منذ أن كان الترابي تحت حماية العوزي uzi الرشاش الإسرائيلي وتحت عين وبصر الموساد الإسرائيلي هو ودولته وحتى اليوم..في استغفال تام للمسلمين في السودان.. رفع راية الإسلام والعمل ضده سراً وجهراً.
منذ أن كان قرنق طفل الصهيونية المدلل ... يُربى على العداء للعرب والإسلام في أي زمان وأي مكان... في السودان وبمختلف حكوماتهم المتعاقبة حتى اليوم.
لا عداء حقيقي نعم لا عداء حقيقي بينهما لا في الماضي ولا الآن ولن يحدث في المستقبل القريب أو البعيد...
إنما هم أبناء المسلمين (الشجعان) من راح ضحية هذا العداء المصطنع..
وتم التخلص من كل من يقول (لا) في وجه الصهيونية والامبرالية العالمية ... في احراش جنوب السودان
ثم جاء وقت الظهور ...وانكشاف الحقائق.... وتقاسم الغنائم ..
فالمنبع واحد... كيف يكونون أعداء؟
فالعداء الحقيقي هو ضد الإسلام والمسلمين
ضد الإسلام بتحريف معانيه - فتحريف الكلم عن مواضعه هو صناعة صهيونية خالصة منذ قدم الزمان - بصنع دين جديد يرضى عنه الشيطان الأكبر والأصغر معاً ..
صنع دين لا أنياب له ... دين لا يدافع عن الحقوق ولا يعترف بالجهاد في سبيل نيل الحقوق ..
دين مستسلم في أحضان الصهيونية الامبريالية العالمية مساعدةً لها على نهب ثروات المسلمين وانتقاص أراضيهم .. ونزع ما كان في أيديهم..
وبالتالي إفقارهم وتركهم نهباً للمنظمات التبشيرية الكفرانية ليخرجوا من دين الله أفواجاً كما دخلوه أفواجاً
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة