قاعدات يجنو برجلينهن!

Quote: والا فما الدعارة؟!!

Quote: غايتو كان ادوني أحاكمو كنت حاعلقه من كرفتتو ..

Quote: ود القوز قوم علي حيلك !

قوم عليك حيلك اتا ده يا بوب ..
وما أظنك تقدر تقوم ذااتو .. هههه ...

Quote: أظن ايمن نقل الكلام الفي العنوان و الفي اول مداخلة من مكان ما و استنكر ما نقله في المداخلة التانية

Quote: أظن ايمن نقل الكلام الفي العنوان و الفي اول مداخلة من مكان ما و استنكر ما نقله في المداخلة التانية

Quote: والجابتها أختها الطبيبة وانتظرتها برة عشان تاخد التمن دى ذنبها شنو فى رأيك؟!!

Quote: الخيار يحتاج لحرية الاختيار دون قيد

Quote: اضف لذلك يا أيمن استغلال النفوذ و تعطيل العدالة و النتيجة هروبه خارج البلد قبل المحاكمة

Quote: الناس في الغالب هنا)لا تتحدث عن ممارسة جنس بالتراضي وبلا مقابل مادي بين راشديين إنما عن ممارسة بغاء ودعارة -- ممارسة البغاء بين راشدين = الجنس بمقابل مادي ! أو إيغواء الفتيات وإيقاعهن بالشباك وشراء المتعة بوهج الفلوس ورنين العملة ! والبعض يتحدث عن مطلق ممارسة الجنس بين راشد وقاصر !

بمارسوها الاثرياء وغير الاثرياء - يخيل لي انت اغفلت اهم حاجة اثارت الناس وهي لأنو زول ثري!

Quote: لو "قاصر"... كلام رضاها وما رضاها...مردود

Quote: ده زول مبتز وتافه ومريض

Quote: بوستيك ماشي في اتجاه غلط

Quote: ما إذا كان الخيار بين البالغين الراشدين برضا تام دون مقابل مالي فهذا شأن آخر يندرج تحت الحريات الشخصية ولن يعرفه غيرهما إلا إذا كانت هنالك محاكم تفتيش وتجسس داخل المنازل .. ما نرفضه ولا نقبله لأنه تدخل في حريات شخصية !

Quote: الابتزاز لو ماسك عليهن حاجة!

Quote: يا ايمن حرية ان تختار دون ان تكون مجبرا وان تتوفر لك الظروف التي لا تجعلك تضطر مجبرا

Quote: سؤال يطرح نفسه لماذا ركز هذا الوغد على القاصرات مقابل دفع مبالغ خيالية ؟

Quote: الموضوع هنا علاقته بالحرية الشخصية ضعيفه لانه زي الزوول المعفن دا هو من وغيره تسببوا في إفقار البنات ديل , منظومة الفساد في البلد الشغاله تنهب هي من تسبب في هذه الحالة من الضعف للبنات وطلقت زي المعفن يسرح ويمرح وتتم حماتيه وتهريبه وتاركا ضحاياه يواجهن ظلم السلطة والمجتمع ... الفقر والنفوذ والمال (عوامل رئيسية في الكيس دا بتقدر تسقطها)

Quote: الاخوة الكرام القانون الجنائي السوداني 1991 ورث قانون العقوبات الجزائية لعام 1983 (قوانين سبتمبر) ولم يختلف عنه كثيراً سوى في طريقة الترقيم وبعض فروض الصياغة هذه القوانين غيرت القاعدة عن قانون العقوبات الجنائية السابق لها ولم تعــد تهتــم بـــ (رضـــا الطرفين) لذلك فأي علاقة جنسية لا تدعمها ثبوت واقعة الزواج تعتبر (جريمــة) وأصبحت القاعدة لتنزيل العقوبة هي قاعدة الاحصان وغير الاحصان فالزاني المحصن عقوبته الإعدام وغير المحصن عقوبته الجلـد أما ما يفيد في حالة البنت في ما دون سن البلوغ فهي اعتبار الرضا (اغتصــاباً) وهنا يتأكــد تشديد العقوبة في حالتي الزاني المحصــن أو حتى غير المحصــن أحمــد الشايقي

Quote: اذا الشرطة بتقول انها متابعاه ليها شهور وانت بتقول ان الخلاصة هي بنت واختها الطبيبة فليس معنى هذا انه لم يرتكب غير هذا الجرم الشنيع وهو، كما تصور ود بدري، انه رلما كان يبتز هذه الطبيبة لاسباب شتى واجبرها على فعلتها القبيحة،،،

Quote: سلام يا ود القوز هو أكان ما مشابرة مني أنا الوداني أشرح و أحلل شنو لا عرفت ابلع لا عرفت امسح غايتو يا أيمن حسن ظني فيك ما نفع كلو كلو.

Quote: سؤال يطرح نفسه لماذا ركز هذا الوغد على القاصرات مقابل دفع مبالغ خيالية ؟ تحليلي للموضوع هو أن الحقد أعماه ودفعه إلى ذلك وهو إسالة دماء بكارات القاصرات والتمتع بذلك لإرضاء غرور في داخله ، فربما يكون قد تعرض هذا الوغد المجرم لإغتصاب في طفولته ولد فيه كل هذا الحقد على المجتمع وها هو ينتقم بفض بكارات العذارى .

Quote: ظاهر الابتزاز هنا بالطبيبة المنتظرة تحت لو في تحقيق ونيابة تخاف الله كان ظهرت حقيقتو مو معقول واحدة تودي اختها وهي نفسها داعرة في استغلال هنا بي قروش بي كمبيالات بي صور جوال المهم ابدا ماف تراضي يا حامد بدري ما جبت اي دليل على انو مارس عليهن ابتزاز عشان يوافقنه!

Quote: ماذا لو لم يكن الفقر هو الدافع .. بمعنى ان احداهن تمارس البغاء لا لفقرها ولكن سعيا وراء مزيد من الاموال وزيادة الدخل الخاص والحلى والمجوهرات والعربات الخ ..

Quote: الخرطوم: نادر عطا أصدرت أسرة “الزيات” بياناً رفضت فيه التشهير الذي يتم لابنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتأسفت للمعلومات المغلوطة التي وردت في الأخبار المنتشرة. وأدانت بشدة في بيان ممهور بتوقيع “هاشم سليمان الزيات” أمس (السبت)، التشكيك في أخلاق ابن الأسرة “عماد الزيات”، وأكدت لمن يُحاولون الإساءة للأسرة الكبيرة بالتشكيك في ابنها البار وصاحب المبادرات الإنسانية المشهودة والتي يعلمها الحاسدون والشُّمّات، والأشخاص الذين وقف معهم ومَدّ لهم أياديه بيضاءَ وحقّق لهم أحلامهم، فتطاولوا علية وكان جزاء الإحسان التشهير والتشكيك في الأخلاق، كما أكدت الأسرة أنّ “عماد” سيظل كالجبل لا أحدٌ يستطيع أن يهزّه، و ما يُكتب بواسطة أصحاب النفوس الضعيفة لا يزيده إلاّ قوةً، والكل يعلم أنه مثال للشموخ والصمود لا يرتجع عند الأزمات المُصطنعة من قبل الحاقدين عليه، أصحاب النفوس السيئة المُشبّعة بالشائعات والفتن والتضليل. وأوضحت أسرة “الزيات” أنَّها قامت برصد من يدير الحملة المسعورة المكشوفة، وستقدمهم للقضاء لرد الشرف وإيقاف المتطاولين عند حدهم وإيقاف المُحاولة البائسة لإلحاق العار بسُمعته والنَّيل منه. وتحسّرت الأسرة على ما ورد زُوراً حسبما ذكرت وأوضحت، بأنّ المعارك الخاصة بين الأشخاص لا تُدار بالأساليب القذرة، الهادفة لتدميره وسط المُجتمع وتفكيك أسرته برميه بالإفك والكذب الصريح، ونحن كأسرة يعرفها القاصي والداني بطيب الأخلاق والكرم الفَيّاض. التيار

Quote: ايمن وعاصم سلامات.. اثيرت كم فكرة هنا .. احداها وردت في كلام العزيز عاصم المطمئن جدا الى انو الفقر هو الدافع لممارسة البغاء وبالتالي يخرج البغاء من اطار الحرية الشخصية .. صحيح قد تكون الحاجة والفقر سببا من اسباب احتراف البغاء ولكن .. ماذا لو لم يكن الفقر هو الدافع .. بمعنى ان احداهن تمارس البغاء لا لفقرها ولكن سعيا وراء مزيد من الاموال وزيادة الدخل الخاص والحلى والمجوهرات والعربات الخ .. هل يكون الامر حينها حرية شخصية ؟! ماذا سيترتب عن ذلك من تكييف قانوني بالنسبة للعلمانيين السودانيين؟!