بعض ما خالفَ فيه الدكتور حسن الترابي كتابَ الله تعالى وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وذلك عبر النقاط التالية،● قوله بجواز ارتداد المسلم عن دينه
● دعوته لاجتماع الأديان السماوية في دين واحد يُسمَّى
●قوله بعدم الاكتفاء بالقرآن والسنة
●قوله بعدم اكتمال الدين وأخذه لشكله النهائي في أي عصر من العصور حتى عصر الرسول صلى الله عليه وسلم
●دعوته إلى تغيير النظرة إلى الأصول: الكتاب والسنة.. ودعوته للمنهج العقلي الاعتزالي في تطوير العقيدة والشريعة
●قوله بتقديم قول الكافر على قول الرسول صلى الله عليه وسلم في الأمور العلمية
●طعنه في تفسير النبيِّ صلى الله عليه وسلم للقرآن: قال في محاضرة له بجامعة الخرطوم في 1/12/1415هـ: (الرسول بشر مثلنا يُوحى إليه، ما حَيْفَسر القرآن لهذا اليوم، لأنه لا يعرف هذا اليوم).
●دعوته إلى تفسير جديد للقرآن:
●قوله بتبدل معايير الحق، فما كان حقاً قبل ألف سنة قد يكون باطلاً الآن والعكس
●دعوته إلى عقيدة جديدة غير معهودة عن السلف الصالح: قال في كتابه تجديد الفكر الإسلامي ص24-25: (ينبغي لفقه العقيدة اليوم أن يستغني عن علم الكلام القديم، ويتوجه إلى علم جديد غير معهود للسلف).
●دعوته للتجديد في الاعتقاد:
●قوله بأنَّ في الإسلام جوانب كثيرة علمانية
●دعوته للتحاكم مع الكفار إلى الديمقراطية العالمية: قال في مجلة المحرر عدد 263 في 24/2/1415هـ ص12: (نريدُ الحوار مع الغرب، لا نُريد حرباً معه، نريد أن نتحاكم معاً إلى ديمقراطية عالمية).
●دعوته لتطوير الدين وتبديل أحكامه وتطويعها لمجاراة العصر،
●تطويره للإسلام بإلغائه للحدود الشرعية:
●مخالفته للكتاب والسنة والإجماع بقوله بجواز تزوُّج المسلمة باليهودي أو النصراني
●قوله بانتهاء الجهاد وأنه كان في الزمن الماضي فقط
●استخفافه بمن يهتم بالأمور العقائدية
●قوله بأنَّ شهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين: أوهام وأباطيل وتدليس:
●طعنه في عدالة الصحابة رضي الله عنهم: قال في محاضرة ألقاها في الخرطوم بتاريخ 22/10/1402هـ: (كلُّ الصحابة عدول ليه؟؟ ما شرط، يشترط ذلك في كثير أو قليل، يُمكن لنا اليوم عندنا وسائل كثيرة جداً البخاري ما كان يعرفها).
●قوله بتخلُّف المسلمين قروناً وأنَّ عليه أن يُجدِّد لهم الإسلام
●دعوته للانفلات على منهج السلف الصالح في الأخذ بالأحوط والأسلم والأضبط
●دعوته للتوسُّع في فتح باب الاجتهاد لتخطِّي النصوص الشرعية اتباعاً للمقاصد، وتحقيقاً للمصالح: ومن ذلك قوله في كتابه تجديد أصول الفقه الإسلامي ص21: (ونحن أشد حاجة لنظرة جديدة في أحكام الطلاق والزواج نستفيد فيها من العلوم الاجتماعية المعاصرة، ونبني عليها فقهنا الموروث، وننظر في الكتاب والسنة مزوِّدين بكلِّ حاجات عصرنا ووسائله وعلومه..).
●اتهامه لفقهاء الإسلام رحمهم الله بالتحجُّر والتقوقع والسذاجة
●جعله الشعب مصدراً للحكم بدل الشرع
● قوله بأنَّ إجماع السلف غير مُلزم في هذا العصر، وأنَّ الإجماع هو عبارة عن استفتاء الشعب المسلم
●مناداته بأهمِّ مبادئ المعتزلة من أنَّ العقل هو الطريق الوحيد للوصول للحقيقة
●طعنه في مذهب أهل السنة
●تبرؤه من مذهب أهل السنة: قال في لقائه في جريدة المحرر 24/2/1415هـ: (أنا لستُ سُنياً، ولا أُدرك ما معنى السني والشيعي).
●تهوينه للخلاف بين أهل السنة والشيعة
●قوله بأنَّ ظهور المسيح عليه السلام من جديد غير صحيح (جريدة الشرق الأوسط عدد 9994 في 11/3/1427هـ).
●قوله بأنَّ الخمور لا تكون جريمة إلاَّ إذا سبَّبت العدوان (جريدة الشرق الأوسط عدد 9994 في 11/3/1427هـ).
●قوله بجواز أن تؤمَّ المرأة الرجال في الصلاة، وأن يُصلِّي النساء بجانب الرجال
●قوله بجواز مصافحة المرأة الأجنبية: قال في كتابه المرأة بين تعاليم الدين وتقاليد المجتمع ص42: (تجوز المصافحة العفوية عند السلام التي يجري بها العرف في جوٍ طاهر).
●قوله بجواز أن تتولى المرأة الولاية العامة
●قوله بأنَّ الحجاب واجبٌ على نساء النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم فقط:
●تسميته للضوابط التي وضعها الإسلام للمرأة بالأعراف الإسلامية الْمنحطَّة
●إباحته للرقص
●إنكاره للحور العين
●طعنه في كتب تفاسير الأئمة: قال في محاضرة له بجامعة الخرطوم في 1/12/1415هـ: (إنَّ كتب التفسير عبارة عن حكايات وقصص وآراء شخصية لمؤلفيها).
●دعوته إلى تجديد الفقه وأصوله لأنهما في نظره غير مناسبين للوفاء بحاجات المسلمين المعاصرة في التجارة والفن والسياسة
●قوله بأنَّ أصول الفقه عبارة عن مقولات نظرية عقيمة تُولد الجدل والتعقيد