مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوبي المبدع دولة العطا في قاعة الزمردة بجدة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 10:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2016, 12:07 PM

سيف الدين عيسى مختار
<aسيف الدين عيسى مختار
تاريخ التسجيل: 03-02-2007
مجموع المشاركات: 1364

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوبي المبدع دولة العطا في قاعة الزمردة بجدة

    11:07 AM Jan, 28 2016

    سودانيز اون لاين
    سيف الدين عيسى مختار-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    وأخيرا تحقق الوعد مع المبدع دولة العطا في مدينة جدة،،

    دولة الذي حين سمعه شكسبير النوبة جلال عمر أول مرة سأل من هذا؟ قالوا له انه (دولة) فارتجل قائلا:

    انكا تا دولننن بكون
    مندو ار دابوكن دوله
    دولن دوله وا أنا
    دلان تنهد دوله

    وبترجمة حرفية :
    الى أن اصبحت كبيرا هكذا
    أين كنت يا دولة

    ودولة يستحق تلك الاشادة من الشاعر جلال لأنه ولج الى الأغنية النوبية من باب الموهبة الصادقة والعلم، فدرس الموسيقى ثم ظل يبحث في التراث الفني ليستخرج الدرر ليقدمها في قالب جديد ممنهج

    أنتم اليوم موعودون بأمسية متميزة ..

                  

01-28-2016, 01:05 PM

سيف الدين عيسى مختار
<aسيف الدين عيسى مختار
تاريخ التسجيل: 03-02-2007
مجموع المشاركات: 1364

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوب� (Re: سيف الدين عيسى مختار)

    UP
                  

01-28-2016, 03:34 PM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12482

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوب� (Re: سيف الدين عيسى مختار)

    Quote: أخيرا تحقق الوعد مع المبدع دولة العطا في مدينة جدة،،

    دولة الذي حين سمعه شكسبير النوبة جلال عمر أول مرة سأل من هذا؟ قالوا له انه (دولة) فارتجل قائلا:

    انكا تا دولننن بكون
    مندو ار دابوكن دوله
    دولن دوله وا أنا
    دلان تنهد دوله


    حبيبنا سيف الدين تحياتي .. حضور إن شاء الله بعوائلنا كمان عشان أولادنا يسمعوا التراث وصوت دولا الجميل ..
    يستهال إسم أو لقب ( دولا Doola ) .. إسمه فيه عمق نوبي جميل .. فيه صيغة مبالغة .. ( دول ) معناه
    كبير البيت إذا لم يكن بالعمر .. بإنتاجه وعائده ومساندته لأهله .. وأحياناً عندما يسمى الطفل بإسم الجد .. في العربية ( جدو ) تقديراً للاسم
    وفي النوبية الدنقلاوية ( دولا) فنغمة او عبارة (لا) تكون عند منتهى المبالغة .. فمثلا ( تونجل ) في مبالغة الوصف ( تونجيلا ) ..
    ودول مختصر ليحل بدل عبارة ( دول كيل ) أكبر القوم عمراً أو مقاماً فتكون ( دولا ) تماماً كما في عبارة ( مسونكيل )
    حد الزين والجمال .. في الدنقلاوية يمكن أختصارها إلى ( مسوودا ) .. فقد تحدثت من قبل عن توافق حدالزين أم إسماعيل مع مسونكيل ووردي

    شاعرنا جلال مراوارتي .. مبدع بالسليقة والفطرة .. وكأن صوت دولا وأداؤه كان مفقوداً في الساحة
    بعد ( توسي فنان تونجيلا) .. بالنسبة لي إسمتعت كثيرا لدولا .. بالاضافة لحلاوة صوته وطريقة غنائه المميزة
    فهو يملك عمق كبير ومعرفة واسعة بالأغاني القديمة ذات الايقاع البطيء والرائع وكانت هذه الاغاني تؤدى
    ببطيء وشجن وبالدنقلاوية ( توللي جوم ) بالعزف على الطنبور بالاصابع فقط دون إستخدام الريشة
    فكانت مرحلة ما بعد ( الكلقييه ) ومن أجمل هذه الاغاني ( آمنه بوروشوت ) والجوهرة النوبية ( سبو ليليه )
    فهي أغاني منغمة وشجية إلى حد بعيد وكثير من الألحان بنيت على هذه الالحان التراثية ..
    فقد سمعت الفنان دولا يردد مطلع أغنية ربما كانت قبل قرن من الزمان ( إكي مونيل eki monil )
    وأخيراً علمت أن دارس للموسيقى ولديه معرفيه علمية بالتراث النوبي ..

    شكراً أبناء محلية دنقلا على هذه الليلة ..
    حضور إن شاء الله .. المهم هو التوثيق ..
    ولا بد شباب التكنولوجيا للتوثيق .. أنا شخصياً جوالي أبوكشاف يادوب بتواصل ..

    مودتي .. والتحية اخي سيف الدين ..



                  

01-28-2016, 04:36 PM

محمد عبد الله حرسم
<aمحمد عبد الله حرسم
تاريخ التسجيل: 01-25-2013
مجموع المشاركات: 4492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوب� (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

                  

02-02-2016, 10:28 AM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12482

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوب� (Re: محمد عبد الله حرسم)

    على سبيل البحث في الفن النوبي الدنقلاوي ( الاندادي ) في منتديات دنقلا وأحبب نقله إلى الحوش ..
    وكان البحث على ضوء حلفة الفنان دولا الذي زرع فينا الطرب والجمال ..

    التحية لك ، أديبنا عمدنتود .. شنو التواضع ده .. من غيرك يفتح نوافذ البحث والتفكير لكي تدخلنا في عالم إستحضار جلسات البوقانا في ساقيتنا ( النوريمار) وكأني أتخيل شخصايتهم وأشكالهم قبل اكثر من نصف قرن من الزمان أتخيل أصواتهم الشجية وهم يرددون أغاني كان الكثير منها بالعربية لأن تراث الأندادي يعتبر فقير من ناحية الغناء على عكس التراث المحسي المزدان بأجمل الألحان والكلمات فكان دهب وحسين لالا والخليل ووردي ..
    أما في ليالي البوقانا فكنا نسمع ونطرب لأغنية مثل :
    الله لي وو توما ..
    توما يا فتيلة المايقوما ..
    ثم نسمع بعد ذلك يرددون أغاني الراوية ( عبدالسيد شروشورة) ..
    يا بنوت ألقية
    لابسه الدبلة مع الوقية
    يابنوت سمجكن
    تيرقن توب كفنكن
    كنا نسمع أيضاً يرددون غناء إدريس العربي :
    من بيت نعمة للبيارة
    أرتقاشا لي خبارة
    أرصد يا جميل الصورة
    وكنا نسمع أيضاً اغاني منسوبه لإبن عوف صائد التماسيح المشهور وكانت تعتبر من أغاني الرواويس وهم كانوا اكثر عمقاً ولحناً وأجمل عزفاً وكذلك أكثر أناقة في الملبس ..ً " أغاني أبن عوف صائد التماسيح" :-
    أحمد الله أنا ما ني ندمان
    أحمد الله أنا ما ني صرمان
    الدهب راقد لي كيمان
    الضهر في كرمة صليت
    العصر في كريمة صليت
    أبوحمد قبل النوم مشيت
    وحداء الرواويس الاشهر هي هذه الابيات :
    أي ترن أي إسمان ترا
    إسمان حجنتود ترا
    كتي بو جريل أي ترا
    أريه جوم هليل أي ترا
    ..... إلخ القصيدة وهي قصيدة طويلة ومشبعة بكل معاني الفخر والاعزاز وكذلك اللحن ..
    وكان يتردد إلى مسامعنا ( النمه ) أو كلقيه بالمحسية ولكن بالاندادي كلقيه هو البكاء على الميت أو المرثية .. ولدى المحس الدوبيت عبارة عن مطارحة شعرية ..
    أما بالاندادي فهناك الكثير وكمثال لذلك فهذا نموذج مشبع بالقيم التي كانت تردد من خلال الاشعار والدوبيت :
    كسر دول أوقجي دول كرموا
    سلام دول أوقجي دول كري
    والمقصود أن العمة الكبيرة لا تجعل الرجل كبيراً ولكن كبير المقام هو من يلقي التحية بصوت عالي ( إذا تكلم أسمع ) وليس من جر إزار بطراً
    فهذه واحدة من القيم والاخلاق النبيلة ودرس مجاني لكل من اراد التطاول على الناس .. فمثل هذه العبارات كانت تأتي إلينا مموسقة وملحنة بأجمل الالحان فتدخل القلوب والعقول وتستقر فيها وتكون جزءاً من السلوك والتربية المأصلة لأن الكلام الملحن والمغنى حتى في كل ديانات كانت الأقرب إلى القلب والشعور كدلالة ( مزامير داؤود ) .. فلم يكن النم والدوبيت عند أهلنا يجنح إلى القتل وقطع الرقاب والهمبتة وغيرها ..


    فكانت بحق بيئة مترعة بكل أنواع الفنون وخاصة في ليالي الصيف ليس خصماً على العمل والانتاج .. ولكن عندما تسمح الظروف كان لا بد من فسحة للنفس والخروج من وعثاء العمل والإنهاك إلى ترويح النفس ولكن بدون ضجيج أو إزعاج .. فكانت الوقانا تقام في أبعد بيت في الساقية ..

    للحديث بقية ...........
                  

02-03-2016, 10:22 AM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12482

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوب� (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    وفي جلستنا مع الفنان دولا تجسدت كل هذه المعاني والصور أمامي في لعمق صوته وتعابيره وطريقة أدائه قادتني إلى ذلك الزمن العتيق فهو يغني بهدوء بدون زعيق كما أهلنا في السابق لأنني تضايقت من بعض الشباب وطريقة إدائهم لأغنية الاندادي وما يصاحبها من زعيق ورفع العقيرة إلى طبقات عالية .. لأن البيئة لدينا هادئة وفي المجتمع الزراعي والسواقي الناس يعملون متجاورين ولا يرفع الصوت بالزعيق والصراخ إلا في حالة نداء المركب في البر الآخر أو عند حدوث مصيبة ... ، على عكس الغناء في المجتمع الرعوي ففيه رفع للصوت وحداء يشق الصحراء لكي يسمع الآخر وكذلك يزيل الخوف عن النفس لأن الغناء يزيل الرهبة عن وحدة الليل ..
    فالفنان دولا طريقته في الغناء مثالية ومطابقة لواقعنا ولكن المشكلة أننا كما قالها أديبنا سيف الدين وهو يتحدث عن تاريخ اغنية أندادي "لدينا الاطار اللحني الجميل .. ولكن الكلمات كانت فقيرة وعشوائية " وينطبق ذلك على الاغاني القديمة حتى جاء نورالدين سيد علي هذا الرائع الذي أرتقى بأغاني الأندادي إلى مستويات لم نكن نتوقعها .. وفي سياق مقالته تطرق سيف الدين إلى هذه الابيات التراثية :
    الله ووا مسكة
    تلى كربشين ووامسكه
    مصر كربشين ووامسكه
    أبا مسكه نيقلقين
    طاقة لمبتودقلقين
    " توليه كربشين قي وو مسكا " الكربشين كان يتم جلبه من مصر كان نوع من الكرب "توليه" فيه نوع من الخيلاء والدلع والغنج كما نهى عن الرجال جر الازار بطراً .. مجد هذه الصفة لدى النساء .. لأنها مدللة ومنعمة بخيرات مصر وهي ليست مصر الحالية بل مصر الخديوية عهد الرخاء .. فكان أهلنا يقصدون مصر حتى من لديهم المال والوفير .. فهذه الصفة ( توليه ) رمز للثراء والدلال .. وفي مشابهة تماماً لتلك الابيات النوبية التي تغنى بها خليل فرح وهي من نوادر الشعر النوبي التي رواها الناس عنه فكان خليل يداعب بنات العائلة على سبيل التمجيد وليس ذاك الغزل فيقول :

    ديل إنقا أردل سوك ووو سكينة

    والمعني هنا ( سكينة .. أرفعي ذيل فستانك أو جرجارك عن الأرض ) ربما كانت تمشي بغنج وخيلاء ودلال فخليل يداعبها مازحاً .. أرفعي عنك ذيل الجرجار يا سكينة .. وهي نفس تفاصيل الصورة في صاي ودنقلا

    ثم نأتي إلى ( طاقة لمبتود أليقن ) هي شبة ( اللمبة في الطاقة ) .. وهنا كان الأحرى عدم ذكر ( الطاقة ) لأن اللمبة كانت توضع في ما يسمى (تودي) ويكمن أن تكون ( تودي لمبتود أليقن ) والمعروف عن (تودي) أنها دائماً ما تكون عند مدخل (الديوكا) المطبخ ما بين المطبخ والاسمون ( صالة جلوس النساء ) وكان اللمبة وتسمى ( لمبة بنية ) بعد أن ظهرت ( الفوانيس الزجاجية ) ولسلامة المنزل وعدم إشتعال الحريق لأبد أن تكون محفوظة داخل محمية فكانت هذه اللمبة توضع في حفرة داخل الحائط وخاصة عند المطبخ .. أما المشكاة التي وردت في القرآن .. مشكا هي الشمس بالنوبية المحسية .. وهي الطاقة الجانبية التي تدخل منها أشعة الشمس إلى البيت في النهار وفي الليل يمكن حجزها ووضع اللمبة فيها لتكون مصدر الضوء (مشا شارت ) أشعة الشمس بالمحسية وبالأندادي ( مسل شا ) وأحسب أن مشكاة أقرب إلى المحسية لأن الامتداد النوبي إلى مصر كانت مناطق جبلية وبناء حجري على عكس منازلنا الحديثة حالياً ..

    وبيت القصيد والأغنية التي صرعتني حتى أنني خرجت عن مسار الحفل وكأنني في ليلة عرس مقمرة في أرتقاشا .. هي أغنية بتولا ( مع إصراري على أنها – لا – وليست بالتاء المربوطة ) وأن هذا الإسم جاء من التأثير الفاطمي الذين حكموا مصر وقربهم وميلهم لشيعة أهل البيت ، كما أن إسم (عشوراء ) او (أشورا) من الاسماء المتداولة للنساء في الزمن الماضي في مناطقنا بفعل هذا التأثير أيضاً ..

    ليتني كنت أعرف أن هذا الرائع دولا سوف يشدو بأغنية (بتولا) كنت سأنتهز الفرصة وأطرح مقدمة بسيطة عن الأغنية وعن هذا الايقاع الذي إنقرض عن تراث الأندادي ولم إسمع به منذ نصف قرن أو أكثر إلا من هذا المبدع ( دولا) .. كانت ضمن أغاني ( هومبي – كرريه ) الكرير وأحسب أنني سمعت في التلفزيون احدهم يقول ( حومبي ) وهذا النوع من الايقاع المصحوب باللحن الجميل .. كان من الصعب على الشباب أداءه لأنه يعتمد على قوة الحنجرة مع إظهار للقوة ( الفتونة ) ولفت أنظار البنات .. وطريقة الأداء ( صفقة واحد ثم كرير مع إيقاع بسيط على الأرض بالأرجل ) أما الصعوبة فكانت في الرقص لأن الحركة الجسدية للمرأة في هذه الرقصة كانت تعتبر خارج السياق فكانت خاصة لنساء من لفئة معينة في فئات المجتمع آنذاك ...
    فقد أجاد دولا تقديم هذه الاغنية وكأنه عايش ذلك الزمان رغم صغر أنه مازال في مقتبل العمر ولكن التذوق وحب الفن والتراث المدعوم بعلم الموسيقى جعله متفرداً في الأداء بكافة التفاصيل .. حتى (لحظة الصمت ) خلال الاغنية وبعد كل كوبليه التي تسمح للراقصة بتغيير الحركة الجسدية جاء بها دولا وبطريقة إحترافية علمية ولكن أحسب أن الموهبة هي أهم معطيات الفن وهو مشبع بها ..


    للحديث بقية ..
                  

02-06-2016, 04:45 AM

مختار البكري

تاريخ التسجيل: 09-28-2011
مجموع المشاركات: 57

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مساء اليوم الخميس 28 يناير 2016 الفنان النوب� (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    أخي العزيز سيف الدين عيسى مختاروأنا أتجول حول المنبر عسى أن أجد ما أقرأ ، فكم سعدت عندما لامست عيوني إسمك الذي لمع بيبن السطور . فكان لا بد لقافلتي من الوقوف سويعة لاحييك وأهدي السلام لأهل ذاك الوادي .... وعبرك أحيي كل الخلان والأحباب.... رفقاء الأمس الجميل ، الذي لا يعود .وإن فاتني الحفل، فان ذلك لا يمنع من مشاركتي اياكم من البعد بهذه الأبيات التي تعرفها أكثر مني :الشامخون بأنف العز في وطن ......... نور الحضارة منه إنداح وإنتشرا . به حبا الفن طفلاً ثم شب فتى.........ولم يزل خالداً ما شاخ ما إندثرا . خمسون قرناً على بدع الفنون مشت.......كأن مر الليالي زادها عمرا . أولئك النوبة الأحرارما وهنوا.....يوماً لخطب ولا دانوا لمن قهرا . ولك أخي سيف الدين أضيف :والذكريات هي السلوى نعيد بها ...........عمراً من العمر منضور الرؤى خضرا . رحم الله أستاذنا جعفر محمد عثمان ذلك الرجل الأصيل . وأسال الله من فضله أن يجمنا بك يوما ما على أعتاب جبل عرفات وتجدني سعيداً غاية السعادة بهذا التواصل ، وسلامي لأهل البيت .أخوك أبداً : مختار البكري ............الولايات المتحدة

    (عدل بواسطة مختار البكري on 02-06-2016, 04:50 AM)
    (عدل بواسطة مختار البكري on 02-06-2016, 04:59 AM)
    (عدل بواسطة مختار البكري on 02-06-2016, 05:04 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de