دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: ماذا يعني شمطاء الانقاذ بهذا المقال ؟ نقو� (Re: مني عمسيب)
|
هنا يعترف الكاتب بأن القصر هو من اخرج موسى هلال من السجن..
وسلحه ليقاتل لهم ثوار دارفور من من وصفوهم بالزرقة..
وهذا المقال، كما قال القانوني بشارة إبراهيم، اعتراف يمكن أن يؤخذ به في المحاكم..
لإدانة على عثمان والبشير في إشعال حرب الإبادة في دارفور..
التي راح ضحيتها مئات الآلاف من المواطنين السودانيين..
ولا تهمنا خلافات القتلة فيما بينهم..
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يعني شمطاء الانقاذ بهذا المقال ؟ نقو� (Re: مني عمسيب)
|
كنت بعرف من العنوان الموضوع عن اسحق احمد .. فضل الله على العباد كثيرة منها بدء النظام يتئاكل ويأكل بعضه البعض في العلن .. الضبيب يكتلو عشان خشمو سام .. او الضبيب بموت في خشمو .. الجماعة منصب بوغ براهو كدا ما كفاهم دايرين المزيد من الكيكة .. وبعد ان وصلو سن اليأس من التماسيح الكبيرة في رأس النظام تحول الاسلوب الى علي وعلى اعدائي .. وهذا دأب الاسلامدموين عندما يختلفون يستخدمون الاسلحة الفتاكة ضد بعضهم البعض ..
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يعني شمطاء الانقاذ بهذا المقال ؟ نقو� (Re: عثمان عمر صالح)
|
منقول اسحق احمد فضل الله- آخر الليل عندما جيء بموسى هلال من سجن في بورتسودان، كان ذلك إيذانا ببدء دولة القبائل الملثمة، في غرب السودان.. ذهب شيخ علي عثمان الى موسى هلال وأقنعه بحشد القبائل العربية ضد التمرد في دارفور...ثم لاحقاً كشف موسى عن قناعه...واخرج سيف الابتزاز من موضعه، ثم وجهه لاسياده في القصر... حديث هنا وهنالك، وفحش لغوي، تذهب سهامه الى نائب الرئيس البشير، والمؤمنين الصابرين عيونهم جاحظة لهول ما يجري...سفه فات الحدود...والقصر يتلوى في الارض من وقع الفاجعة... أين جنود الجيش والمجاهدين القدامي، لحسم هذا التفلت من هذا الوضيع وأشباهه... .أين عزة الدولة... وشرف الجندية...ان ترك الحبل على الغارب.. فلا تحدثوني عن سلطة الحركة الاسلامية وعزتها وشرف الذين ماتوا دفاعاً عنها.. دارفور تحتمي بقبائلها التي يقودها السفهاء...ولأن القصر الان يسمع فقط...ولا يخرج جحافل جيشه لدحر مجرم اخرجه شيخ علي عثمان من السجن...والنَّاس من حولنا مندهشة من ... طولة البال...ومن التراخي في حسم هذه التفلتات...ضاعت هيبة الدولة...تحشرجت الروح في الحلقوم... ما هكذا تورد الإبل سيدي الرئيس...ان تطاول الاقزام...فالسيف لجز الرؤوس هو العنوان..وهو الترياق.. سيدي الرئيس اطيح برأس الفتنة...حتى يعود للبلد استقراره... تعود هيبة الدولة في كامل ثيابها...هذا الموسى هلال #################### من ضواحي البادية...كان مكانه الزنازين....والزقاقات المتعفنة في المدن الصغيرة.. .وها هو ينفش ريشه....ويخرج ذنبه... ويستفرغ سمومه في وسائل التواصل الاجتماعي. . ولكن هيهات... هيهات ان يتطاول الاقزام على قادة المؤتمر الوطني....والأنوار....... المضاءة في غرف الاجتماعات الليلية سوف تحسم هذا الصراع...انها قرارات سوف تذهب بريح هؤلاء الاقزام...وتزيل رؤوسهم على قارعة الطريق... .....
دى سفاهة وقلة ادب كيزان ليس الا.. الله يرحم ابوى رحمة واسعة ويدخله الجنة.. كان الخليفة تاور من ضمن الكلام البرددوه فى الذكر..(بكسر الذاء و الكاف ).. ووكتها ما كنا فاهمين حاجة.. وهو..
و اشغل اعدائى بأنفسهم و عّجل بالنصر و بالفرج..
| |
|
|
|
|
|
|
|