|
Re: وداعا اخي وصديقي ورفيق الصبا عوض السيد ال� (Re: عثمان الحسن محمد نور)
|
أستاذنا العزيز سعادة البروف عثمان الحسن
أنه من دواعي سروري وغبطتي أن أكون أول المتداخلين في مستهل نشاطك بسودانيز أون لاين وأنه لمكسب كبير للغاية لهذا الموقع المرموق الذي تشرف بوجودك وسط هذه الكوكبة النيرة من الكتاب من أبناء السودان المنتشرين في المنافي
سعادة البروف عثمان شاءت الصدف أن يأتي أول الغبث مرثية فلا عجب وقد عهدناك رجلاً صدوقاً وفياً مخلصاً للأخرين
نترحم معك على الفقيد أبو رامي ، ونسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يجعل قبره روضة من رياض اللجنة
ولك خالص التحيات ووافر التقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا اخي وصديقي ورفيق الصبا عوض السيد ال� (Re: محمد علي البصير)
|
اللهمَّ اغْفِرْ لَهُ وَ ارْحَمْهُ وَ عافِهِ وَ اعْفِ عَنْهُ، وَ أَكْرِمْ نَزْلَهُ وَ وَسِّعْ مَدْخَلَهُ وَ اغْسِلْهُ بالماءِ والثلج وَ البَرَدِ، وَ نَقِّهِ مِنَ الخطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَ أَبْدِلْهُ داراً خَيراً من دارِه وَ أَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَ زَوْجَةَ خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ، وَ أَدْخِلْهُ الجَنَّةَ وَ نَجِّهِ مِنَ النّارِ، وَ قِه عَذابَ القَبْرِ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة في رثاء الراحل المقيم عوض السيد الهاشمي من صديق الفقيد د. حسن صالح التوم� (Re: محمد علي البصير)
|
(في رثاء الأخ الصديق عوض السيد الهاشمي طيب الله ثراه) د. حسن صالح التوم رحل الكريمُ البَرُ ابنُ الســيّدِ * * * ليْتَ المــنايا أَمْهلتنـــَا للغَدِ لكنّهُ أَجــلٌ وكُلُّ مؤجَّــلٍ * * * لابـُدّ أَنْ نَلقــاهُ يَومَ الموعـدِ وإذا بَكـينَا أو ذَرفنا دَمْعــةً * * * فَالنّفسُ تَجْزعُ عِنْدَ هَولِ المَشْهدِ نَحنُ الحَزانَى ياصَديقي سَرمَداً * * * والحُزنُ ليسَ جَميعُـه بالسّرمـدِ عوضٌ ولا عوضٌ نراهُ بفقدكم * * * في النائباتِ ولا اللياليِ الرُّصّـَدِ حُلوُ الحديثِ وقَلبُهُ فِي صَـدْرِهِ * * * كالأُقْـحُوانَةِ في ضياءِ الفَرقـَدِ أمّا إذا جَدّ الـنِّزالُ فَعزمـُهُ * * * أَقْوَى وأَقسَى مِن صَلابةِ جَلمـدِ تَمشِي إليه مُسارِعاً في خِفـَّةٍ * * * شَوقَ الفـَطِيمِ إلى بُلوغِ المـَورِدِ فإذا وصَلتَ وجَدتَ وجهاً مُزهراً * * * كَالبَدرِ من بينِ السّـحابِ الأَسوَدِ وإذا اخْتَبرتَ خِصَالهُ فِي حَاجةٍ * * * يُعطِـيكَ مَا في الجَيبِ دُونَ تَردُّدِ يُرضِيكَ من بَسماتِهِ وضِـيائِهِ * * * ويَهُشُّ عَطْـفاً بالمشَاعرِ والـيدِ كالمِسْكِ يَعبِقُ ليلَنَا لا نَبتَــغِى * * * فَوقَ الصّـداقَةِ غيرَ نُبلِِ الَمقصدِ وكذَاكَ حِينَ الدّهْرُ أَجْفَلَ رَاجعاً * * * والحـالُ في الأيـامِ لَيسَ بواحدِ وتَجمّعَتْ سُحبُ السَّقَامِ وأَسْهُمٌ * * * طاشَـتْ وأُخرى في أكُفِِّ مُسَدِّدِ أَبلَى السَّـقامَ بِِصَبرِه ويَقيـنِهِ * * * ومَضَى نقيّـاً في ثِيـابِ العَابِدِ يا رَبِِّ أَنـتَ أَخذَتهُ فالْطُفْ بِهِ * * * واكْرِمْهُ فَيْضـَاً مـِنكَ ليسَ بِنَافِدِ واغْـفِرْ لـَهُ زَلاّتِهِ وتـَوَلَّهُ * * * واجْعَـلْ مَقَامهُ في النَّعـِيمِ الخَالِد (في رثاء الأخ الصديق عوض السيد الهاشمي طيب الله ثراه) د. حسن صالح التوم رحل الكريمُ البَرُ ابنُ الســيّدِ * * * ليْتَ المــنايا أَمْهلتنـــَا للغَدِ لكنّهُ أَجــلٌ وكُلُّ مؤجَّــلٍ * * * لابـُدّ أَنْ نَلقــاهُ يَومَ الموعـدِ وإذا بَكـينَا أو ذَرفنا دَمْعــةً * * * فَالنّفسُ تَجْزعُ عِنْدَ هَولِ المَشْهدِ نَحنُ الحَزانَى ياصَديقي سَرمَداً * * * والحُزنُ ليسَ جَميعُـه بالسّرمـدِ عوضٌ ولا عوضٌ نراهُ بفقدكم * * * في النائباتِ ولا اللياليِ الرُّصّـَدِ حُلوُ الحديثِ وقَلبُهُ فِي صَـدْرِهِ * * * كالأُقْـحُوانَةِ في ضياءِ الفَرقـَدِ أمّا إذا جَدّ الـنِّزالُ فَعزمـُهُ * * * أَقْوَى وأَقسَى مِن صَلابةِ جَلمـدِ تَمشِي إليه مُسارِعاً في خِفـَّةٍ * * * شَوقَ الفـَطِيمِ إلى بُلوغِ المـَورِدِ فإذا وصَلتَ وجَدتَ وجهاً مُزهراً * * * كَالبَدرِ من بينِ السّـحابِ الأَسوَدِ وإذا اخْتَبرتَ خِصَالهُ فِي حَاجةٍ * * * يُعطِـيكَ مَا في الجَيبِ دُونَ تَردُّدِ يُرضِيكَ من بَسماتِهِ وضِـيائِهِ * * * ويَهُشُّ عَطْـفاً بالمشَاعرِ والـيدِ كالمِسْكِ يَعبِقُ ليلَنَا لا نَبتَــغِى * * * فَوقَ الصّـداقَةِ غيرَ نُبلِِ الَمقصدِ وكذَاكَ حِينَ الدّهْرُ أَجْفَلَ رَاجعاً * * * والحـالُ في الأيـامِ لَيسَ بواحدِ وتَجمّعَتْ سُحبُ السَّقَامِ وأَسْهُمٌ * * * طاشَـتْ وأُخرى في أكُفِِّ مُسَدِّدِ أَبلَى السَّـقامَ بِِصَبرِه ويَقيـنِهِ * * * ومَضَى نقيّـاً في ثِيـابِ العَابِدِ يا رَبِِّ أَنـتَ أَخذَتهُ فالْطُفْ بِهِ * * * واكْرِمْهُ فَيْضـَاً مـِنكَ ليسَ بِنَافِدِ واغْـفِرْ لـَهُ زَلاّتِهِ وتـَوَلَّهُ * * * واجْعَـلْ مَقَامهُ في النَّعـِيمِ الخَالِد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة في رثاء الراحل المقيم عوض السيد الهاشمي من صديق الفقيد د. حسن صالح التوم� (Re: محمد علي البصير)
|
(في رثاء الأخ الصديق عوض السيد الهاشمي طيب الله ثراه) د. حسن صالح التوم رحل الكريمُ البَرُ ابنُ الســيّدِ * * * ليْتَ المــنايا أَمْهلتنـــَا للغَدِ لكنّهُ أَجــلٌ وكُلُّ مؤجَّــلٍ * * * لابـُدّ أَنْ نَلقــاهُ يَومَ الموعـدِ وإذا بَكـينَا أو ذَرفنا دَمْعــةً * * * فَالنّفسُ تَجْزعُ عِنْدَ هَولِ المَشْهدِ نَحنُ الحَزانَى ياصَديقي سَرمَداً * * * والحُزنُ ليسَ جَميعُـه بالسّرمـدِ عوضٌ ولا عوضٌ نراهُ بفقدكم * * * في النائباتِ ولا اللياليِ الرُّصّـَدِ حُلوُ الحديثِ وقَلبُهُ فِي صَـدْرِهِ * * * كالأُقْـحُوانَةِ في ضياءِ الفَرقـَدِ أمّا إذا جَدّ الـنِّزالُ فَعزمـُهُ * * * أَقْوَى وأَقسَى مِن صَلابةِ جَلمـدِ تَمشِي إليه مُسارِعاً في خِفـَّةٍ * * * شَوقَ الفـَطِيمِ إلى بُلوغِ المـَورِدِ فإذا وصَلتَ وجَدتَ وجهاً مُزهراً * * * كَالبَدرِ من بينِ السّـحابِ الأَسوَدِ وإذا اخْتَبرتَ خِصَالهُ فِي حَاجةٍ * * * يُعطِـيكَ مَا في الجَيبِ دُونَ تَردُّدِ يُرضِيكَ من بَسماتِهِ وضِـيائِهِ * * * ويَهُشُّ عَطْـفاً بالمشَاعرِ والـيدِ كالمِسْكِ يَعبِقُ ليلَنَا لا نَبتَــغِى * * * فَوقَ الصّـداقَةِ غيرَ نُبلِِ الَمقصدِ وكذَاكَ حِينَ الدّهْرُ أَجْفَلَ رَاجعاً * * * والحـالُ في الأيـامِ لَيسَ بواحدِ وتَجمّعَتْ سُحبُ السَّقَامِ وأَسْهُمٌ * * * طاشَـتْ وأُخرى في أكُفِِّ مُسَدِّدِ أَبلَى السَّـقامَ بِِصَبرِه ويَقيـنِهِ * * * ومَضَى نقيّـاً في ثِيـابِ العَابِدِ يا رَبِِّ أَنـتَ أَخذَتهُ فالْطُفْ بِهِ * * * واكْرِمْهُ فَيْضـَاً مـِنكَ ليسَ بِنَافِدِ واغْـفِرْ لـَهُ زَلاّتِهِ وتـَوَلَّهُ * * * واجْعَـلْ مَقَامهُ في النَّعـِيمِ الخَالِد (في رثاء الأخ الصديق عوض السيد الهاشمي طيب الله ثراه) د. حسن صالح التوم رحل الكريمُ البَرُ ابنُ الســيّدِ * * * ليْتَ المــنايا أَمْهلتنـــَا للغَدِ لكنّهُ أَجــلٌ وكُلُّ مؤجَّــلٍ * * * لابـُدّ أَنْ نَلقــاهُ يَومَ الموعـدِ وإذا بَكـينَا أو ذَرفنا دَمْعــةً * * * فَالنّفسُ تَجْزعُ عِنْدَ هَولِ المَشْهدِ نَحنُ الحَزانَى ياصَديقي سَرمَداً * * * والحُزنُ ليسَ جَميعُـه بالسّرمـدِ عوضٌ ولا عوضٌ نراهُ بفقدكم * * * في النائباتِ ولا اللياليِ الرُّصّـَدِ حُلوُ الحديثِ وقَلبُهُ فِي صَـدْرِهِ * * * كالأُقْـحُوانَةِ في ضياءِ الفَرقـَدِ أمّا إذا جَدّ الـنِّزالُ فَعزمـُهُ * * * أَقْوَى وأَقسَى مِن صَلابةِ جَلمـدِ تَمشِي إليه مُسارِعاً في خِفـَّةٍ * * * شَوقَ الفـَطِيمِ إلى بُلوغِ المـَورِدِ فإذا وصَلتَ وجَدتَ وجهاً مُزهراً * * * كَالبَدرِ من بينِ السّـحابِ الأَسوَدِ وإذا اخْتَبرتَ خِصَالهُ فِي حَاجةٍ * * * يُعطِـيكَ مَا في الجَيبِ دُونَ تَردُّدِ يُرضِيكَ من بَسماتِهِ وضِـيائِهِ * * * ويَهُشُّ عَطْـفاً بالمشَاعرِ والـيدِ كالمِسْكِ يَعبِقُ ليلَنَا لا نَبتَــغِى * * * فَوقَ الصّـداقَةِ غيرَ نُبلِِ الَمقصدِ وكذَاكَ حِينَ الدّهْرُ أَجْفَلَ رَاجعاً * * * والحـالُ في الأيـامِ لَيسَ بواحدِ وتَجمّعَتْ سُحبُ السَّقَامِ وأَسْهُمٌ * * * طاشَـتْ وأُخرى في أكُفِِّ مُسَدِّدِ أَبلَى السَّـقامَ بِِصَبرِه ويَقيـنِهِ * * * ومَضَى نقيّـاً في ثِيـابِ العَابِدِ يا رَبِِّ أَنـتَ أَخذَتهُ فالْطُفْ بِهِ * * * واكْرِمْهُ فَيْضـَاً مـِنكَ ليسَ بِنَافِدِ واغْـفِرْ لـَهُ زَلاّتِهِ وتـَوَلَّهُ * * * واجْعَـلْ مَقَامهُ في النَّعـِيمِ الخَالِد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا اخي وصديقي ورفيق الصبا عوض السيد ال� (Re: حمزاوي)
|
اولاً انتهز هذه السانحه وارحب بك سعادة البروف عثمان الحسن وحللت سهلا ونزلت اهلا ومرحبا بك في هذا الحوش الوسيع .. وانه من دواعي سروري ان اراك هنا لتثري المنبر بفكرك الجميل وفهمك العالي وادبك الرفيع وثقافتك الثرة ....
وثانياً اعزيك في هذا الفقد الجلل واسال الله ان يتقبل ابو رامي قبولا حسنا وان يلهمك الصبر والسلوان وان يجعل الجنة مثواه ...
وحمدا لله على سلامة الوصول ,,, ونحن في انتظار مساهماتك ومشاركاتك التي ستعطي المنبر طعم خاص ولون خاص ...
ولك وافر سلامي واحترامي ومعزتي التي تعرف ...
تحياتي : ياسر العيلفون .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا اخي وصديقي ورفيق الصبا عوض السيد ال� (Re: ياسر السر)
|
لك التحية اخي ياسر السر ( ود العبلفون) وشكرا علي الكلمات المعبرة والصادقة وربنا لا يريكم مكروه في عزيز لديكم وتحياتي لاهلي في العيلفون وهم كثر منهم اولاد الشريف المكاوي والتحية موصولة لاخي حمزاوي وشكرا للتعزية وللفقيد الرحمة والمغفرة
| |
|
|
|
|
|
|
|