شاهدنا فضائية ناشونال جغرافيك البرنامج الذى يتحدث عن الفراعنة السود الذين حكمو مصر وانا من المعجبين جدا بفضائية ناشونال جوغرافيك ومجلتها التي تصدر في الامارات ولعلكم هذا العدد من ناشونال جغرافيك نشر بكل اللغات العالمية وبنفس التصميم ما عدا النسخة العربية من ناشونال جوغرافيك وايضا لم تنشر الدراسة فيها... وسبق ان نبهت السودانيين في الامارات عبر هذا البورد المقيمين في الامارات انهم يمشو يقابلو القائمن على امر هذه المجلة في الامارات ولماذا تغير غلاف النسخة العربية واين ذهب الموضوع ايضا في الداخل ولم يفعل احد طيب الليلة الشيخة موزا تقدس سرها..فضحت الامر تماما...وتاني ما في زول بيرقص ويغطي دقنو وانتو يا سودانيين الخليج والامارات تحديدا اذا ما احترمت حضارتك ودافعت عنها البحترمك منو من الاساس..فعلا الما ببقي نفسه زول ما في زول ببقيه...المجلات الملساء في الخليج دي اكتبو فيها ياخ..؟!! من هم الذين يردون ان يكون السودان في وعي الخليجيين والعرب مجرد بقعة جغرافية فقط وليس هناك حضارة سودانية ؟؟ وهسة نحن في مارس 2017 واحد يمشي للمجلة ويبحث عن هذا العدد من الارشيف ويجيب لينا النجيضة هنا .. هل يوجد هذه العدد من ناشونال جغرافيك وبنفس التصميم؟ اين الحضارة السودانية نفسها في تلفاذ الانقاذ والفضائيات التي تشبه اكل المستشفيات المملة ..لان اهل المركز ديل ما عارفين قيمة السودان ذاتو ..مساكين لا بقو سودانيين بالطبع ولا سودانيين بالتطبع وامرهم انكشف تماما .. منو المنعك تعرف العالم بي حضارتك ويوجد 5000000 سوداني في 193 دولة في العالم؟؟
03-18-2017, 06:05 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
هذا هو رابط البوست من الارشيف ويا ريت بكري يرجعو عنوان رئيس والمرء حيث يضع نفسه 60 عام الاستقلال والناس لافين صينية ما عارفين مين يودي علا فين وما اقبح ادوات المستعمر السري في السودان وفي البورد وفي الامارات كمان ..
03-18-2017, 06:30 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
مع فائق الاحترام للصعايدة والنوبة والبدو في الوحات والاقباط هو 85% من الشعب المصري الحقيقي والحضارة المصرية ولو كانت مصر ديمقراطية وفدرالية واشتراكية لما وصلت الى هذا الحضيض وحكمت بالمشاريع الماسونية والصهيونية المشبوهة عبر الاقليات من مخلفات السلالات المستعبدة في دولة الراعي والرعية والريع والرعاع نموذج الطاغية عبدالناصر وحائكه الدجال محمد حسنين هيكل 1952-2017
03-20-2017, 02:21 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
هذا مقال سوبر خمس نجوم عايزنوه يتحول الى محاضرة ويبث عبر والتس اب مع احترام الملكية الفكرية لصاحبه اين ذهب العقل المصرى .. "عزمى مجاهد" سياسيا! اين ذهب العقل المصرى .. "عزمى مجاهد" سياسيا! اين ذهب العقل المصرى ..
03-19-2017 01:29 PM تاج السر حسين
• وعزمى مجاهد هذا ليس وحده فهناك شيعة المحامى"مرتضى منصور" الذى يشعر الإنسان بالخجل حينما يسمع بعض المصريين يقولون عنه إنسان "محترم". • بل يتراجف أمامه أغلب "الإعلاميين" ويتعاملون معه "كنصف" اله ومن بينهم "عزمى مجاهد" نفسه. • ومن عجب فهو يتنكر لذوى البشرة السوداء ويسئ اليهم من وقت لآخر مع أنه أسودا!! • يا عزمى مجاهد إذا أغضبك الحديث عن "إهرامات" السودان التى لا تعرف عنها شيئا لأنك لست إعلاميا ولست مثقفا. • فكيف يكون شعور الإنسان السودانى ومن وسطه خرج الشيخ "المتصوف" رحمه الله "البرعى" الذى أنشد لكم "مصر المأمنة". • بينما قدمتم للعالم إسوأ "فكر" وأقبح تنظيم هو جماعة "الإخوان المسلمين". • ومن خلالهم عرف السودان لأول مرة فى تاريخه ومنذ الأله "رع" جماعة متطرفة تتاجر بالدين وتفسد وتقتل بإسمه هم كذلك جماعة "الإخوان المسلمين" التى تحكم السودان الآن والفتى جعلت من هو مثلك يتطاول على السودان وتاريخه. • أرجو الا تغضب يا |"عزمى مجاهد" وأقرأ معى شهادة عالم اثار سويسرى يدعى "شارليه بونيه" أوردتها من قبل وهو بالطبع ليس سودانيا. • لكنه لم يتبع المذهب "الحنجورى"، كما تفعل أنت، بل عكف على دراسة الحضارة النوبية والفرعونية لمدة 43 سنة فخرج بهذه النتيجة. • "قدمت القناة السويسرية الأولى الناطقة بالفرنسية (TSR) -06- برنامجاً عن الحضارة النوبية في السودان وعن ملوك النوبة الذين حكموا مصر لعدة قرون من الزمان، وقدمت تلك الحلقة التاريخية القيمة "من خلال أشهر البرامج التلفزيونية على الساحة الإعلامية -برنامج (Temps Present)-".. • وقال مقدم البرنامج إريك بوماد (Eric Bumad) أن الحقيقة التي تجهلها الشعوب وربما شعب وادي النيل نفسه هو أن ملوك النوبة في شمال السودان حكموا المصريين لعدة قرون، وأن الحضارة النوبية هي أول حضارة قامت على وجه الأرض، وأعرق حضارة شهدها التاريخ هي في مدينة ("كرمة" حاضرة النيل) وعاصمة أول مملكة في العالم كما أكد عالم الآثار السويسري المعروف في القارة الأوربية (شارلي بونيه). • هذه الحقيقة أمام أعين كاميرا التلفزيون السويسري الذي نقل جزء كبير من بقايا الحضارة السودانية. • (شارلي بونية) تكلم من مدينة (كرمة) ويبدو عليه الفخر والإعزاز بهذه الحضارة التي أصبح هو جزء منها، حيث مكث في السودان أربعون عاماً. • وبدأت رحلة (شارلي بونيه) عندما قدم إلى مصر بعد أن درس علم الآثار في سويسرا، ولكن من خلال بحوثه في مصر وجد أن هناك حلقة غائبة في تاريخ الحضارة الفرعونية، وأن هناك مرحلة مهمة من مراحل تلك الحضارة مفقودة. • فذهب إلى شمال السودان وبدأ يبحث عن أصل الحضارة الفرعونية التي ملئت الدنيا، وبعد سنوات طويلة من الصبر والعمل المتواصل توصل (شارلي بونيه) إلى الحقيقة الغائبة، وهي أن أصل الحضارة الفرعونية في السودان، وأن فراعنة السودان هم الذين حكموا مصر حتى بلاد فلسطين. تحدث (شارلي بونيه) عن تلك الحضارة التي مر عليها أكثر من 300 ألف سنة وأكد أن الحضارة الفرعونية في مصر أتت بعد الحضارة النوبية في السودان، وأن ملوك النوبة هم الذين نشروا تلك الحضارة من خلال حكمهم لمصر -والذي امتد حتى فلسطين- واستمر قرابة الـ 2500 عام. • إنتهت شهادة عالم الأثار السويسرى "شارلى بونيه". • تلك حقيقة يا "عزمى مجاهد" مثلما لا يستطيع أى سودانى أن "يغالط" بأن "النادى الأهلى" المصرى هو أفضل نادى أفريقى فى القرن الماضى بحصوله على العديد من البطولات. • أرجو الا تغضب على شهادة ذلك الباحث السويسرى التى كنا نعرف محتواها من قبل "كنوبيين" وكسودانيين، كما أغضبتك زيارة الشيخة/ موزة، للسودان الأخيره. ...................... • ومن ثم اقول "المثقف" الحقيقى، لا يكتم الحق ولا يعمل للإنتصار لفكرته أو لرؤيته أو حتى لو طنه بالباطل. • حدثنى أحد الإخوان الجمهوريين أن الشهيد "محمود محمد طه" الذى تآمرت عليه قوى الشر والهوس الدينى. • وبدعم من الأزهر ورابطة العالم الإسلامى فى أكثر من مرة حتى تم تنفيذ الإعدام فى حقه ظلما خلال حكم النميرى بتاريخ 18 يناير 1985. • إنه سمع الشهيد وهو يقول بناء على رؤيته التى تقول "لا يحدث شئ عن طريق الصدفة فى الوجود. • بأن وضع "مصر" على خارطة "أفريقيا" الجغرافية يمثل "العقل" بينما وضع السودان يمثل "القلب". • بالطبع هذا لا يعنى أنه لا يوجد فى السودان أو باقى الدول الأفريقية الأخرى "عقول"، مثلما لا تنفى هذه الرؤية أن "مصر" فيها "قلوب" رحيمة وشخصيات تستحق الإحترام. • فأين ذهب ذلك العقل المصرى حتى اصبحت ثقافة "مرتضى منصور" هى السائدة فى مصر واصبح "عزمى مجاهد" – لاعب الكرة الطائرة - مثقفا وإعلاميا يتحدث عن "السياسة" بدون علم أو معرفة؟ • اقول للذين لا يعرفون "عزمى مجاهد". • هو فى الأصل كان لاعب كرة طائرة ممتاز كان كابتنا للزمالك ولمنتخب مصر. • فتحول للعمل الإعلامى متحدثا عن "كرة القدم" لأنه مجال يدر أموالا ممتازة لا مثل مجال الكرة الطائرة. • ثم اصبح "عزمى مجاهد" متحدثا إعلاميا وناطقا رسميا بإسم أتحاد كرة القدم المصرى. • ومن خلال ذلك الموقع ظهرت سطحيته وفقدانه للثقافة فى أدنى مستوياتها. • وبعد أن أبعد عن ذلك المنصب ظهر بعد ثورة 30 يونيو كإعلامى يقدم برنامج "توك شو" ويتحدث فى السياسة بذهنية تلميذ مرحلة اساس مبتدء. • لذلك لم يكن مستغربا منه أن يسئ للسودان ولشعبه ولحضارته. • غضبا من زيارة الشيخة/ موزة للسودان ولإهرامات السودان. • حقيقة .. ما كنت اصدق فى السابق نظرية "المؤامرة" التى يرددها البعض فى حق السودان، من قبل بعض المصريين والإنظمة المصرية. • لولا حديث "عزمى مجاهد" الذى إستمعت اليه فى إحد اشرطة "اليوتيوب". • مثلما كنت محتارا فى عدم إصرار مصر على "محاكمة" الذين حاولوا "إغتيال" الرئيس المصرى "حسنى مبارك" عام 1995 فى إثيوبيا. • بل فتحت لهم أبواب مصر واصبح مرحب بهم. • وكعادة "الإنظمة" المصرية عانى الشعب السودانى خلال تلك الفترة بعد تلك المحاولة الفاشلة. • وواجهوا الإهانة والذلة على المطارات والموانئ البرية المصرية، حتى وصل الأمر بوضع "فنان" سودانى معروف "بالطيبة" والبساطة فى الحجر الصحى بمطار القاهرة لمدة ثلاثة ايام. • وكأن الشعب السودانى غبى لا يعرف الحقيقة. • فالأنظمة المصرية ومن خلال أجهزتها "الإستخباراتية" وكالعادة رأت "الإستفادة من "النظام" وومن ضعفها بعد تلك الحادثة. • وأن تنتقم وتثأر من ألشعب السودانى ثم كانت تنتظر دعما جماهيريا يوم مباراة "الجزائر" فى الخرطوم! • لقد رأى النظام المصرى يومها من مصلحته السكوت عن تلك الجريمة التى إرتكبها "النظام" بدعمه لمجموعة مصرية إرهابية. • بدلا من محاكمته ومن تعريته وفضحه العالم وأمام الشعب السودانى – لماذا؟ • حتى لا يسقط "النظام" ولا يأتى من بعده من يطالب "بحلائب" وبأشياء أخرى! • فهل هناك تآمر على السودان وشعبه اشد من هذا؟ • واهم وجاهل من ظن فى "مصر" أن الشعب السودانى سوف يكون مسرورا إذا وقفت "مصر" الى جانب حاكم أو مسئول سودانى مجرم. • فالسودانيون يملون طول بقاء الحكم فى السلطة حتى لو كان "ملكا" مطهرا أو كان قديسا مصلحا بل حتى لو سقاهم لبن الطير. • دعك من حاكم فاشل وفاسد وقاتل إرتكب أسوأ الموبقات فى حق الشعب السودانى وتاريخه وحضارته. • ولم يستمر فى السلطة الا عن طريق القمع والإرهاب والفساد وتبنى "المليئشيات" ودعم التنظيمات المتطرفة وأخيرا المشاركة فى حروبات خارجية "كمرتزقة" وكما فعل "حسنى مبارك" من قبل. • قبل أن أبتعد كثيرا عن الموضوع الذى أستسمح القراء لأطالته كما أتوقع. • أقول للاعب الكرة الطائرة السابق والإعلامى "عزمى مجاهد" أرجع لإرشيف مجلة "المصور" خلال الفترة التى كأن يرأس تحريرها الصحفى المصرى المرحوم "أنيس منصور"، يعنى قبل أكثر من 25 سنة. • سوف تجد فى الصفحة الأخيره من المجلة مقالا كتبه "أنيس منصور" بنفسه لأنه كان شاهدا على تلك الواقعة. • كتب أنيس منصور أن حاكم ليبيا السابق، المرحوم "معمر القذافى" وهو رجل دارس للتاريخ، بغض النظر عن رأينا فى نظامه وحكمه. • وتكفينا محبته لشعب "السودان" لأنه يعرف قدره - بالطبع لا أعنى سودان "عمر البشير" - الذى تآمرت "الإنظمة" المصرية مرتين لصالحه ضد شعب السودان. • المرة الأولى حينما ايد "حسنى مبارك" فى عجالة ودون أن يتعرف على هوية نظام "إنقلاب" الأخوان المسلمين بقيادة "عمر البشير" فى 30 يونيو 1989. • ولم يكتف بذلك بل جلب له الدعم السياسى والمادى من كآفة الدول العربية ومن المجتمع الدولى. • والمرة الثانية حينما إنتصرت ثورة 30 يونيو 2013، وفرح لها الشعب السودانى الشريف كله وشارك بعضهم الشعب المصرى فرحته فى ميدان التحرير. • وحينما أستتب الأمر .. تحول "السيسى" ونظامه مباشرة ومعهم "النخب المصرية" ومن بينهم الدكتور "الليبرالى" عمرو حمزاوى ورئيس حزب الوفد الليبرالى " سيد البدوى" وآخرين. • من أجل مصالحهم داعمين "للبشير" ومهرولين نحو قصره وكأن "عمر البشير" ليس إخوانيا مثل "مرسى" تماما، لم يرضع من ثديى الإخوان، ولولا ذلك لما تآمر على السودان. • لقد كان القصاص الألهى بسبب تآمر الأنظمة المصرية على شعب السودان خاصة فى عصر "مبارك". • أن تقلد "الإخوان المسلمون"السلطة فى مصر من بعده لمدة عام أذاقوا فيها الشعب المصرى الأمرين وما ذاقه الشعب السودانى منهم خلال 27 سنة. • ولا زال "الإخوان" يرهقون الشعب المصرى وهم خارج السلطة، حيث فتحوا سيناء قبل مغادرتهم للإرهاب بحجم دولة. • و"الإخوان" هم الذين يحاربون مصر إقتصاديا- الآن - بما لديهم من قدرات ماليه هائلة ومن خلال دعم "التنظيم العالمى" وهم الذين يرفعون سعر الدولار فى كل يوم. • الشاهد فى الأمر قال "أنيس منصور" أن "حسنى مبارك" أخذ "القذافى" فى مشوار سياحى ووقف به أمام "الإهرامات" فى منطقة الجيزة، مزهوا كطاؤوس مختال. • ففاجأه "القذافى" قائلا .. "هذه الإهرامات، بناءها السودانيون". • قال "أنيس منصور" بالحرف الواحد "ظن حسنى مبارك، أن – المجنون – يمزح ويهضرب كعادته". • ولذلك قال له "مبارك" مستغربا حديثه، "بناتها هم المصريون". • لكن القذافى لم يتوقف عن الحديث ولا زال الكلام لأنيس منصور "اصر القذافى على معلومته وأن بناة "الإهرامات" هم السودانيون. • ودلل على ذلك بمعلومة ربما كانت غائبة عن "حسنى مبارك" مثلما هى غائبة عن "هشام عزمى" الذى وصف الإهرامات السودانية فى تطاول الجهلاء بأنها كقطعة جبن "الإستلا". • قال القذافى السودان فيه العديد من الإهرامات ولمن لا يعرف فهى أكثر من 250 هرما لا قطعة إستلا .. يا عزمى مجاهد!! • وقال القذافى الأمر الطبيعى أن من يبدأ فى تنفيذ فكره يبدأ بنموذج صغير ثم يطوره ويقدمه فى صورة "اكبر" لا العكس. • يعنى يا عزمى مجاهد .. العقول والأيادى التى بنت أكثر من 250 هرما صغيرا فى السودان هى نفسها العقول والأيادى التى بنت الإهرامات الكبيرة فى مصر. • يا عزمى مجاهد .. مثل هذا الكلام ما كنت تسمعه فى السابق لأن "الإنظمة" السودانية "أغلبها" كانت خنوعة ومنبطحة، تسيثطر على الإعلام وتمنع مثل هذه المعلومات أن تصل اليكم. • ونحن نعترف لكم إعلام قوى وصوت عالى و"حنجوريين" حتى لو كان ذلك فى تمرير الأكاذيب وتزييف الحقائق و"عادت طائراتنا كلها سالمة"! • الآن نحن فى عصر "الإعلام" المفتوح ومواقع التواصل الإجتماعى والكذب الذى يدحض وتكتشف حقيقته سريعا. • يا لاعب الكرة الطائرة الذى اصبح إعلاميا يتحدث عن كرة القدم ثم السياسة .. يا عزمى يامجاهد. • بكل الفخر والإعتزاز اقول لك، شخصى الضعيف "نوبى" من أحفاد اؤلئك العمالقة بناة إهرامات السودان الكبير ، و"مصر" كانت من ضمن حدوده. • لونى بشرتى يقال له فى بلاد الغرب "اسود" مثل رئيسكم الذى وقفنا معه بقلوبنا "فخاننا" عبد الفتاح السيسى. • وفى مصر يقولون عمن هو مثلى "اسمر" مثل المطرب "عبد الحليم حافظ". • وفى السودان يقولون عنى "قمحاوى". • ذلك اللون جاء من جدتى التى فيها دماء "عربية" من خلال التزاوج السابق لجدتها مع العرب المسلمين الذين "فتحوا" مصر ووقعوا إتفاقية "صلح" مع اشاوس السودان. • حينما عجزوا عن هزيمتهم "بالسيوف" وأعترفوا بذلك كما سجل التاريخ. • أما جدى لأبى فاصوله "نوبية" 100% وما كان يجيد الحديث بالعربية حتى وفاته. • هذه المعلومة اقولها لك لأنى لا اشعر بالحرج من الإعتراف بأن أهل السودانيين الأصليين هم "النوبيين" اصحاب البشرة السوداء وهم اصحاب أعرق حضارة فى الكون كله. • وهم الذين بنوا الإهرامات فى السودان "الكبير" وفى "مصر" الحاليه. • وهم الذين حكموا السودان ومصر وحتى "فلسطين". • أولئك هم "النوبة" السود الذين ينتمى اليهم جدى. • أرجو من "عزمى مجاهد" أن يعود الى جده "الرابع".. ويسأل نفسه .. من اين أتى؟ • وان يسأل كافة المصريين "بيض" البشرة عن أصل جدهم الرابع. • سوف تجد من لا يعرف تلك الحقيقة، لكنه يفتخر بانه "فرنسى" الأصل أو "تركى" أو "شركسى" أو "البانى". • مثل محمد على باشا ومثل الملك فاروق. • يا عزمى مجاهد إذا كنت تتحدث عن حضارة 7000 سنة وهى "سودانية" كذلك فنحن نتحدث عن حضارة 25 الف سنة! • يا عزمى مجاهد .. ليست مشكلتنا كسودانيين أنكم تعتبرون كل من غزا مصر واقام فيها، بل حكمها فهو مصرى .. لكنكم تتنكرون للحكام "السود"، مثلا "بعانخى" واسرته رقم 25 و 26. • فعقدة "اللون" قديمة عندكم لذلك أقمتم "مذبحة" للماليك، بينما كرمتم وحتى اليوم تكرمون "محمد على باشا" والأسكندر الأكبر. • الم يقل المرحوم "أنور السادات" أن اول حاكم مصرى يحكم مصر هو "جمال عبد الناصر" أو "محد نجيب علشان ما يزعلش"؟ • نحن لا نشتمكم ياعزمى مجاهد .. لكننا نذكر حقائق يؤكدها التاريخ ويؤكدها علماء محائدون. • وشخصى الضعيف لا أنفى بل أعترف درسنى مادة الرياضيات والعلوم اساتذة "مصريون" كان فيهم نوبى واحد يعنى "سودانى" الأصل. • والأخرون "مصريون" بحسب جنسية بلدكم "الحالى" لكنهم فى الأصل أما أتراك أو البان. • ونحن لا نتنكر "للحقيقة" .. وطالما أمريكا هى أعظم دولة فى العصر الحديث مع أنها ظهرت فى القرن الثامن عشر يعنى قبل 300 سنة لا أكثر. • "فمصر" الحديثة كانت حتى قبل 25 يناير 2011 إحدى الدول الكبرى أفريقيا وعربيا. • قضى عليها "المصريون" بأيدهم وبدعمهم "للإخوان المسلمين" الذين يخربونها حتى اليوم ويذهبون بها نحو الحضيض. • لأن مشكلة المصريون فى غالبهم لا يقرأون ولا يهتمون بالثقافة العامة ويخشون "الحديث" فى الدين ويتركونه لعلماء "الأزهر" وهم فى غالبهم جهلاء وفاقد ثقافى. • لذلك لا يستفيد "المصريون" من التجارب الأخرى حتى لو كانت مجاورة لهم. • والسودان حكمه "الإخوان المسلمون" لمدة 27 سنة فأنتهوا من تلك الحضارة التى تحدث عنها العالم السويسرى "شارلى بونيه". • ولأن المصريين خاصة النخب والمتعلمين والإعلاميين كما قال الدكتور "مصطفى الفقى" دائما هم على "دين" ملوكهم وحكامهم. • أسال الباحث "هانى رسلان" فى دار "الإهرام" المتخصص فى شئون السودان وحوض النيل كما يدعى. • لماذا كان داعما متحمسا على نحو غير أمين، لنظام "الإخوان المسلمين" فى السودان ثم وقف مع ثورة 30 يونيو و"السيسى" ضد "إخوان" مصر؟ • وهذا كان حال العديد من نخبكم ومثقفيكم. • رئيس تحرير صحيفة اليوم السابع " خالد صلاح" التى تعتبر الآن لسان حال ثورة 30 يونيو. • وهى داعمة ومؤيدة لنظام "السيسى". • إعترف "خالد صلاح" بعظمة لسانه وهو يتحدث فى سذاجة خلال أنتخابات "الإخوان". • أنه صوت "لعبد المنعم ابو الفتوح" فى إنتخابات رئاسة الجمهورية التى فاز فيها "مرسى". • وأعترف بأنه ما كان يعرف إن "الإخوان" كلهم واحد .. وكلهم هكذا! • فى وقت كنا نعرى فيه "الإخوان المسلمين" الذين يحكمون السودان اليوم فى الندوات التى تقام فى مصر ونحذر منهم الشعب المصرى، فكان "هانى رسلان" يشكونا للأمن المصرى. • لأننا كنا نفشل خططه والتعليمات الموجهة له. • أو لأنه وهو "باحث" لم يقرأ كتب "سيد قطب" التى تحرض على الإرهاب وعلى التمييز بين البشر وتقسمهم الى فصيلين لا ثالث لهما "مسلمين" و"كفار". • أو كأنه لم يتعرف على تجربة "الإخوان المسلمين" السودانيين فى الحكم. • الذين مارسوا ابشع أنواع القتل والتعذيب والإبادة وتاسيس المليشيات فى السودان حتى وصل عدد قتلاهم فى كآفة جهات السودان الى 2 مليون و500 الف إنسان. • وحينما وقعوا إتفاقا مع الدكتور / جون قرنق "الحركة الشعبيه" بعد إتفاقية السلام لم يوجد لديهم اسير واحد!ّ! • وشردوا العلماء والخبراء السودانيين مثلما شرد الإخوان المسلمون الأقباط من مصر فى بداية حكمهم بعشرات الالاف. • يا عزمى مجاهد .. مرة أخرى والف، قلتها من قبلك "للفاجر" توفيق عكاشة وللفاجر "حسانين" واقولها لك. • السيادة فى الكون كانت للعنصر الأسود. • لأن "آدم" أب البشر كان اسودا .. وكلمة آدم فى الأعاجم تعنى "الطين الأسود" أو الأسمر. • وموسى كان سودانيا وألتقى بالرجل الصالح "الخضر" فى "مقرن" النيلين. • أرجع للمتحف "المصرى" الحالى، تجد جميع "الموميات" أكثر سوادا من "طه بصرى" ومن "فاروق جعفر" ومن "إسماعيل يوسف" ومن "شيكوبالا". • الذى حينما يختلف معه أو مع لاعب ثانى اسود اللون إسمه "أحمد الميرغنى". • "الفاجر" الآخر زفر اللسان "مرتضى منصور" يعائرهما بلونههما الأسود وبانهما "بوابان". • ثم لا يجد بعد كل ذلك من يواجهه فى "مصر". • لا قضاء ولا أمن ولا منظمات حقوقية تحارب التمييز والعنصرية. • لذلك يواصل توجيه الإساءة "العنصرية" فى كل مساء يوم جديد ومن خلال القنوات المختلفة. • ويشتم كل من أختلف معه بإمه وزوجته وبالتهديد بالضرب بالحذاء .. فاين ذهب العقل المصرى؟ • أفيقوا يا عزمى مجاهد فالإتكاء على التاريخ وحده لن يفيد وتاريخ مصر "الحالية" قريب جدا. • وتاريخ السودان قديم قديم ومع بداية ظهور الحياة. • إعترف لقد غربت شمس تلك الحضارة السودانية بسبب نظام الإخوان المسلمين وبسبب تآمرهم على كآفة الأنظمة ومنذ اليوم الذى جاءوا فيه الينا "بفكر" الإخوان المسلمين من "مصر" ثم أختلط بالفكر "الوهابى". • لقد كان السودان بلدا طيبا ومتسامحا لا يعرف الغلو والتطرف والإرهاب. • وما كنا نتمنى العيش فى أى دولة غيره مهما بلغ حجمها. • حتى وصل بنا الحال أن يحكم السودان ديكتاتور فاسد وفاشل عاجز عن إستعادة "حلائب" السودانية بل عاجز من أن يقدمها "لمحكمة" دولية تفصل فيها. • اشهد الله إذا قضت لكم تلك المحكمة بحقكم فى "حلائب" لكنت أول "المهنئين" لكم. • فنحن لا ندافع عن باطل. • وإحتلال حلائب يؤذينا ويستفزنا كسودانيين، لا يؤذى "عمر البشير" لأنه "أجبن" من أن يستعيد حقا للسودانيين وهو قاتلهم وفاصلهم ومفرق شملهم ولا زال يفعل وقد ٌإقترب من الموت. • ولا زالت "مصر" داعمة له "لإنفصال" المزيد من الجهات السودانية. • أتمنى أن تتوقف الشتائم والإساءات من هنا وهناك، فهذا لا يجوز بين شعوب وضعها القدر متجاورة ومن لديه معلومات تاريخية حقيقية .. فالف مرحب به. • والحق لا يغضب أحدا. • وقضيتنا معكم يا "عزمى مجاهد" ليس كما يفعل "الإخوان المسلمين" فى خيابة "خضروات" مضروبة كما يدعون صدقا أو كذبا. • قضيتنا "حلائب" .. وقضيتنا 55 سودانيا أبرياء عزل قتلوا فى ميدان مصطفى محمود ليلة 31 ديسمبر 2005 ، لم يكونوا مسلحين أو إرهابيين كالذين إعتصموا فى ميدان "رابعة" بعد 30 يونيو 2013. • وقضيتنا الحقوق التاريخية، لا التزييف والتزوير المبنى على التاريخ الحديث. • فى الآخر هدية لك يا "عزمى مجاهد" أقرأ هذه البشاره وأرجو الا تغضبك كما أغضبتك زيارة الشيخة/ موزه. • جاء فى الحديث "لما نزلت { إذا وقعت الواقعة } ذكر فيها ثلة من الأولين وقليل من الآخرين ، قال عمر : يا رسول الله ثلة من الأولين وقليل منا ؟ قال : فأمسك آخر السورة سنة ثم نزل { ثلة من الأولين وثلة من الآخرين } فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا عمر تعال فاسمع ما قد أنزل الله { ثلة من الأولين وثلة من الآخرين } ألا وإن من آدم إلي ثلة ، وأمتي ثلة ، ولن نستكمل ثلتنا حتى نستعين بالسودان من رعاة الإبل ممن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ". • بالطبع ذلك ليس إسلام "عمر البشير" و"الإخوان المسلمين". • إنه إسلام السودانيين الذين قال عنهم الشهيد محمود محمد طه "ولا يهولنك كون السودان جاهلا خاملا فان الله قد حفظ علي أهله من أصائل الشمائل ما سيجعله نقطة التقاء الأرض بأسباب السماء". • و لازلت أشعر .. هنالك الكثير، فإن عدتم عدنا. تاج السر حسين – mailto:[email protected]@yaho.com
03-20-2017, 02:35 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
الفراعن السود الذين حكمو مصر من الاسرة 25 و26 والتماثيل ذات الانف الافريقي بما في ذلك ابو الهول سيكون شفرة السودان القادمة تمثال ابو الهول راس رجل على اسد ولا يوجد اسد ابدا في الحضارة المصرية كرمز ...تاحضارة الفرعونية القديمة لا تمجد الاسد وليس جزء من حضاراتها لان الاسد جاء به الحاكم اركماني الذى زارته الشيخة المبجلة موزة -تقدس سرها- بينما الاسد هم رمز الحضارة السودانية "ابادماك" كونه ابو الهول ده قاعد وسط اهرامات خوفو وخفرع ومنقرع..هذا لا يعني انه ينتمي لهذه الاهرامات قد يكون اضافه الفراعنة السود وفي الغالب الراس الزنجي ده راس ترهاقا.لان كل تماثيل تراهاقا النماذج المصغرة في العالم تضعه على راس اسد والذى يحل من هو ابو الهول هو الكربون المشع الذى يمكن يحدد عمر ابو الهول وعمر الاهرمات الحولة اذا كانت متزامنة والقذافي كان عل حق واكدت الامر ناشونال جغرافيك والان بعرض لكم النمتذج المصغرة للتراهاقا في متحف لندن كمان لو في سوداني شفت في الكمبويتر يمكن يعمل مسح ضوئي لراس ابو الهول لتحديد شكل الجمجمة ثم اعادة بناء وجه صاحبها ومقارنتها بي راس تراهاقا في هذا النموذج المصغر والحمدالله الان في الطابعة المجسمة كمان في البلد المتقدمة لاعادة بناء تمثال ابو الهول باحجام مختلفة والعنده وقت يتابع الرؤية دي هل ابو الهول هو تراهاقا وابادماك ؟؟ ام هو راس خفرع ؟؟؟ كما يدعون
"http://www.up-00.com/"
03-20-2017, 02:40 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
ركامانى المؤسس الأول للدولة الســـودانية المـدنيــة أركامانى المؤسس الأول للدولة الســـودانية المـدنيــة
08-15-2013 08:33 AM وفق رواية ديدور الصقلي كان ملك مملكة مروى أركامانى قد أعلن ثورة على الكهنة وقام بمهاجمة معبد آمون النبتى فى جبل البركل حيث كانت تتم عملية تتويج ملوك كوش، وأعلن أركامانى الإله الأسد أبادماك إلهاً رسمياً لمملكة مروى. وكان أركامانى قد نال قدراً كبيراً من التعليم الإغريقى مما دفع ببعض الباحثين الى القول بأنه سافر الى مصر طلباً للعلم. لكن الحقائق المتوفرة تشير الى ازدهار الصلات التجارية بين مملكة مروى وعالم البحر الأبيض المتوسط، وأن الكثيرين من التجار الإغريق والمصريين تواجدوا فى أراضى المملكة، بالإضافة الى المغامرين من الانتهازيين الإغريق الباحثين عن الشهرة، وكذلك العديد من العلماء والرحالة والكتاب الإغريق. فمن المعلوم، على سبيل المثال ، أن العالم الإغريقي سيمونيد كان قد عاش خمس سنوات كاملة فى مروى ووضع كتاباً كاملاً عن كوش وثقافتها، وهو الكتاب الذى استفاد منه بلينى واستخدمه مرجعاً له فى تناوله لمملكة مروى. الأمر كذلك لا نعتقد بأن أركامانى كان بحاجة الى الارتحال الى مصر طلباً للعلم، بل الأغلب أن يكون قد نال معرفته باللغة والثقافة والفلسفة الإغريقية فى مدينة مروى (البجراوية). على كل فإن ديدور الصقلى لم يذكر شيئاً بهذا الخصوص، ولو كان أركامانى قد تواجد فى مصر لما تجاوز ديدور ذكر مثل تلك الواقعة.
عظمة أركامانى أنه كان الأول من بين ملوك كوش الذى أعلن ثورة على الدولة الدينيَّة ونادى بفصل الدين عن الدولة، وثبت واقع الفصل بين الممارستين الدينية والسياسية. ما كانت ثورته على الكهنة وتدمير معبد آمون النبتى، مركز سلطاتهم الفعلية، ثورة ضد الدين ديناً، لكنها كانت ثورة للقضاء على ادعاء الطبقة الكهنوتية احتكار السلطتين الدينية والدنيوية، واحتكار الحق فى تعيين الملوك وإقصائهم عبر تقاليد الاغتيال الطقوسى للملوك وفق ما يدعونه من حق فى تفسير الوحي الإلهي.
هكذا فإن أركامانى قام بعد القضاء على كهنة آمون النبتى بإصدار مرسوم يحظر ممارسة اغتيال الملك الطقوسى، وألغى دور الإله آمون، راعى هذا التقليد، كإله أساسي للمملكة، وأحل محله الإله الأسد أبادماك راعياً للدولة وسلطتها، معلناً بذلك عن رفضه مقولات عقل الرجعة لبقايا التركيب الاجتماعي العشائري البدائي الذى مثلَّ قاعدة للنفوذ الأيديولوجي والسياسي للطبقة الكهنوتية.
مات أركامانى ليجد جثمانه مثواه الأخير فى هرمه الرائع (البجراوية رقم 7) والذى يعكس هو وأهرام خلفائه أديكالامانى (البجراويَّة رقم 9) والملكة شناكداخيتى (البجراوية رقم 11)، وباكرينسانا (البجراوية رقم 13)، وتانيدامانى (البجراوية رقم 20) مدى الإزدهار الإقتصادى والتطور الفنى والتقنى الذى حققته مملكة مروى.
موقع اركماني/الراحل بروفسر اسامة النور
03-20-2017, 02:54 AM
Elsanosi Badr
Elsanosi Badr
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 4166
اشهد بانك دوما كنت القلب النابض في هذا البورد والمنتدي الفكري الذي اشار بدون كلل او ملل الي الدور القذر الذي تمارسه النخب المصرية من اقصاها الراديكالي الي لبراليها في الاساءة الي السودانيين
واشهد بان قلمك لم يتوقف ابدا في الدفاع والتحذير من خطورة الخطر القادم من الجار الشمالي وتنفيث سمومهم من اسلام سياسي ممثل في الاخوان المتاسلمون وتصدير بلاويهم عبر اذنابهم
فلك التحية ايها الهميم صاحب الجذور الضاربة في الحضارة والقيم الانسانية الراقية
03-20-2017, 02:54 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
اقتباس =عظمة أركامانى أنه كان الأول من بين ملوك كوش الذى أعلن ثورة على الدولة الدينيَّة ونادى بفصل الدين عن الدولة، وثبت واقع الفصل بين الممارستين الدينية والسياسية. ما كانت ثورته على الكهنة وتدمير معبد آمون النبتى، مركز سلطاتهم الفعلية، ثورة ضد = انتهى لاقتباس والان نعيش نفس الاستلاب الرخيص عبر ..الازهر...جامعة الدول العربية ...الناصرية ...الشيوعيين ....الاخوان المسلمين وبواسطة اقلية منبتة في المركز عقلها ضيق عاجزة عن استيعاب برنامج الدولة المدينة الفدرالية الديمقراطية الذى جاء به احفاد اركماني ..محمود محمد طه- الحزب الجمهوري= اسس دستور السودان 1955 وتامر عليه كهنة امون في الازهر واغتالوه 1985 وايضا الحركة الشعية والسودان الجديد 2005 التي خرج لها الملاييين وجون قرنق الذى تامر عليه كهنة امون واغتالوه ايضا .. فمن هم الحثالات المتدنية اجتماعيا في المركز فقط التي اعتمد عليها المستعمر السري في تدمير السودان عبر مشروع الدولة المركزية المستلبة الفاسدة والفاشلة والفاشية ؟؟ منذ قدوم رجل المخابرات الصاغ صلاح سالم الى السودان واسس تنظيم الضباط الاحرار وعبر الانقلابات ومستمرة حتى الان ؟؟ شكرا يا تاج السر كفيت ووفيت والله وربنا يكثر من امثالك وهذا هو اركماني الرائع الجمال في البجراوية..ملمح سودانية اصيلة جد ...والسودانوية سلوك عالمي محترم ومقدر من كل العالم وليس لون عشان نتمسح بي الكريمات
"http://www.up-00.com/"
03-20-2017, 07:00 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
حياك الله يا سنوسي بدر نحن نريد استرجاع السودان الحقيقي الذى خرج مع اول انقلاب 1958 ولم يعد حتى الان والامر بسيط جدا وليس فيه اساءة لاحد بنذكر حقائق واضحة والناس في السودان ما متعودة على مواجهة الحقيقية واقصر الطرق لعودة السودان هي نفاشا ودستور 2005 فقط باسس جديدة بدل مركز ولايات =مركز اقاليم وانتخابات اقليمية ثم مركزية ثم راسية ونكون اتحررنا من شنو وهي الدولة المركزية القائمة على مشاريع مشبوهة ومدمرة بصرف النظر جات من وين وذى ما قال جون قرنق المعركة في الوعي الان وما محتاجة لي سلاح ولا اجهزة امنية ولا جنجويد اما يفكك النظام نفسه دستوريا زوديمقراطيا او ينتظر التتار الجو لي صدام حسين والبعثيين في العراق بعد انتهاء صلاحيتهم وعودة السودان تبدا بعودة حضارة كوش وواصل دعمك بنشر الافكار الجديدة التي تلقلها في البوستات التي اكبتها وهي موثقة وليس الغرض منها الاسياءة للناس اكثر من تبيان الحقيقة
03-20-2017, 07:01 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
منقول للفائدة أميرة وأهرامات ومصريين: التاريخ عندما يكون حلبة صراع ________
تابعت خلال اليومين المنصرمين الضجة الإعلامية في بعض وسائل الإعلام المصري التي سببها زيارة الشيخة موزة القطرية الي أهرامات البجراوية في السودان وقد صاحب هذه الضجة هاشتاقات مصرية إتصفت بخشونة لفظية عالية وصلت حداً من الإسفاف بوصف السودانيين بالقرود! وقد تفاجأنا كلنا بهذا الكم من العويل علي هذه الزيارة وتبع ذلك ردود أفعال كلامية سيطرت علي حال وسائل التواصل الإجتماعي خصوصاً فيسبوك وتويتر.
بغض النظر عن أسباب هذه الزيارة فإن الأمر ليس بغريب وفقاً للتشنج الدائم في العلاقات المصرية / السودانية منذ أزمان بعيدة فالعلاقة بين الدولتين مشتبكة يغلب علي فتراتها النزاع المادي والمعنوي ويعود ذلك الي أسباب تاريخية بحتة بحيث أن رد فعل الإعلام ووسائل التواصل المصرييين علي هكذا زيارة متوقع ولمعرفة الأسباب التاريخية لهذه العلاقة المتشابكة نسرد هنا جزءاً أساسياً من تاريخ الدولتين المخفي حتي ينكشف السبب الحقيقي لمن ليس لهم خلفية تاريخية.
الدراسات العلمية الموثوقة في مجال جيولوجيا الأنهار ونخص بالذكر هنا دراسة عالم الجيولوجيا المصري الشهير رشدي سعيد قد أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك حقيقتين جيولوجيتين إنبني عليهما تاريخ وادي النيل الذي يشمل الرقعة التي تحوي كلٌ من مصر والسودان:-
• نهر النيل لم يكن يصل الي أبعد من الهضبة النوبية في أسوان قبل 10.000 سنة قبل الميلاد حيث كانت هذه المنطقة من أسوان عبارة عن حوض ضخم من المياه المالحة متصل بالبحر الأبيض المتوسط بل كان من المفترض جيولوجياً وفقاً لتكوين نهر النيل أن لا يصب أبعد من منطقة وادي حلفا السودانية ولكن وكما وصف مؤلف الكتاب الأمر بالمعجزة الجيولوجية الفريدة حدث ذلك وإنسال النهر الي ما بعد وادي حلفا وهنا تحضرنا مقولة المؤرخ اليوناني الشهير هيرودوت الهاليكارناسي (مصر هبة النيل) أي لولا النيل لما كانت مصر.
• حوالي التقريب الزمني المذكور في الفقرة أعلاه إنحسرت مياه البحر المتوسط لقلة الإمداد المائي الذي يأتيه من المحيط الأطلسي عن طريق مضيق جبل طارق نظراً لإرتفاع المضيق بسبب تحرك الصفائح التكتونية في باطن الأرض فنجح النيل في إختراق الهضبة النوبية ما بعد أسوان مندفعاً بجبروته المائي ليغمر المنطقة الي البحر المتوسط ويردمها بالطمي الذي كان حجمه أكثر بعشرة أضعافه حالياً لتظهر مصر الي الوجود.
هذه الحقيقة العلمية المثبتة بخلاف أنها توضح أن مصر لم تكن سوي بحر مالح في بداية العالم كما وصفها مستعمروها الأثيوبيون وهم السودانيون بالمسمي التاريخي القديم لهم كما سنوضحه في محله فإنها من الناحية الجيولوجية مجرد تكوين أرضي حديث بالنسبة لمنطقة وادي النيل الأصلية التي تحدد حالياً من الخرطوم جنوباً الي الدلتا شمالاً.
إذا ربطنا هذه المعلومة العلمية الموثوقة بمعلومة تاريخية موثوقة أخري سيتضح لنا السبب الأساسي للشد والجذب التاريخي بين مصر والسودان وهذه المعلومة التاريخية مستقاة من بردية تورين الموجودة في متحف مدينة تورين الإيطالية وتفصيلها علي النحو التالي:-
البردية فيها القوائم الزمنية لفترة حكم ملوك وادي النيل التي تقدر بحوالي 36.620 سنة قبل عهد الأسرات الذي يؤرخ له بالعام 3.200 قبل الميلاد! لاحظوا معي جملة (قبل عهد الأسرات) هذه فهي مربط الفرس فهذه البردية التي يأخذ بها علم المصريات كأحد أهم مصادر تاريخ مصر الفرعونية الي جوار مصادر أخري كحجر رشيد وحجر باليرمو وقوائم الكرنك وأبيدوس وسقارة ونصوص المؤرخين اليونان والرومان تتحدث عن ست وثلاثون ألف وستمائة وعشرين سنة فترة للحكم قبل عهد الأسرات المؤرخ له بثلاثة آلاف ومائتي سنة قبل الميلاد.
هنا ترد ملاحظة جبارة يلحظها كل ذي عقل يتبعها سؤال مصيري فالملاحظة هي أن توريخ القوائم الزمنية لفترة الحكام هؤلاء أكثر من توريخ فترة صلاحية أرض مصر جيولوجياً للمعيشة والمقدرة علمياً بقرابة 10.000 سنة قبل الميلاد.
السؤال هو : إذا كان المصريون يدعون أن هؤلاء الحكام حكموا مصر فمن أين حكموها في الفترة التي تمثل الفرق بين 36.620 سنة وبين 10.000 سنة والتي مقدارها 26.620 سنة إذا كانت أصلاً مصر ما بعد أسوان لم تصبح بعد أرضاً صالحة للعيش مع الأخذ في الإعتبار أن مركز حضارة وادي النيل المتطور يقع ما بين الدلتا الي أسوان فهل حكم هؤلاء الحكام من الماء مثلاً؟.
الجواب ببساطة أن هؤلاء الحكام والشعب الذي حكموه عاشوا ومارسوا الحكم في المنطقة جنوب أسوان لأنه لم تكن المنطقة شمال أسوان صالحة للعيش حيث كانت بحراً مالحاً.
المعلومة الأخري التي تضفي علي الحقيقة العلمية التاريخية هذه مفهوم تاريخي يجهله الكثيرون هي الفرمان العثماني لسنة 1841م الذي أصدره الباب العالي في تركيا لواليه في مصر محمد علي باشا الذي إحتل السودان سنة 1821م عن طريق إبنه إسماعيل باشا الذي أحرقه المقاومين السودانيين لغزوه في مدينة شندي مركز البجراوية التي زارت إهراماتها الشيخة موزة سبب كل هذه الضجة الإعلامية / الإسفيرية.
هذا الفرمان ونصفه هنا بوعد من لا يملك لمن لا يستحق فالأتراك ليس لهم حق في السودان ومحمد علي باشا مجرد مرتزقة ألباني خدم الأتراك يمنح محمد علي باشا أحقية ضم النوبة وكردفان ودارفور وسنار وسواكن الي ولاية مصر وحكمها كوراثة ويهمنا هنا النوبة حيث أن حدودها كانت ذلك الزمان من أسوان وحتي الخرطوم.
هذه المعلومة التاريخية التي وثقناها من قبل في أحد منشوراتنا تفيد قطعاً بأن مصر الي القرن قبل الماضي كانت حدودها الجنوبية أسوان وأن جنوب أسوان كان تابعاً الي السودان وهذا يعود بنا الي ما ذكرناه أعلاه أن جيولوجيا نهر النيل وبردية تورين تفيدان أن ملوك وادي النيل المعروفين حالياً بناءاً علي تواريخ مزيفة بأنهم الفراعنة المصريين قد بدأوا حكمهم من جنوب أسوان ثم تمددوا مع إنحسار مياه البحر المتوسط وإستصلاح أراضي شمال أسوان حتي الدلتا ومع قولنا بأن من جنوب أسوان كان تابعاً الي السودان فإن الحقيقة التي لا يعلمها الكثيرين ليس من المصريين فحسب بل حتي السودانيين (المساكين!) أن فراعنة مصر كما يروج لهم الإعلامين العالمي / المصري في حقيقتهم حكموا من حدود السودان القديمة بل كانوا من أصول عرقية سودانية كما سنوضحه في محله.
هذا من جانب من جانبٍ آخر نضيف معلومة أساسية أخري هي شهادات المؤرخين القدامي اليونان والرومان الذين ذكرنا أنهم أحد مصادر التاريخ المصري القديم وقد أورد هذه الشهادات بمجملها واحد من أشهر علماء المصريات الفرنسي (جاستون ماسبيرو) الذي أُطلِق إسمه علي مبني الإذاعة والتلفزيون المصريين نظير خدماته الجليلة لآثار مصر حيث تفيد هذه الشهادات بالمعلومتين التاريخيتين:-
• مصر لم تكن في البداية سوي بحر مالح ثم خصّبها النيل بطميه الذي ردمها وهي شهادة يثبتها علم الجيولوجيا كما سقناه أعلاه وهذا ضروري لأن هناك بعض اللحوحين يغالطون في صحة ورود نصوص هذه الشهادات عن طريق المؤرخين اليونان والرومان وهنا الدراسة العلمية أثبتت صحة هذه النصوص بما يعني أن هؤلاء المؤرخون صادقون فيما نقلوه.
• الأثيوبيون وهو إسم السودانيين القديم لدي الأوربيين وليس أثيوبيا الحالية التي إختطفت الإسم بمكيدة تاريخية دبرها عالم المصريات الفرنسي (جان لكلانت) مع آخرين قد إستعمروا الأرض الجديدة التي كونها النيل وعرفت فيما بعد بمصر عن طريق جماعت بشرية نزحت منذ زمن أشهر الشخصيات في تاريخ وادي النيل التي يعود إليها تأسيس حضارة وادي النيل مثل أوزيريس وحورس وتحوت (هرمس مثلث العظمة).
هذه المعلومة التاريخية أيضاً توضح أن كل تاريخ وادي النيل في مصر الحالية وأسلاف المصريين كانوا سودانيين جوهراً ومظهراً حكموا مصر إنطلاقاً من جنوب أسوان التي كانت جزءاً لا يتجزأ من السودان الحالي وعلي ذلك يلح سؤال لطرح نفسه هو:-
إذا كان أسلاف المصريين من أصول سودانية فمن أين أتي مصريي اليوم؟.
الإجابة ستؤدي بنا الي نصوص تاريخية طويلة أشرنا إليها من قبل في معرض تعليقات لنا في مجموعات التاريخ ولن نسوقها هنا بتفاصيلها ولكن نشير إليها إجمالاً وهي أن مصريي اليوم عبارة عن هجين عرقي من كل شعوب بحر إيجية القوقازيين البيض الذين نجحوا في فترة إضمحلال حضارة وادي النيل في إقتحام دلتا مصر الحالية في سنة 525 ق.م.
مصاحبين للغزو الفارسي لوادي النيل بقيادة الملك قمبيز بعد أن كانوا ممنوعين من دخول وادي النيل بسبب فوضويتهم وهمجيتهم ثم ترسخت أقدامهم بإعادة إحتلال الدلتا عن طريق الإسكندر المقدوني سنة 323 ق.م الذي نهب مكتبة الإسكندرية عن طريق الفيلسوف اليوناني الشهير أرسطو (الذي هو لوحده حكاية في سرقة فلسفة وادي النيل ونسبتها لليونانيين ليس محلها هنا) ثم ترسخت أقدامهم بقدوم الرومان سنة 70 ق.م الذين بسطوا سيطرتهم حتي أسوان.
تتالي بعدهم كافة الغزاة القوقازيين ونعني بالقوقازيين الجنس الأبيض كما عند علماء السلالات البشرية وموطنه الأصلي جبال القفقاز في المنطقة المشتركة بين آسيا وأوربا فجري إحتلال المنطقة من الدلتا الي أسوان وحدث إختلاط كبير بينهم كشعوب بيضاء اللون شقراء الشعر زرقاء وخضراء العيون وبين شعب وادي النيل ذو الأصل السوداني الأسمر اللون المتوسط نعومة الشعر العسلي العيون المعروف عن طريق علماء التاريخ بالعرق الحامي وهو عرق متوسط ما بين العرق المنغولي الأصفر والزنجي الأسود ووصفه مؤرخي أوربا القدماء اليونان والرومان بالأثيوبيين.
هل علمتم الآن ولو علي شكل خطوط عامة دون الخوض في التفاصيل التي أوردناها منذ أربعة سنوات في هذه المنبر لماذا يوجد لدي مصريي اليوم في الدلتا علي وجه الخصوص حساسية مفرطة تجاه السودانيين في كل ما يتعلق بحضارة وادي النيل؟.
نلخص لكم ذلك في نقطتين سهلتين:-
• المصريون الذين يجهلون تاريخ وادي النيل الحقيقي وهم الغالبية من المصريين يظنون أن الفراعنة مصريين من عرق أبيض قوقازي مثلهم كما هم اليوم ويعتقدون أن السودان كان مستعمرة لهم وأن السودانيين أفارقة سمر لا يشبهون أسلاف وادي النيل فيغضبهم حديث أي سوداني عن تاريخ مصر ظانين أنه ملكهم والغريب في الأمر أنهم ينظرون كل يوم الي صور أسلاف وادي النيل في جداريات وادي النيل بلونها الأسمر الداكن كلون سودانيي اليوم كما تعرض في الإعلام ووسائل التواصل ومع ذلك يظنون أن الفراعنة بيض قوقازيين!.
• المصريون الذين يعرفون التاريخ جيداً وهم أقلية متخصصة أكاديمية أو طبقة مثقفة والتي تعرف أن أسلاف وادي النيل الذين طوروا هذه الحضارة في مصر أصولهم من السودان يحملون شبه سودانيي اليوم الذين هم أحفادهم المباشرين وأنهم هم المصريين ذوي اللون المُصْفرّ جراء التهجين ليسوا سوي محتلين ومهاجرين ونازحين أتوا الي مصر بعد تراجع إمبراطورية وادي النيل إثر الغزوات العالمية القديمة عليها لذا يصابون بالهستريا عند ذكر أي شئ متعلق بتاريخ وادي النيل خصوصاً في مصر عن طريق السودانيين.
هذا من ناحية الحقائق التاريخية البحتة فدعونا نربطه بأسلوب تعامل المصريين في كافة المجالات معنا كسودانيين فمن منطلق تزييف هذا التاريخ عن طريق علم المصريات الذي تعريفه أنه المدرسة التاريخية التي أنشأها الأوربيين لدراسة تاريخ مصر في القرون الثلاثة الأخيرة عند سيطرتهم بالقوة الإستعمارية علي منطقة الشرق الأوسط والذي عندما أتي مؤسسيه وقد ذكرنا بعضاً منهم في الفقرات أعلاه كشامبليون وماسبيرو وإطلعوا علي آثار مصر ذهلوا من ناحية عظمتها وأصيبوا بصدمة عندما إكتشفوا أن مؤسسيها سودانيين فطفقوا بشتي السبل يحاولون الطعن في أصل مؤسسيها هذا عن طريق نظريات ما أنزل الله بها من سلطان من قبيل إدعائهم أن مؤسسيها أوربيين بيض صنعوها لنا ثم تراجعوا الي أوربا! وإدعائهم أن ملوك وادي النيل من عرق أوربي والشعب من عرق أفريقي!. وإدعائهم أن هناك زنوج بلون أبيض!
هذه المدرسة كتبت لمصريي اليوم تاريخهم وكتبت للسودانيين تاريخهم عن طريق رايزنر ومكمايكل ... الخ فأوحت للمصريين أنهم أحفاد الفراعنة ذوي الأصل القوقازي الأبيض وأن حضارتهم متركزة فقط في المنطقة بين الدلتا - أسوان وأن حضارة السودان نسخة مشوهة من حضارتهم الفرعونية وأن الفراعنة إحتلوا السودان وبنوا للسودانيين (المساكين!) حضارتهم وما الي ذلك من الأكاذيب المختلطة بمعلومات مقتطعة من سياقها لتأخذ حجة قوية لدي الدهماء من الناس.
أفلحت هذه المدرسة في تشويه التاريخ الحقيقي لوادي النيل وركب المصريين الموجة المزيفة بعتوٍ فأضحوا بعد هزيمة مدرسة علم المصريات التاريخية علي يد مدرسة الأصل الأفريقي للحضارة التي تصدت لمفهوم الأوربيين التاريخي المتحيز وإنسحابها من المعمة التاريخية التي جرت في منتصف القرن الماضي وخُتِمت في سبعينياته بإعادة كتابة تاريخ أفريقيا العام عن طريق المنظمة الدولية للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) التابعة للأمم المتحدة أضحوا حملة شعلة علم المصريات بأشهر علمائهم الذين بعضهم لا علاقة له بالعلم كزاهي حواس.
ثم أسسوا مفهوماً عظيماً لهم مبنياً علي أمجاد ماضي تليد بنوا عليه كل أحلامهم وطموحاتهم وواقعهم المعاش فما تسأل مصري إلا وقال لك (مصر أم الدنيا!) وأنهم أصحاب أول وأعظم حضارة في العالم وعاشوا وما زالوا يعيشون علي هذا الوهم التاريخي خصوصاً في مجال السياحة وتقديم أنفسهم كشعب عريق في الحضارات معاملين جيرانهم السودانيين بإستعلاء وهمي.
لكن إذا بهم يفاجأون وكما ذكرنا في الفقرة أعلاه بدراسات مدرسة الأصل الأفريقي للحضارة الأكاديمية الموثقة التي أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك عن طريق عشرات البحوث الآثارية واللغوية والأنثروبولجية الأصل السوداني للحضارة وخصوصاً السودان المروي وهو المنطقة التي زارتها الشيخة موزة في مدينة شندي شمال وسط السودان.
الإثباتات هذه التي إنهزم بسببها علم المصريات الذي أسسه الأوربيون وغضوا النظر عن مفاهيمهم المزيفة عن أصل حضارة وادي النيل لم يستجب لها علماء المصريات المصريين لسبب رئيسي يتمثل في أنه إذا كان علماء المصريات الأوربيين يستطيعون الإنسحاب من معركة التاريخ عند الخسارة بحسبان أنها لا تخص بلادهم بمفهوم أنهم عندما كذبوا كذبتهم هاتيك بإدعاء أصل أوربي لحضارة وادي النيل كان مقصودهم ترسيخ ما عرف في القرون الثلاثة الماضية بالمركزية الأوربية وهي مدرسة شاملة ترتكز علي التاريخ تفيد بأن أصل الحضارات أوربي بناءاً علي إعلاء شأن حضارة اليونان القديمة وكان لابد أن يثبتوا أن حضارة وادي النيل صُنّاعها أوربيين حتي لا يضرب هذا في مقتل حضارة اليونان لأن حضارة وادي النيل أسبق فهم ليسوا مصريين فلن يؤثر إنسحابهم تأثيراً كبيراً علي تاريخ أوطانهم.
لكن المصريين لا يستطيعون ذلك لأن إعترافهم بهذه الحقائق يترتب عليها أشياء كثيرة أولها سقوط إدعائهم بأنهم ورثة أسلاف وادي النيل وتبيان أنهم مجرد مهاجرين رغم أنه من ناحية عملية لا أحد سيطالبهم بالرحيل عن مصر فقد أضحوا مواطنين تشربوا ثقافة وحضارة وادي النيل ولكن ليسوا هم من أسسوا هذه الحضارة بنفس الطريقة التي لا يمكن أن يدعي بها الأمريكان من أصول أوربية الذين أبادوا الهنود الحمر في أمريكا الشمالية وإختلطوا بجزء منهم في أمريكا الجنوبية أنهم من صنع حضارات الأميركتين القديمة كحضارات الأزتيك والأنكا والمايا لأنهم مهاجرين والسكان الأصليين هم الهنود الحمر الذين تم إبادة جزء كبير منهم.
كل هذا إنسحب علي تعاملهم مع السودان فمن بنائهم علي معلومات تاريخية مزيفة واقعٍ مزيف مثل أنهم سلف مباشر لشعب وادي النيل القديم وأن بلدهم مصر إستعمرت السودان وأن السودانيين كانوا عبيداً لدي الفراعنة! وصولاً الي مسألة تبيان الحقائق التي ذكرنا جزءاً منها في المقال أضحوا لا يطيقون أي ذكر لتاريخهم علي ألسنة السودانيين مخافة إنكشاف بنائهم التاريخي الهش أو علي الأقل تضعضعه وما سيتبع ذلك من سقوط معنوي مدوِّي لهم أقله في أنفسهم حين يعلمون أنهم لم يسهموا في بناء الحضارة الأصلية بشئ يذكر كما كانوا يظنون.
بل الكارثة إذا أمددناهم بمعلومات موثقة وقد فعلنا من قبل تفيد أن جزءاً مقدراً من أصولهم تكوّنت عن طريق ما يعرف بالرِّق الأبيض حيث أسر أسلاف وادي النيل السودانيي الأصل الآلاف المؤلفة من أسلافهم من ذوي الأصل القوقازي في حروبهم الدفاعية ضدههم وأكرر حروب أسلافنا الدفاعية فأسلافنا قط لم يكونوا محتلين غزاة بل كانوا دوماً يدافعون ليس عن أنفسهم فقط بل حتي عن الضعفاء كما فعل تهراقا منقذاً اليهود وقت ضعفهم من براثن إمبراطورية الآشوريين العسكرية وقد جعل أسلافنا هؤلاء الأسري طبقة شغيلة في المزارع تابعة للمعابد تشبه نظام (الأقنان) الذي وصفه كارل ماركس أب الأيدلوجيا الشيوعية ولكن هذا محله ليس هنا لنخوض فيه.
يكفي فقط كمثال للذكر حصيلة معركة الملك مرنبتاح المذكورة وهي 90.000 أسير بتعداد ذلك الزمان ناهيك عن جوانب أخري مثل عمل الكثيرين من أسلافهم كمرتزقة في جيش وادي النيل منذ أيام الملوكك الليبيين الذين إستولوا علي الحكم في وادي النيل في الفترة المتأخرة وهزمهم بعانخي جد تهراقا ومن العجب أن هؤلاء المرتزقة خانوا تهراقا حين إشتعلت معاركه الرهيبة في سهول فلسطين ضد الآشوريين التي وصفه فيها المؤرخ ديودورس بأنه أعظم مناور تكتيكي حربي في التاريخ وكانت خيانتهم هذه سبباً مباشراً لبداية النهاية لفقدان أسلافنا السيطرة النهائية حتي الآن علي شمال الوادي أرض أجدادهم التي أعمروها كما ذكرناه في بداية المقال.
كل هذا وذاك يفسر موجة الزعيق التاريخي التي تنتابهم بين الفينة والأخري علي نحو يثير الدهشة من جانب من لا يعرف منهم ومن السودانيين الحقائق التاريخية ولكن لابد لنا من إستدراك مهم نوضح به مفهوم لدينا نعمل به ألا وهو أننا لا نميل لما يعرف بالدعاية النازية التي أسسها جوزيف جوبلز وزير إعلام الزعيم النازي أدولف هتلر في الحرب العالمية الثانية 1939 – 1945م ووصفت بأنها دعاية لا عقلانية تهدف لإثارة المشاعر والعواطف لدي الأفراد بتغليب الصورة علي التبرير والحس الإندفاعي علي المنطق بل نميل الي تغليب الطابع العقلاني.
علي ذلك فقد كنا نري أن يكون الرد علي مثل هكذا إستهزاءات عجيبة بمعلومات موثوقة تسكت لسان المتفوِّه بالسخافات ولكن هذا لا يدرك فليس كل الناس سواء في الرأي فحتي نحن الذين نوصي بهذا في غمرات النقاش مع بعض مناقشيهم كنا نفقد أعصابنا وننجرف الي التلاطم بالتشاتم ولكن إرتأينا أن يكون تعليقنا علي هذا الموضوع من قبيل توضيح تاريخي تناولناه مجزءاً من قبل في هذا المنبر مرات عديدة منبهين الي أننا نحبذ أن تكون ردود السودانيين ضمن هذا الإطار العقلاني.
لماذا؟
لشيئين ؛ الأول : لنبرز تحضرنا الذي ورثناه منذ آلاف السنين فالحضارة ليست جلاميد صخر كالأهرامات بل ثقافة إجتماعية في المقام الأول تنعكس علي أسلوب الشخص.
الثاني : لأننا موعودين بجهد ينبغي أن يبذل لكشف الغطاء عن الحقائق المخفية عن تاريخنا لمن لا يعرف فبدلاً من الإنجراف خلف أساليب فجّة وتضييع الوقت في المهاترات ينبغي أن نجتهد في تقديم التاريخ الحقيقي لنا فوحدها الحقيقة تبقي. _________
عماد حرزاوي الخرطوم 17/3/2107م
03-21-2017, 04:08 PM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
السؤال الموجه للنخبة السودانية وادمان الفشل وهم في ارزل العمر لماذا نسيء لمصر ولا ننقد انفسنا بعد الاستقلال ورحيل اخر جندي بريطاني 1 يناير 1956 هل جاءت مصر وقعدت في راسنا ولى جرينا نحن وقعدنا تحت كرعينا ودخلنا جامعة الدول العربية الكئيبة وجلبنا باضاعتا البايرة من قوميين وشيوعيين من ناحية واخوان مسلمين من ناحية اخرى ولحدي هسة في معارضة غبية قاعدة في مصر وتبحث عن الديمقراطية للسودان وده جهل مريع جدا بحقائق التاريخ والجغرافيا وان مصر اخر دولة في العالم تريد السودان يكون ديمقراطي فدرالي اشتراكي لسبب بسيط اانتهازية الواعية وفاقد الشيء لا يعطيه ايضا فوقو قبل يجو التتار وتلقو نفسكم في وضع اسوا من الانتو فيه الان وافتحو عينكم على السياسة الدولية في العالم الان وشوفو السودان مفروض يكون وين الان ؟؟
03-21-2017, 04:21 PM
عباس محمد عبد العزيز
عباس محمد عبد العزيز
تاريخ التسجيل: 01-09-2017
مجموع المشاركات: 261
عشان كده تهريج الكيزان والشيوعيين في الشان المصري ...يخدم نظام الانقاذ وكهنوت وطغيان مصر ايضا ومع العلم ان الشيوعيين والكيزان "بضاعة مصرية" لا تعبر ابدا عن العمق الحضاري للسودان والكتابة علم والفهم اقسام كلام يا عوض دكام والزول ده جاب النجيضة وكل سوداني اصلي ذكي يقرررط علي كده وشكرا للمرور يا عباس علي ذلك فقد كنا نري أن يكون الرد علي مثل هكذا إستهزاءات عجيبة بمعلومات موثوقة تسكت لسان المتفوِّه بالسخافات ولكن هذا لا يدرك فليس كل الناس سواء في الرأي فحتي نحن الذين نوصي بهذا في غمرات النقاش مع بعض مناقشيهم كنا نفقد أعصابنا وننجرف الي التلاطم بالتشاتم ولكن إرتأينا أن يكون تعليقنا علي هذا الموضوع من قبيل توضيح تاريخي تناولناه مجزءاً من قبل في هذا المنبر مرات عديدة منبهين الي أننا نحبذ أن تكون ردود السودانيين ضمن هذا الإطار العقلاني. لماذا؟ لشيئين ؛ الأول : لنبرز تحضرنا الذي ورثناه منذ آلاف السنين فالحضارة ليست جلاميد صخر كالأهرامات بل ثقافة إجتماعية في المقام الأول تنعكس علي أسلوب الشخص. الثاني : لأننا موعودين بجهد ينبغي أن يبذل لكشف الغطاء عن الحقائق المخفية عن تاريخنا لمن لا يعرف فبدلاً من الإنجراف خلف أساليب فجّة وتضييع الوقت في المهاترات ينبغي أن نجتهد في تقديم التاريخ الحقيقي لنا فوحدها الحقيقة تبقي. _________ عماد حرزاوي الخرطوم 17/3/2107م l
03-22-2017, 07:28 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
سلام يا عادل، دكتور خالد عبد الله الأستاذ بجامعة الأمارات بقول ليك: السعد المنهالي مديرة القناة امرأة منفتحة وتحب التواصل مع القراء ممكن تراسلها بالميل. مجلس المجلة يتكون من أربعين أستاذ موزعين على العالم، نفس العدد من المجلة يصدر عادة بصور غلاف مختلفة، وبعض المواضيع المختلفة، العدد الذي تتحدث عنه اختار معظم الأستاذة الصورة موضوع البوست وليس كلهم ليس في الأمر أي مؤامرة
03-23-2017, 08:34 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
الاخ العزيز ابوبكر تحية طيبة وبعد جهك مقدر طيب نفترض ان القائمين على هذه المجلة "عرب" ويريدون من العرب ان يعرفو شئيا عن السودان المحشور معاهم في جامعة الدول العربية..وحل عقدة مصر ام الدنيا التي كشفتها الشيخة موزة بصورة صارخة لماذا لم يجعلو الغلاف العربي الفراعنة السودان الذين حكمو مصر ..مثلا تاني حاجة انا واعي تمام بما اكتاب الاختراق الاخواني القومي للارزقية العرب ضيع كل جهود السوادنيين الذين بنو الخليج بعدين الاربعين القالتهم ديل ,,هل فيهم سوداني واحد ..وبعدين ما عايز افضح المافيا والكوسة التي تقف ايضا خلف جائزة شيخ زايد المتعددة الاهداف طيب لو انت في الامارات جيب النسخة هنا بي الغلاف بتاعتا الاختراوا ال40 ديل وايضا فتش اذا كان الموضوع نفسه موجود في المجلة نفس العدد اذا انت نفسك لحدي هسة ما عارف التامر والممارسات الرخيصة التي تمارس في الخليج ضد السودان والسودانيين من الارزقية بتاعين مخلفات الفكر القومي والعربي والاخوان المسلمين تبقى مشكلتك كبيرة=توجد مؤامرة مهينة ومشينة ضد الحضارة السودانية .. ليه في mbc مصر ومافي mbc سودان مثلا..فقط على الاقل تعرف الخليجيين بالسودان وحضارته وثقافته وفنه ؟؟ الاربعين استاذ ديل هل فيهم سوداني.. والدكتور خالد عبدالله في جامعة الامارات..هل هواماراتي ؟ والاستاذة المسؤلة من المجلة هي اماراتية طيب اذا كانو اماراتيين حرصا مننا نحن السودانيين على الامارات احسن يقرو الكتاب ده كويس الاخوان المسلمين"التنظيم الدولي اخترق الخليج"المصريين" وذجو بي الامارات في حرب اليمن الخطيرة دون الرجوع لشعب الامارات والكتاب ده احسن يدرس في كل الجامعات الامارتية ...ذى محاضرات ثروت الخرباوي
بعد الرجوع الى مؤلفه عضو البورد خالد العبيد وما تنسى ايضا في قطر تم خطف مجلة الدوحة التي اسسها السودانيين ابراهيم الشوش وايضا الطيب صالح والحديث ذو شجون وشكرا جزيلا يا ابوبكر عباس عل همتك وحرصك على السودان
بعد الرجوع الى مؤلفه عضو البورد خالد العبيد وما تنسى ايضا في قطر تم خطف مجلة الدوحة التي اسسها السودانيين ابراهيم الشوش وايضا الطيب صالح والحديث ذو شجون وشكرا جزيلا يا ابوبكر عباس عل همتك وحرصك على المتابعة
03-23-2017, 12:37 PM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
أقصد انو المجلة بتصدر باربعين لغة، رئيس التحرير المحلي عندو هامش 20% مواضيع خاصة بعددو مختلفة من اللغات الأخرى وصورة الغلاف لو راسلتها بتوضح ليك أكثر ************* ما قلت حاجة جديدة ...لوانت قريت اي كلمة في البوست ده انا قلت مجلة ناشونال جوغرفيك تبتصدر باربعين لغة وكلها نشرت العدد ده بنفس الغلاف وارجع لي اللنك بتاعا في قوقل.. لماذا تم تغيير الغلاف ولماذا تم سحب الموضوع من النسخة العربية فقط من ناشونال جوغرافيك المستهدفة للانسان العربي ؟؟ وانا رسالتهم من اول ما ظهر العدد الفالصو بتاعم وزول رد لي مافي وانا اعرف تماما العاطلين عن المواهب في المؤسسات الخليجية البراقة على الفاضي ساكت وانت يا مواطن احسن تركز معانا شوية لانه انا عايز اقلل من العرب الجهلاء والذين لا يعرفون قدر السودان والسودانيين بسبب الدعاية الرخيصة المصرية وعايز احصر الجهل ده في المصريين فقط.. وعايزك المرة دي تشوف لي ياتو الدولة عربية تضع في منهجا للطلاب ...السودان كنموذج للدولة المتخلفة مقارنة بي اليابان عشان ترسخ في وعي جيل كامل عربي او خليجي..النظر بالدونية للسودان والسودانيين ومستعد شخصيا ادخل في مناظرة مع اي تربوي ساقط من المحيط الى الخليج في ان السودان دولة متقدمة دمرتها الاديولجيات المصرية المقيتة وان السودانيين هم بنو الخليج من 1934 السيد عبدالرحمن المهدي لحدي 1988 وان الانقاذ المدعومة من مصر دي هي التي اسقطت اسهم السودانيين ومكوناتها الشاذة =ربع دماغ= غير السودانية او من الفئات المتدنية اجتماعيا او وافدين لابقو سودانين بالطبع ولا بالتطبع ولا يمثلون لا السودان ولا الشعب السوداتي وان هذا المنتج ايضا امتداد للابتزال المستمر لمتلازمة مصر ام الدنيا ..والازرقية الذين غزو الخليج وانت واديهم كتاب خالد العبيد ده اذا كانو اماراتيين .. واذا ما عارفين منو البنا الخليج يتابعوني هنا اوريهم بالتفاصيل المملة والصور ايام شيخ زايد الطيبة ومكانة السودانيين انذاك قبل زمن الكوليرا والحديث ذو شجون
03-24-2017, 10:39 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
والان بالصو فقط ساضع مقاربة للابداع السوداني حتى خارج المؤسسات التعليمية وادلل عليها في الخليج حتى نعرف الساقط الذى ضوع هذا المنهج وقد اشاد الانجليز بذكاء السودانيين ==معادلة ابيل الير=
"http://www.up-00.com/"
03-24-2017, 10:42 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
وده مخطط مدينة العين والمهندس السوداني عمر يوسف وبعد ده يكتبو في المنهج ..السودان نموذج للمجتمع المتخلف ولسه قاعدين معاهم في جامعة الدول العربية الغبية التي تتحكم فيها مصر الاثكر غباءا
03-24-2017, 10:44 AM
adil amin
adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38128
طبعا بالنسبة للمصريين كان في انكار حقيقي لوجود حضارة سودانية من قبل النخبة المصرية الجاهلة وتجهيل العرب معها..حتى هيكل في الجزيرة انكر وجود حضارة سودانية في برنامج مع هيكل .. واثبتت ناشونال جغرافيك ان هناك فراعنة سود حكمو مصر ثم تلى ذلك التباهي بالاهرامات الكبير والمسخرة على اهرامات السودان الصغيرة وجبت ليكم نموذج لكوشيين معاصرين مصميين خمسة نجوم لنماذج صغيرة يبقى نسال هل لابو الهول علاقة بي خفرع كما يدعون ومصر حضارة لم تمجد الاسد ومن كسر انفه الافطس الافريقي فقط انظرو اليى نظرية النموذج تحت وحرك دماغك ابادماك = رمز الحضارة السودانية القديمة فمن هو ابو الهول ؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة