|
Re: الفهم شنو ؟؟؟؟؟ (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
الفهم
...................................... حجر
ولا شنو ههههههههههههه
___________
ياخ كنت بعرف يجيبو الوش الأخدر الفاسخ ههههههههه هسع راحت لي، فبالله ود حلال يورينا الطريقة على بال ما قريبنا دا يفهم حاجة خخخخخ أو كااااااااااك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفهم شنو ؟؟؟؟؟ (Re: فرح الطاهر ابو روضة)
|
الرائد لا يكذب اهله , وقد انتهجت التوقيع باكراً جداً .بالتالي بدل قصص وقصائد , كل واحد يعمل كده
.......................................................................................................................الصادق عباس .
..................................................................................................................................فرح .
فرح دي احلى كمان .................................. فرح . بدل لوح من الشعر مغروز في خاصرة اي مداخلة .
ههههههههههههههههههههههههههههه
......................................................................................................................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفهم شنو ؟؟؟؟؟ (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
........................................................................ مٌشرف
...
ببوست الاخ العزيز حجـــــــــر .. ومن خلال مداخلة للأخ العزيز أبوروضة .. عرفت كيف أكتب توقيعي .. ولقد صادف ذلك هوى في نفسي .. فأنتخبت مقطعاً من "زمن الياسمين إلى فاطمة"
أذكر تماماً أين وكيف قرأت القصيدة أول مرة .. كان "الميين رود" في أوج عظمتنا العاطفية/الوطنية .. وكذلك كانت الحبيبة .. في أوجها أعني .. يسارية مهوى القلب .. وسمراء كما اليقين .. وكنا .. ذات صباحٍ أغبشٍ و .. وحنيييين جلوساً على تلك البنشات الأسمنتية الأنيقة, قبالة كلية العلوم الإدارية "بزنس" .. ودونما مقدمات فتحت الحبيبة شنطتها .. وأخرجت .. يااا الله .. تلك الورقة ال .. فلوسكاب .. ال .. قصيدة مكتوبة بقلم حبر سائل .. أحبذ فكرة أن يكون قلم باركر أو اي ماركة شهيرة .. الا أن ذلك مجرد تداعي برجوازي متفسخ .. فالقلم .. اعلم يقينا .. أو أعلم حنينا بالأخرى .. كان من تلك النوعية ذات الانبوبة المكشوفة في الوسط " لا يحضرني الاسم الآن " .. وحتى أني إستبطنت أو أستنبطت له لونا أخضرا حميم ..
أذكر الآن دهشتي وأنا أتقافز بين حديقة الشعر تلك .. وحديقتها
في هذه الليلةِ المُحزنَهْ
أشربُ الشّاي وحدي ،
أثرثرُ عن لونِ هذا البكاء ،
وأمضي ،
أُفتش عنْ وجهها في نشيجِ المصابيحِ والأمكنهْ
يحضرُ الموتُ بيني وبين الظلالِ
فأكتبُ شعراً عنْ الياسمينِ ،
أُقهقه ،
ثمَّ أُجرجرُ خطوي إلى المرفأ ،
الساقِطِ ،
الفوضَويِّ ،
أُشاكسُ ظِلَّي ،
ويسقطُ ضوء الطريقِ على حانةٍ
أشربُ الخمرَ وحدي
وآهٍ أحنُّ إلى فاطمهْ
أُفتِّتُها في ظلامِ الأماكنِ ،
في رعشةِ الكفِّ،
في ساعةِ الموتِ ،
في رغبة البوحِ ، والثورةِ المُمكنَهْ
إنها ليلة’’ مُحزنَه
وهي فاطمةُ العشقِ والقمحِ
في غرفِ النومِ والسجنِ ،
تأخذُ صورةَ رَبيِّ ،
تُهدهِدُ قبري ،
تضمُّ الرفاتَ إليها وتبكي.
أُريد النساء كما يَنبغي أنْ يَكنَّ
أُريد المساء كما يَنبغي أنْ يَكونَ
أُريد المشانقَ تحتَ التُرابِ
كَما يَشتهي الميتونَ
أُريدُ ... أُريدُ..
وتخرجُ فاطمةُ الشاعِريَةُ
منَ داخلِ الجلد ، تشدو
تُغني ،
وتُعلنُ عنْ غُربةٍ عارمةْ ،
آهِ .. يا فاطِمهْ ،
شَكلُ هذا الجدارِ الخُرافيِّ
!يُنبىْ عن ثورةٍ قادمةْ
وأنا أرتجيكِ على حافة البئر
أرقب وجهكِ
بينَ السنابلِ والشمسِ ،
والعُشبُ ينمو
وتكبرُ في صالةِ السجنِ ذاكرةُ الراحلينَ
فأَحملُ وجهي
أُيمِّمُ شطر الموانىء
لا أَلتقيكِ
سوى - صدفةً - بالممرِّ
! وأهمسُ : عودي
تعودِينَ ، ينبهرُ العابرونَ ،
وأَفترشُ الأرضَ ، أَجلسُ
أَدعو بهاءكِ للشّاي ،
أشدو عنْ الربِّ
أسمو بزهوِ السنابلِ ، والسوسَنهْ
!إنها ثورة’’ مُمكِنهْ
وأنا أتحدَّثُ عن انتماء المشانِقِ ،
والثائرينَ ،
وحَجمِ الرصاصِ ،
ولا أشتهيكِ
فقطْ أتقصىَّ حدودَكِ في الروحِ ،
في الجلدِ
بينَ الأصابعِ ، والأوجهِ الآفلهْ
آهِ فاطمةَ العشقِ والبَوْحِ ،
والوطنِ الفوضويِّ الجريحِ ،
الخرائطِ والعُشب والقمحِ ،
يا رغبة الشعرِ ،
فِعلَ التزامُنِ ،
والغضبِة الهائلهْ
آهِ فاطمةُ الراحلهْ.
قدْ تداعى التوَّحدُ
وانفرطَ الكونُ واستوتِ المزبلة.
فاقبلي صوبَ هذا الجِدارِ
لكِ اليَاسمينُ وللسَاقِطينَ الرمادْ.
ادناه توقيعي .. فاعلموا يا أولي التواقيع :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفهم شنو ؟؟؟؟؟ (Re: محمد حيدر المشرف)
|
Quote: ........................................................................ مٌشرف
...
ببوست الاخ العزيز حجـــــــــر .. ومن خلال مداخلة للأخ العزيز أبوروضة .. عرفت كيف أكتب توقيعي .. ولقد صادف ذلك هوى في نفسي .. فأنتخبت مقطعاً من "زمن الياسمين إلى فاطمة"
أذكر تماماً أين وكيف قرأت القصيدة أول مرة .. كان "الميين رود" في أوج عظمتنا العاطفية/الوطنية .. وكذلك كانت الحبيبة .. في أوجها أعني .. يسارية مهوى القلب .. وسمراء كما اليقين .. وكنا .. ذات صباحٍ أغبشٍ و .. وحنيييين جلوساً على تلك البنشات الأسمنتية الأنيقة, قبالة كلية العلوم الإدارية "بزنس" .. ودونما مقدمات فتحت الحبيبة شنطتها .. وأخرجت .. يااا الله .. تلك الورقة ال .. فلوسكاب .. ال .. قصيدة مكتوبة بقلم حبر سائل .. أحبذ فكرة أن يكون قلم باركر أو اي ماركة شهيرة .. الا أن ذلك مجرد تداعي برجوازي متفسخ .. فالقلم .. اعلم يقينا .. أو أعلم حنينا بالأخرى .. كان من تلك النوعية ذات الانبوبة المكشوفة في الوسط " لا يحضرني الاسم الآن " .. وحتى أني إستبطنت أو أستنبطت له لونا أخضرا حميم ..
أذكر الآن دهشتي وأنا أتقافز بين حديقة الشعر تلك .. وحديقتها
في هذه الليلةِ المُحزنَهْ
أشربُ الشّاي وحدي ،
أثرثرُ عن لونِ هذا البكاء ،
وأمضي ،
أُفتش عنْ وجهها في نشيجِ المصابيحِ والأمكنهْ
يحضرُ الموتُ بيني وبين الظلالِ
فأكتبُ شعراً عنْ الياسمينِ ،
أُقهقه ،
ثمَّ أُجرجرُ خطوي إلى المرفأ ،
الساقِطِ ،
الفوضَويِّ ،
أُشاكسُ ظِلَّي ،
ويسقطُ ضوء الطريقِ على حانةٍ
أشربُ الخمرَ وحدي
وآهٍ أحنُّ إلى فاطمهْ
أُفتِّتُها في ظلامِ الأماكنِ ،
في رعشةِ الكفِّ،
في ساعةِ الموتِ ،
في رغبة البوحِ ، والثورةِ المُمكنَهْ
إنها ليلة’’ مُحزنَه
وهي فاطمةُ العشقِ والقمحِ
في غرفِ النومِ والسجنِ ،
تأخذُ صورةَ رَبيِّ ،
تُهدهِدُ قبري ،
تضمُّ الرفاتَ إليها وتبكي.
أُريد النساء كما يَنبغي أنْ يَكنَّ
أُريد المساء كما يَنبغي أنْ يَكونَ
أُريد المشانقَ تحتَ التُرابِ
كَما يَشتهي الميتونَ
أُريدُ ... أُريدُ..
وتخرجُ فاطمةُ الشاعِريَةُ
منَ داخلِ الجلد ، تشدو
تُغني ،
وتُعلنُ عنْ غُربةٍ عارمةْ ،
آهِ .. يا فاطِمهْ ،
شَكلُ هذا الجدارِ الخُرافيِّ
!يُنبىْ عن ثورةٍ قادمةْ
وأنا أرتجيكِ على حافة البئر
أرقب وجهكِ
بينَ السنابلِ والشمسِ ،
والعُشبُ ينمو
وتكبرُ في صالةِ السجنِ ذاكرةُ الراحلينَ
فأَحملُ وجهي
أُيمِّمُ شطر الموانىء
لا أَلتقيكِ
سوى - صدفةً - بالممرِّ
! وأهمسُ : عودي
تعودِينَ ، ينبهرُ العابرونَ ،
وأَفترشُ الأرضَ ، أَجلسُ
أَدعو بهاءكِ للشّاي ،
أشدو عنْ الربِّ
أسمو بزهوِ السنابلِ ، والسوسَنهْ
!إنها ثورة’’ مُمكِنهْ
وأنا أتحدَّثُ عن انتماء المشانِقِ ،
والثائرينَ ،
وحَجمِ الرصاصِ ،
ولا أشتهيكِ
فقطْ أتقصىَّ حدودَكِ في الروحِ ،
في الجلدِ
بينَ الأصابعِ ، والأوجهِ الآفلهْ
آهِ فاطمةَ العشقِ والبَوْحِ ،
والوطنِ الفوضويِّ الجريحِ ،
الخرائطِ والعُشب والقمحِ ،
يا رغبة الشعرِ ،
فِعلَ التزامُنِ ،
والغضبِة الهائلهْ
آهِ فاطمةُ الراحلهْ.
قدْ تداعى التوَّحدُ
وانفرطَ الكونُ واستوتِ المزبلة.
فاقبلي صوبَ هذا الجِدارِ
لكِ اليَاسمينُ وللسَاقِطينَ الرمادْ.
ادناه توقيعي .. فاعلموا يا أولي التواقيع :)
........................
آهِ فاطمةُ الراحلهْ. قدْ تداعى التوَّحدُ وانفرطَ الكونُ واستوتِ المزبلة. فاقبلي صوبَ هذا الجِدارِ لكِ اليَاسمينُ وللسَاقِطينَ الرمادْ. |
دي كتابة من جنان رضوان
يا سلام .. إنت اكتب بلا توقيع ... فأنت من اهل بدرها
حروف نورانية دي يا مشرف .
.....................................................................................................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
|