كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: في الذكرى العشرون لرحيل مصطفى سيد احمد.. ا� (Re: المعز عبدالمتعال)
|
كيف الكتابه.. بالمقام.. من الجمال.. فكل حرف.. كل رسم.. كل اسم..يستقر.. بدهشة.. حيث..الحقيقة.. مصطفي.. يا سيدي..هذا المقام.. من الوجود فالصمت.. حتي الصمت.. اغنيه.. هنا.. لا شئ.. يمكن.. ان يقال.. او د تعريف الغياب.. فكل حرف.. كل.. رسم.. ان اردت..له.. الحضور.. هنا.. تلاشي.. من امامي..في خشوع.. وابتهال.. ثم.. غاب.. بيادر.. بيادر.. صحراء.. ليل.. مريم.. الاخري.. تنادي.. ماتبقي.. من غناء..لم يعد.. وطن.. فكل..عرش.. لمليك.. الجن.. طيف.. وسراب.. صمتي.. ودفء اللحن.. قافيتي..وقيثاري..كلانا..دونه.. الدهشة... باب.. ولكن.. سيدي.. دعني..احاول.. ان اقول.. دعني..فكل العمر.. ان سافرته..ورجعت.. كل العمر.. لا يكفي.. وان. طال.. قليل.. سأحاول.. .. ساحاول.. (اقول.. يا انتي.. يا اغرق) الصباح.. الباهي.. لونك..... كيف.. اصحو.. سيدي وليس بالوجه.. عيون.. ليس.. من وحي.. هنا.. للشعر.. او للاغنيات.. هذه الاشياء.. ما عادت.. تحاول ان تكون.. الطرق... بالباب القديم.. الباب.. مفتوح.. ولكن..سيدي.. ليس من احد.. هنا. هذا المكان.. اذا نظرت.. اليه..يلقاني.. بصمت.. وسكون.. ساحاول.. (عصفورة.شايلاها النجوم...) (عاوفني.. منك..لا الزمن.. بقدر.. يغير..قلبي عنك.. ) فكيف.. اصغي.. واناشيد..بها.. اتسعت.. سماء.. للغناء.. ...... ... ساحاول..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الذكرى العشرون لرحيل مصطفى سيد احمد.. ا� (Re: المعز عبدالمتعال)
|
لسّع حكاية عزة زاد عن خيل رهاب متشرفه مرق المغني يجيب مطر لي نخلة روحه مشحتفة هبش السحابة .. أبت تصُب صبّت عليهو العاصفة فنّت من إيديهو الوتر والغنوة خرّت نازفة في حلقو ينعارض حجر ساد الغناوي العازفة وهج النجيمة الشايفة بي ليلو ينطاير شرر فوق راس نخلتو الناشفة النار عديل .. النار قَبَل حرق العطش .. ما كان كفى قِدر المغني .. على دموعو يوقفة .. قضَف الحجر والعاصفة ... حين لمَّه في عضم المطر بعد الصراعات والحَفا .. النخلة كانت في الكُبُت .. جمراية ترفِس واقِفة .. خالفاله شتلة عمر شهر محنة مغني .. وعاصفة . غلبت عليهو العاطفة ضرّع على الشتلة أم سهر وفي لُجَّة النار إختفى .. داخل على حوش المطر والشتلة بينو ملفلفة الباقي من ساق نخلتو فوق كتفو بىْ جمرو انكفَى يا أمّة .. فرسانك تموت مغدورة .. دائماً من قفا يا أمّة .. تقّابة .. وفا وخانة مشاعر مرهفة يا مدن شوارعه تستعيض .. بي أغنياتو عن النضال .. ضد الظروف المجحفة بعضاً على بعض الدروب قاشرابو .. موضة وقندفة لو تستعيد نفس أمنياتو عَلى الطريق مَافىِ الْعَوارضو توقفه يا كمبوهات بتّ الحلال بالطيبة والرحمة المحاننة مترفة يا الفارشين الأرصفة يا الحلمهن حلم الطيور عيشةً شريفة وأرغفة في بلد حِنيْنة ... موالفة يا المن أصابعين الوطن حتى القيامة ...ولا الزمن .. لا كُبَّة حامي بتنتفه يا كلكن في العاصفة دون عاطفة مَن كان .. بيسمع ... مصطفى .. صــــــــــنّه ووهج صوتو انطفى ومن كان بيسمع .. ما اصطفى .. حيْ .. بي قضيتو .. وبس .. كفى . ـــــــــ.
| |
|
|
|
|
|
|
|