داعية يشهر سلاحا ناريا اثناء ندوة بالنيل الابيض- ديجانقو ده تبع منو؟

Quote: السودانية دونت شرطة مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض ، عدداً من البلاغات تتعلق بالإخلال بالسلامة العامة والإزعاج العام في مواجهة الداعية مزمل فقيري. وكان فقيري قد أقام حلقة دعوية في قرية الدمبو بولاية النيل الأبيض، هاجم من خلالها شيوخ الطرق الصوفية، وقام بإبراز سلاح ناري هدد به بعض شباب القرية والشيوخ المنتمين للصوفية. وقال مصدر شرطي إن عدداً من الشباب قاموا باحتجاز فقيري داخل مقر الندوة وسارعوا بفتح بلاغ في مواجهته ليتم القبض عليه، مبيناً أن النيابة أطلقت سراحه لاحقاً بالضمانة العادية بعد اكتمال التحريات معه.

Quote: مزمل فقيري شاب فى العقد الثالث من عمره كيف وصل لمرتبة داعية؟

Quote: بالله نورنا يا شيخ مجمر مرتبة الداعية دي بصلوها في عمر كم؟

Quote: مسدس مرخص ترخيص سليم

(عدل بواسطة محمد المرتضى حامد on 07-11-2017, 08:00 AM)

Quote: مزمل ده من تلاميذ واحد شرامي إسمه محمد مصطفى عبدالقادر لامن إختلف معاهو إستخدم ضده سلاح البذاءة والنبذ زي الما بعرفه فما بالك بالصوفية المسالمين

Quote: (-) سلامات اخي الفاضل اي مواطن عندوا حق يرخص مسددس للحماية الشخصية ووقت الحوجة (-) الداعية دا زعلوا الصوفية كيف يجي يعمل محاضرة هنا وتلموا وفرتكوا المحاضرة واتهجموا عليهم لذا خرج السلام بقصد التهديد ودفاع عن النفس (-) مسدس مرخص ترخيص سليم وهو طبعا صاحب منهج سلفي وليس انصار سنة وله خلاف مع انصار السنة

Quote: استاذي العزيزي مجمر .. لك التحية ولضيوفكم الكرام .. لو خيروك بسلاح في ندوة ولا سلاح في جامع ايهما تختار ؟ هههههههههههههههه شمطاء الانقاذ وشيطانها اسحاق فضل الله يحمل سلاح ومستعد لاشهاره تحت اي لحظة !

Quote: هذا السلاح عبارة عن اداة تهديد

Quote: الخنجر زعم بأن مشايخ صوفية ينزلون الأمطار بحسب طلب الناس 07-13-2017 03:47 PM أكد الشيخ مزمل فقيرى بأن ما تم تناوله وتناقلته وسائل التواصل الاجتماعى من أخبار بأن السلفيين ينتهجون التكفير وإشهار السلاح أمام مخالفيهم يعتبر أمراً عارياً من الصحة وإشاعات تهدف إلى تشويه صورة السلفية. وقال فقيري أنه دُعي إلى إجراء مناقشة علمية مع أحد دعاة التصوف وهو الدكتور صلاح الخنجر الذي زعم بأن مشايخ صوفية ينزلون الأمطار بحسب طلب الناس ، موضحاً أن ذلك مناقض لأصل التوحيد ومستفز لمشاعر المؤمنين لذا سارعت ومن معي إلى مناظرة هذا القائل ، في قرية الدمبو بمحلية القطينة . وأضاف أنه فوجئ بتخلف الشيخ الخنجرعن الموعد الذي حُدِد لهم رغم مطالبته بأن يُحشر الناس ضحىً للمناظرة ، حسب زعم حيرانه ، كما ألقى الصوفي محاضرة هناك أضاف فيها أنه يملك سبعين دليلاً على زعمه بأن الشيوخ ينزلون المطر . وذكر أنه حضر الجمعة هناك واستمع لمحاضرة صوفي آخر ثم التمس تهدئة الأوضاع للتمكن من الرد عليهما علمياً ، وفي طريقه إلى صلاة المغرب هجم عليه أربعة أشخاص معهم عكاكيز وساطور وحديدة فلم يجد ما يدفعهم به سوى إشهار سلاحه الشخصي لإيقاف تعديهم ، وقال أن الله وفقه لحقن دمه ودمائهم ،مشيراً إلى أن المنهج السلفي يُعنى بالدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة وجدال الخصوم بالعلم والحكمة ، وليس من شأن الداعية مصارعة المجتمع باليد أو السلاح،كما انه ليس من منهج السلفي تكفير المجتمعات بالعموم أو تكفير الجماعات بإطلاق ، وإنما التكفير حكم شرعي لا يثبت إلا بتوفر شروطه وانتفاء موانعه المعلومة لدى أهل العلم. الصيحة تعليقات 145 | إهداء 0 | زيارات 56843

Quote: العنف اللفظي مقدمة طبيعية للعنف الجسدي، خاصة في ظل غياب السلطات التي تضبط منابر الحوار.