و حتى لا يصدم المتعجلون و حتى لا أكون قد خدعتهم بمحتوى في العنوان مخالف لمحتوى المتن.لذلك أقول أنها ال" /> مترجمة عالمية تنال جائزة البوكر و هي غير متبحرة في اللغة: هل الترجمة مهنة ما لا مهنة له؟ مترجمة عالمية تنال جائزة البوكر و هي غير متبحرة في اللغة: هل الترجمة مهنة ما لا مهنة له؟

مترجمة عالمية تنال جائزة البوكر و هي غير متبحرة في اللغة: هل الترجمة مهنة ما لا مهنة له؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 07:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-21-2016, 08:42 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مترجمة عالمية تنال جائزة البوكر و هي غير متبحرة في اللغة: هل الترجمة مهنة ما لا مهنة له؟

    07:42 AM June, 21 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    فليسامحني القراء الذين يودون أن يحصلوا على المعلومة الواردة في العنوان بسرعة>
    و حتى لا يصدم المتعجلون و حتى لا أكون قد خدعتهم بمحتوى في العنوان مخالف لمحتوى المتن.لذلك أقول أنها المترجمة البريطانية ديبورا سميث(28 عام) التي ترجمت رواية كورية إلى الإنجليزية و التي وجدت رواجاً كبيراً> و الغريب أنها لا تتقن الغة الكورية بل تعلمتها خلال ستة سنوات .
    هذه المعلومة أدهشتني كما ايقظت فيّ إحساساً بالسرور لأن إنجازها هذا يعتبر فتحاً جديدا في عالم الترجمة خاصة الترجمة الأدبية.
    ( التفاصيل متضمنة في المقال الذي قرأته و سأنقله للقاريء الراغب لأنه يحتوي على معلومات مفيدة و برؤية ثاقبة من تحسين الخطيب .
    إذا أن المقال يتحدث بشكل رئيسي عن معتقدات كانت راسخة لمن يودون العمل في الترجمة و هي ضرورة التبحّر في اللغة المترجم منها و ضرورة المعرفة العميقة بثقافتها.
    ( و لكنها بمثل هذا العمل المترجم للمترجمة المحتفى بها صارت أوهام)
                  

06-21-2016, 09:15 AM

كمال حسن
<aكمال حسن
تاريخ التسجيل: 08-22-2004
مجموع المشاركات: 1352

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مترجمة عالمية تنال جائزة البوكر و هي غير م (Re: محمد عبد الله الحسين)

    في إنتظار المقال
    بعد التحية والإحترام
                  

06-21-2016, 09:27 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مترجمة عالمية تنال جائزة البوكر و هي غير م (Re: كمال حسن)

    تذكرت حادثة حدثت لي و أنا أدخل إلى مكتب ترجمة بحثاً عن فرصة للعمل كمترجم حر. فذكر لي صاحب المكتب العمل قليل و صار المترجمون كثر. ثم أضاف ( الترجمة صارت مهنة من لا مهنة لهم)تضايقت من هذه العبارة و قبلتها على مضت و ذهبت. طبعا الترجمة التي كنت أقوم بها و التي يقصد صاحب مكتب الترجمة السوداني هي ترجمة فنية عامة تشمل شكاوى أو سير ذاتية أو صفحات لموضوعات علمية .و لكنها ليست ترجمة أدبية بأي حال.و هي ليست ترجمة احترافية بالمعنى .
    علماً أنني دخلت مجال الترجمة من غير دراسة تخصص الترجمة و كان ذلك الأمر يجعلني أشعر بنقص داخلي و حاولت أن اداري و أغطي هذا النقص بمحاولة دراسة ماجستير الترجمة.و لكن بعد بحث و استقصاء وجدت أن ما توصلت له من خبرة و معلومات و أسلوب طريقة في الترجمة اقنعني أن دراسة الترجمة لن تكن لتضيف لي شيئاً.حديثي هذا عن الترجمة التحريرية.

    حتى لا أطيل الحديث و أضيع وقت القاريء ادعوكم لقراءة المقال:
                  

06-21-2016, 09:56 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مترجمة عالمية تنال جائزة البوكر و هي غير م (Re: محمد عبد الله الحسين)

    الترجمة والترجمان في الثقافة الحديثة



    اثار فوز الترجمة التي أنجزتها البريطانية ديبورا سميث بجائزة المان بوكر العالمية لهذا العام، مناصفة مع صاحبة العمل الأصلي الكورية هان كانغ، عن روايتها “النباتيّة”، أسئلة ملحّة تتعلق بمكانة الترجمان في الوقت الراهن. كانت مسألة الفوز، بالنسبة إليّ، مسألة تتعلق بأساطير الترجمة وأوهامها، في المقام الأول، خاصة ما قرّ منها، لدينا، في الثقافة العربية. ليس بدءًا من خرافة “الخيانة”، إلى تلك الأوهام المتعلقة بضرورة أن يكون “الترجمان” ضليعًا باللغة التي ينقل عنها، وعارفًا لا يشق له غبار بثقافة تلك اللغة أيضًا.

    لقد أنجز بودلير واحدةً من أفخم الترجمات الممكنة لشعر إدغار آلن بو، انطلاقًا من المعجم واعتمادًا عليه فحسب. وإلى غاية الآن، تحظى تلك الترجمة المعجميّة بالتقدير العالي، لسبب بسيط هو أن صانعها شاعر عظيم. ولا نذهب بعيدًا عن مثال بودلير، حين نعرف أن الشاعر والفيلسوف المكسيكي أوكتافيو باث عندما أراد نشر كتاب مختارات من الشعر المكسيكي المعاصر مترجمًا إلى الإنكليزية، عمد إلى ترجمة القصائد المختارة، بدايةً، ترجمة حرفيّة من طرف أناس عارفين بالأسبانيّة، ثم أعطى تلك الترجمات الحرفيّة إلى كبار الشعراء الذين كانوا يكتبون بالإنكليزية في ذلك الوقت، والذين لم يكونوا على معرفة بالأسبانية البتّة، فجاءت الترجمات النهائية ترجمات في غاية الرقي والفخامة. فـ”خيانة” النص الأصلي التي يتحدث عنها الواهمون لا تحدث البتّة ما دام النص الأصلي فخيمًا والترجمان صاحب شعريّة عالية.
    إنّ مثال ديبورا سميث، التي تبلغ من العمر ثمانية وعشرين عامًا، والتي لم تولد ناطقة باللغة الكورية، ولم تكن تعرف ولا حتى كلمة كورية واحدة قبل ست سنين من اشتغالها على الرواية، هو مثال حيّ على أساطير الترجمة الشائعة. قرّرت ديبورا سميث تعلم اللغة الكورية لا لشغف باللغة وإنما لقلّة المترجم عنها في العالم الناطق بالإنكليزيّة. وتعليقًا منها على ذلك قالت في مقابلة معها ” لم أولد ناطقة بالكوريّة، ومازلت أتكلّمها كشخص تعلّمها من كتاب مدرسيّ.. لا صلة لي بالثقافة الكوريّة، ولا أعتقد حتّى أنني قد قابلت شخصًا كوريًّا من قبل، ولكنني أردت أن أصبح مترجمة وأتعلّم هذه اللغة.. بدت الكوريّة خيارًا غريبًا على نحو واضح، لأنها لغة لا يعرفها أحد في هذا البلد”.
    ولم يكن غريبًا، بالنسبة إليّ أيضًا، أن يحظى الترجمان بالمكانة المرموقة التي بات يحتلها الآن في الثقافات الغربية في الحقبة الراهنة، خاصة وأنّ معظم مبيعات دور النشر البريطانية، على سبيل المثال، كانت من الأدب المترجم، فبتنا نقرأ عن المترجم النجم الذي لا تقل مكانته عن نجوم الأدب أنفسهم، كالمترجمة الأميركية آن غولدستاين التي حققت ترجمات رفيعة لأعمال الإيطالية إيلينا فيرانتي. ومما يدعو إلى الأسف أن المترجم في العالم العربيّ مازال ينظر إليه بوصفه ساعي بريد لا يحسن سوى قراءة عناوين الرسائل وتسليمها فحسب. فعلى الرغم من أن وجود دور النشر العربيّة يعتمد بشكل كبير على الأدب المترجم، إلّا أنّ التجّار القائمين على تلك الدور مازالوا إلى غاية اللحظة يغبنون المترجم في حقّه، بحجة أن الأدب عمومًا لا يُباع. ولكننا نرى، على الرغم من هذه الشكوى المستمرة من الناشرين العرب، أنهم مازالوا يفتحون “دكاكينهم” تلك، بحجة التواجد في الساحة وعدم الغياب، بينما الحقيقة الصارخة تدلل بالكثير من اليقين الواضح على أنهم يحققون أرباحًا مجزية من الكتب المترجمة التي ينشرونها، ولكنهم يريدون أن يستأثروا بكل شيء، شأنهم في ذلك شأن أيّ تاجر جشع آخر.
    تحسين الخطيب شاعر ومترجم من الأردن
    صحيفة العرب اللندنية في 21/06/2016،
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de