كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: أين هم الآن ... أعزاء افتقدتهم ...؟ (Re: يحيى العوض)
|
خطوة عظيمة جدا لتوثيق أحداث تاريخية ولهجرات السودانيين الأولي.. والتوثيق عامة أمر صعب للغاية..والصعوية فيه تكمن في العثور علي المادة الصحيحة وعدم الأخلاء بها من ناحيه.. ومن ناحية أخري المجهود والتفرغ والتكلفه الماديه الكبيره والوقت اللازم لهاذا التوثيق. من حسن الحظ أن جامعة درام وعديد غيرها من المكتبات والجامعات في بريطانيا وثقت فعلا لأحداث كثيرة وفي هذه الحالة للسودان.. وأحتفطت بوثائقها للبحث العلمي والدراسات المتعلقة به المستقبلية حتي وبعضها لا يفرج عن المعلومات قبل مرور خمسون عاما كما في دار الوثائق البريطانية..
قصة الدرويش الصغير قرأتها من قبل وفي كل مرة أشعر كأني قرأتها لأول مره نسبة لأنها تثير كثير من المشاعر الإنسانية المتناقضة..الحلوه والمره..المتوقعة لها والمستغربة...تلك المشااعر التي تدور في حروب إستعمارية وفي نفس الوقت يكون لمن يحارب هذا القلب الإنساني العظيم.. هذا غير أنها تصبح كأساطير ألف ليلة وليلة بطلها طفل صغير أسر القلوب منذ البوم بوم الأولي بأصابعه الصغيرة وهو يظن أنه يواصل قتل الأعداء.. ثم كبر وهو ذو البشرة السوداء ليصنع سابقة دخول اول أسود في الخدمة العسكرية البريطانية ويموت وهو في تلك السن الصغيرة تاركا وراءه تاريخا ثنيا سوداني بريطاني ومسجلا لأجيال بعده..
نحن في إنتظار الكتابات القادمة وكلنا شوق للمعرفة..
وشكرا لك ولزملائك..
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: يحيى العوض)
|
أخر رسالة من الاستاذحاتم تتحدث عن طاقية المك نمر اخر رسالة تلقيتها من الاستاذ حاتم المدنى بتاريخ 20 مارس 2014 تتضمن تحليلا للمعلومات التى توفرت عن الدرويش الصعير وتمكنه من التوصل الي حقائق جديدة عنه : اقتطف فيمايلي مقتطفات من الرسالة: (قصة اول سوداني التحق بالجيش البريطاني التي تناولتها لاحقا انت هي في الحقيقة تحقيق يبحث عن حقيقة مصطفى المذكور او جيمس الدرويش وهناك احتمال انه ابن القائد عبدالرحمن النجومي بعد قتله ومازلت مقتنعا بهذه (الشكوك) وتعرف ان مقصدي كان اجراء فحص للحمض النووي لابنته لولا موتها، من المفاجأت الاخرى التي توصلت اليها في هذه الفترة كانت الوصول الى صورة المك نمر التي رسمها الفرنسي لييننت له في زيارته له و تقريبا توصلت الى مكان طاقيته ام قرنيين التي اهداها له ثم اهداها هو من جانبه لنائب حزب المحافظين وليام بانك الذي هرب لايطاليا ويعتبر بيته متحف اليوم هنا لكن اخد الطاقية معه لايطاليا وافكر بزيارة مطولة لايطاليا هذا الصيف بهذا الخصوص فيبدوا ان هذه الهواية ستنتهي بي باحثا تاريخيا "إذا كان هناك كتاب ترغب بقراءته، ولكنه لم يُكتَب بعد، يجب عليك كتابته" هذه جملة مشهورة للروائية الأميركية من أصل أفريقي "توني موريسون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: يحيى العوض)
|
"إذا كان هناك كتاب ترغب بقراءته، ولكنه لم يُكتَب بعد، يجب عليك كتابته" هذه جملة مشهورة للروائية الأميركية من أصل أفريقي "توني موريسون اقتباس رائع للاستاذ حاتم المدنى ... اكرر ندائى اين هو الاأن ورفاقه مؤسسي رابطة الإعلاميين الاستقصائيين السودانيين ؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: يحيى العوض)
|
التحايا الطّيبات لك أيها الإعلامي السـوداني الاستقصائي الأول، شيخنا الأديب والمؤرّخ/ يحيى العوض
ويا أستاذ، من بعد قراءة لُمَعَك، لكأني المتنبي ذات مجلسه (محاضرته الكونية):
مَنْ مُخبر الأعراب إني بعدها ,,, جالستُ رسطاليس والإسكندرا ومللتُ نحر عِشارها فأضافني ,,, مَنْ ينحرُ البدَرَ النّضار لِ مَنْ قَرَى وسمعتُ بطليموس دارس كتبه,,, مُتملِّكاً مُتبدِّياً مُــتــَــحَــضــِّــــرا
وكان قد بدا لي، من بعد قراءة كامل الأوصاف، بوستك، أن تشَوّف ناظراي إلى باب الخروج، لألحق بقية الرّكب وأنا على شُغُلٍ عن غياب الثُّلّة الاستقصائية، لولا أنني خِفتُ ال"قِطاعَة" بِـحمدلة السلامة أن ظهر الرائد المدني.. فألف حمداً لله تعالى، عالسلامة.
............ ولكن أين خبر "أم قرينات" وماذا جرى لها ..! وأخشى ما أخشاه أن يكون "بِنِّيتو موسيليني" قد خاطَوا لها منها تلك القُبُّعة! ههه
(عدل بواسطة محمد أبوجودة on 04-08-2016, 03:19 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: محمد أبوجودة)
|
--- الاخ الفاضل الاستاذ محمد ابو جودة لك عظيم الشكر والامتنان.. البشارة لك وللاصدقاء جميعا .. سيعود قريبا حاتم المدنى والمجموعة في اطلالة جديدة لتنشيط قبيلة الاستقصائيين ، وباذن الله سأكون معهم في موقع يومى متجدد .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: يحيى العوض)
|
وإذاً، يا بُشرانا استقصاء لا يترُك وارد ولا شاردة ..
ولك التحايا الأخ الأستاذ/ يحيى العوض،
بعد إذنك، سأُنزِل تعليقٍ لي قديم، حول "قصة قصيرة" كبيرة، اسمها " نَصل " ( وإنّي لأُغامِر!) وأعتقد أن لك بها "كُل سبب"؛ سأُنزل التعليق بهذا البوست، في أقرب وقت ..
مع وافر المُنى الطيب.
_____
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: محمد أبوجودة)
|
--- الاخ الاستاذ محمد ابوجودة --- بوابة حمد النيل كتبتها كمسرحية واخرجها الراحل الريح عبد القادر ضمن مسابقات المسرح القومى عام 1976 لكنها عرضت ليوم واحد ---بقرار من جهاز الامن ايام الرئيس نميرى بدعوى انها ضد النظام ، ونشرت فصلا منها في مجلة الدوحة وقد تكرم الاستاذ الجليل عبد المنعم عجب الفيا باعادة نشرها ___ واقدمها مع تقديم الاستاذ عبد المنعم ، واسعدنى تعليقك وسوف اتناوله في بوست منفصل .. لك عظيم الشكر والتقدير والاجلال .
بوابة حمد النيل *
عند الفجر كان قد اكمل الترتيبات الضرورية لاعلان النبأ الهام ، فهو يعرف منذ ثلاث سنوات ان موعده صباح اليوم . وكعادته كان مستيقظا منذ الهزيع الاول من الليل ، لانه يصلي الصبح بوضوء العشاء. انعشته نسيمات الصباح التي ما زالت تتعطر بالندي الممزوج بحمرة الشفق .. أطربه زقاء الديوك في وداعها لفلق الصباح ، الذي بدأ ينساب عائدا يحث الخطي ليلحق بموكب الليل ويمسك بأطراف عباءته ، مفسحا الطريق لاشعة الشمس ، التي تتعمد كل صباح اطالة وقفتها عند الغيوم ، حتي لا تحرمه نشوة الفرح التي تعرفها جيدا عندما تلامس مشارف ألافق لتشهد ميلاد يوم جديد . كان يقف منتصب القامة متهلل ألاسارير منشرح النفس ، واثقا بانه سينجز اليوم مهمته ويزيل عبئا كبيرا سيمكنه من التفرغ لمواصلة سياحته . جال ببصره في ارجاء المكان ، أطمان الي انه أعد كل شيء بعناية وان اللقاء سيتم وفقا للصورة التي رسمها جيدا في ذهنه ... سيدهشون عند رؤية الكوخ الصغير الذي شيده بعد منتصف الليل من سعف النخل وأعواد القصب عند طرف اللسان الرملي الممتد من داخل النهر ، والذي من اليسير الوصول اليه ،فالمياه في ذلك المكان ضحلة لا تصل خاصرة صبي في العاشرة .. لكن المفاجاة التي ستروعهم ستكون في الوقت المناسب ، عندما يخرج السكين الحاد النصل من جيبه .. و تحسس براحة يده نصل السكين ، وأطمأن بان ضربة واحدة منه تكفي لتدفق شلالات من الدماء ..ووضع مسبحته ألالفية المصنوعة من ثمار الهجليج (اللالوب ) حول عنقه .. كان يطل علي القرية من الربوة العالية التي تفصل المنازل عن الارض الزراعية الصغيرة عند شاطيء النهر ، وباعلي صوته صاح وتدفقت الكلمات مدوية في وقار وجلال ، اكسبها سكون الصباح قوة اندفاع خارقة تجاوبت معها العصافير والدواب بالصمت واللهفة ، وسمعها كل ردل وامراة وطفل ، جميعهم كانوا يعرفون صوته ، فانطلقوا في حماس يتسابقون لتلبية ندائه ..، ونمعوا حوله ، لاحظوا لالكوخ عند طرف لسان الرملي داخل النهر ، لكنهم لم يجرؤوا علي سؤاله ، ولم يمهلهم ، قال بصوته القوي النبرات :
- أيها الناس ..اليوم موعدنا ... لن يتكر هذا اللقاء ابدا .. اليوم ساقدم لكم ما يبدد خوف ظنونكم . ستجدون أغلي ما تنشدونه " أمن اليقين " أيها الناس : من يريد منكم السير في طريقنا فليتقدم .. وتاكدوا ان الطريق لاتجاه واحد .. من أراد منكم الطريق فليتقدم .. هيا تقدموا ..! سري حديثه بينهم مريحا مشجعا .. انهم يصدقونه فقد عودهم دائما ان اقواله افعال , وتعالت الصيحات : - نريد الطريق .. - نريد الطريق .. - اننا مستعدون .. - نحن رهن اشارتك .. أشار اليهم بالهدوء ،، ارهفوا السمع . قال لهم : هنالك شرط واحد .. من أراد منكم الطريق عليه الوفاء بالشرط ، ولن نسمح له بالتراجع . في لهفة صاح الحاضرون : - نقبل كل شروطك .. - امرك مطاع .. - لن نتراجع .. - كلنا مستعدون . وعندما اخرج السكين من جيبه ولمع نصله الحاد مع انعكاسات الصباح ، صمت الجمع وساد سكون شامل .. العيون تتطلع في دهشة .. قال لهم : - من أراد الطريق فليتقدم .. شرطنا الوحيد هو الذبح ّ ذبح من يوافق للسير في طريقنا .. وهو لاتجاه واحد ! هيأ تقدموا .. الذي يقبل الشرط عليه الدخول في هذا الكوخ ، واشار باصبعه .. تقدموا ! صمت ..صمت ... صمت . وفجأة قفز شاب في الخامسة والعشرين من عمره وانفلت من وسط الجمع وباقصي سرعته اندفع داخل الكوخ .. ودخل الرجل في اعقابه والسكين يلمع في يده .. - لقد جن الرجل ( هتف احدهم ) . - لا حول ولا قوة الا بالله .. لقد كان اعقلنا .. - هل تعرفون من هو هذا الشاب ؟ - نعم انه عربس لم يكمل اسبوعه ! - لن يذبحه - لا اظنه يرتكب جريمة قتل في وضح النهار !
وأطل الرجل من الكوخ وحده وسكينه تقطر دما ، ولوح بها في وجوهم ، بينما نزيف من الدماء يسيل خارج الكوخ مختلطا بمياه النهر .. الذعر يسود المكان .. اغمي علي عدد من النسوة .. صراخ عويل .. هستيريا من البكاء والنحيب . ويتقدم الرجل ليقف في مكانه ويصيح مجددا : - ايها الناس من اراد منكم الطريق فليتقدم ، الطريق لاتجاه واحد .. ويتعالي صياح الناس : - انه مجنون . - امسكوه لن تذهب دما العريس هدرا. - اهجموا عليه . ويفاجئهم شيخ وقور تجاوز الستين من عمره يعرفونه جميعا ، يتجه نحو الكوخ ، بينما تحاول مجموعة من الواقفين منعه ..يقاومهم زاجرا : - مكانكم لا يلمسني احد ..أنا ادري بمصلحتي ، اذا كان العريس الذي لم يتجاوز الثلاثين قد ذبح ، فانا في الستين. واندفع داخل الكوخ وخلفه الرجل شاهرا سكينه . انحبست الانفاس واحتقنت الوجوه بمزيج غريب من الغضب والخوف والالم والضجر .. ثم أطل الرجل والدماء تقطر من سكينه ويديه ، فانحني يغتسل بينما تجمعت بركة قانية اللون حول الكوخ ..لم يتكلم احد ، كانوا ينظرون اليه في ذهول وهو يتقدم نحوهم بخطواته الثابتة وسكينه الطويل النصل .. وكرر النداء : - ايها الناس ..من أراد منكم الطريق فليتقدم .. الطريق لاتجاه واحد ...! صمت ..صمت ..صمت صمت الجمع مطرق ينظر تحت أقدامه .. بدأت نظراتهم تتجه نحو واحد منهم يقف في الصف الامامي ، فهو من وجهاء القوم ، معروف بقوته وباسه ، احرجته العيون المتسائلة المستنجدة .. تنحنح ضغط علي أسنانه في غيظ شديد وتقدم في خطوات وئيدة وهو يردد في صوت خافت : " ساذبحه قبل ان ينال مني " ودخل الكوخ والرجل خلفه شاهرا سكينه . مضت الدقائق متثاقلة .. لم يظهر الرجل علي باب الكوخ .. طال الانتظار .. لا صوت .. لا حركة من ناحية الكوخ ..قال احدهم : - الآن نهاية الرجل مؤكدة . - لن نأسف عليه . - لا أصدق ما حدث . - امتحان رهيب ..
وخرست الأصوات .. جحظت العيون ، كان الرجل يقف امام باب الكوخ ممسكا بسكينه العتيد يقطر دماء طازجة وبهدوء خاطبهم : يا قوم طريقنا صعب .. وأحمد الله فقد خرج من بين صفوفكم ثلاثة رجال يستطيعون حمل الامانة ، انهم مؤهلون للسير بكم في الطريق ، ساغادر دياركم اليوم بعد ان اعانني الله علي اكمال مهمتي . وخرج من داخل الكوخ العريس الشاب ، والشيخ الذي تجاوز الستين ووجيه القوم .. كل واحد ممسك بجلد (الذبيحة ) التي فداه بها الرجل واوصاهم بان يجعلوا منها مصلي لهم .. وعندئذ تتدافع الناس بالمناكب يهتفون .. نريد الطريق ، نريد الطريق .. نريد الطريق .. وكان الرجل قد اختفي من بينهم .
-----------------
* يحي العوض ________________
** حمد النيل هو الشيخ حمد النيل العركي المعروف .
*** نشرت القصة بمجلة الدوحة ( القطرية ) عدد ديسمبر 1980 كما هو ظاهر بالقصاصة ، وقد أطلعت علي القصة فور نشرها وانا بالصف الثالث الثانوي فاعجبت بها الي حد انها ألهمتني قصة اشتركت بها في مسابقة في المدرسة وفازت بالمركز الثالث .واذكر ان رئيس لجنة التحكيم كان استاذنا محي الدين فارس ، انعم الله عليه بالصحة والعافية .
*** * نشرت القصة - بوابة حمد النيل - بمجلة ادب ونقد القاهرية بملف خاص عن الادب السوداني بالعدد 80 ابريل 1992 وكان لي شرف اختيار مواد هذا الملف .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: يحيى العوض)
|
الأخ الأستاذ/ يحيى العوض، أسعد الله تعالى، صباحكم بكل خير
وألف ألف شُكرا .. وَ حقيقي، نحمدُ الله، على أن كان بيننا (انتداءاً انترنتياً) الأخ/منعم الفيّا، ذالكم الرجل البحّاثة؛ ومن ناحية أولى (أظنّها) فقد تصادف أن كنتُ من المتصادفين مع أعداد من مجلة "الدوحة" تئن تحت جدارتها، أرفف مكتبات الخرطوم مفتتح الثمانينبات، ولا أستبعد أني ربما قرأتُ الــ" بوّابة " مبدء نشرها بالدوحة الوريفة، وإن كانت قراءة قريبٌ مُبتغاها، تلك الأيام؛ من ناحية ثانية، فقد كان لانتشار المنتديات على الشبكة العالمية، بداية ألفيتنا الجارية، فضلٌ كبير أتاح للراغبين، مطالعات لم تكن بالمتناوَل "خِلاف" النِّتْ، لا سيما وأن "أجهزة الكبت والربض! والخبط" كانت لا تدع حرفاً إلّا وقَلّبته رأساً على عَقب! أو يكون بلا نارٌ ولا نور!
سأسعد كثيراً ولا شك، بمطالعة أخوات البوّابة، من نوافذ وُ "طاقات"، نفّاجات، سَحّارات ..
ولك وافي الاحترامات والتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: محمد أبوجودة)
|
"أجهزة الكبت والربض! والخبط" كانت لا تدع حرفاً إلّا وقَلّبته رأساً على عَقب! أو يكون بلا نارٌ ولا نور! ------ الأخ الفاضل محمد ابو جودة ...... مازالت هذه الأجهزة فاعلة تستقصى النوايا و ترصد همس الحروف !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اين هم الآن : اعزاء افتقدتهم ؟ (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: الدرويش الصغير.. أسطورة طفل سوداني كرمه الجيش البريطاني!
أكرمني الزملاء في رابطة الإعلاميين الاستقصائيين السودانيين. باستجابتهم لمشروع توثيق تجارب الهجرة واللجوء والاغتراب لأجيال من أهل السودان. |
تحياتى أخى العزيز يحى العوض لا أُبالغ إن قلت أن هذه أبلغ وأدق دراسه توثيقيه لمثل هذه الوقائع التاريخيه أطَلِع عليها فى الوقت الحالى . مرةً أُخرى لك تقديرى وإحترامى .
| |
|
|
|
|
|
|
|