنتظر أن يقوم عثمان بهدوءبكتابة ـمقال ـ بحث أودراسة يضمنه رأيه ورؤيته كاملة ومن أصدار أحكام حادة فليترك الحكم للمتلقي !
| |
|
|
|
|
|
|
|