|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: عرفات حسين)
|
التاريخ القديم النجمة السداسية تعتبر من أهم وأقوى الرموز في علوم السحر والشعوذة، وكانت الديانات الوثنية القديمة تقدس الارتباط بين الذكر والانثى، وكانت تربط الجنس ببعض طقوسها الدينية،خاصة طقوس عبادة نمرود وسميراميس، أو عشتار وبعل، أو افروديت فينوس وباخوس. وما زالت هذه الممارسات مستمرة حتى الآن في الديانات الوثنية الحديثة وعبادات الشيطان.. وكان رمز الذكر القديم يمثل بشكل مثلث رأسه للأعلى كرمز للعضو الذكري ، ورمز الانثى كان بشكل مثلث متجه للأسفل.. وباجتماع الرمزين أي باتحاد الذكر والانثى ينتج الهيكساغرام أو النجمة السداسية: وكانت النجمة السداسية ترمز للآلهة مولوك، و رمفان، وزحل الذي كان يرمز له بالنجمة السداسية، وكان الاله الأكبر عند الكلدانيين. أيضاً رمز النجمة السداسية كان مستخدم من قبل المشعوذين المصريين أيام الفراعنة، ولا يزال حتى الآن يستخدم في السحر والعلوم الشيطانية لاستدعاء الجان والأرواح الشريرة. وكلمة Hex تعني السحر أو التعويذة أو curse اللعنة. ولمحبي ربط الرموز بالأرقام، فإن ال Hexagram يحوي على 6 زوايا، و6 أضلاع، و6 رؤوس أي 666 ولا يزال الهيكساغرام حاضراً ضمن مراسم وطقوس الدرودز Druids وليس الدروز وفي طقوس الماسونية ورموز النورانيين والفلكيين وجماعة الويكا.
من المعروف بأن الشكل الثلاثي مذكور منذ القدم وله قدسيته، لقد استعمل في الحضارة الهندية القديمة وكذلك في الحضارة الفرعونية، وجدت قطعة أثرية، يمكن الاطلاع عليها بالمتحف المصري. تُظهر بأن النجمة السداسية حيث استخدمها الفراعنة شعارا للملِك الفرعوني يعود تاريخها الى ما قبل النبي موسى . الأهرام مبنية على شكل مثلثات، الثالوث الأقدس لدى المسحيين، يظهر شكل المثلث في العديد من الايقونات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: عرفات حسين)
|
الهيكساغرام :
الزنبق الأبيض :
الذكري و الانثى
هما الذين يجسدون بما يسمي بنجمة داود ....
النجمة السداسية مكونة من مثلثين متساويي الاضلاع وموضوعين بشكل معكوس فوقبعضهما. هناك من يفسر بأن اليهود اتخذوا من النجمة السداسية شعاراً يرمز لتحررهم من العبودية في مصر، وذلك لأن المثلث الأول في النجمة السداسية يشير للسلطة الحاكمة في مصر (فرعون) أما المثلث الثاني المقلوب، فيشير الى التحرر والخروجعن هذه السلطة.يمكننا القول بأنه منذ القدم، رمز النجمة السداسية ليس يهودياً فقط. بل كان هندوسي – آري ورمزاً لعدة شعوب سامية أخرى قبل النبي موسى ، كما واتخذته المسيحية شعاراً لها بما يتعلق بالسيدة العذراء، وبعدها اتخذ الاسلام النجمة السداسية لتزين المساجد والبيوت. فالنجمة السداسية رمز قديم اقدم من الديانة اليهودية وهذا ما اثبته اكتشافات اثرية كثيرةتربطها بعهود ما قبل النبي موسى وقبل الملك داود .
الذكري و الانثى
الزنبق الأبيض :
الهيكساغرام :
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: عرفات حسين)
|
Lilium album Houtt. الزنبق الأبيض الزنبق الأبيض، نبات ينتمي إلى جنس الزنبق من العائلة الزنبقية. ينتشر في جنوب أوروبا وشرق حوض البحر المتوسط ، يتواجد اليوم كنبات بري في ثلاث دول فقط وهي مقدونيا، اسرائيل ( في الجليل والكرمل) وفي لبنان. الزنبق الأبيض مهدد للانقراض ، محمي من قبل سلطة حماية الطبيعة، يُمنع قطف الأزهار وإقتلاع ابصاله. تكثر زراعته للزينة على نطاق واسع، في غالبية أقطار العالم.
للزنبق الأبيض بصلة ، تكون في حالة سبات طيلة فصل الصيف، في فصل الخريف تخرج منها الأوراق ويزداد نموها، تخزن الغذاء في البصلة، في نهاية شهر آذار ، يتمنمو ساق الازهار وبراعم الأزهار ثم تتفتح الأزهار في شهر أيار (الشهر المريمي)، للزهرة ست بتلات (أوراق تويج) ناصعة البياض، تظهر على شكل نجمة سداسية.
يُدعى النبات بالزنبق الأبيض كما ويدعى زنبقة مريم (العذراء) لعلاقتها بالبشارة انجيل لوقا الاصحاح الأول "وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ.. " توجد ايقونات البشارة حيث يظهر فيها الملاك جبرائيل حاملاُ أزهار الزنبق الأبيض. اسم الزنبق الأبيض في اللغة الانجليزية "Madonna Lily"أي السيدة - اسمالعذراء ، أما اسمه العلمي فهو Lilium candidum ويدعى في اللغة العبرية שושן צחור . لم يستعمل اليهود النجمة السداسية في الفترة القديمة بشكل مُميز وخاص بهم بشكل متواصل، لقد اتخذ الملك سليمان النجمة الخماسية شعاراً خلفاً للنجمة السداسية التي كانت للملك داود. سمح لليهود في مدينة براغ سنة 1354 ، أن يرفعوا شعراً خاصاً بهم وقد اختاروا النجمةالسداسية. زاد ارتباط النجمة السداسية مع اليهود، بعد الاجتماع الاول للحركة الصهيونية سنة 1879، في هذا الاجتماع تم اختيار النجمة السداسية (نجمة داود ) شعاراً للحركة الصهيونية، ثم أصبح فيما بعد علم وشعار دولة اسرائيل في مجالات عديدة منها نجمة داود الحمراء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: عرفات حسين)
|
منقول
علاقة النجمة السداسية باليهود، بدأت حسب أحد الروايات منذ عام 1354م، حيث طبعت هذه النجمة على كتبهم ومطبوعاتهم فى براغ وهولندا وإيطاليا فى القرن الـ15 الميلادى، وفى رواية أخرى بدأت عام 1648م بمدينة براغ التى كانت فى ذلك الوقت جزءا من الإمبراطورية النمساوية، وكان بها مجموعات عرقية تدافع عن المدينة ضد هجمات جيش السويد من بينهم مجموعة من اليهود .
وذكر أن إمبراطور النمسا آنذاك فرديناند الثالث اقترح أن يكون لكل مجموعة من هذه المجموعات راية تحملها، وذلك للتمييز بينهم وبين فلول القوات الغازية التى تحصنت بالمدينة وبدأت بشن حرب عصابات فقام أحد القساوسة اليسوعيين بأخذ أول حرف من حروف (داوود)، وهو حرف الدال باللاتينية وهو على شكل مثلث وكتبه مرة بصورة صحيحة وأخرى مقلوبة ومن ثم أدخل الحرفين ببعضهما البعض.
ولفت إلى أنه بهذا حصل على الشكل النجمى الذى أطلق عليه فيما بعد نجمة داوود فى خطأ تاريخى مستمر حتى الآن لعدم وجود أية علاقة بينها وبين نبى الله داوود عليه السلام ثم عرض هذا القسيس رسم هذه النجمة السداسية على الإمبراطور فرديناند الثالث فوافق على أن تكون شعارا لمجموعة اليهود المدافعين عن مدينة براغ. النجمة انتشرت بعد ذلك خلال القرن الـ19 الميلادي واستخدمت خلال الاضطهاد الألمانى لليهود قبل وخلال الحرب العالمية الثانية بإجبار اليهود الألمان على تعليق النجمة السداسية الصفراء واليهود الآخرين خارج ألمانيا تعليق النجمة السداسية الزرقاء ثم استخدمتها الحركة الصهيونية فى جرائدها ومنشوراتها منذ عام 1881.. وبناء على هذه الحقائق فإن تسميتها فى الإعلام والدراسات التاريخية والأثرية بـ نجمة داوود تسمية خاطئة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: جلالدونا)
|
جلالدونا مشكور علي المشاركه
منقول
كل تلك المدة لم يكن للنجمة السداسية أي علاقة باليهودية.. أما عن صلتها بالصهيونية: كان المدعو Mayer Amschel Bauer في القرن الثامن عشر وهو من يهود الخزر، ومن عباد Lucifer ، ومن أتباع ديانة السحر الأسود يضع لافتة على منزله فيها شعار أحمر، وهذا الشعار هو الهيكساغرام، أو النجمة السداسية. غير هذا الألماني اسم عائلته إلى Rotschild والتي تعني بالألمانية العلامة الحمراء وأصبحت سلالته هي المسيطرة على أصخم بنوك ومؤسسات أوروبا المالية، وهي التي مولت الحروب والتي خططت للثورات الكبرى بالعالم بعد تمويلها وانشاءها لأخوية النورانيين، ومؤسسة روتشيلد هي التي حكمت أوروبا وبعدها أميركا فعلياً، وهنا أود إيراد مقولة مشهورة لناثان روتشيلد في العام 1815 أنا لا يهمني أية دمية قد وضعت على عرش انكلترا ليحكم الامبراطورية البريطانية التي لا تغيب عنها الشمس. الرجل الذي يتحكم بالموارد المالية هو الذي يحكم الامبراطورية البريطانية، وأنا من يحكم الموارد المالية البريطانية. طبعاً الحديث عن عائلة روتشيلد يطول ويتشعب.. ولكن المهم أن عائلة روتشيلد وبتخطيط مشترك مع جماعة النورانيين كانت قد صممت على انشاء منظمة صهيونية وانشاء دولة مستقلة لها. هي بمثابة دولة الروتشيلد. في العام 1895 قام ادموند روتشيلد بزيارة فلسطين، وعندها صمم على المدى البعيد لانشاء دولة فيها تخدم مخططاتهم بعيدة المدى. في العام1897 أحدث روتشيلد المؤتمر اليهودي وكان المقرر عقده في ميونخ بألمانيا، ولكن لأسباب المعارضة المحلية تم عقد المؤتمر بمدينة بال بسويسرا في 29 آب. ترأس المجلس تيودور هرتزل الذي انتخب زعيماً للصهيونية، واتخذ شعار روتشيلد النجمة السداسية كشعار لهذه المنظمة الصهيونية، والذي بعد 51 سنة اتخذ كعلم لدولة اسرائيل. في العام 1948 أعطت مؤسسة روتشيلد 2 مليون دولار للرئيس ترومان الماسوني بشكل دعم لحملته الانتخابية. بشرط أن يعترف بدولة اسرائيل عند قيامها.. وعند اعلان قيام دولة اسرائيل، اعترف الرئيس ترومان رئيس الولايات المتحدة بها بعد نصف ساعة فقط من قيامها . وقد اعتمد علم اسرائيل الحالي بالرغم من المعارضة الشديدة من زعماء اليهود الذين كانوا يريدون وضع ال Menorah وهو الشمعدان اليهودي كشعار للدولة اليهودية. أما عن ربط النجمة أو شعار الهيكساغرام مع الملك داوود، فهو غير محدد التاريخ، ولكن يعتقد بأنه بدأ بالقرن الثامن والتاسع عشر عند التحضير لانشاء المنظمة الصهيونية. وليس لهذا الشعار أي علاقة بالملك داوود .. الذى كرمه الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: عرفات حسين)
|
النجمة السداسية في الديانات المختلفة هناك إجماع على أن الجذور العميقة لرمز النجمة السداسية تعود إلى قرون من الزمن سبقت بداية تبني هذا الرمز من قبل الشعب اليهودي، وهذا يتّضح فيما يلي: في الممارسة القديمة التي تعتبر أصل علم الكيمياء الحديثة والتي كانت تسمى خيمياء كانت النجمة السداسية رمزا لتجانس متضادين وبالتحديد النار والماء. في "العلوم الخفية" والتي هي عبارة عن ممارسات قديمة لتفسير ماهو مجهول أو ماوراء الطبيعي تم استعمال النجمة السداسية كرمز لآثار أقدام نوع من "العفاريت" وكانت النجمة تستعمل في جلسات استحظار تلك "العفاريت". في الديانة الهندوسية تستعمل النجمة السداسية كرمز لاتحاد القوى المتضادة مثل الماء والنار، الذكر والأنثى ويمثل أيضا التجانس الكوني بين شيفا (الخالق حسب أحد فروع الهندوسية) وشاكتي (تجسد الخالق في صورة الإله الأنثوي) وأيضا ترمز النجمة السداسية إلى حالة التوازن بين الإنسان والخالق التي يمكن الوصول إليه عن طريق الموشكا (حالة التيقظ التي تخمُد معها نيران العوامل التي تسبب الآلام مثل الشهوة، الحقد والجهل)، ومن الجدير بالذكر أن هذا الرمز يستعمل في الهندوسية لأكثر من 10،000 سنة. في الديانة الزرادشتية كانت النجمة السداسية من الرموز الفلكية المهمة في علم الفلك والتنجيم. في بعض الديانات الوثنية القديمة كانت النجمة السداسية رمزا للخصوبة والإتحاد الجنسي حيث كان المثلث المتجه نحو الأسفل تمثل الأنثى والمثلث الآخر يمثل الذكر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: جلالدونا)
|
الشكر موصول ل جلالدونا
نجمة داود على شركة طيران إيرانية
علاقة اليهود بالنجمة السداسية هناك نظريات مختلفة حول أسس استعمال النجمة السداسية كرمز لليهود وفيما يلي بعض من هذه الفرضيات: أهمية الرقم 6 في اليهودية في إشارة إلى الأيام الستة لخلق الكون والأيام الستة التي يسمح بها للعمل والتقاسيم الستة للتعاليم الشفهية في اليهودية. النجمة السداسية تمثل الحرف الأول والأخير من اسم داوود بالعبرية דָּוִד حيث يكتب حرف الدال بالعبرية بصورة مشابه لمثلث منقوص الضلع. من خلال مراقبة الشمس والقمر والنجوم والمذنبات كجزء من التنجيم يعتقد إن النجمة السداسية تمثل ميلاد النبي داوود عليه السلام أو زمان اعتلائه العرش. إستنادا إلى كتاب قبالاه Kabbalah الذي يعتبر الكتاب المركزي في تفسير التوراة - فإن هناك 10 صفات للخالق الأعظم، وقد جرت العادة على تجسيد تلك الصفات على شكل هرم شبيه بنجمة داوود. وتعتبر الديانة القابلية المستمدة من كتاب قبالاه من أهم المذاهب اليهودية وهي التعاليم الغيبية في الديانة اليهودية وتشمل السحر والممارسات الصوفية القديمة على اعتبار أن لكل حرف في الكتاب المقدس معنا خفيا، وتقوم على مبدأ عبادة الأعداد واستخدام بعض نظريات فيثاغورث، وهو مذهب عميق جدا يبحث في حقيقة الرب وأن مصدر كل الأشياء هو الرب، ولم يكن مسموحا إلا لليهود الاشداء فقط التعمق في هذه الديانة، وكما ذكر سابقا فالشكل السداسي يمثل العشر صفات العظمى للإله الأعظم والتي اعتادوا على صفها على شكل هرم يشبه النجمة. استنادا على روايات غير موثقة فإن الدرع الذي استعمله النبي داود عليه السلام في المعارك في شبابه كان درعا قديما وقام بلفه بشرائط من الجلد على هيئة النجمة السداسية. إشارة إلى يهوه الذي يعتبر من أقدم أسماء الخالق الأعظم في اليهودية والذي يكتب بالعبرية הוה ويمكن تشكيل نجمة سداسية من الحرف الأول والأخير. رمز لتحرير اليهودية من العبودية بعد أربعمائة سنة قضوها في مصر، فالشكل المثلث للهرم يدل علي التصوير الشامل للسلطة، أما الهرم الآخر المقلوب فيعني الخروج عن هذه السلطة. لايوجد أدلة في علم الآثار بكون نجمة داوود كانت شائعة بالأرض المقدسة في زمن النبي داوود عليه السلام، وأقدم دليل أثري تم العثور عليه لحد هذا اليوم هو عبارة عن وجود النجمة السداسية على شاهد قبر في مدينة تارانتو في الجزء الشرقي من جنوب إيطاليا والذي يعتقد إنها تعود إلى القرن الثالث بعد الميلاد.منقول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: عرفات حسين)
|
الجذور المصرية للنجمة السداسية تعتبر النجمة السداسية من الرموز المصرية القديمة التي يعدّ قدماء المصريين أول من استعملها. ففي الديانات المصرية القديمة كانت النجمة السداسية رمزًا هيروغليفيًا لأرض الأرواح، وحسب المعتقد المصري القديم فإن النجمة السداسية كانت رمزا للإله أمسو الذي وحسب المعتقد كان أول إنسان تحول إلى إله وأصبح اسمه حورس. النظرية المسيطرة أن بني إسرائيل تأثروا بهذا الرمز المصري ونسبوه إلى أنفسهم، بل واستعملوا هذا الرمز مع العجل الذهبي عندما طالت غيبة موسى عليهم في جبل سيناء أثناء تسلم موسى الوصايا العشر، فقام مجموعة من بني إسرائيل بالعودة للرموز المصرية التي تأثروا بها أثناء إقامتهم في مصر آنذاك، وقد تكون منشأ هذه النظرية بخصوص علاقة النجمة السداسية بفكرة أرض الأرواح وحورس منشأها تشابه إلى نوع ما بين اسم حورس بالهيروغليفية والنجمة السداسية. وهناك نظرية أخرى حول طريقة تأثر بني إسرائيل بالنجمة السداسية المصرية مفادها أنه ساهمت إحدى زوجات سليمان عليه السلام، التي كانت من مصر، في انتشار النجمة السداسية التي كانت رمزًا هيروغليفيا لأرض الأرواح حسب معتقد قدماء المصريين. ويعتقد بعض الباحثين أن ارتباط النجمة السداسية باليهود قد يرجع إلى النبي سليمان عليه السلام الذي هو ابن النبي داوود عليه السلام حيث اشتهر سليمان بتعدد زوجاته وكانت إحداهن من مصر، ومن المحتمل أن هذه الزوجة قد لعبت دورا في انتشار النجمة السداسية التي كانت رمزا هيروغليفيا لأرض الأرواح حسب معتقد قدماء المصريين. تم العثور على أقدم نسخة من الكتاب المقدس اليهودي في سانت بطرسبرغ، ويرجع تاريخ هذا الكتاب إلى عام 1010م وغلاف هذا الكتاب مزين بنجمة داوود. تم العثور أيضا على مخطوطة قديمة للكتاب المقدس اليهودي المعروف باسم التناخ في طليطلة ترجع إلى عام 1307م وقد تم تزيين هذه المخطوطة بالنجمة السداسية. منقول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: جلالدونا)
|
Quote: يا عرفات بتغرف من النت من غير حساب و بى حذافيرو و تقول لى شكرا ياخى عيب عليك ما قدر ده كمان |
جلدون لك الشكر المعلومه تاريخيه ,,,,,,
يحق لاي شخص تداولها ارجو ان تواصل في البوست كما تعلم ان الموضوع طوبل و اكون شاكر اذا تمكنت من معرفت هذه الصوره زمكانها
نجمة داوود زخرفة إسلامية أكد باحثوا الآثار أن الاكتشافات الأثرية الحديثة التي تمت بسيناء بعد تحريرها أكدت أن النجمة السداسية التي اتخذها اليهود شعاراً لهم وأطلقوا عليها "نجمة داوود"، هي زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية ومنها قلعة "الجندي" برأس سدر بسيناء وأنشأها القائد صلاح الدين الأيوبي ووضع هذه النجمة الإسلامية على مدخل القلعة.
النجمة السداسية وجدت أيضا على طبق من الخزف ذي البريق المعدني الفاطمي (العصر الفاطمي 358هـ - 567 هـ، 969م - 1171م) الذي كشفت عنه بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام 1997، أما نقش الشمعدان أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذي اتخذه اليهود شعاراً لهم فهو شمعدان روماني من أيام "تيتوس" 70م.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهيكساغرام : الزنبق الأبيض : الذكري و ال� (Re: عرفات حسين)
|
لعل الكثير منا لا يعرف شعار ورموز العلم الإسرائيلي الحالي, والذي يتخذ من المنظمة الصهيوينة مصدر الهام له, ومؤسسة داعمة لبقاء هذه الدولة المصطنعة. وطبقا لبعض الوثائق فعلم الدولة الاسرائيلية يمثل ثلاث أشكال, الأبيض وهو المساحة الأكبر والذي يعني خلو العالم كله من البشر إلا منهم, والسبب لأنهم الصفوة من الخلق, واما الباقي فهم بهائم من الذين لا يستحقون الحياة إلا في مورد خدمة شعب الرب المختار واما الشكل الثاني هو الخطان الأزرقان, واللذان يمثلان حدود إسرائيل التاريخية (اي الاصل قبل توسعها) من منابع النيل وحتى نهر الفرات في العراق, وهذان النهران اعطاههما الرب لهم كما في سفر التكوين 15: 18 (في ذلك اليوم قطع الرب مع أبرام ميثاقا قائلا لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير ، نهر الفرات). ولكن هذا الحلم توسع فيما بعد حسب أحلام السنهدريم المقدسين فقالوا بأن حدود إسرائيل هي كل أرض تدوسها بطون أقدامهم تكون ملكهم كما في سفر التثنية 11: 24 (كل مكان تدوسه بطون أقدامكم يكون لكم من البرية ولبنان من نهر الفرات إلى البحر الغربي) ثم توسع أكثر ليصبح ( من البرية و لبنان هذا الى النهر الكبير نهر الفرات جميع ارض الحثيين و الى البحر الكبير نحو مغرب الشمس يكون تخمكم) سفر يشوع 1: 4 فلا حدود لأطماع هؤلاء. ولذلك وبسبب المكائد التى قاموا بها لسيطرة على الارض شنت عليهم الأمم حربا ضروس لا هوادة فيها واما الشكل الثالث فهو النجمة السداسية, وقد حاول اليهود تحريف معناها فقالوا : أن هذه النجمة هي ترس داود التي صنعها في الحرب, ثم قالوا بأنها خاتم داود, ولكن كل ذلك يكذبه كتابهم المقدس الذي يقول بأن هذه النجمة هي نجمة وثنية عبدتها الأمم الوثنية وهي نفسها نجمة الإله رمفان, والاله رامفان هو اله زحل (عرش ابليس), وقيل هو احد اله الكلدانيين وهي نفسها التي عبدها المصريون والتي كانت رمزا للإله أمسو الذي وحسب المعتقد كان أول إنسان تحول إلى إله, وأصبح اسمه حورس وهي نفسها التي يطلق عليها الهندوس نجمة ماندالا
نجمة رامفان في المعابد الوثنية في الهند وكفرناحوم الكنعانية ومعبد بعل في بعلبك لبنان وكذلك استخدمها عبدة الشيطان كرمز لهم ودمجوا بينها وبين النجمة الخماسية, وهي ايضا رمز للعربدة الجنسية الفاضحة وكان رمز الذكر القديم. ولكن أوضح نص جاء فيها على أنها من مخلفات الأمم الوثنية هو تأكيد التوراة على أن اليهود حملوا معهم هذه
النجمة ولم يتخلوا عنها وعلقوها في عنق العجل الذي عبدوه بعد ذهاب موسى لمناجاة ربه كما جاء في سفر أعمال الرسل 7: 43 (بل حملتم خيمة مولوك ونجم الهكم رمفان التماثيل التي صنعتموها لتسجدوا لها فانقلكم الى ما وراء بابل), وهكذا يتبين من خلال (علم) الدولة العبرية الهجينة أن هذه الدولة دولة انها دولة وثنية لا علاقة لها بالله ولا بموسى وداوود وسليمان عليهم السلام, وهي دولة قامت على أطماع التوسع خدمة لالهة لا يعرف بها اليهود الذين يسكنون فلسطين اليوم, لهذا ترى معارضة شديدة لها من المؤمنين اليهود حول العالم, والحقيقة ان من صنعها هم عائلة روثتشيلد لاجل اهداف استثمارية ودموية (الفصل بين القارتين الاسيوية والافريقية لاجل الارباح الاقتصادية) كان ضحيتها الاولي المؤمن اليهودي الذي امر ليقتل المسلم والمسيحي في منطقة الشرق الاوسط تمهيدا للحرب العالمية الثالثة
النجمة السداسية بشكلها الشيطاني غالباً ما تعرف النجمة السداسية بنجمة داوود، ولكن ما علاقة هذا الرمز بنبينا داوود(ع)؟ وما معناها الحقيقي؟ ولماذا وضعت على علم اسرائيل؟ النجمة السداسية تعتبر من أهم وأقوى الرموز في علوم السحر والشعوذة، وكانت الديانات الوثنية القديمة تقدس الارتباط بين الذكر والانثى، وكانت تربط الجنس ببعض طقوسها الدينية،خاصة طقوس عبادة نمرود وسميراميس، أو عشتار وبعل، أو افروديت فينوس وباخوس. وما زالت هذه الممارسات مستمرة حتى الآن في الديانات الوثنية. منقول
| |
|
|
|
|
|
|
|