كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
تذييلك كان حيكون تعليقي على هذا النص الممتع المصور فما خليت لينا حاجة نكتبها هذا أولا (كما يقول المحللون السياسيون في نشرات الأخبار، وعينهم على حساباتهم المصرفية التي تتضخم بتضخم كوارث المنطقة) ثانيا، كتابة نص باعتماد صيغة الحوار، حاجة صعبة جدا، إذ تُحيَّد حيلة الاختباء وراء السرد أهنئك على التوفيق فيها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: معاوية الزبير)
|
Quote: كتابة نص باعتماد صيغة الحوار، حاجة صعبة جدا، إذ تُحيَّد حيلة الاختباء وراء السرد |
سلام يا معاوية السرد لو فيهو وصفيات متقنة، وشوية تاريخ للمكان أو للشخوص، اكيد بيكون حاجة جميلة. ونجي لي قدام لأصول النص. خليك متابع. --------------------- سلام يا ناصر وشكراً على القراءة والتداخل
Quote: استغرقت فيه وضحكت بشدة في بعض المفردات ( المدغمسة) السودانية |
الغاية من النص هو مقاربة السؤال لماذا لا نكتب نصوص باللغة السودانية. نكون اتخارجنا من قصة النحو والإعراب. ونبقى في طريق الإعراب الجد، اللي هو نعرب عن أنفسنا بلساننا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
سلام يا عم طبعا أنا ما قصدت إنو السرد ساهل أو ما جميل، بل أعرف أيضا أنه يستهلك الروح مثله مثل أجناس الإبداع الأخرى لكن صعوبة الحوار أنه يحتوي السرد في داخله يضمه يحتضنه يجعل النص 2 في 1 هذا أولا (كمحلل سياسي عيني على حسابي المصرفي) ثانيا أعجبتني فكرة كتابة النصوص بلغة سودانية لـ(الإعراب) عن أنفسنا بدل (إعراب) العرب ونحوهم. تصدق هذا ما يجذب الجمهور هنا لحكايات صاحبنا المستنير!Quote: ونجي لي قدام لأصول النص. خليك متابع. |
في الانتظار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: معاوية الزبير)
|
Quote: تصدق هذا ما يجذب الجمهور هنا لحكايات صاحبنا المستنير! |
يا معاوية ياخ صاحبنا دا مست أي حاجة غير نير! ياخ دا بعد قلت ليهو في بوستيهو ال بيسخر فيهو من الاريتريين، إريتني كان منهم، قلت ليهو ياخي إنت clueless! دا كي أو knockout المفروض ما يقوم منو. تصوّر بكّة أخد الكرت الاخضر قايل إنو ح يحسبوهو مع (العقول) المهاجرة! ها ه بتاعت م عبدالله مشاوي، الله يرحمه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
القصة ممتعة وهذا هدف اساسي في تقديري .. واعجبني سودنة ######## وملاحظة عابرة لكنها امسكت بي . لحظة الوداع بينت سلوكين لعالمين مختلفين هو وقف لامن تاكد من دخولها وهي ولا هببتو ليهو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
سلام يا مصطفي القصة جميلة جداً و يبدو أنها بالأساس كتبت بالإنكليزي و تمت ترجمتها انا عاوز النص الإنكيزي. إذا لم يكن الأمر كذلك فسيكون أن الراوي يفكر بالإنكيزي و يكتب بالعربي المهم في القصة دي وضوح عالمان لغويان متجاوران بسبب الهجرة
و سأعود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
جيب شدو دا السودان ومعاهو الخواجية بت الغ...... وبعداك متعنا في سردية وتطواف علي مدن السودان المختلفة واصل واصل خربت صيامنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: sadig mirghani)
|
Quote: وملاحظة عابرة لكنها امسكت بي . لحظة الوداع بينت سلوكين لعالمين مختلفين هو وقف لامن تاكد من دخولها وهي ولا هببتو ليهو |
سلام أستاذ عبد الحفيظ وشكراً على القراءة. نعم الحتة دي بتخلي الواحد يفكر في النوايا، والأخلاق، وكذلك سطحية العلاقة واستحالة أن تصلح لإبداء رأي أو تقييم. حقيقة انا قصدت إنو الناس تحاول تتذكر، هل مرت بموقف مثل هذا وما يتناسل من حكي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
Quote: ثانيا أعجبتني فكرة كتابة النصوص بلغة سودانية لـ(الإعراب) عن أنفسنا بدل (إعراب) العرب ونحوهم. |
شكراً معاوية على عبارة (لغة سودانية)، ممكن نتخلص من وصف كلامنا بأنه عامي، من العامة ليس لكراهة في العامة. ولكن قصة الإعراب أو قواعد الصرف دي ممكن تظهر لي قدام. مثلاً عبارة مسكها أو ضربها، هي عندنا مسكا وضربا، فهنا ضمير المؤنث ها، لمن أراد كتابته، ستكون هاؤه صامتة. ودا معناهو إنو هنا في قاعدة، ههههه. كذلك اسقاط الألف في آخر عبارة كانوا وعملوا، فنقول كانو وعملو بحذف الألف ونكتفي بواو الجماعة. لكن، بجانب ذلك، فإن كلامنا السوداني دا، لغتنا إن شئت، فهو أقوى في التعبير من البحث عن مثله في اللغة العربية الصرفة. وأهو رمضانيات!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
Quote: جيب شدو دا السودان ومعاهو الخواجية بت الغ...... وبعداك متعنا في سردية وتطواف علي مدن السودان المختلفة واصل واصل خربت صيامنا |
دا واحد من الأهداف، اللي قعدت تزيد كل يوم، إنو الناس تحكي تجارب مثيلة في السفر كعم أو مع عم. أنا عندي قصة مساهمة لكن ما هسع. مشكور على التداخل، بعدين أمريكا دي ال ما غ.. كتار خلاص فيها وقدام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
Quote: سلام يا مصطفي القصة جميلة جداً و يبدو أنها بالأساس كتبت بالإنكليزي و تمت ترجمتها انا عاوز النص الإنكيزي. إذا لم يكن الأمر كذلك فسيكون أن الراوي يفكر بالإنكيزي و يكتب بالعربي المهم في القصة دي وضوح عالمان لغويان متجاوران بسبب الهجرة |
سلام يا طه شكراً يا طه على الإطراء. مصدر الحكاية لسع غير صالح للنشر، لكن ح أديك تلفون، يبدو إنك انترستيد. عارف الحاجات بتحصل. واحد صاحب محل بقالة سوداني في نورث أمريكا دي، شوية مهمل في طريقة عرضه للأغذية. قام فوق لي كدا شغّل معاهو سوداني آخر عندو سل. قاموا سودانيين بلغوا السلطات ضده وقفلوا دكانه. واحد ست عايشة على السيستم وقامت اتفشرت إنها إشترت شقة في مصر، قاموا السودانيين بلغوا السلطات وطردوها من سقط السيستم وإتبشتنت. برضو في واحد عجلته اتسرقت، قاموا سودانيين قالوا لصاحبها العجلة سرقها فلان اللي هو سوداني، قاموا ختوهو في السجن ومرمي لي هسع، وقال إنه ما سرقها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا عم! (Re: mustafa mudathir)
|
أخي مصطفى مدثر لك الود والتحايا الطيبات قرأت النص وتجاوب النص معي بكل العناصر التي من المفروض أن يحويها وهي متوفرة فيه بزيادة .. شدني النص إليه "تمام التمام" وكان التشوق حتى النهاية .. ولا أخفي عليك عثرة أوقفتني بعد أن فرغت من قراءة النص وانتهى النص من إثارة المتعة فيَّ .. عثرة كبرى تمثلت في العبارة "تحت اللباس" ورغم أنني أدرك تماماً كثرة استخدامها في لغة الغرب وانتشارها وعدم التحرج منها مثلما تنتشر كلمة "سجم" عندنا ولا نتحرج منها .. وما دار في داخلي منها أننا إذا حذفناها من النص فلن تؤثر مطلقاً على البناء المتين للنص .. وعثرة صغرى تمثلت في اختيار إسم "شدو" لأحد أبطال الرواية ولو كان مسماه "محمد أحمد" أو "أحمد" لكانت , وهذا حسب رأيي الذي ربما يكون فيه خطأ, لكانت الرمزية فيه أعلى درجة بكثير من الإسم المختار .. خاصة وأن النص قد جسد وقائع حدثت في الغرب وتم سردها بمنتهى الروعة بلغة محمد أحمد .. تحياتي وإعجابي الشديد بالنص .. معها مودتي ومحبتي ....
| |
|
|
|
|
|
|
|