سبل التغيير محصورة في الحوار وخارطة الطريق

Quote: ولو الفشل وصل للحوار وخارطة الطريق ماهي الحلول المطروحة

Quote: عمر، إزيّك ياخ ...

Quote: اذن لماذا القمع ؟!! سؤال بسيط جدا .. ولكن الاجابة عليه تكشف كل الأدعاءات الباطلة ...

Quote: اخ عمر صديق انت رجل علمي ومنطقي هل انت مقتنع بالحوار المنصرم هل افضي الي نهاياته المرجوة هل العنف الحصل في جامعة الخرطوم مبرر؟ من المسؤول بالله عليك ماتقول لي الاولاد اعمار ١٥-١٦-١٧-٢٠ سنة.لانوا طلعوا اصحاب وجعة وارجل من عساكركم ودي في حد زاتا خجلة ليكم ياناس تاكل تنوم كتمت تقوم . اذا اقتنعت بعداك تعال حاول اقنعنا نحن . شكرا لك

Quote: سلامات الأخ عمر صديق ،،، الرأي شنو فيما ورد وتم تناقله بعدة وسائط ،،، خاصة إشارته لفشل فكرة الحوار ومضيعة الزمن التي سيتضرر منها السودان كثيرا،، تحياتي لواء شرطة بارز يدعو عمر البشير لتسليم السلطة قبل فوات الاوان May 8, 2016

Quote: الدايرين يغيروه ما بحدد التغيير يكون كيف يرجي الراجيه بس شعبية الديكتاتوريين قلنا فيها كلام كتير قريب دا في ديكتاتور قال أنا شعبي بحبني وبراك شفت شعبه عمل فيه شنو؟؟؟؟ الخرب ما بصلح الخرب بيغير عشان إصلاح ما خربه وما عليه إلا ان يأمل في محاكمة عادلة

Quote: هناك طبخة على نار غير هادئة .. وهناك اشارات على ان هناك شروط من ضمنها ان لايكون هناك محاسبة .. فهل يقبل الشعب السودانى ان لايُسأل هؤلاء المجرمين ؟؟؟

Quote: هل هناك سيناريو يعد لتسليم السلطه للجيش ومن ثم فتره انتقاليه وبعدها فتره حزبيه وترجع فيها الحركه الاسلاميه كحزب منافس مع الاحزاب الاخرى وهو سيناريو يحل الازمه الخانقه للمؤتمر الوطني الحاكم ولك الشكر استاذ عمر صديق

Quote: الانقاذ محمية بالدعم الشعبي الجارف

Quote: الاخ عمر تحية اذا قفلتوا سبل التغيير على اطروحاتكم تكونوا قد اغلقتم كل ابواب الحوار ان كان ثمة حوار فلا بد ان يكونغير مشروط

Quote: نفسي أفهم شكل الدعم الجارف دا مقارنة مع سياسة الاقصاء والقتل والترهيب مودتي

Quote: العاوز التغيير هم اقلية مغلوبة علي امرها وعاجزة

Quote: العاوز التغيير هم اقلية مغلوبة علي امرها وعاجزة

Quote: لان الانقاذ محمية بالدعم الشعبي الجارف الذي لايقارن مع تهافت المعارضة

Quote: هذا مايقوله عمر الصديق أما رموز ما يسمي بالحركة الإسلامية وأهل الجلد والرأس في بواكيرالإنقاذ فلهم رأي آخر

Quote: إذا كانت الإنقاذ هي أفضل خيار متاح و الشعب راضي عنها فلماذا التغير؟

Quote: عملر صديق كونه بوق للنظام يتحدث عن الحوار وكان الحوار سيفضى الى ديمقراطيه يعرفها الشعب السودانى لكنه يعلم نتائج الحوار لكنه وكعادة رفاقه المجرمين الخونه يدفن راسه فى الرمال ويتحدث عن الحوار وكان الحوار سيفضى لحل مشاكل السودان تفو عليكم مرتزقه ومجرمين ليكم يوم ان شاء الله

Quote: مجرد سفر رئيسكم اصبح انجازا يستوجب الاحتفال ياللبؤس ============= هل انت مقتنع بالحوار المنصرم هل افضي الي نهاياته المرجوة هل العنف الحصل في جامعة الخرطوم مبرر؟ من المسؤول بالله عليك ماتقول لي الاولاد اعمار ١٥-١٦-١٧-٢٠ سنة.لانوا طلعوا اصحاب وجعة وارجل من عساكركم ودي في حد زاتا خجلة ليكم ياناس تاكل تنوم كتمت تقوم . اذا اقتنعت بعداك تعال حاول اقنعنا نحن . ============ وهنا تبدو الأسئلة التي منها يهربون كمان أدخلوا فيها يسار وحركات مسلحة ؟؟؟ العاقل يميز الشفيع

Quote: لا بديل للحوار إلا الحوار حتى ينهض الوطن من عثرته..... لا يفعل الخلاف إلا الضرر، ولا تصنع الحروب إلا ما هو اسوأ، ولا يهد الأمم إلا التمادي فى ذلك، ولا يدرك تلك الحقيقه إلا ذوى العقول الكبيرة، والقلوب العامره بالوطنية، والأنفس الطاهرة الرضيه، والأرواح الوثابة الخلاقه، فما ابتدره السيد رئيس الجمهوريه من مشروع وطنى تحاورى بشقيه الحوار ألوطنى الوطنى والحوار المجتمعى إلا قناعة راسخه بأن التغيير الواجب لا يصنعه الا الحراك القومى الفاعل، الحراك والحوار الذى يصنع عقدا اجتماعيا متينا ويؤسس لدستور دائم تتشكل بمقتضاه الكيفية التى يحكم بها ،الوطن والوصول إلى الوصفة السحرية الفعاله ألا وهى كيف يحكم الوطن، ولا يفرق بعد ذلك من يحكمه اذا ما جاء بالتراضي والتوافق والقبول، وبذلك يخرج الوطن من تلك الوهدة الضارة والدائرة الشيطانيه المقعدة والحارقة للزرع والصرع والنسل،

Quote: الاخ الفاضل الحقوقى عمر صديق تحياتى و تقديرى .. اتفق معك ان من يريد التغيير هم قلة .. و هم فى الاصل طلاب كرسى الحكم .. و البعض الآخر مثقفاتية .. كلام و روجغة .. لا غير .. وقف الحرب و الاقتتال و الجلوس حول مائدة و الاتفاق حول كافة القضايا هو السبيل الوحيد و المخرج الامثل لحل كافة قضايا السودان .. لكن اذا كان لابد .. فغالب أهل السودان هم طلاب خدمات اساسية من تعليم و صحة و علاج الى غير ذلك و لا يضرهم و لا يأبهون من يحكم السودان و لا كيف .. شكرا .. الطيب رحمه قريمان

Quote: قطبي المهدي : نريد خارطة طريق واضحة.. لأن مصيرنا أضحى مجهولاً..فساد الشركات الكبرى ذات الخصوصية هو فساد محمي. 06-04-2016 07:26 PM يعد دكتور قطبي المهدي أحد رجال الإنقاذ الأوائل وهو القلائل ممن يدافعون عن المؤتمر الوطني رغم ابتعاده عنه في الآونة الأخيرة، فالرجل لا زال يحاول بقدر استطاعته تقويم بعض ما يراه معوجاً في التجربة، ومن تحت جسر الراهن السياسي بالبلاد جرت مياه كثيرة في الآونة الأخيرة.. الصيحة حملت أوراقها وجلست إلى دكتور قطبي المهدي، ووضعت بين يديه عشرات أسئلة الراهن والقضايا والملفات الساخنة بماذا أجاب الرجل.. إلى مضابط الحوار.. حوار: بهجة معلا *بداية دكتور قطبي كيف تقرأ الراهن السياسي بالسودان؟ -اعتقد بأن هنالك ارتباكاً في المشهد السياسي وعدم وضوح، وقد تابعت الحوار الوطني كنت حريصاً في معرفة العقلية السياسية السودانية في ظل هذا الوضع، كيف تفكر في قضايا الوطن؟ وحتى الأجندة الوطنية الملحة، ولكن لم أشعر بوجود إسهام حقيقي لأن معظم القضايا التي نوقشت توصلوا فيها لنفس الأراء المجمع عليها منذ الاستقلال، ، على سبيل المثال الحديث عن الهوية بالنسبة لي هو حديث محرج جداً بعد انقضاء ستين عاماً من الاستقلال وبعد مئات السنين كبروز السودان كدولة معاصرة منذ السلطنة الزرقاء، يتم مناقشة هذا الموضوع، ولكن في نهاية الأمر انتهينا للقناعات التي وجدت في كل الدساتير منذ الاستقلال أن السودان بلد عربي افريقي لم يتغير حتى بعد انفصال الجنوب، مازلنا أفارقة، ما زلنا عرباً ومسلمين، بل تعززت هذه القنوات أكثر، كان ممكن كيفية تفعيل هذا الناتج لبوتقة الانصهار لهذه الهوية ولكن بدلاً من الإحساس الإيجابي بهذه الهوية في المحيط التكويني والعالمي مازالنا منازعين وكل الحديث عن التعددية إلى الآن مازال مشكلة أكثر مما هو إيجابي. وإذا نظرنا للفلبين لديهم قومية واضحة جداً على اختلاف قبائلهم ولغاتهم، ولكن هم في أفريقيا يمثلون كياناً واضحاً ولا يوجد التنازع في هويتهم سواء كان مسيحيين أو مسلمين فيهم دم عربي أو أفريقي هل هم ( نقرو) ليس لديهم هذه المشكلة بل معترف بهم بهذه الهوية في أفريقيا بالتالي دورهم في منظمة الوحدة الأفريقية والاتحاد الافريقي معترف به. * ألم تلمس تفعيل هذه الهوية عبر مداولات لجنتها في الحوار؟ - نحن كسودانيين لدينا شعور بأننا نمثل شيئاً متفرداً جداً ولدينا دور خاص بحيث ينظر لنا نظرة احترام فتفعيل هذه الهوية لم ألمسه في الحوار وهذا ناتج طبيعي من الشخصيات السياسية التي لم تقدم شيئاً في الحوار سوى حفظ الانطباع العام بأننا كسودانيين جلسنا مع بعض وتفاهمنا واخترنا الحوار بديلاً للصراع هذا هو الإنجاز الوحيد [ ولكن لن يمضي بنا خطوة إلى الأمام. *كأنك تود القول إن الحوار لم يجب على تساؤلات إستراتيجية ومصيرية؟ - لا زالت هنالك أسئلة ملحة جداً حول العقلية السياسية والسودان إلى أين؟ وهل لدينا رؤية للمستقبل؟ وهل لدينا إستراتيجية متفقة مع هذه الرؤية؟ الآن مطروح هذا السؤال في الشارع العام، رغم الحوار وهذه المجهودات إلا انه إلى الآن لم توضع خارطة طريق واضحة جدًا بأننا إلى أين نتجه؟.اصبح مصيرنا مجهولاً سواء كان ذلك في وضعنا الاقتصادي او مستقبلنا السياسي خاصة توجد تحديات كبيرة جداً، فالذي نشهده الآن في العراق وسوريا واليمن ربما يتكرر هنا "بعد شوية نشيل بقجنا" ونكون لاجئين من بلد لبلد" فهذا يدل على عدم وجود إجابات سياسية قوية من الجميع، فالأحزاب السياسية كلها لم تجب على الأسئلة الاستراتيجية، وحتى الحزب الحاكم لم يستطع طمأنة المواطن بأن لديه رؤية سياسية تخرج به إلى بر الأمان. ...........