|
Re: سيدي الرئيس 10سنوات اخرى قادمات في الحكم و (Re: ود الباوقة)
|
يا ود الباوقة معقولة حرام عليك عشرة سنين ما نشبع شوف من الرئيس خليها الانجازات التي سوف يكمل بها المسيرة الانقاذية من رفاهية الشعب ورخاء رغد العيش والامن المستتب وثورة التعليم ومجانية التعليم تكفي يا ود الباوقة ناشد السيد الرئيس كا الحبيب بورقيبة العمر تكفي طالبنك طلب بدرى عليه خليه يزيد حسناته من جراء نهضته في البلاد ومع العباد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدي الرئيس 10سنوات اخرى قادمات في الحكم و (Re: محمد المسلمي)
|
Quote: المجاهد ودالباوقة سلام نحن في الاسلام عندنا الحاكم حده الموووت عديل يعني لاعشرة ولاخمسين متي مايكون قدره فهو حاكم الا تلك اللحظة ونسأل الله ان يطيل عمره والبيعة منعقدة له مادام حي يرزق |
شيخي المسلمي
اذن على بركة الله وفي كل خير
كنا دايرين نديها الجماعة على جرعات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدي الرئيس 10سنوات اخرى قادمات في الحكم و (Re: قاسم الامين عبود)
|
Quote: يا ود الباوقة معقولة حرام عليك عشرة سنين ما نشبع شوف من الرئيس خليها الانجازات التي سوف يكمل بها المسيرة الانقاذية من رفاهية الشعب ورخاء رغد العيش والامن المستتب وثورة التعليم ومجانية التعليم تكفي يا ود الباوقة ناشد السيد الرئيس كا الحبيب بورقيبة العمر تكفي طالبنك طلب بدرى عليه خليه يزيد حسناته من جراء نهضته في البلاد ومع العباد |
Quote: يا ود الباوقة معقولة حرام عليك عشرة سنين ما نشبع شوف من الرئيس خليها الانجازات التي سوف يكمل بها المسيرة الانقاذية من رفاهية الشعب ورخاء رغد العيش والامن المستتب وثورة التعليم ومجانية التعليم تكفي يا ود الباوقة ناشد السيد الرئيس كا الحبيب بورقيبة العمر تكفي طالبنك طلب بدرى عليه خليه يزيد حسناته من جراء نهضته في البلاد ومع العباد |
ود عمي قاسم عبود
شكرا على الدعم والمساندة
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدي الرئيس 10سنوات اخرى قادمات في الحكم و (Re: ود الباوقة)
|
Quote: راشد عبدالقادر : يا المحبوب عبد السلام ، الآن ينكرنى حتى وجهى July 13, 2016 (راشد عبدالقادر – فيسبوك) يا المحبوب عبد السلام الآن ينكرنى حتى وجهى راشد عبدالقادر ……………………… مدخل/ اظلنا زمان لتصل لما تريد عليك ان تقتل ما تريد ..…………… يتضح جليا ان المحبوب عبد السلام اصبح ((مغضوبا عليه)) من الجميع فالرجل عندما كتب دائرة الضوء وخيوط الظلام جعل الانظار تشخص الى (المؤامرة)) وشح الانفس والبصيرة عندما يطمسها بهرج السلطة والسلطان عندما يصبح مشروع الحركة الاسلامية الذى تجعل له السلطة سلما ينقلب لتصبح الحركة الاسلامية كلها هى السلم للسلطة ويصبح الحكم هو الهدف والغاية لذلك لا يستغرب ان يقول رجلهم يومها ((صوب لتقتل)) .. صوب لتقتل فقط لبعض انفار يمارسون تجارة التهريب التى ما وقفت يوما عبر حدود السودان ولكن عندما يتحول التهريب .. الدقيق والزيت والسكر الى جنوب السودان المنفصل حديثا تصبح جريمة لا تنتظر القضاء ولكن فقط ((رصاصة على الجبين)) فليس للروح قيمة وليس للانسان ثمن صوب لتقتل كانت فعلا ممارسا دون اعلان صوب لتقتل ظهرت هناك فى كجبار وافراد الشرطة فى اعلى التلة والمواطنون فى ادناها يهرولون من ازيز الرصاص ليسقط من سقط ولا محاكمات فلا صوت يعلو فوق صوت السلطة صوب لتقتل كانت هناك فى شوارع ((ديم العرب)) فى بورتسودان وتاتشرات الامن تطاردهم ((زقاق زقاق ... زنقة زنقة)) ويسقط شهداء يناير فلا صوت يعلو فوق صوت السلطة صوب لتقتل كانت هناك فى شوارع مدنى والخرطوم وشهداء سبتمبر يتساقطون كزغب الحمام .. عصافيرا لم يكتمل شدوها .. فلا مكان للعصافير فى دولة الموت المجانى والصقور والنسور ولا صوت يعلو فوق صوت السلطة صوب لتقتل يعلنها الرجل ولا ينظر خلفه ... فلا قيمة لحلايب ثمن نفس المقولة ((صوب لتقتل)) وحادثة اديس ابابا تفتح كل الابواب للضغط على السودان كل السودان والرجل يمضى من تركيا لتركيا فالامكانات موجودة والسلطة موجودة والموت للناس والتفتيت للوطن والرصاصة التى صوبت تجاه الرئيس المصرى ((صوب لتقتل)) ارتدت لتس |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدي الرئيس 10سنوات اخرى قادمات في الحكم و (Re: Saifaldin Fadlala)
|
Quote: ولان كل شئ لايشبه حقيقته يقف كل الحراك على ابواب (الرئيس) ينتظر ((السماح)).. من خلال المهر والتوقيع على مخرجات الحوار والحرية التى تأتى عبر (السماح والاذن)) تمضى بالمنع والرفض وكل شئ مؤجل ولا بأس ان يذهب صبية الجامعات الى المعتقلات وبنات يفع يبتن الليالى فى جدران جهاز الامن لا الصيام يعذر ولا كونهن بنات يعذر ولا كونهن صغيرات يعذر فعندما تنمحق الاخلاق تضيع الرؤى والقلوب… ولا مجال للمناداة بحريتهم وتعكير صفو الحوار الذى يبحث عن (الحرية)) ولا مجال للمناداة بحرية الصحافة وعدم مصادرتها فالوقت غير مناسب ابدا لتعكير صفو الحوار الذى يبحث عن (حرية الصحافة)) ولا مكان ابدا لانتقاد ممارسات الاجهزة الامنية فالوقت غير مناسب لتعكير مسير الحوار الذى يبحث عن ((تحجيم سلطة الاجهزة الامنية)) بل المجال نفسه غير مناسب لممارسة الحياة فى انتظار حوار ((يأذن بالحياة)) وسبعة وعشرين عاما من فشل الدولة السودانية يتغير الوزراء ومدراء الجهاز ومدراء المكاتب ويتغير كل شئ الا ((الرئيس)) … لينتظر الحوا ر ذات ((الرئيس)) لانجاز التغيير!!!!!!!!!! ولانك تريد الحرية عليك ان لا تسأل عن الحرية ولأنك تريد ان تضيق صلاحيات جهاز الامن عليك ان لا تسأل عن تمدد جهاز الامن ولانك تريد تحجيم صلاحيات الرئيس عليك ان تستجدى الرئيس وكل شئ يدور فى متاهة العبث ليصبح حسن مكى مهرجا … والافندى منبوذا والمحبوب مكروها والطيب زين العابدين مهرطقا وخالد التجانى جاهلا ومنبر اهل الرأى وثلة الشباب مطرودين خارجا ووووو ومن يرفضونهم هم نفس الذين كانوا يقفون على ضفتى النهر فى رقصة الكراهية المجنونة فى حرب التخوين والتخوين المضاد ليعودوا وقوفا على ضفة واحدة فى رقصة ((المحبة)) المجنونة . لا احد .. لا احد يريد ان يسمع صوت النقد … لا احد يريد ان ينظر الى حقيقة الواقع فليس الان الا ثمة محبة على ابواب البشير … وعلى مائدة صاحب عبارة shot to kill وعلى مائدة المترحمين على الترابى الذين قتلوه بالامس ويتكلمون باسمه الان وفى ذكرى الرابع من رمضان يريدونك ان تحدثهم عن كل شئ الا الرابع من رمضان فالرجل الذى كانت تهابه الانقاذ قد مات والمشروع الذى كانت تحمله الانقاذ قد مات والحركة الاسلامية نفسها اصبحت بعض رأسمالية وبعض امنجية وبعض فاسدين وبعض ((حالمين)) والرجال الذين ينتجون الافكار كلهم خارج الاسوار |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدي الرئيس 10سنوات اخرى قادمات في الحكم و (Re: Saifaldin Fadlala)
|
Quote: وكلهم متهمون بجريمة ((العقل المفكر)) فلا مجال للافكار وانما فقط للهرولة الى الامام اين؟؟ لا تسأل فقط هرول مع المهرولين وما تبقى من جثة الحركة الاسلامية تحتضن بعضها لترتمى على كرسى السلطة ولا تعجب فالمحبوب الذى كان دهرا طويلا يدافع عن افكار الترابى حين تنتاشه السيوف… هو نفسه المحبوب الذى يخضع لاكراهات العقل الخالص ويصوب نقده لافعال حزب الترابى بحثا عن رشد فالمثقف الكبير لا يمنعه انتماؤه ان ينتقد كيانه الذى ينتمى اليه والان هو تحت مرمى النيران.. نيران الذين ظلوا عمرهم ينتظرونه ينافح دون فكرتهم… كلهم يرميه عن قوس واحدة.. من كان معه لحظة الانكسار والان يطارد الحلم ببعث رفاة الاسلاميين.. ومن هرب منه بعد الانكسار بحثا عن وزارة ولائية أومقام سلطوى ورتبة امنية فاللحظة ليست لحظة المحبوب وانما لحظة الاستسلام والحاضر يتعلق بامنيات ساذجة لا بافكار ثاقبة والافكار لا تستسلم والمثقف اكبر من انتماء ولا بأس ان تبدلت اللغة او تبدل الاتجاه فكل شئ مزيف وكل شئ الان يثير الضحك ولا سخرية اكبر من ان يكونوا وقوفا على الباب يتكئون على عصا نخرتها دابة الارض وينتظرون ((الرئيس) |
| |
|
|
|
|
|
|
|