كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: مخاوف من إبعاد سودانيين مؤيدين لنظام الإن (Re: مني عمسيب)
|
واشنطن – التحرير:
تظاهر حشد من السودانيين، في العاصمة الأميركية واشنطن، منتصف نهار الخميس (14 سبتمبر)، وشارك في التظاهرة ناشطون بمنظمات مجتمع مدني، وقوى سياسية في منطقة واشنطن الكبرى، وفيلادلفيا، ونيويورك.
وقالت أمانة الإعلام بحزب الأمة القومي بأميركا لـ” التحرير” إن “الوقفة الاحتجاجية تزامنت مع زيارة وفد لحزب “المؤتمر الوطني” الحاكم في السودان، برئاسة وزير الخارجية ابراهيم غندور”، وأضافت أن “التظاهرة جاءت تضامناً مع الشعب السوداني، الذي يهمه وقف الحرب، وتحقيق السلام، وليس رفع العقوبات” الأميركية”. وجرت خلال التظاهرة لقاءات، وتسليم مذكرات ( للجانب الأميركي) بشأن “العقوبات الأميركية المفروضة على الحكومة السودانية”.
وكان المتظاهرون تجمعوا، منتصف نهار الخميس، أمام مبني “الكبتول” (مقر الكونغرس)، و”تم تسليم مذكرة حول عدم جدوى رفع العقوبات الأميركية) في ظل نظام قمعي مستبد وفاسد”، ثم تحرك الحشد الى “البيت الأبيض” والتقى ممثلو قوى سودانية ومنظمات مجتمع مدني مسؤولين أميركيين، وتم تسليمهم نسخة من مذكرة تتناول الوضع في السودان. عقب ذلك تحرك الموكب الى مقر السفارة السودانية في الساعة الثالثة ظهرا بتوقيت واشنطن، وهتف المتظاهرون ضد حكومة الإنقاذ (حكومة الرئيس عمر البشير) كما حيا الحشد أرواح شهداء سبتمبر (سقطوا برصاص نظام البشير في عام 2013) وشهداء الحركة الطلابية، وبينهم الشهيد محمد على عبدالله الطالب بجامعة أم درمان الاسلامية الذي توفي متأثراً بجراحه صباح أمس بالسودان.
وأوضحت المصادر إن “المتظاهرين حملوا لافتات، تندد بممارسات النظام الوحشية والقمعية، وانتهاكاته المستمرة لحقوق الانسان وتقويض الديمقراطية”. .
رسالة إلى ترمب
“التحرير” سالت الأستاذ ابراهيم حامد، أحد منظمي الفعالية، وهو عضو المجلس الاستشاري ورئيس فرعية حزب “الأمة القومي” بفيلادلفيا، عن أسباب هذا الحراك فقال “إن الدولة السودانية ليست دولة مواطنة، ولكنها دولة حزب الإخوان المجرمين، ومن لف حولهم”، وأضاف أن “تلك الفئة تمثل أقل من خمسة بالمئة من عدد المواطنين، وأنها اختطفت بانقلاب عسكري، الدولة الديمقراطية ومواردها”.
ورأى أن ” المواطن العادي لن يتأثر ببقاء أو زوال العقوبات، لأنه ليس له نصيب في الدخل القومي، والمتضرر الحقيقي من تلك العقوبات هو تلك الفئة التي لن تتمكن من تهريب تلك الأموال المنهوبة من الدولة بطرق مشروعة” وقال “عندما رفع باراك أوباما (الرئيس الأميركي السابق) العقوبات جزئياً كان أول ما فعلته تلك العصبة الباغية شراء ستين دبابة وتحديث طائرات الميج والأنتنوف المهترئة من الحقبة السوفيتية، في دولة أوكرانيا، لتواصل صب حممها على رؤوس الناس في غرب وشرق السودان”. وقال “نريد أن يكون الأمر واضحاً لإدارة ( الرئيس الأميركي) دونالد ترمب، أن رفع العقوبات عن هذا النظام المجرم والمطلوب رئيسه وأعوانه للمحكمة الجنائية الدولية، بمثابة رخصة من أميركا لقتل مزيد من السودانيين”. شارك المقال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مخاوف من إبعاد سودانيين مؤيدين لنظام الإن (Re: Mannan)
|
دي مشكلة العقليات المتحجرة في الغربة تعيش بنفس الإقصائية الحزبية في بلدانهم دون أن يتعلموا من ثقافة وقوانين وحقوق وواجبات مهاجرهم الكوز المواطن عنده نفس حق الشيوعي المواطن في أمريكا
بل من بديهيات قوانين البلد أن المواطن الأمريكي يمكنه أن يغير دينه دع عنك يغير فكره السياسي
بعدين تعريف كوز المنبري هذا لا يسري في قاعات محاكم
هناك معارضين للنظام ومستقلين ولكنهم يعارضون العقوبات الأمريكية على موطنهم الأصل وهذا حق أصيل من حقوقهم كمواطنين في الولايات المتحدة
بل الكوز نفسه له حق أصيل في أن يعبر عن رأيه دون حجر أو إقصاء أو تمييز. حق كامل في الدفاع عن النظام وتمجيده والترويج له صباح مساء
إذا كان الشيوعي السوداني يجد نفس الحقوق التي يجدها مواطن الولايات المتحدة الرأسمالي ما الذي يمنع السلفي أو الكوز أو بوذي ميانمار أو الكوبي الموالي للنظام من هذا الحق؟
بل أن السياسة نفسها متغيرة ونظرة الحكومة الأمريكية لاوطان مواطنيها الأصل تتغير حسب الفترة الرئاسية والسياسة الخارجية والتغيرات الإقليمية
فحقو الناس توعى شوية وتترك المهاترات وتشوف نفسها وترقي من وضعها
بعدين شنو حكاةي تظاهرة يوم الخميس دي؟
هل الناس دي ما عندها شغلة ولا بياخدوا إجازة مرضية ولا إجازة عادية؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مخاوف من إبعاد سودانيين مؤيدين لنظام الإن (Re: Frankly)
|
يا سلام علي العقلية الارهابية ! بعدين شنو حكاةي تظاهرة يوم الخميس دي؟ هل الناس دي ما عندها شغلة ولا بياخدوا إجازة مرضية ولا إجازة عادية؟ هذه هي عقلية الارهابين القدموا لجوا بانهم متضررين من حكوماتهم وهم انفسهم الحكومة ! يا للنافق والضلال والانحطاط الاخلاقي ! طلعوا من حقهم موش دي دولة ديمقراطية زي ما ليك الحق ليهم الحق دا كلامك اسه في نفس المداخلة تصدق ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|