دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: لم يأن الأوان لحفظ كرامة الوطن وكرامته؟ (Re: Abuzar Omer)
|
مع محاولات الوفاق و حكومة الأشتات، و محاولات السودان للعبور خارج الحصار و المقاطعات، من يخبر الرئيس بأن لا مكان له، و لا فرصة للسودان في حياة أفضل و هو على رأس الأمر. لم يعد الأمر يحتمل السكوت، و لم تحرث الإنقاذ في البحر. الشعب قد يرتضي هذه التغيرات على مضض، إذا رأى تحسن في الأوضاع...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يأن الأوان لحفظ كرامة الوطن وكرامته؟ (Re: Abuzar Omer)
|
و أي تحسن في الأوضاع رهين، بذهاب البشير كحد أدنى. فلما لا يتم ذلك اليوم قبل الغد؟ يتحدث الجميع عن العلاقة المتدهورة مع مصر و يزعم البعض بوجود مؤامرات و أذرع مخابرات، و محاولات شراء للمواطنيين حتى يكونوا ضمن جيوش الأعدا،. فأين كل ذلك من تماسك الجبهة الداخلية عبر عدالة الفرص، مساحات الحريات و الانفتاح على الجميع، بداً بالمواطنين و استجلاب الكفاءات المتغربة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يأن الأوان لحفظ كرامة الوطن وكرامته؟ (Re: Abuzar Omer)
|
أم أن الحلم بغد أفضل يحتاج فقط للانتظار. لا تتغير الإنقاذ و يتغير العالم ليفتح لها الأبواب. علماً بأن الغرب و مؤسساته له ذاكرة جمعية، فمعارضة لقاء البشير بالرئيس الأمريكي بدأتها الصحف و أرغمت ترمب و مؤسسات الحكم و السفارات على التبرء من البشير، و ذلك ما سيحدث في كل وقت فماذا نحن فاعلون؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يأن الأوان لحفظ كرامة الوطن وكرامته؟ (Re: Abuzar Omer)
|
اعتذار البشير عن المشاركة في القمة، بطعم الانكسار و أكثر. الجميع الآن قد علم بأن رئيس البلاد غير مرغوب فيه. و كما عودتنا التجارب، كل العالم سينحو ذلك النحو. و هو موعود بعزلة أكبر و أمر. فلما لا يغادر بلا رجعة فقط من أجل كرامته!! و لا عزاء للشعب السوداني...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يأن الأوان لحفظ كرامة الوطن وكرامته؟ (Re: Abuzar Omer)
|
قد رأى الجميع ما ستؤول له هذه الدعوة، خلا أنصار النظام. تمنيت أن يأتي الرفض استباقياً لإجل عيون السودان. كيف يرى ذلك كل البسطاء، و لا يراه خبراء النظام الاستراتجيون؟ رغم تحسن الأحوال مع الغرب و احتمالية رفع الحظر، العالم يقولها بوضوح، لا بد من مغادرة البشير، فلماذا لا تفكر الإنقاذ في ذلك بجدية، لتكسب الوقت و الجهد؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يأن الأوان لحفظ كرامة الوطن وكرامته؟ (Re: Abuzar Omer)
|
رغم مرارات الشعب من قبل البشير و النظام، الأمر الآن، حساب عقل. و ذي ما البشير له عذر في عدم المشاركة في القمة، فلماذا لا يكون له عذر في الاسمرارية في الحكم؟ فقط لنتخلص من وطأة العبء الذي يكلفنا به وجوده على سدة الحكم. و مرحب بوجوه جديدة حتى يحكم الله في إمر الشعب و الحكومة...
| |
|
|
|
|
|
|
|