|
Re: من ذاكرة التاريخ بعد سبعين عام اعود لقريت� (Re: عبدالله الأسد)
|
Quote: ماركة قرندق “Grounding” صناعة المانية |
الماركة اسمها Grundig وتنطق Gرونديg و Gرونديش نسبة لمؤسسها Max Grundig
Quote: وسافرت بعد ذلك لجمهورية بولندا الاشتراكية في بعثة لدراسة الهندسة وشاهدت الأقطار الاوربية في الستينيات أدركت حقيقة اين نحن في بلدنا السودان وحقيقة "1400 عام من العزلة " |
هذا ما يسمى الصدمة الحضارية والغريبة ناس بولندا لما يزوروا دول أوروبا الغربية بيحصل ليهم نفس اندهاشتك دي وحتى اليوم ما بالك بالستينات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من ذاكرة التاريخ بعد سبعين عام اعود لقريت� (Re: Frankly)
|
لك التحيه يا باشمهندس متابعين تدفق الذكريات الجميله لايقوى الإنسان على استيعاب كل الحاضر لابد أن ينتقل للماضي لتحقق رؤيه أوضح وحنين غارق فى اسى لاتعرف من أين يأتى والذاكرة ذلك المغناطيس الكونى فريد التكوين تلتقط حتى غبار نحسبه لم يعلق فى شعابها ليطل على وعينا الحاضر خمرته التجربه وانحسار براءه الحس لنرى كل جوانبه.... لو كنت مكانك ورجعت بعد كل هذه السنين إلى مكان لبس معالم غير التى أملك فى الذاكره لا اعرف بماذا أشعر ..ربما احس بإلفه أكثر تجاه الجغرافيه من جبل أو نهر ....كلقاء بعزيز غائب صراحه ربما لن استطيع بعد زمن كهذه أن أعود إلى مراتع الصبا و الطفوله خوفا على إرباك الذاكره شجاعه لاتخلو من فرح و ألم أن تعود يا باشمهندس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من ذاكرة التاريخ بعد سبعين عام اعود لقريت� (Re: عبد الصمد محمد)
|
. يا سلاااااااااام يا ود الأسد الملاحة كانت حاضرة بقوة في أواسط الستينات وما تلاها من أعوام ، ذلك عندما صدح الفنان احمد الطيب (غشيت قبره سحائب الرحمة ) بأغنية ( يا ظبية البص السريع ) ..... ما زال صوته الجميل يرن في أذني : . يا ظُبية البص السريع هِمتَ بيكي وخايف أضيع في الملاحة اتعرفتِ بي وفي المرابيع زاد العلي همت بيكي وخايف أضيع . يا لها من زكريات يا باشمهندس ، فقد أخذني سردك الجميل المباشر ، فطاف بالذاكرة عدد من الأشخاص والأماكن . التقدير لك يا باشمهندس .. أسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافية وطول العمر .
| |
|
|
|
|
|
|
|