دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: والآن أتكلم (توجد صورة)..... (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
خالد مُحيي الدين (17 أغسطس 1922) ضابط سابق في الجيش المصري إبان العصر الملكي وأحد الضباط الأحرار، وعضو سابق في مجلس الشعب المصري، ذو فكر يساري[2]، وهو مؤسس حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي حتى اعتزاله العمل العام.
ولد خالد محيي الدين في كفر شكر في محافظة القليوبية عام 1922. تخرج من الكلية الحربية عام 1940، وفي 1944 أصبح أحد الضباط الذين عرفوا باسم تنظيم الضباط الأحرار والذين انقلبوا على حكم الملك فاروق سنة 1952، وكان وقتها برتبة صاغ، ثم أصبح عضوا في مجلس قيادة الثورة، حصل على بكالوريوس التجارة عام 1951 مثل كثير من الضباط الذين سعوا للحصول على شهادات علمية في علوم مدنية بعد الثورة وتقلدوا مناصب إدارية مدنية في الدولة.
وصفه جمال عبد الناصر بالصاغ الأحمر في إشارة إلى توجهات محيى الدين اليسارية وحينما دعا الصاغُ خالد محيي الدين رفاقَه في مارس 1954 إلى العودة لثكناتهم العسكرية لإفساح مجال لإرساء قواعد حكم ديمقراطي نشب خلاف بينه وبين جمال عبدالناصر ومعظم أعضاء مجلس قيادة الثورة استقال على إثره من المجلس، وآثر - ربما تحت ضغوط من جمال عبدالناصر - الابتعاد إلى سويسرا لبعض الوقت.
بعد عودته إلى مصر ترشح في انتخابات مجلس الأمة عن دائرة كفر شكر عام 1957 وفاز في تلك الانتخابات، ثم أسس أول جريدة مسائية في العصر الجمهوري وهي جريدة المساء. وشغل منصب أول رئيس للجنة الخاصة التي شكلها مجلس الأمة في مطلع الستينيات لحل مشاكل أهالي النوبة أثناء التهجير.
تولى خالد محيي الدين رئاسة مجلس إدارة ورئاسة تحرير دار أخبار اليوم خلال عامي 1964 و1965، وهو أحد مؤسسي مجلس السلام العالمي، ورئيس منطقة الشرق الأوسط، ورئيس اللجنة المصرية للسلام ونزع السلاح.
حصل على جائزة لينين للسلام عام 1970 وأسس حزب التجمع العربي الوحدوي في 10 أبريل 1976.
اتهمه الرئيس السادات بالعمالة لموسكو، وهي تهمة كانت توجه لعديد من اليساريين العرب في حقبتي السبعينيات والثمانينيات، وفى السنوات التي سبقت اعتزاله السياسى أبى المشاركة في انتخابات رئاسية مزمعة في مصر ليقينه بأن الانتخابات لن تكون نزيهة وأنه مشاركته ستستخدم لتبرير شرعية الرئيس مبارك. يرى البعض في تخليه طوعا عن قيادة حزب التجمع مثالا للحكومة والمعارضة في أهمية التغيير وتداول السلطة.
كان عضوا في مجلس الشعب المصري منذ عام 1990 حتى عام 2005 حينما خسر أمام مرشح الاخوان المسلمين.
نشر مذكراته في كتاب بعنوان "الآن أتكلم".
ابن عمه زكريا محيي الدين مؤسس جهاز المخابرات العامة المصرية.
مؤلفاته[عدل] والآن أتكلم ـ مذكرات خالد محي الدين الدين والاشتراكية صادر عن دار الثقافة الجديدة مصادر[عدل] ^ http://weekly.ahram.org.eg/2000/500/elec3.htmhttp://weekly.ahram.org.eg/2000/500/elec3.htm ^ ص 136 كتاب لعبة الأمم-مايلز كوبلاند ويكيبديا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والآن أتكلم (توجد صورة)..... (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
شيطنة الآخر.. أو المكارثية الجديدة شيطنة الآخر هي محاولة لصياغة صورة ذهنية سلبية لدى الرأي العام تجاه أشخاص وتيارات معينة عبر تصويرها على أنها شخصيات وتيارات هدامة تهدد الوحدة الوطنية وأمن البلاد او أنها خطر على الدولة وتعمل على تهديد القيم والوحدة الوطنية… وووغيرها، وهذه الشيطنة تكون متبادلة غالبا بين السلطة والمعارضة او بين شخصيات وتيارات فكرية. فالحاكم أو السلطة ترى في نفسها أنها هي المصلح الوحيد والمحافظ على مصالح العباد والبلاد، وكل معارض لها هو شيطان يحتاج الى الرجم، فتصبح المعادلة: المعارضة هي المهدي المنتظر -والتي هي شيطان في نظر السلطة- المنقذ من براثين المسيح الدجال -والتي هى السلطة في نظر المعارضة- ليتخلص الناس من هرطقاتها. إن المعارض سواء كان شخصا او حزبا او تيارا ليس بالضرورة أن يكون شخصا يقدم الرفض دائما، بل هو مجرد إنسان له رأي يختلف عن رأي البعض أو لا يوافق البعض الآخر. إن الشيطنة أسبابها متعددة، منها محبة الانفراد بالسلطة والثروة والامتيازات والإحساس بالفشل الشعبي وضعف التأثير المجتمعي، حيث لا طاقة ولا قيود ولا أتباع، ومن هنا فإن الشيطنة تعقد الأزمات الوطنية ولا تحلها. وتتم “شيطنة الاخر” من خلال قوالب جاهزة تتهم الآخر بالشر او الخيانة او الفساد او انه اداة في يد الأجنبي او التخابر مع العدو، وتستعمل فيها طرق التشويه والسخرية والتقزيم ووصف الآخر بأنه “لا حدث” وتوظف فيها وسائل الاعلام المختلفة. وشيطنة الآخر عملية تلجأ اليها السلطة. كما تلجأ اليها المعارضة، غير أن السلطة بما لها من وسائل وإمكانات هي التي تلجأ الى مثل هذا، ومن اخطر أنواع الشيطنة هي التي تستصحب الدين او الوطنية لتكون غطاء يستعمل في شيطنة الاخر. وبهذا فإن وسائل الشيطنة تغيرت اليوم، فالمعارض او المخالف او المهتم بالشأن العام الذي لا يتزلف وينتقد بصراحة لن يصلب او يرجم او يقطع رأسه او لسانه، ولكن تسلط عليه وسائل الاعلام للتشكيك بنواياه وتصيد زلاته واقتصاص حديثه من سياقه بأخذ كلمة منه او عبارة خارج سياقها ليدان بها. وفي تاريخنا العربي الاسلامى يعتبر “ابن المقفع” من اكثر الشخصيات في تاريخنا التي شوهت سيرتها، وقد مات ابوه حرقا في زمان الحجاج نكاية به، ولكن المقفع وهو صاحب كتاب “كليلة ودمنة “المعروف وصاحب كتاب “الادب الصغير… الادب الكبير” يظن البعض انه كتاب في الادب، والحقيقة انه كتاب في الاداب السلطانية، وفيه يحذر صاحبه من صحبة السلطان، وان كان لا بد من صحبته فبشروط، فيقول: ان الطالب لصحبة الملوك لا يفلح حتى يشابههم ويماثلهم..” وكتابه وصايا تحذر من منافقة ومداهنة السلطان. وهو من الذين اهتموا بمبدأ “عدم العقاب على التهمة” وأضاف في كتابه “كليلة ودمنة” بابا باسم “الفحص في أمر دمنة” وأضاف قصتين مضمونهما يشير إلى بشاعة أن يعاقب السلطان على الظن فإن الدم عظيم، وهو من الشخصيات التى تعرضت للتشويه، وهو من الذين وجهوا رسالة الى المنصور وهى مشهورة بـ: “رسالة الصحابة” وفيها نقد السلطة وأسلوب الحكم، وكان من اكثر الناس مطالبة بحقوق الناس، وإقامة مؤسسات للدولة مستقلة، وتمكين المفكرين منها، وإنما نقل كتابه “كليلة ودمنة” لمعانى عميقة، وأضاف له رموزا حساسة تشير الى العلاقة بين السلطان والمثقف وتأكيد معنى مؤسسة القانون وشرح ما يترتب عن بطانة السوء.. ولذلك تم تشويهه وشيطنته واتهامه باعتناق العقيدة “المانوية” وأنه يخفى الزندقة، واتهم بإفساد العقول لأنه ترجم كتاب المنطق لأرسطو، ومما قاله عنه الخليفة المهدى “.. ما وجدت كتاب زندقة إلا واصله ابن المقفع”. اما الشيطنة في عصرنا الحاضر فهى ما عرف ايضا بمصطلح “المكارثية” او شيطنة الفكر المعارض، وهو اتجاه سياسي ظهر في الولايات المتحدة الامريكية، حيث كان الصراع شديدا بين الشيوعية والرسمالية. وأصل المصطلح يعود لعضو مجلس الشيوخ الامريكى “جوزيف ريموند مكارثي توفي 1957″ وكانت وسيلته في تأسيس ثقافة الخوف يريد بذلك تخويف الناس من الشيوعية في ذلك الوقت، وقد استمرت المكارثية وشملت عدة قطاعات راح ضحيتها 200 شخص من البارزين سجنوا و10 آلاف شخص طردوا، ومن هؤلاء مارتن لوثر كينغ. تشارلي شابلن. ألبرت انشتاين، وحتى الرئيس الامريكى نفسه هاري ترومان. والمكارثية اعتمدت اسلوب التشهير وإلصاق التهم غير المنطقية بطبيعة الحال المكارثية انتهت، وقد تصدى لها ألمع الاعلاميين بأمريكا منهم “إدوارد مارو” ومات مكارثي، ولكن بقيت المكارثية منتشرة وتعمل على تمزيق دول وتمكين الفاسدين، وهى اليوم اكثر انتشارا في الوطن العربي، وبكل تفاصليها، وأصبح لكل دولة عربية وإسلامية مكارثى او شيطانها. ألم يعمل الاعلام الغربي كما يقول “فيصل القاسم” صحافي الجزيرة على شيطنة أردوغان، فقام بمحاولات كانت قصفا تمهيدا اعلاميا للانقلاب عليه عسكريا. ولذلك فإن شيطنة الآخر لن تؤدي بالنهاية، وغالبا، الا الى نتائج عكسية، ففي مقابلة مع صحيفة “لوموند الفرنسية” قال رئيس حزب النهضة بتونس راشد الغنوشي “.. يجب تفادى خطاب عدو الداخل” وأضاف “إذا مضينا في شيطنة السلفيين فإنهم سيكونون في السلطة في غضون 10 او 15 سنة”.. وأردف يقول: “لذلك فإننا نتحدث إليهم باعتبارهم مواطنين وليس باعتبارهم أعداء” طبعا هذا تفاديا لشيطنتهم. وعلى مستوى الحضارات، فإن مؤلفات “برناد لويس” اسهمت في التأسيس لخطاب شيطنة الآخر الذي يعني الشرق والعرب بالنسبة للغربيين، فكتابه “اكتشاف الاسلام لأوربا” واحد من الكتابات التي تسعى للحط من شأن الحضارة الاسلامية. اذن خلاصة القول انه كل من يخشى على نفسه او منصبه او موقعه سلطة او معارضة او افرادا يحاول ان يخرج من قمقمه ويتحول الى مارد ويعمل على شيطنة الآخر ووصفه بأبشع الأوصاف، مستعملا كل اداة، فبطبيعة الحال كما يقول المثل العربي “الجمل ما يشوف حدبتو” فلا احد يمكن ان يرى كل عيوبه، فوجود سلطة ومعارضة مسؤولة ورشيدة يحمى من الشيطنة، والتي ان استشرت على مستوى الوطن، فإنها تنتج عواقب وخيمة منها: – تحرم الدولة من طاقات فاعلة في المجتمع، – تضعف الوحدة الوطنية، – تعمل على تخويف الناس من بعضهم البعض، وبالتالي قبولهم بفكرة اقصاء الآخر، – تهيئ الشيطنة الأرضية لكل مفسد من التمكن والسيطرة. د/ عطاء الله أحمد فشار المصدر : مقالات تهم الشباب و المجتمع و الأسرة...مقالات تهم الشباب و المجتمع و الأسرة...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والآن أتكلم (توجد صورة)..... (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
اسعد الله اوقاتك في البدء ابحث عن علاقة خالد محي الدين بمجلس قيادة الثورة وايضا عبداللطيف البغدادي ,,,,,,,,
الحادثة التى قالوا انها مدبرة حادثة المنشية ,,
| |
|
|
|
|
|
|
|