18 يناير: في الذكرى الأربعين لإعدام الأستاذ محمود محمد طه كتبه محمد محمود
|
Re: في نيويورك ...وللمرة الثانية في اقل من اسبو (Re: Zakaria Fadel)
|
الاخ الفاضل زكريا فاضل بذلك و بمثل هذه الجرائم التي اعتبرها جرائم كراهية يتحول المسلمون إلي رهائن في امريكا و الغرب. علينا الإعتراف بأن معدلات الجهل و درجات العنصرية عند رجل الشارع العادي ( من البيض) في الغرب عالية جداً اتذكر مغني الروك ذلك البليد الذي فتح النار علي المصليين في معبد للسيخ علي اساس انهم مسلمون شوف حما ر لا يفرق بين السيخ و المسلمين هذا عبارة عن مجرم وعنصري حما ر
هذا غير حفز اليمين الغربي لمشاعر الكراهية ضد المهاجرين و الآخر غير المسيحي و الابيض بدعوي انهم يتسببون في العطالة و يهددون الأمن الابيض المسيحي. دخلت اوربا و امريكا في حفرة عنصرية و كراهية عفنة جداً ذكرتنا ايام هتلر ضد اليهود، السولاف، الغجر و الشيوعيين و اهل اوربا الشرقية من البان و غيرهم. و الضحية الآن هم المسلمون واحدة من ازمات المجتمع الرأسمالي المستحكمة و هي سيادة العنف و الانفلات الإجرامي و هذه احد تجلياتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في نيويورك ...وللمرة الثانية في اقل من اسبو (Re: Munir)
|
حبيبنا زكريا .. مودتي .. نحن قلنا الخليج شوية كده ما زي زمان المداخيل اصبحت قليلة .. قلنا باقي العمر ده نمشى كده على الغربيين ديل .. لكن شايف الموضوع بقى صعب .. ما في طريقة إلا ضواحي الدنيا هناك في دنقلا .. على حواشاتنا وأولادنا ناس الشهادة العربية ديل نخيلهم في العاصمة ..
أمس إتصلت في البلد هناك تخيل أقل خروف ( مليون وثلاثمائة )
إخوانا يعملون حسابهم على الأقل المظهر الخارجي ما يحدد هويتك .. فلا ضرر ولا ضرار .. يعني ما في طاقية .. أو عمة .. سلاسل وحاجات كده للتمويه حبيبنا زكريا .. شوفوا المشايخ ناس فقه الضرورة والتقية .. إلخ
مودتي وربنا يحفظ الجميع ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في نيويورك ...وللمرة الثانية في اقل من اسبو (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
تحياتي الاخ الكريم طه المصيبة لا تكمن في جهل العامة فقط ولكن (ان كنا نؤمن بنظرية المؤامرة) يبدو ان هناك تواطأ رسميا
قبل عدة اسابيع وفي ولاية تكساس تم قتل مسلم امريكي من اصل لبناني في جريمة كراهية مكتملة الاركان القاتل (والذي يسكن مع زوجه الرجل ايضا بجوار اسرة الضحية) كان له تاريخ مع العائلة المسلمة اذ سبق له (صدم) امهم المسنة بسيارته متعمدا مسببا لها اذى جسيما قبل ان يصرع ابنهم برصاص بندقيته....الاسرة المسلمة سبق لها ان تقدمت بعدة شكاوي ضد الرجل للمضايقات التي يسببها لهم دون ان تحرك السلطات ساكنا
وقبل عدة اسابيع ايضا حدثت في ولاية اوهايو القصة المشهورة للمريض الاماراتي و الذي كادت شرطة الولاية ان تتسبب في موته اثر وشاية عاملة فندق لهم بأنه يتبع لداعش
وكما ترى اخي طه في الحالة الاولى الجاني هو نفسه يعتبر من الاقليات (لاسلوب حياته) و من المفترض ان يشعر بخطورة الكراهية وفي الحالة الثانية الجاني هو الامن المفترض فيه عدم اخذ الناس بالشبهات ولكن في الحالتين غلبت الكراهية
| |
|
|
|
|
|
|
|