Quote: Aiman Awad
الخطاء يقع من جانب اسرته لانو المفروض فى السن دى واثار الشيخوخة الظاهرة عليه المفروض اسرته ما تسمح باللقاء ده والقائمين على هذا البرنامج ما عندهم ذرة اخلاق عشان يستغلوا شهرة الاسستاذ حمدى فى اجترار هذه العاطفة المجوغبة لمفارقة حزائنية سخيفة
أعجبني · رد · 19 ساعة
Nada Hassan Ahmed · أم درمان
للاسف يا ايمن لا يرى الناس دورا للاسرة
أعجبني · رد · 1 · 18 ساعة
....
حافظ الإمام محي الدين · كالغاري
والله لأمر مؤسف أن تتجاهل الحكومه السودانيه العنايه به وتهتم به حكومة أمريكا. قدم حمدي بدر الدين للسودان الكثير والآن علي السودان رد الجميل أقلاها معاش راتب وعنايه صحيه. لقد كنت متواجدا في واشنطن أيام حضور حمدي إليها وقد كان الرجل حريصا علي التواصل مع السودانيين خاصه المسئولين الحكومين رغم ما وجده من ظلم وإحاله للصالح العام فقد كان حريصا علي الحضور لمنزل السفير في الأعياد للتواصل الإجتماعي رغم ما كان يجده من إنتقاد من بعض المعارضين الذين يعتقدون أن ذلك يعتبر تطبيعا مع النظام ولكنه كان له رأي آخر( أن كل شي براه). أسال الله سبحانه وتعالى أن يشفيه وأن يسخر له أولاد الحلال والخيّرين لمساعدته بقدرما ما قدم للسودان.
أعجبني · رد · 1 · 18 ساعة
..
Mona Medani
مداخله سابقه لي في بوست كتبه عمر الفاروق بخصوص الاستاذ حمدي بدر الدين ، (فرسان في الميدان )
و (الميدان الذي أصبح خاويا من الفرسان ) ، حقيقه شىء محزن ، اول مره اعرف ان الاستاذ حمد بدرالدين( حباه الله بالصحه و العافيه ) احيل للصالح العام ، االاذاعه و التلفزيون في للسودان ما يتدهوروا كيف اذا بتفصل الكوادر المبدعه و تترك الكوادر المرتزقه و التي لا تمتلك ااي مقدرات ابداعيه غير التطبيل و الدهنسه امثال (احمد البلال الطيب ) ، الكيزان ديل ما عندهم ذرة و طنيه، و ايضا ما عندهم بعد نظر ، لان السحر ح ينغلب علي الساحر و كان الافضل التاسيس لدولة المواطنه بدلا من دولة الولاءات السياسيه ، و يا اعلامي السودان الظاهرين الان علي الساحه ، انظروا كيف اتتهي الحال بافضل اعلامي سوداني (حمدي بدر الدين ) ، و ده ح يكون مصير بعض منكم عند الكبر ،و لماذا لا تستعوا لعلاجه و تكريمه من ما يسمي دولة السودان، و لماذا لا تستخدموا حالته للضغط علي الحكومه لخلق اسسس لضمانات اجتماعيه للاعلاميين السودانين عند الكبر و الحوجه ، ده قد يفيد بعضا منكم ، و حتي لا يتم تهميشكم عندما يتم الاستغناء عن خدماتكم.
أعجبني · رد · 1 · 15 ساعة
Mona Medani
و حقيقه حسين خوجلي لو كان يهمه شان الاستاذ حمدي بدر الدين لكان قام بمبادرة تكريمه وعلاجه و وعمل علي انشاء صندوق اجتماعي لدعمه و دعم المبدعين عند الكبر، شي موثر جدا ،لكن يبدوا ان الكيزان ديل جلدهم تخيين و كل همهم الخم و الدفاع عن نظامهم ، وحوش مجرده من الانسانيه شوف بالله ذي مداخلة عديم الاحساس خالد المبارك، ديل قوم لا يخافون الله what goes around comes around ولو دامت لغيركم لما االت لكم
أعجبني · رد · 1 · 15 ساعة
....
Adam Mohajer · University Of Khartoum
السودان في عهد الكيزان اصبح عجيب والله توجد الملايين من الحالات التي تدمي القلوب وحمدي بدر الدين يعتبر في نعمة كبيرة. انا راْيت بعيني رجال بكو بدموعهم في المستشفيات لان فلذات اكبادهم يحتضرون وليس لديهم ثمن الدواء. قبل خمسة شهور صديقي لديه طفلة محتاجة لاكسجين وداها لاكثر من مستشفي من حكومي لخاص ولكنه لم يجد بها اكسجين وبعد تعب لقى مستشفى خاص ببحري وطلبو منه تسعة مليون قال ليهم ما في مشكلة لكن في بنك فاتح الان انتو ادوها الاكسجين ادارة المستشفى حلفت يمين لو ما دفعوا الفلوس نقدا ما يدوها اكسجين اها صاحبي بقى يجري يمين وشمال ويتصل على المعارف والاصدقاء لتدبير المبلغ لمن جمع التسعة مليون وماشي يدفعها طفلته فارقت الحياة والماْسي كتيرة. عموما اذا كان حمدي لديه ابناء فعليهم ان يحفظو كرامة والدهم والا يتركوه هكذا.
أعجبني · رد · 3 ساعة
Mona Medani
Adam Mohajer لا حوله و لاقوة بالله اكسجين في المستشفي العام مافي، و الله شي مخزن ، و المستشفيات الخاصه دي كلها ما حقت الكيزاو و هم يكيلون الذهب و يبنون القصور، والله الواحد مرات بستغرب من اشخاص يرون الظلم و المعاناه الاتسببوا فيه و لا يتاثرون ولا يتغيرون ، ما ح اقول من اين اتي هولاء ، رغم انه تسال يستنكر انتماءه لابناء السودان الذين عرفوا سابقا بالطيبه و السماحه و الكرم، ما ح اتسال لانهم سودانيين ، لكن بتسال عن تركيبة الكيزان والمنفعنجيه النفسيه ، هل هم اشخاص سليمين نفسيا؟ لان الانسان السليم نفسيا يشعر بمعاناة الاخرين وده حاجه معدومه عند الكيزان والمنفعنجيه، ابسط مثال رد خالد المبارك اعلاه، ربما كانوا اشخاص سليمين نفسيا و تغيير هذا في مرحله ما ؟ وفي هذه الحاله ماهي الاسباب وراء هذا التغيير، ؟ انا غايتو عندي نظرتين الاولي انه ايمان الكيزان انهم صفوه كما اقنعهم الترابي جعلتهم لا يمارسون النقد الذاتي ومحاسبة النفس، ودي حاجه خطيره لانه الواحد لو ماشي في سكه خطا ما بي راجع منها. و النظريه التانيه انه عندما يرتكب الانسان حاجه لا اخلاقيه في المره الاولي ويكسر حاحز الدخول في الا اخلاق ، مثلا يختلس او يرتشي او يقتل ، قد يدخل في خط عدم الاكتراث و التمادي في الاعمال الغير اخلاقيه (خاصه اذا كان بنطلق من ايدلوجيه انه نن الصفوه و البعمل فيه ده كله لتمكيين الصفوه في الحكم)، و في محور دفاعه عن نفسه و عدم نقده للذات يبرر لكل ما يراه من الاعوجاج و لا يتفاعل انسانيا مع المعاناه، هامش: الدين ، و التربيه و الاعراف و التقاليد هم المرتكزات الاساسيه لتكوين الاخلاق عند الفرد، و انظر هولاء هم دعاة الدين الاسلامي او هكذا يعرفون انفسهم .
أعجبني · رد · ساعة واحدة