|
Re: بداية المفاوضات أديس: قلنا انها ستنهار وت (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
معا مع مقال الاستاذ/ اسحق احمد فضل الله **ونقول عما سوف يحدث لاننا نعرف ما حدث..** > والسبت الماضي المحادثات تنهار... > والسبت الاسبق بداية المحادثات نحدث هنا ان المفاوضات سوف تنهار. > والجزم بهذا ما يقودنا اليه هو معرفتنا ان .... > باريس والقاهرة...... > ثم ضابط مخابرات يهبط منطقة عقار يونيو الماضي ..كلهم يعرف ان المعارضة المسلحة تنهار. > وان الجنوب الذي يدعم المعارضة ينهار..وان الحرب يجب ان تستمر فهي المهمة الوحيدة للمعارضة الآن. > وخطط لدعم المعارضة يجعلها تدّعي الجلوس للمحادثات. > وهناك ( تشترط) فتح المعابر لشيء مثل شيريان الحياة). > ثم العودة للقتال بعد (تسمين الماشية). > ما يسبق المحادثات نعرفه. > وما يصحب المحادثات نعرفه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بداية المفاوضات أديس: قلنا انها ستنهار وت (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> وما نعرفه هو ان الامر خطة واحدة تمضي منذ ربع قرن لا تتبدل. > وتعجز.. وتعجز. > وندمن الحديث عن ان مخابرات مبارك ظلت هي ما يدير السودان – قبل الانقاذ – ثم تصنع مسرحية الاغتيال عندما تفاجأ بالانقاذ. > واللواء الهادي بشري (الرجل الثاني) في مخابرات حكومة الصادق حين يشعر ان السفارة المصرية تتلاعب بحكومة السودان.. يترصد. > وفي شهر مايو 1989 يعلم ان القنصل المصري.. في الثانية صباحاً تتجارى عربته بين جسر امدرمان القديم وبين مكان في الخرطوم. > واللواء ضابط المخابرات يحدث ضباطه : القوا بالرجل وبعربته في النيل. > والرجل حين يفاجأ بالمطاردة يغرس عربته.. هارباً..في شجرة على الشاطئ. > القنصل المصري كان ينتظر انقلاباً تحت الليلة تلك تصنعه مصر. > و..نظل نحدث.. ان انقلاباً شيوعياً وآخر بعثياً وآخر من حزب ثالث كلها كان يقترب. > والاسلاميون يصنعون انقلاب الزبير.. بحيث يجذب الانظار بعيداً عن انقلاب البشير. > والانقاذ ( تسرب) للآخرين ان انقلابها يقع في اغسطس. > بينما الثالث والعشرون من يوليو 1989 كان يشهد لقاء الانقاذيين في العيلفون يجد ان الآخرين ابتلعوا الخدعة. > ويقررون تقديم الانقلاب شهراً . > واحمد سليمان ينهي اللقاء و(يباركه) وهو يلطم المائدة قائلاً > في اشارة بحسم الامر :(................) امهاتهم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بداية المفاوضات أديس: قلنا انها ستنهار وت (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> والاسلاميون يخدعون مخابرات الصادق.. والقذافي ومصر. > فاللواء الهادي بشرى/ الذي كان يرعى انقلاب ادريس ديبي/ يفاجأ بصورة البشير في التلفزيون ( اوسلو). > وحين يهبط ليبيا بدعوة من القذافي يستقبله قذاف الدم ( الرجل الثاني بعد القذافي) في المطار. > وفي العربة قذاف الدم ينطلق في الاسئلة متعجلاً. > وبحس ضابط المخابرات المتمرس اللواء بشرى لا يجيب... كان يتحسب لوجود السائق. > وقبل الجلوس في المكتب قذاف الدم ينطلق > يسأل عن البشير.. اسلامي هو؟ > الهادي: هو دفعتي وليس اسلامياً : والزبير؟ > الزبير بعدي وليس اسلاميا: التجاني آدم..وسليمان محمد سليمان و..؟ > والهادي ينفي انهم من الاخوان. > لكن ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بداية المفاوضات أديس: قلنا انها ستنهار وت (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> الهادي بشرى الذي يهبط الخرطوم ظهراً 10/8/1995 بعد مسرحية اغتيال مبارك بايام كان يعود لانه عرف... > عرف المعارضة..ومن يديرها وعرف ما يدبر للسودان.. > والمعارضة كان ما يطلق حقيقتها ويكسر عنقها هو .. المعارضة ذاتها . > فمسرحية اغتيال مبارك كانت تجعل قادة المعارضة يذهبون في موكب الى مبارك يهتفون ضد السودان. > وابوعيسي يقف خطيباً ليطلب من مبارك: ارسال الجيش المصري لغزو السودان الآن.. وقصف الخرطوم. > والاعلام المصري الذي يعرف ان الحديث هذا/ حديث معارضة تطلب من دولة اخرى غزو دولتها/ هو حديث يكسر عنق كل معارضة في الدنيا. > الاعلام المصري الذي يعرف هذا يظل يبث حديث ابوعيسي لايام وايام .
| |
|
|
|
|
|
|
|