سلام زهير،هذا المقال للأستاذ سيف الدولة حمدنالله عبد القادر
أتوقع أنه أكثر مقال عن وفاة الترابي قد تمت إعادة
إرساله عبر السوشيال ميديا اليوم.
عليك أمان الله أنا وصلني تقول ستة مرات عبر الواتساب
و رأيته في الفيسبوك حوالي سبعة مرات، دا غير منابر
النقاش المختلفة من ضمنها منبرنا دا.
الشكر لأستاذنا سيف الدولة حمدنالله على المهنية النادرة.
إقرأ/