|
Re: وماذا بعد عصيان يوم ١٩ ديسمبر؟؟؟؟؟ (Re: د.محمد حسن)
|
مع أنني أتوقع تطورات عظيمة في نفس يوم ١٩ ديسمبر، ليس بإمكاني التبؤ بها، إلا أنني فهمت أن الدرس المستفاد من العصيان السابق أن مدة الثلاثة أيام كانت أكثر مما هو مطلوب، فجاء القرار بأن يكون عصيان يوم ١٩ بمثابة إنذار أخير يعقبه الحشد المتنامي للخروج العظيم الهادر. ولن يكون العصيان المفتوح قابلا للتطبيق. طبعا العصيان وحده لن يجبر الحكومة على التسليم، ولا بد من انتقاله الى خروج كبير من غالبية الشعب، وهذا هو الذي سيشل الحكومة ويضطرها للتنازل.
شكرا يا دكتور، مع تحياتي
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وماذا بعد عصيان يوم ١٩ ديسمبر؟؟؟؟؟ (Re: أحمد الطيب بدرالدين)
|
وضع النظام في برنامج تغيير حقيقي ودستوري ايضا يعني دستور بدرية الشمولي ضد دستور المعارضة الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي للدولة السودانية المفروض تحصل من 1955 قبل الاستقلال بي سنة بواسطة الحزب الجمهوري والناس مشت لي الماضريع المصرية الفالصو والانقلابات وتاني جاء جون قرنق ووضعهم في المسار الصحيح -نيفاشا ودستور 2005 وبرضه قعدوا يلفو ويدورو في الدولة المركزية ونفس الناس الثورة الحقيقية المرقت االناس لي جون قرنق 2005 بتحصل لم نحدد للنظام يتغير كيف اوينقرض 1- انتهت ولاية البشير من 2015 بالمادة 57 2- تغيير قضاة المحكمة الدستورية العليا التسعة 3- الغاء المستوى الولائي زاستعادة الاقاليم 4- قومية المفوضية العليا للانتخابات ومسجل الاحزاب 5- تنظيف دستور 2005 من المواد المعيبة وغير المنسجمة مع الاعلان العالمي لحقوق االانسان 6- انتخابات ثلاثية اقليمية - ثم مركزية -ثم راسية نظام الاخوان لا يخاف من ارتكاب الجرائم واذية الناس لكن بخاف من الفضيحة...لذلك دور سودانيين الخارج المتاح ليهم استضافة في فضائيات ما يجو يهضربو بي اكتوبر وابريل ويضيعو ساعات بث ثمينة يقولو للعالم ولاية البشير انتهت في 2015 بالمادة 57 وان تنظيم الاخوان المسلمين هو الذى يدير السودان نحو الهاوية وليس المؤسسات او احزب الحاكم ويعرو النظام دستوريا وتنصله عن الفدرالية وتنفيذ كافة الاتفاقيات الموقعة معه..ثم يطرحو البديل ... الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي
والاخوان المسلمين في السودان بنصحهم للمرة الاخيرة لو ما اتخارجو بي الدستور قبل ولاية ترامب في يناير بجي يلحقهم صدام حسين ويهيمو ذى السامري في العالم ولن يقبلهم احد وقانون جستا والمدمرة كول سيطاردهم وسيعرفو عندها قيمة الوطن الذى اهانوه والمواطن الذى شردهو...ولا مليزيا بتنفع ولا تركيا راكزة هسة وانتهت كل المشاريع الغبية المستوردة من مصر في السودان "الدولة المركزية "وسبتدا البرنامج الوطنية المؤجلة من الاستقلال الاول في يناير 1956 والفدرالية وحدها حتحرر السودان من اصر مصر ومشاريعها واوداتها الرخيصة في السودان المحصورة في المركز ويا دكتور ياسر حاول تتواصل مع dw-tv في الشان السوداني والجمهوريين افضل من يعبر عن السودان ويعري الاخوان المسلمين في العالم
| |
|
|
|
|
|
|
|