دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني (Re: د.محمد حسن)
|
الحركة الاسلامية الان جسم هلامي لا شكل ولا طعم ولا رائحة ولا مرجعية من الصعب الان على الحركة ان تطرح نفسها في مجتمع ديمقراطي بان تتحدث عن الاسلام ولان منسوبيها عرفو هذه الحقيقة اصبحو يزوجون ابناءهم وبناتهم خارج دائرة الاسلاميين بل اتجهو لليسارين لماذا خوفا من الدعوشة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني (Re: د.محمد حسن)
|
لم يكن حب المال جديد على الحركة الاسلامية فالحركة التي لم تعرف المحاسبة لاعضائها وهم في الاتحادات الطلابية لن تقوم بمحاسبتهم وزراء فاستشرى الفساد في المجتمع واصبح تدجين الفساد فلسفة وسياسة وكل من به شيء من نضافة الضمير مكانه الصالح العام فكثر المنافقون وتشتت ذوي الضمائر فافرغ الوطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني (Re: أحمد الشايقي)
|
نعم اخي احمد الشايقي بنت حزب مرفها ولكن لا اساس له وقد بدأ ينهار ان لم يتحول الى الاتحاد الاشتراكي 2 ولكن هذه المرة من غير تحالف فالحركة الاسلامية فقدت اهم وقود تحركها الا وهو الشعار الاسلامي والذي كانت تخدر به المواطن البسيط وترهب به المواطن الذي به وعي ولكن الان تفرقوا ايدي سبأ ان يكون من يتحدث عن الاسلام في نظر المواطن حرامي اكيد لن يقبل منه قول وقد وصلت جرأة النافذين ان اتوا بمن هو نطلوب للعدالة ومعلن في الصحف السيارة وتضعه على قمة الجهاز التنفيذي دون مراعة لشعار الدين الذي تسربلته من العام 1948
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني (Re: د.محمد حسن)
|
سلام يا دكتور,,Quote: الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكين في الاسواق ضاعت واضاعت معها الوطن الجميل |
ولا تنسى لهثهم نحو اسواق نخاسة السياسة وبيع المواقف والمبادئ وكل ما يمكن ان يعود علىهم بقليل من الدراهم ,,
الخيابة السياسية والوطنية والأخلاقية في اسوأ صورها.
تجار فاشلين ياخ..
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني (Re: د.محمد حسن)
|
ويبقى السؤال اين ذهبت الاموال وما هو تأثيرها على تماسك الحركة الاسلامية تحاول الحركة الاسلامية منذ نصف عقد في ان تتوحد ولكن باءت كل المحاولات وتشظت الحركة الى حركات وفقدت القائد هل المرجعية الاسلام كل السودان مرجعيته الاسلام اذن لا جديد واكبر حزبين في السودان مرجعيتهم دينية كان الارهاب الفكري يمارس باسم الاشريعة ولكن فشل الحركة الاسلامية في خلال ربع قرن من استنباط فكري على مفهوم الشريعة افقدها بريقها كما ان التعدي على المال العام بكل الاساليب وتحت مختلف المسميات افقد الحركة المصداقية بل صورها فاسقة ترتدي مسوح الدين وانعكس كل هذا على اداء كل وظائف الدولة بل اصبحت الدولة هي الحزب وكل انشطتها تصب في تيار ومصلحة الحزب حتى ان انفصال الجنوب لم يكن لمصلحة الشعب بقدر ما هو لمصلحة الحزب ولم تجني الحركة الاسلامية من الانفصال سوى المزيد من الانهيار فقد جف اكبر نبع وسبق ان ذكر لي احد النافذين ( نحن طلعنا البترول وما حنديه لاي كائن ) وكان يقصد بنحن الحرمة الاسلامية وهاقد ذهب البترول للجنوب ولم ننل منه سوى مزيد من اللاجئين بسبب لعنة البترول فصار العبء مضاعفا ومازال العرض مستمرا وخلوها مستورة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني (Re: د.محمد حسن)
|
وهكذا بدأ ينفض السامر في استحياء ووجل استحياء من سنين سمان لم تدخر لسنين عجاف ووجل من عواصف قادمات وقد نسي الجمع دعاء الرياح كيف لا وقد نسوا العشر الاواخر من سورة الكهف حينما دخلو كهوف المال افتح يا سمسم وفتح سمسم ولم ترد الاموال المسروقة لخزائن الحكومة ولكنها هربت جهارا الى دول النمور الاسيوية وتركت هرر السودان تبحث في اركان القمائم على بعض رائحة لحم في زمان الخصب المعضلة ان الاموال المنهوبة في البنوك الخارجية لا اعيدت اسنثمارا في الوطن ولا يمكن الوصول اليها يعيشون معنا الازمات رغم مظاهر الدعة والاموال باسمهم تتزايد ربويا وهم في معزل عنها انها لعنة المال فويل لكل هماز لماز يجمع المال يعدده وها نحن نعيش بداية عصر نهاية قارون الذي قال اوتيته على علم ونسي فضل الله الذي مكنه من المال فلم يراعي حقه بل ارباه سحتا ولم يعد هناك ما يمكن ان يقال استزادة
| |
|
|
|
|
|
|
|