|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: عرفات حسين)
|
اذا كانت ستنال الدكتوراة باجتهادها ومثابرتها على التحصيل والبحث فالف مبروك ليها مقدما... اما اذا كانت ستنال الدكتوراة لان البروفسيرات الحيناقشوا رسالتها خايفين من زوجها الرئيس ويمنحوها درجة ممتاز دون وجه حق... فلن نقول مبروك،،، ودمت بخير وعافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: عرفات حسين)
|
الحبيب عرفات حسين عثمان منصور، دعونا نرى الامر من الوجه الأخر أي وجه المرأة السودانية الذي لا يعرف اليأس ويعرف الطموح أنامن قرى النيل الابيض في الثمانينات من القرن الماضي تزوجت احدى قريباتي وذهبت لزوجها في أمريكا وقتها لا تحمل أي مؤهل أكاديمي حتى الشهادة السودانية انجبت اربعة اطفال وعندما شب عودهم في بداية هذا القرن بدأت ملحمتها الأكاديمية واكلمت دراستها الثانوية بامريكا والتحقت بالجامعة وهي الآن في الشهور الاخيرة للحصول على الدكتوراه في علوم الحاسوب علماً بان كل دراساتها في امريكا الطريف ان زوجها يحمل درجة الماجستير وهو ما قاده لامريكا ما اعظم نساء بلادي عندما يتشمرن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: Ali Alkanzi)
|
ود عمي علي الكنزي انشاء الله بخير
ما اعظم نساء بلادي عندما يتشمرن
نساء بلدنا عظماء ذكرتني قصة البنت التي اصيبت بطلقه ناريه في اذنها وهي تحارب مع والدها ابان حرب المهديه ضد الانجليز ويكتب لها الله عمر جديد لتصبح والدة محمد احمد محجوب
وهل تعلم ان نساء بلادي هم من فتح الخرطوم وليس جيش المهدي ؟؟؟؟؟؟؟ كما حك لنا الباشا "احمد عبدالله حامد "
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: عرفات حسين)
|
اخي الحبيب عرفات حسين عثمان منصور صدقت في قولك:
Quote: وهل تعلم ان نساء بلادي هم من فتح الخرطوم وليس جيش المهدي ؟؟؟؟؟؟؟ كما حك لنا الباشا "احمد عبدالله حامد " |
في كتاب تاريخ حياتي لبابكر بدري وهو من جنود ود النجومي في حملته على مصر يروي الكتاب أن نصف أو ثلث الجيش من النساء لأنو في ذلك الوقت كن النساء يذهبن مع ازاجهن أي الاسرة كاملة اوصي كل سوداني بقرأة كتاب تاريخ حياتي لبابكر بدري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: Basamat Alsheikh)
|
https://www.0zz0.com
تعليق ياخي دي بكون كتبو ليها ممتاز في كل صفحة ولو ما أخاف الكضب بكون قالو ليها رسالتك دي شوية كده وتكون رسالة سماوية
من خلال خبرتي، في، البحوث وتدريسي، في جامعات خارخ السودان العنوان دا غلط لان الدور يكون للفرد مثلا دور المخطط واثر التخطيط قاتل الله الجهل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: Basamat Alsheikh)
|
نعم يا استاذة Basamat Alsheikh في دار الكتاب السوداني شارع البلدية وإن ندمت على شئ في حياتي فإنني نادم بأنني قرأت هذا الكتاب بعد تجاوز عمر الخمسين عاماً ووالله لو قرأته قبل الاربعين لتغير مجرى حياتي كثيراً هذا انسان معجزة تسير على الارض لا يعرف اليأس ولا الخمول عاصر ثلاث عهود في السودان العهد التركي، ثم المهدية، ثم الاستعمار الانجليزي المصري، ومات قبل الاستقلال بعام واجمل ما كتبتُ في حياتي هي مقالات تسع عن هذا الكتاب الذي يقغ في ثلاث أجزاء في المداخلة القادمة سأعطيك ولكل راغب ربط المقال الاول بعد بحثه في الانترنت أحثك وأحث غيرك على قرأته
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: Ali Alkanzi)
|
هذا جزء من مقدمة مقالي الأول: عندما هممت للتعرض لكتاب شيخنا بابكر بدري (تاريخ حياتي) لم اجد لمقالي من عنوان أنسب من عنوان كتاب أبي حيان (الإمتاع والمؤانسة)، فمن يصف كتاب (تاريخ حياتي لبابكر بدري) انه أمتاع فقد أوفى، ومن يقول أنه مؤانسة فقد أجزى، ومن اضطر للاسهاب فلا أثم عليه. وإني لأحسب أن أي سوداني لم يُحْظَ بقراءة كتاب تاريخ حياتي للشيخ بابكر بدري، فقد أضاع حظاً كثيراً، وجهل شيئاً عظيماً عن تاريخ السودان الحديث، خاصة وأن الشيخ يقول في مقدمة كتابه: أصْدَقُ التاريخ ما كُتِب في زمانه وصَدَقَ فيه كَاتِبُهُ وصدَّقهُ معاصرِوه فيما روى".. والكتاب يروي سيرة ذاتيه لإنسان بسيط يمتلك طموح العظماء وإرادة النبلاء. وحصيلة سيرته تقول: " أن لا مستحيل في الحياة لمن يملك الارادة والعزيمة ويثابر الليل بالنهار لبلوغ مراده". وأحسبُ أن سيرة حياة شيخنا، هي سيرة الشباب أحوج لدراستها والتوقف عندها، ليروا كيف يتحقق النجاح ويُصْنَع المجد. وليعلموا أن بلوغ القمم لا يأتي صدفة، ولا يتم على عجل. أما السبب الآخر الذي دعاني لاختيار العنوان، هو أوجه التشابه والتوافق الثلاث التي تجمع بين الكتابين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: Ali Alkanzi)
|
في كتاب تاريخ حياتي لبابكر بدري وهو من جنود ود النجومي في حملته على مصر يروي الكتاب أن نصف أو ثلث الجيش من النساء لأنو في ذلك الوقت كن النساء يذهبن مع ازاجهن أي الاسرة كاملة اوصي كل سوداني بقرأة كتاب تاريخ حياتي لبابكر بدري ............................................................................................................. الاخ على الكنزى لك التحية كلامك صحيح معظم اهلنا ذهبوا فى حملة ودالنجومى رفقة نسائهم والكثيرات وقعن فى الاسر وقد نجح جدى فرح عمر منصور الذى شارك فى تلك الحملة فى اعادة الكثير من الاسيرات من نساء الرباطاب عن طريق التهريب بمساعدة شركائه من قبيلة العبابدة( كانوا يمارسون تجارة الجمال مع مصر بالشراكة)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور- وداد بابكر (Re: Hassan Farah)
|
الدكتورة ..حرم رئيس الجمهورية ..!
10-18-2017 10:45 AM نعمة صباحي ..
بعد أن أعُلن رسمياً نيل السيدة وداد .. آسفة الدكتورة حرم رئيس الجمهورية رقم (2) لدرجة الدكتوراة الأكاديمية أبو كفة وليست الفخرية التقليد .. وكانت أطروحتها الفريدة بعنوان ((دور التخطيط الاستراتيجى الاسلامى فى تحقيق الامن الغذائي) فمن المفروض برتكولياً أن يصدر قرار من المراسم بأن يقرن اللقب الرفيع باسم السيدة الأولى مكرر مثلما صدر من قبل تعميم بتسميتها السيدة الأولى بعد أن أصبحت حرماً ثانية ومدللة للسيد رئيس الجمهورية وأماً للأمة ! والحقيقة السيدة الدكتورة وداد التي لم نسمع بحصولها على درجة البكالريوس من قبل .. ولا عنوان درجة الماجستير التي أهلتها للجلوس أمام لجنة المناقشة في جامعة كرري وقد منحتها اللقب لجدارتها الفائقة واستحقاقها الواضح وليس من الضروري أن يُطلب منها ذلك التدرج الأكاديمي الهامشي بالنسبة لمن هم في أهمية الطالبة النابهة المتقدمة وإنما هومطلوب فقط من الكادحين البلداء لنيل العلم من ابناء الطبقات الدنيا لدرجة خراج الروح في الإجتهاد والمعاناة والتلتلة ..وقد إختارت هي بفكرها الثاقب واستشرافها المتقدم عنواناً براقاً لابد أنه سيكون مفتاح الحل لتوفير الأمن الغذائي وعلى الطريقة الإسلامية لكل جوعى السودان وفقرائه وليصبح مظلة حانية تحتوي كافة مناطق الفقروالجوع في العالم الثالث .. كيف لا والسيدة الدكتورة ترأس مؤسسة سند الخيرية التي سندت ورفعت كل كتف مال من الضعف تحقيقاً لمبادي الإنقاذ السامية التي بسطت العدل و المساواة بين أهل السودان دون محاباة لمسلم على حساب كافر ..إمعانا في تكريس المبدأ الإنساني التي غرسته عبر عمرها الطويل تحت شعار لا للتفرقة في العيش أوالتعين ولا للتمكين بحكم الولاء أو النوع أو القبيلة أو الدين ! فالسيدة عفواً قصدي الدكتورة وداد التي يبدوأنها قد عاشت سنوات حياتها الأولى في مسغبة وتقشف وضنك مع زوجها الراحل الشهيد الزاهد قبل إقترانها بالرئيس الأكثر زهداً ..ارادت بذلك العنوان الزاهي بكل الوان الإحساس بمعاناة شعبها والشعوب المجاورة والبعيدة .. أن تعبر عن إنسانيتها الدفاقة وتطرح حلولاً عجزعنها كل عباقرة الإنقاذ الذين تعثرت خطاهم في وحل الإندفاع وهم يرددون الوعود الكذوبة بأن نأكل مما نزرع ..وتتالت سقطاتهم في فشل النفرة الزراعية .. وهاهي الدكتورة الرئاسية تمد لهم لسانها بإيجاد الحل الناجع في جلسة مناقشة واحدة ليتحقق الأمن الغذائي الوفيروالواسع على الطريقة الإسلامية التي حللت لها ثراءً سريعاً حققته ببركة دعوات الغلابة الذين ساندتهم في ضعفهم حتى باتوا من المنعة بمكان ..وأنشأت أمبراطوريتها الخاصة بجهدها الذاتي دون استغلال نفوذ أو تغول على حق عام أو خاص بل بعرقها الرئاسي الطاهر من كل دنس في أقل من عشر سنوات من الزواج الرئاسي المثمر فأصبحت من أثرياء الدولة الرسالية التي نبذت الفساد وأنكرت على ذاتها ظلم العباد ! الان ونحن نستفتح صباحنا الأغبر بهذا الخبر الذي هو سبق صحفي بحق وحقيقة ..فقدحق لنا أن نقيم سرادقا لتلقي العزاء في العلم و الألقاب الأكاديمية بل وقبله أن نترحم على العلماء الذين يمنحون تلك الألقاب ليصبح كتف الجهلاء محاذيا لأكتافهم المائلة صعوداً فوق أحذية السلطة التي جاوزت في الإستخفاف بعقول الناس كل مدى! https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-289338.htmhttps://www.alrakoba.net/news-action-show-id-289338.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|