ماهى طبيعة الضغوط او المغريات التى مورست على هؤلاء ..؟.!!!

Quote: سنوالى السير

Quote: ماهي اللعبه السياسيه التى يحاك تفاصيلها حتى اللحظه لا احد يدرى بصورة قاطعه لكن الدلائل والمؤشرات تقود الى الظنون والهواجس ليس إلا عليه

Quote: شكرا أخ ملهم الحوار لو لاحظت دخل في حالة برود شديدة لاقتها اخباره من قبل الشعب لا مبالاة فظيعة وقطيعة كبيرة وأصبح واضح انه حوار بين الاسلاميين لا يعني الشعب السوداني في شئ لذلك جاءت فكرة .... وفــد المنافي .... وفــد يأتي بظواهر صوتية وبصرية ويحدث .... قرقعــة ... كبيرة أهم مافي الموضوع أنه ينفي أن هذا الحوار هو ........ طبخــة بين الاسلاميين ...... لذلك وجد ..... شيخ الترابي ..... الآن فرصــة ليرمي بمقترح الحكومة الانتقالية برئاســة البشير ...... لأن هناك من هيأ الجــو وأحدث الكثير من .... الجلبـــة ....... شفت كيف ؟؟؟؟؟؟؟ أما عن ماذا أثر فيهم حتى يوافقوا فهم فئتين (لا ثالث) فئــة (خلايا نائمة) أناس هم أصلا أخوان مسلمون وموجودون على المنابر في صورة شعراء وأدباء وأحياناً في صورة (مماحكين) وما إلى ذلك وأخرين منتظرين (فرصــة) للظهور على سطوح الأهمية لك التقدير أحمد الشايقي

Quote: لقد احس البعض بالمراره واحس البعض بالغيره واحسست بالخذلان وفقدت الثقه فىهم

Quote: - وأحس البعض بأنهم الأولى منهم... - وأحس البعض أن البساط سحب من تحت رجليه.. - وأحس البعض أن كثيرين قد بيعوا.. - وأحس البعض بهيافة السياسة.. - وأحس البعض بعدم جدوى المعارضة.. - وأحس البعض أن لو أسرع القاتل لما مات مقتولا.. -وأحس البعض بضرورة البحث عن مقعد له بين صناع القرار وحلقة وسط البودي قارد. ----- و أعتقد أن هنالك ترتيبات فردية تجري على شنطة و جواز، وأخرى مفاوضات سرية بين وساطة و إغراء، وثالثة حبكات كيدية لإجهاض كل ما يقدم ولا يؤخر.. ---- هذه بعضا من أرفف السياسة ، ولا تزال الكثير من الدواليب مغلقة .. بعضها في الداخل وكثير منها موزع بين أراضي المنافي... فمن يتقدم لفتحها ، ومتى؟ فلكل مقام مقال، ولك حدث حديث..

Quote: من اجل وطن خالي من الحثالة

Quote: - وأحس البعض بأنهم الأولى منهم... - وأحس البعض أن البساط سحب من تحت رجليه.. - وأحس البعض أن كثيرين قد بيعوا.. - وأحس البعض بهيافة السياسة.. - وأحس البعض بعدم جدوى المعارضة.. - وأحس البعض أن لو أسرع القاتل لما مات مقتولا.. -وأحس البعض بضرورة البحث عن مقعد له بين صناع القرار وحلقة وسط البودي قارد. ----- و أعتقد أن هنالك ترتيبات فردية تجري على شنطة و جواز، وأخرى مفاوضات سرية بين وساطة و إغراء، وثالثة حبكات كيدية لإجهاض كل ما يقدم ولا يؤخر.. ---- هذه بعضا من أرفف السياسة ، ولا تزال الكثير من الدواليب مغلقة .. بعضها في الداخل وكثير منها موزع بين أراضي المنافي... فمن يتقدم لفتحها ، ومتى؟ فلكل مقام مقال، ولك حدث حديث..

Quote: كتب الأخ قصى محاكيا طريقة أسحق فضل الله لو لم أكن مخطئا!! Quote: - وأحس البعض بأنهم الأولى منهم... - وأحس البعض أن البساط سحب من تحت رجليه.. - وأحس البعض أن كثيرين قد بيعوا.. - وأحس البعض بهيافة السياسة.. - وأحس البعض بعدم جدوى المعارضة.. - وأحس البعض أن لو أسرع القاتل لما مات مقتولا.. -وأحس البعض بضرورة البحث عن مقعد له بين صناع القرار وحلقة وسط البودي قارد. ----- و أعتقد أن هنالك ترتيبات فردية تجري على شنطة و جواز، وأخرى مفاوضات سرية بين وساطة و إغراء، وثالثة حبكات كيدية لإجهاض كل ما يقدم ولا يؤخر.. ---- هذه بعضا من أرفف السياسة ، ولا تزال الكثير من الدواليب مغلقة .. بعضها في الداخل وكثير منها موزع بين أراضي المنافي... فمن يتقدم لفتحها ، ومتى؟ فلكل مقام مقال، ولك حدث حديث.. ورد الأخ ملهم: Quote: السيد قصى شكرا على الإضافه الثره مع التحيه Quote: فقد دخلت فى عمق المصداقيه بما أوردت ..وليتك تضخ مثل هذه الرسائل مقرونة برسائلك الدينيه المتميزه فى كل رد ترسله فى منشور من المنشورات التى بالمنبر فالفضل فى مايبذله المرء خالصاً لوجه الله دون مغالاه يهدى الى الرشد احترامى وبين الإتنين والله الفهم كملان!!! يا أخى ملهم أو أخي قصى اشرحو ما أمكن لو سمحتم دام فضلكما!!!! تحياتى

Quote: حباب ملهم وبوستاته الراقية المهذبة فعلا ملهم اسم على مسمى فعلا كاتب يستحق الاحترام والمداخلات الرقيقة لكيلا نحرجه لذا اقول له والله نحنا أصحاب رايحة وزى ما بقول المثل سيد الرايحة فتح خشم البقرة ونحن كم بقرة فتحنا خشمها من آخر أسبوع فى يونيو 1989 وإلى الآن ولم نصل إلى نتيجة والزمن ماشى والناس بتموت والأعراض بتنهك والأموال بتنهب والناس تطبل حيث لا دين ولا سياسة ولا صحافة بل كذب ونفاق إلى متى لا أدرى والانقاذ تجدد فى جلدها فى كل لحظة حيث الكل بين مصدق ومكذب لذا اطرح على الأخ ملهم وضيوفه الكرام إلى متى نضحك على أنفسنا ؟؟؟؟ وسؤال من هم الصاح ومن هم الغلط ؟؟ صديق مهدى على رجل تفرقت به السبل وأصبح محتار فى كل شى حتى فى نفسه . افتونى أيها الملا فى إمرى ؟