دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: احمد منصور يكتب: الترابى يؤرقهم حيا وميتا (Re: مصعب عجاج)
|
لك التحية .. اخي مصعب ..
Quote: لكن حصيلة هذا الجدل الواسع والإهتمام غير المسبوق بشهادة الدكتور حسن الترابى على العصر يؤكد على حقيقة واحدة هى أن الدكتور حسن الترابى يؤرق كثيرا من الناس حيا .. وميتا ؟!! |
فعلآ ما فعله الترابي في الوطن في داخله وخارجه من خبث لاتزال اثاره مؤرقة كما يؤرق السرطان من اصيب به من التشوه والألم !!!
والدليل اول مرة اشوف رجل يدعي برجل دين ومفكر ينقسم في ترحمه الداعي له والمدعي عليه .. اللهم نسألك حسن الخاتمة .
ولك الشكر ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احمد منصور يكتب: الترابى يؤرقهم حيا وميتا (Re: عمر دهب)
|
حبابك يا مصعب .. وعمر دهب .
Quote: بالجد اتمناها حلقات مذاعة دون مونتاج كما وعد |
الاعلام العربي متحيز وفاقد للمصداقية تمامآ ! يعني اي شئ ختو في حساباتك والحمد لله انا رميت طوبتو زمان لانهم هم في وادي والحقائق في وادي هههههه.
ولكم الشكر ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احمد منصور يكتب: الترابى يؤرقهم حيا وميتا (Re: سيف الدين بابكر)
|
(تفريغ الفيديو: سيف الدين بابكر) 2 أبريل 2016
الترابي: الفاسد استشرى .. لم يستثنى أحداً
كل السودان يعرف ذلك..
تلك الأيام كان يقول .. هو ...لو رأيتموني أبني بيتاً لأسرتي..علقوني في المشانق.. نحن لم نكن لنبني بيوتاً.. نحن جئنا لنبني السودان... للفقراء .. المساكين!
فكان كأنه عمر بن عبد العزيز .. كان مثالاً ..عمر هذا مثل عمر بن العزيز الأول ...
كنا دائماً نضرب للناس الأمثال.. عن الفساد .. وإننا نتجرد ونتزهد..
ولكن السلطة... أنا لا أريد أن أتحدث عنه هو وواحد آخر..
لكن نريد كيفما سمي الواحد: إني سمي حسن بن عبد الله أو عبد الله بن حسن، والله لو ولي السلطة وليس حوله ضابط قد يخرج عن رقابة الله سبحانه وتعالي ... فيبدأ قليلاً ثم بعد ذلك قليلاً .. ثم يبدأ ثم يأكله السرطان .. يأكله شهوة الفساد.. فيأكل بدون أي حدود..
الان السودان كله يسألهم عن القيادات التي تتولى الوزارات المهمة أو القيادات العليا...وأسألهم عن البيوت الهائلة التي يبنونها جهاراً جهاراً جهاراً ..والناس يعلمون أن الراتب لا يبني لك بيتاً متواضعا ًولا غرفة...فمن اين هذا من اين هذا من اين هذا؟
((ألم يكن كثير من هؤلاء من أبناء الحركة الإسلامية نشأوا فيها وتتلمذوا على يديك؟))
نعم نعم نعم ..
ولكن .. لم يكن في دراستنا مقاومة فساد المال والسطان!
المنهج التربوي - يا أخي الذي تربينا عليه – ما كان فيه سلطان أصلاً لأننا لم نكن في السلطة ولا نحلم بها.. فلم يكن في مقرراتنا ..
أتمتحني في مسألة لم تدرسني لها في المقررات سأنال فيها صفراً يا أخي الكريم مهما كان ذكائي ... لا تمتحني في لغة لم تدرسني لها .. أنا لم أدرس الروسية .. سأسقط فيها بالطبع ..
((ما الحل إذن؟))
أن يتهيأ الناس – أيامهم حركة – أن يعلموا ماذا سيبتلون به في الطريق تقدماً..
((وكان الرسول (ص) من شيء من هذا؟ إنهم إذا فتحت عليهم الدنيا.. كان يخشى عليهم؟))
لكنهم لم يحذروا .. فقد أكلوا الأموال أكلاً عجيباً!!
| |
|
|
|
|
|
|
|