|
Re: في السودان لن (Re: عثمان عووضة)
|
لا يا عثمان كلو ولا الزعل لك العتبى حتى ترضى انا طبعا مطول الفواتح والأعراس أكلت إجازتي كلها دا غير الإندهاش ان شاء الله نقابلك في وقت أجمل شفت السودان دا سمح كيف؟
تحياتي واندهاشاتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في السودان لن (Re: حمد عبد الغفار عمر)
|
المشكلة المغسة تسمع باخبار الفساد والصحف تتكلم عن الأرقام الفلكية للمسروق والمثبت بتقارير المراجع العام وكأنو الأمر بقى واقع يجب القبول به لا احد يتحرك لا قضاء ولا شعب ولا لجان محاسبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في السودان لن (Re: د.محمد حسن)
|
كيفك يا دكتور هل تصدق مشيت السودان في هذا المنعطف التاريخي الخطير ؟ انا شهر في السودان ما تعشيت إلا في بيت عرس الفطور لامن تزبد حتى يجيبوا ليك الساعة 12 فصاعدا والغداء الساعة 6 فصاعدا وعشاء ببح ما عارف هل الحركة دي مقصودة ولا جات كدا بس غايتو ساعة البكور العملوها دي ابيخ حركة تعملا الإنقاذ ولفت بيها رأس الناس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في السودان لن (Re: د.محمد حسن)
|
Quote: ما عارف هل الحركة دي مقصودة ولا جات كدا بس غايتو ساعة البكور العملوها دي ابيخ حركة تعملا الإنقاذ ولفت بيها رأس الناس. |
أيواااا دا نوع الكلام الكتبتو دينا خالد في الفيس عن لبس بنات كورال السادس الكيزان فرضوا ثقافة جديدة على السودانيين في شتى مناحي الحياة اليومية والطويلة الأمد، فاستجاب لها المجتمع سواء طواعية أو إكراها، كان ذلك في البدايات بعدها صار الناس يؤدونها عن طيب خاطر أو عن اعتياد بدون أي تفكير حتى كثرة الذهاب إلى المساجد أو أداء الصلوات في البيت أو مكان العمل صار مجرد عادة لا علاقة لها بالعبادة الخالصة لوجه الله يعني عادي جدا يختم الناس الصلاة ثم يقوموا على فسادهم قبل أن يتلاشى صدى الآيات عادي تسمع أجعص معارض يقول ليك قاعة (الشهيد) الزبير بنفس الاعتيادية التي يقول بها حديقة القرشي (بدون شهيد طبعا)
حمدا لله على سلامتك و.. ابقى عشرة على اندهاشاتك حتى لا تعتاد عليها انت الآخر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في السودان لن (Re: معاوية الزبير)
|
كيفك يا معاوية
Quote: بعدها صار الناس يؤدونها عن طيب خاطر أو عن اعتياد بدون أي تفكير |
اها شفت تفكير دا مافي تماما تحس إنو الناس مبرمجة على نوع حياة بقى محتوم وما منو مفر ولو قعدت تقول كلام كبار كبار تشوف الناس زي البقولوا دا في شنو ونحن في شنو انا غايتو قنعت من تغيير (ممكن الحكومة تتغير لكن الناس بعد دا ما أظن ) عايزين تعب شدييييييييييييييييييييييييييييييد المفاهيم اتغيرت نحو حياة غالبها الطمع والجشع والتباهي الأجوف وما في زول مستعد يسمع كلام يلهيهو عما هو فيه يمين يا معاوية لما الطائرة بدت تقلع قربت أدعو ربنا ما يرجعني السودان تاني لكن تذكرت الوالدة والأهل وبدلتها بدعوة إنو الظروف ما تجبرني للعيش في السودان بشكل مستديم على الأقل في العشرة سنوات القادمة لو ربنا احيانا لحدي ما نشوف آخرتا رغم إني بحب البلد الاسمها السودان دي شديد ولسة عايشها بالذاكرة القديمة
| |
|
|
|
|
|
|
|