دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: صلاح جادات)
|
ده حق الزول في الحفاظ علي صحه مواطنيه بالنسبه لملايين السودانيين في مصر هتبعتلهم اكل مجفف .............................................. لناس دي ياعبيطه يابتسعبط،يبعت ياخد السودانيين من هنا ويرحمونا شويه ............................................. يحافظ عل مين الزول من أسوأ عشر حكام فى العالم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: صلاح جادات)
|
شوفتوا الخيبة حتى المصدية بتصيع على مصر مابقاش الا انت يامصدي .................................................... ياجماعه ..السودان متخيله أن الحاجات دي أدويه .. علشان كده حظروها .. مايعرفوش انها بتتاكل ...................................................... بالذمة كدة ينفع مش دي حاجه تخلي وزارات تقال أو حتى تستقيل فعلا من يهن يسهل على الناس هوانه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: صلاح جادات)
|
((المصرين قبل محاولة اغتيال مبارك كانو يحبون السودانين اكثر من المصرين نفسهم وبعدها انقلبوا بفعل الاعلام )) ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- من فين جبت المعلومة دى يا صلاح جادات..السودانيون طول عمرهم فى مصر موضوع سخرية واستهزاء و تهكم ....انت نسيت مذبحة مصطفى محمود فى عهد مبارك....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: Hassan Farah)
|
سلام الأخ جادات قرأت التعليقات بعضها مضحك ويغيظ في نفس الوقت ، يعني العالم كله شغال يحظر في منتجاتهم لم نسمع لهم لا حس ولا خبر ، لا على المستوى الرسمي او الشعبي الا بس معانا متعودين وعارفين في هذه الحالات السودان ممكن يخضع لضغوطهم ويتراجع ح تشوف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: أمير فرح)
|
يجب أن لا نتعاطي مع المصريين بالعاطفة والانفعال عند الرد عليهم في مثل هذا الموضوع الذي يدل على استخفاف المصري العادي بالسوداني الزول وحتى بالفرد العربي. ما زال المصريون يعيشون على وهم الماضي... ماضي الستينيات والسبعينيات بأن مصر هي أم الدنيا ومصر هي أم العرب ومصر هي كرش العرب ومصير العرب مرهون بمصير مصر. صحيح، في الأوقات المذكورة كان ألم المصري تشتكي منه كل الدول العربية... من المحيط إلى الخليج لاسيما عندما استدرجت مصر كل الشعوب العربية إلى مقولة أن حربها مع اسرائيل هي حرب هوية رمزها الرئيس جمال عبد الناصر. لم يشك الفرد العربي أبداً في نزاهة وصدق السياسة المصرية في ذلك الاتجاه... وربما كانت السياسة أيضاً صادقة وقتها. انغرست في مخيلة الفرد العربي وقتها أن الفرد المصري في طليعة الركب في كل شئ: علم وثقافة ومعرفة وكفاح ونضال وإنتاج صناعي وفكري وحربي، فانهمر المصريون إلى الدول العربية وخاصة البترولية وهم يحملون ذلك الشعار ووجدوا الترحاب في كل قطر عربي... لم لا وكل السياسات العربية لا تخرج عن الماعون المصري والشعوب العربية مهيأة لاستقبال ما يخرج من مصر ومن لسان مصر. تفاعل الدهماء المصريون بذلك ولكن تفاعلهم كان سلبياً: الاستخفاف بالعربي واستحماره وتقزيمه وعدم الاعتراف به ما لم يكن قابعاً تحت المظلة المصرية ومؤدياً لفروض الطاعة للمصرية. لقد تغيرت الموازين.... موازين القوى العسكرية والاقتصادية والعلمية والفكرية في البلدان العربية بتغير الزمن وتفاوتت الكتوف في هذه المجالات وتجاوزت الكثير من البلدان العربية ... تجاوزت مصر من حيث دخل الفرد ونسبة التعليم والنظرة المستقبلية. إلا أن المصريين لا يعترفون بتجاوز الزمن لهم وظلوا يعيشون على ماضٍٍ فاتهم فيه الكثير من القطارات ومازالوا يستخفون ويحتقرون ويستحمرون العرب. أما نظرتهم للسودانيين... فهي لن تتغير ما لم نثبت لهم أننا تغيرنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: إسماعيل ببو)
|
حسن فرح : - عشت في مصر اكثر 9 سنين - حصلت علي البكالريوس من مصر وكورسات ماجستير من مصر - عشت فيها قبل محاولة اغتيال مبارك وبعدها ورايت الفرق الكبير - قبل المحاولة السوداني معزز مكرم اكثر من المصري نفسه - هل تعلم انه في عز حالة الطواريء بمصر الجنسية الوحيدة الكانت بتتحرك ليلا بحرية هم السودانين - والمقولة الشهيرة خير شاهد ( الامن مستتب لا يوجد بالشوارع غير السودانين والكلاب الضالة ) - اذا وجودو امريكي او اروبي وسوداني بقبضو الاخر ويتركو السوداني - المصري اذا عاوز يسال من عنوان بفتش لسوداني من وسط المصرين ويسأله .. يثق في السوداني ولا يثق في مصري مثله - معظم الطلبة السودانين امورهم كانت ماشة بالدين وبسقف مفتوح ( ثقة عمياء ) - والدراسة كانت مجان تماما كما المصرين في كل المراحل من الابتدائية الي الجامعة - حتي المتاحف كنا بنخشها برسوم المصري - هل تعلم ان اتحادات الطلاب كانت بتعمل ندوات بمعارضين مصرين وتستمر قريب الصباح وفي عز الطواريء - هل تعلم ان اتحادات الطلاب كانت بتقفل الشوارع بصيوانات الندوات وصيوانات الانتخابات - وهناك الكثير لا يعلمه الا من عاش في مصر قبل المحاولة
Quote: من فين جبت المعلومة دى يا صلاح جادات..السودانيون طول عمرهم فى مصر موضوع سخرية واستهزاء و تهكم ....انت نسيت مذبحة مصطفى محمود فى عهد مبارك.... [QUOTE/]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: صلاح جادات)
|
صلاح جادات سلام السلوك الانسانى الحضارى نحو الضيف الاجنبى فى البلاد الراقية لا يرتبط بمواقف بلاده السياسية من البلد المضيف....هل يحدث مثل هذا فى بريطانيا او السويد او النورويج مثلا انت نفسك اعترفت بذالك واكدت ان معاملة المصريين للسودانيين ساءت بعد ان ساءت العلاقات بين البلدين هذه هى الحقيقة يا خوى وقد يؤكدها لك آلاف السودانيين وهاهم الآن يقتلون من قبل حراس الحدود وتنهب سياراتهم وتصادر فلوسهم عند نقاط تبديل العملة يحبسون فى السجون ويتعرضون للتشهير والسخرية والازدراء والتهكم فى الشوارع تلاحقهم يا عبيد يا بوابين حيثما حلوا.... هذا هو الوجه الحقيقى للفهلوة المصرية واى تصرف خداع آخر يبقى مجرد لعبة سياسية اذكر فى اول يوليو 1989 هبطت طائرتنا من الجزائر فى مطار القاهرة معى زوجتى الاوروبية وبنتى الصغرى... كنا فى طريقنا للوطن على ان نمضى عدة ايام فى مصر... عند باب الخروج سمحوا لزوجتى وبنتى بالخروج ومنعونى... بعد نصف ساعة من المغالطات والازدراء ومع اصرار زوجتى على الرجوع والا ستتصل بسفارتها سمحوا لى بالخروج كان فى استقبالنا خارج المطار زميلى بالجامعة الجزائرية بروف عبدالله محمد عثمان.... كان قد سبقنا فى المجئ للقاهرة فى طريقه للالتحاق بزوجته الاوسترالية وابنائه فى هجرة نهائية.... ربى يطراهم بالخير عبدالله اخبرنى بالانقلاب المبهم فى السودان وكانت الصحف المصرية تعج صفحاتها بالترحيب بالانقلابيين فى السودان شماتة فى الصادق المهدى التقينا بعدد من السودانيين ومنهم وقفنا على حقيقة انقلاب الكيزان... العجيبة ان ام الدنيا ومخابراتها قد انطلت عليهم الخدعة وبلعوها وواصلت صحفهم فى الشماتة الاخوة الذين التقيناهم نصحونى بأن اتريث فى السفر للسودان حتى تضطح الامور.... بالطبع واصلنا لقاءاتنا وكان حديثنا يدور حول احداث الوطن وموقف مصر العجيب.... مضت الايام وقررنا ان نقوم بزيارات لاسكندرية ثم بورسعيد على نلغى السفر للسودان نهائيا خصوصا وان بداية العام الدراسى على الابواب فبنتى عليها ان نلتحق بمدرستها وانا يجب ان اعود لعملى فى الجزائر تم حجز التذاكر لزوجتى وبنتى وفى يوم السفر ذهبنا للمطار وهناك حصل العجب....بنتى لا تملك جواز سفر ...فقط مسجلة فى جواز امها وفى جوازى ... منعوها من السفر رفقة امها!!! بعد صراع مرهق فى مكاتب المجمع واتصال بالسفارة اخيرا نجحت فى تسفير اسرتى بعد ان بلغ بى السخط والغضب مبلغا لا شك انه وجد طريقه للخروج فى جلساتنا مع الاصدقاء فى المقاهى ولا بد ان تكون قد التقطته اذن اجهزتهم ذات ليلة وبعد عودتى من المسرح متأخرا وجدت فى الرسيبشن استدعاء من جهاز أمن الدولة والموعد 12 ليلا ...استشرت الاخوان فنصحونى ان اذهب ...اخذت سيارة تاكسى وذهبت هناك سمعت العجب العجاب...ابتداء من ما كان يدور فى جلساتنا من نقاش حول موقف مصر الغريب والعجيب من انقلاب الكيزان الذى اتضحت صورته تماما الآن...وانتهاء بسؤالهم عن زيارتنا للفريق سعدالدين الشاذلى ضمن مجموعة من السودانيين فى بيته فى منفاه بالجزائر العاصمة بمناسبة عيد الاضحى المبارك قبل عام!!!! واجهتهم...يعنى كل هذه المعاكسات التى حصلت لى فى المطار عند دخولى وعند تسفير بنتى كانت بسبب زيارتنا للفريق الشاذلى فى العيد......ثم اردفت ارجو ان تبلغوا الرئيس حسنى مبارك ان انقلاب السودان انقلاب اخوانى.. اهل مكة ادرى بشعابها....وتركتهم مبهوتين...والله على ما اقول شهيد... يا صلاح يا خوى المصريين فى معظمهم ولا اقول كلهم مصلحجية...الم تسمع امثلتهم الشعبية: بوس الكلب من تمو تاخذ حاجتك منو إن كان لك عند الكلب حاجة قول له يا سيدي! الايد اللي ما تلويها بوسها إذا كان عندك حاجة عند الكلب قول له حاج كليب إللي بوخذ إمك هو عمك بوس الذقون ضحك ع اللحى ارقص للشر وغنيلو أرقص للقرد في دولته واتمسكن لما تتمكن إغزل ع الناعم واطلع سالم هل هذا يكفى يا صلاح ....و لئن شكرتم لأزيدنكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو تعليقات المصرين علي حظر السودان الخض (Re: aosman)
|
الاخ aosman سلام ببساطة المسؤولية تقع علينا نحن ...لدينا شعور بالدونية امام المصريين...هذا الشعور تتقاسمه الحكومة والشعب ...اكرر والشعب...كل الحكومات السودانية من اتحاديين وعسكر عبود وجعفر نميرى والكيزان واحزاب اليسار كلهم شاركوا فى ذلك ....حتى عثمانا الذى حملوه على الاكتاف وهو يهتف مصر والسودان هتة واهدة الى ان هبط على الارض واكتشف ان محفظته قد نشلت فصار يهتف:مصر و السودان ستين ألف هتة.... لكن بعد ايه
| |
|
|
|
|
|
|
| |