دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: حسين خوجلي.. صوت المعارضة 11-28-2016 07:33 PM (Re: Hussein Mussa)
|
هاك القصة دي يا حسين كتبتها في بوست مجاور
قالوا زمان كتبوا خطاب لي نميري عشان يقولوا في عيد المزارع ورد في الخطاب جملة " ثورة مايو دخلت المكننة الزراعية" جا واحد من الوزراء يستعجل الخطاب وعند مراجعته توقف عند هذه الجملة و طالب بتغيرها ولمن سألوه ليه سعدتك؟ قال ليهم الرئيس ده ح يقراها " ثورة مايو دخلت المـنيـ كة الزراعية"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسين خوجلي.. صوت المعارضة 11-28-2016 07:33 PM (Re: doma)
|
Quote: تاني يا حسين خوجلى !! ...
كتب الصحفي الأستاذ/ فيصل محمد صالح
زميلنا الأستاذ حسين خوجلي رئيس تحرير "ألوان" نعى في مقال طويل الحركة الإسلامية وتجربتها في السودان، وهوبالتأكيد ليس أول من يفعل ذلك، ولا أظنه سيكون الأخير. وبعد أن استمطر الحسين قدرا غير يسير من الدموع، ختم بكائيته الطويلة بالقول " إن الإسلاميين الذين أعرفهم وعاصرتهم وعملت معهم لم يحكموا السودان بعد!"، تاني يا حسين؟ يريد الحسين أن يأتي بإسلاميين آخرين، يعرفهم هو، ليحكموننا ... تاني، وكأن قدرنا أن نصير حقل تجارب لمغامرات الإسلاميين وتجاربهم، وكأن لنا وطن آخر بديل نمنحه لهم ليتعلموا في القيادة والريادة.
لقد حكمنا الإسلاميون يا حسين، وهم نفس الإسلاميين الذين تعرفهم وانتميت لهم، ودافعت عنهم وتغنيت بمآثرهم واحدا واحدا. تقاسمونا ذات ليلة ليلاء، فذهب بعضهم رئيسا وبقي الآخر حبيسا، حكمونا أكثر من عشرين عاما، خنقوا أنفاسنا ومنعونا حتى من الكلام، ثم شرقوا وغربوا، وتمايلوا يمنة ويسرة، واختلفوا واختنقوا، وأثرى بعضهم واغتنى، وتزوجوا مثنى وثلاث ورباع، واستطالوا في البنيان، فماذا يريدون أكثر من ذلك؟
لقد حكمونا يا حسين، وتصرفوا في هذه البلاد وكأنها بعض أملاكهم التي ورثوها من جهة أجدادهم، باعوا ما باعوا وخصخصوا ما خصخصوا، ووهبوا ما وهبوا، وكأن الشعب بعض سباياهم، فماذا تريدهم أن يفعلوا بنا أكثر من ذلك. لقد تمزق وطننا على أيديهم، ذهب الجنوب بنتيجة تصويت 99% ، وهو شئ لم يكن يتخيله أعتى الانفصاليين، ودارفور ما تزال معلقة على أيدي نعرف بعضها ولا نعرف البعض الآخر، وجنوب كردفان تشتعل، وقد تعقبها النيل الازرق، وذاك القائد " الشريف " ينعق بصيحات الحرب التي ما خاضها يوما ولن يخوضها في المستقبل، فماذا تبقى لإسلاميين آخرين ليفعلوه.
لقد جربناهم كلهم يا صديقي، ولم يعد من بقية لم تجرب، انفردت الجبهة القديمة وحدها، ثم تحالفت مع الأخوان وانصار السنة، ثم ركب المعدية من جاء من السلفيين وتوابع القاعدة، واستتبعهم شيوخ الطرق وزعمائها. لقد ظننت يا حسين، ولازال ظني فيك حسن، أنه وبعد التجربة التي اختلفت أنت نفسك معها، ستعرف أن المهم ليس الشعار الذي يرفعه الناس، ولا الزي الذي يلبسونه ويلتحفونه، ولا طول اللحى والشوارب، بل المهم ما يفعلونه بالسلطة والقوةالتي امتحنهم بها الخالق.
ظننت يا حسين أنك، ومثل باقي الشعب، لن تخدعك من جديد الشعارات ولا الدموع التي تسيل والأصوات التي تتحشرج بادعاء التقوى ومخافة الله، وإنما ستنظر لقيم ومبادئ العدالة والمساواة والنزاهة وعفة اليد والإحسان واحترام كرامة البشر، والتي هي جوهر كل دين ورأس كل ممارسة سياسية راشدة. أما سمعت يا حسين بأن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة؟
لا تظنن يا حسين أن أحدا يستطيع ان يقنع الشعب السوداني من جديد بشعاراته وادعاءاته، هذا الشعب لن يهمه بعد الآن دين من يحكم أو مذهبه، ولا طول لحيته ولا جلبابه.، ولا تاريخه "البدري" من عدمه. يهم هذا الشعب أن يعرف ماذا يفعل من يحكمه بأموال البلاد ومقدراتها، هل ظهرت في لقمة العيش وخدمات الصحةوالتعليم، أم في كروش البعض وقصورهم الفخيمة وقصور أقاربهم. يهم هذا الشعب أن يعرف ماذا يفعل الحاكم بقوة البلاد العسكرية والأمنية والشرطية، أيدافع بها عن أمن البلاد وسلامتها وأمن المواطنين، أم يبطر بها في الأرض ويسلطها على خلق الله الآمنين؟ حنانيك يا حسين خوجلي بهذا الشعب، تمنى له ما ينفعه ويرفعه، ولا تدعو له بأصدقائك الذين تعرفهم ونعرفهم.
فيصل محمد صالح |
سلام أستاذنا حسين موسى..
مشهد صحوة الضمير المفاجئ والهيجان المصطنع على ما فعله إخوانه في التنظيم بالبلاد وإنسان البلاد متكرر وحدث كثيرا ويظل السر الأكبر لماذا ؟؟؟؟
لكن عندى وكثير من الناس لو تعلق طن الكذب والنفاق هذا باستار البيت لن أغير رايى فيه أنه أحد كوارث هذا البلد وأحد عاهات هذا الزمان.. شاركهم كل جرائمهم وفظائعهم وفسادهم الحجل بالرجل,
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسين خوجلي.. صوت المعارضة 11-28-2016 07:33 PM (Re: أيمن الطيب)
|
عزيزي الطيب..تحية طيبة..هذا حسين خوجلي اسقطناه في اخر انتخابت ديمقراطية كان مرشحنا المرحوم عبد الكريم مرغني..هو حقير وتافه ومنحط وسافل..ابن عمي مصطفي الصاوي الاديب والناقد والسياسي تفرق له ف ذلك الزمان ..تعلكنا منه النقد..نقد الوان صحيفة التافه...مصطفي كما هو مصطفي..حسين خوجلي زاد وازدراء..لن نرحمهم..لن نرحمهم..هم ابناء حلتنا ومعرفتنا بهم اكتر مما تتوقعون...ودى لك اخي ايمن الطيب...نحن نعر جيدا من هو حسين خوجلي..جيدا...نحن اولاد امدرمان...
| |
|
|
|
|
|
|
|