|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
قال الإمام الشافعي :-
تَغَرَّبْ عَنِ الأَوْطَانِ فِيْ طَلَبِ العُلَى ، وسافِرْ ففي الأَسْفَارِ خَمْسُ فَوَائِـدِ . تَفَرُّجُ هَـمٍّ، واكتِسَـابُ مَعِيْشَـةٍ ، وَعِلْمٌ ، وآدابٌ، وصُحْبَـةُ مَاجِـدِ . فإن قيلَ في الأَسفـارِ ذُلٌّ ومِحْنَـةٌ ، وَقَطْعُ الفيافي وارتكـاب الشَّدائِـدِ . فَمَوْتُ الفتـى خيْـرٌ له مِنْ قِيامِـهِ ، بِدَارِ هَـوَانٍ بيـن واشٍ وَحَاسِـدِ . عالم السفر جميل جداً
،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
قال إبن كثير ، في كتابه ( البداية و النهاية )، قال الأوزاعي حدثني عبد الرحمن بن حرملة ، قال جاء أسود إلي سعيد بن المسيب فقال له :- لا تحزن من أجل أنك أسود ، فإنه كان من أخير الناس ثلاثة من السودان ، بلال ، و مهجع مولي عمر ، و لقمان الحكيم ، كان أسود نبوبياً ذا مشافر ، ،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
وقال إبن وهب أخبرني ، عبدالله بن عياش الفتياني ، عن عمر مولي عفرة ، قال :- وقف رجل علي لقمان الحكيم ، فقال :- أنت لقمان ؟ أنت عبد بني النحاس ؟ قال :- نعم . قال :- فأنت راعي الغنم الأسود ؟ قال :- أما سوداي فظاهر ، فما الذي يعجبك في أمري ؟ قال :- وطء الناس بساطك و غشيهم بابك و رضاهم بقولك . قال :- يا إبن أخي إن صنعت ما أقول لك كنت كذلك . قال :- ما هو ؟ قال لقمان :- غض بصري ، و كفي لساني ، و عفة مطعمي ، و حفظي فرجي ، و قيامي بعدتي ، وو فائي بعهدي ، و تكرمتي ضيفي ، و حفظي جاري ، و تركي ما لا يعنيني ، فذاك الذي صيرني كما تري ، ،،،،
المصدر :- كتاب البداية و النهاية ، الجزء الثاني ، تأليف ، ابو الفداء الحافظ ، عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي ، 700 – 774 هـ ،،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم الم (1) تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (2) هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (3) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (6) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (7) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ (8) خَالِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (9) خَلَقَ السَّمَوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (10) هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (11) وَلَقَدْ آَتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12) وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (15) يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16) يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (17) وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ (19) أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ (20) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (21) وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (22) وَمَنْ كَفَرَ فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (23) نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلًا ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلَى عَذَابٍ غَلِيظٍ (24) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (25) لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (26) وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27) مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (28) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (29) ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (30) أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَةِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آَيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (31) وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآَيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ (32) يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ (33) إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (34) ،،،،
سورة لقمان ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم (11) وَلَقَدْ آَتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12) وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (15) يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16) يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (17) وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ (19) . ،،،،
سورة لقمان ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم (11) وَلَقَدْ آَتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12) وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13). ،،،،
سورة لقمان ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (15) ،،،،
سورة لقمان ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16) .
،،،،
سورة لقمان ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (17) .
،،،،
سورة لقمان ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
باسط المكي
سلام أخوي باسط المبسوط ، بحق السودان الوطن الشاهق ، به قامات من قديم العهود ، لكن الـ Media ، بتاعت السودان ضعيفة و هزيلة ، ودي حقيقة ، أشياء كثيرة ضائعة ، في مهب الريح خيار أهل السودان ، 1 - بلال ، 2 - مهجع مولي عمر ، 3 - لقمان الحكيم ، أشواقي يا الغالي ،
،،،،
،،،،
Quote:
هوي يا لحم راس انت الليلة بقيت حكيم سلامات بعد غياب
باسط المكي
[/B ]
|
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مــــن أخـــيـر الـنـاس ثــلاثــة مــ� (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
،،، بالأدلة السودان مهد الحكمة ،،، ،،، وبلد لقمان الحكيم ،،،،
أ.د. بدر الدين عبد الكريم أحمد ، العالم الإسلامي ، 2013/04/19 ، 0 تعليق ، 56 مشاهدة بعد بحث طويل تحريت فيه الصدق والأمانة ثبت لي بالأدلة العلمية، والحقائق التاريخية أن السودان مهد الحكمة وأن لقمان الحكيم الذي أنزل الله فيه:{وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ}1 من أمة السودان؛ هذا ما ذكره المؤرخون وذهب إليه كثير من العلماء منهم ابن الوردي2. في تاريخه، وأبو الفداء3 في كتاب المختصر في أخبار البشر حيث قال:«ومن أمم السودان النوبة وهم يجاورون الحبشة من جهة الشمال والغرب،والنوبة في جنوب حدود مصر،وكثيراً ما يغزوهم عسكر مصر، ويقال:إِن لقمان الحكيم الذي كان مع داود النبي ـ عليه السلام ـ من النوبة، وأنه ولده بأيلة. ومنه ذو النون المصري،وبلال بن حمامة«4. نعم لقمان الحكيم المذكور في القرآن الكريم الذي وصفه أبو الدرداء بأنه: [مَا أُوتِيَ الحكمة عَنْ أَهْلٍ،وَلَا مَالٍ،وَلَا حَسَبٍ، ولا خصال ولكنه كان رجلاً ضمضامة،سِكِّيتًا طَوِيلَ التَّفَكُّرِ، عَمِيقَ النَّظَرِ،لَمْ يَنَمْ نَهَارًا قَطُّ، وَلَمْ يَرَهُ أَحَدٌ يَبْزُقُ، وَلَا يتنحنح، وَلَا يَبُولُ، وَلَا يَتَغَوَّطُ،وَلَا يَغْتَسِلُ،وَلَا يَعْبَثُ،وَلَا يَضْحَكُ،وَكَانَ لَا يُعِيدُ مَنْطِقًا نَطَقَهُ إِلَّا أَنْ يَقُولَ حِكْمَةً يَسْتَعِيدُهَا إِيَّاهُ أَحَدٌ، وَكَانَ قَدْ تزوَّج وَوُلِدَ لَهُ أَوْلَادٌ فَمَاتُوا فَلَمْ يَبْكِ عَلَيْهِمْ وَكَانَ يَغْشَى السُّلْطَانَ وَيَأْتِي الْحُكَّامَ لِيَنْظُرَ وَيَتَفَكَّرَ وَيَعْتَبِرَ فَبِذَلِكَ أُوتِيَ مَا أُوتِيَ]5، كان من بلاد السودان وبالذات كان من أهل النوبة. وعن يحيى بن سعيد قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: [كان لقمان الحكيم أسود من سودان مصر]. وعن عبد الرحمن بن حرملة، قال: [جاء أسود إلى سعيد بن المسيب يسأل، فقال له سعيد: لا تحزن من أجل أنك أسود، فإنه كان من خير الناس ثلاثة من السودان: بِلال، ومهجِّع مولى عمر بن الخطاب، ولقمان الحكيم كان أسود نوبياً ذا مشافر]، وكذلك نقل المسعودي في تاريخه6. ،،،
**** المصدر :- شبكة الأُترجة الإسلامية ، أ.د. بدر الدين عبد الكريم أحمد ، ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
|