خبير أميركي: مخرجات الحوار تُسهم في رفع العقوبات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 09:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-09-2016, 01:07 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خبير أميركي: مخرجات الحوار تُسهم في رفع العقوبات

    12:07 PM Feb, 09 2016

    سودانيز اون لاين
    Frankly-ارض الله ومعمورته
    مكتبتى
    رابط مختصر

    Quote: خبير أميركي: مخرجات الحوار تُسهم في رفع العقوبات

    الاثنين, 08 فبراير 2016 20:15 التحديث الأخير ( الثلاثاء, 09 فبراير 2016 13:29 )

    ليمان وقف على أعمال لجنتي الحريات والهوية

    قال الخبير في المعهد الأميركي للسلام، بريستون ليمان، إنه يعتقد أن مخرجات الحوار سيكون لها أثر قوي في جهود رفع العقوبات الأميركية عن السودان. وأعرب عن أمله في أن تفضي مخرجات الحوار إلى تحقيق مبادئ الديمقراطية والسلام بالسودان.
    وامتدح ليمان، في تصريحات صحفية بالمركز الإعلامي للحوار، عقب زيارته للجان الحوار ولقائه بالأمانة العامة ووقوفه على أعمال لجنتي الحريات والهوية، يوم الإثنين، امتدح جهود أعضاء الحوار ودورهم في تحقيق وصياغة الوفاق الوطني بين أهل السودان.

    وأشار إلى الدور المهم الذي يمكن أن يلعبه المشاركون في الحوار الوطني بعد انقضاء أجل الحوار في التبشير بمخرجات الحوار الوطني.

    وعن دوره في المساعدة في تحقيق السلام في السودان، قال ليمان إنه يمكنه أن يقوم بالتنسيق بين الجانبيْن الأميركي والسوداني في هذا الخصوص، بجانب إمكانية قيامه بتوفير عملية التدريب الأكاديمي للأفراد أو الجماعات في مجال الحوار.

    وأعرب عن تقديره لما يقوم به المتحاورون من جهد في قضايا معقدة، وخاصة أنهم يمثلون جهات محتلفة وأحزاباً وحركات وشخصيات قومية، مؤكداً أن ما يتوصل إليه المؤتمرون في القاعات من اتفاق على جملة نقاط يشكل له انطباعاً ومؤشراً جيداً.



    شبكة الشروق
                  

10-22-2016, 12:42 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبير أميركي: مخرجات الحوار تُسهم في رفع ال (Re: Frankly)

    خطوات التطبيع مستمرة على خط السودان والغرب

    بات السودان على بعد خطوات من تطبيع علاقاته مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بعد التغيير الكبير في مواقف تلك الدول تجاهه، في ظلّ ظهور المشاكل الجديدة المتصلة بعملية الاتجار بالبشر التي تهدد أوروبا، والمتعلقة بملف الإرهاب الدولي، الذي يمثل السودان مرتكزاً في محاربتهما ومفتاحاً، لناحية توقيف نزيف الهجرة نحو الغرب، فضلاً عن أن للسودان دوراً في استقرار دولتي ليبيا وجنوب السودان.
    مع العلم أنه في ملف الهجرة، أجرت منظمات دولية متخصصة دراسات، ينتظر إعلان نتائجها لاحقاً، تتصل بتقييم عمليات الهجرة نحو أوروبا ومتطلبات توطين طالبي الهجرة ببلدانهم وبمناطق العبور، وذلك عبر تنفيذ خطة استراتيجية رُصد لها أكثر من 60 مليار يورو، بغية تحقيق التنمية وايجاد فرص عمل وبيئة جاذبة تحدّ من الهجرة إلى أوروبا. وقد اختير السودان ضمن ثلاث دول لتنفيذ الخطة الاستراتيجية، باعتباره من أهم دول عبور طالبي الهجرة إلى أوروبا، التي ازدادت حدتها بعد الأحداث الدامية التي وقعت في ليبيا.
    وبدأ السودان بالفعل في تطبيق إجراءات لتأدية دور مهم في ما يتصل بمكافحة الاتجار بالبشر، فنشر كتيبة من قوات الدعم السريع “الجنجويد” لضبط الحدود مع ليبيا، ومكافحة تهريب البشر. ومضى في توقيع اتفاقيات مع دول أوروبية في ذاك الاتجاه، فضلاً عن تلقّي دورات تدريبية للمتخصصين في هذا المجال.
    في هذا السياق، أفاد مصدر في الاتحاد الأوروبي لـ”العربي الجديد”، أن “خطة غربية باتت جاهزة تقضي بمنح مساعدات مالية للسودان، لتحقيق التنمية وإيجاد بيئة جاذبة للاجئين، عبر توفير حياة كريمة لهم وفرص عمل وتحسين نوعية الخدمات. والخرطوم وافقت على الخطة”.
    لكن مصادر سودانية أكدت أن “استفادة السودان من الأموال الغربية وتحسين الوضع الاقتصادي، مرتبط بجملة من الشروط، كما أبدى التزاماً بتنفيذها، بينها إيقاف الحرب في منطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان ودارفور، والوصول لتسوية سياسية شاملة لإنهاء حالة الاستقطاب السياسي الحاد في البلاد، بغية تهيئة المناخ المناسب لتنفيذ الخطة القائمة على التنمية”.
    وأشارت إلى أن “الملف مرتبط بجملة من التنازلات من الحكومة السودانية في ملف حقوق الإنسان والحريات”، لافتة إلى أن “الخرطوم قامت بخطوات عدة في ذلك، واعدة بتعديل القوانين لتتماشى مع القوانين الدولية، خصوصاً بما يتصل بقضايا حقوق الإنسان”. وذكرت أن “الرئيس السوداني عمر البشير أقرّها في خطاب ألقاه في افتتاح جلسة البرلمان السوداني الشهر الماضي”.
    ورأى مراقبون أن الخرطوم تحاول تحقيق مكاسب من خلال الدور الذي ينتظرها، لاسيما أنها أصبحت تشعر بوجودها في موقع “القوي”، باعتبارها اللاعب الأساسي في قضية وقف نزيف الهجرة نحو أوروبا، التي باتت تثير قلق الدول الغربية، وساهمت بشكل أساسي في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. بالتالي ينظر السودان إلى الملف كورقة قوية لتخفيف الضغوط الغربية عليه والحدّ من إجباره في تقديم تنازلات أكبر خلال التسوية الداخلية.
    واعتبر المراقبون أن الخرطوم نجحت في إمساك جملة من الأوراق في يدها، لتحقيق مكاسب لها، من بينها ورقة جنوب السودان، وذلك بإظهار موقف المحايد. كما أمسكت في الوقت عينه زمام الأمور بتحريك المعارضة المسلحة الجنوبية، وفقاً لمصالحها سلباً وإيجاباً، مشيرة إلى أنها “ستعمل بقوة نحو توجيه الضغط الدولي والإقليمي تجاه المعارضة المسلحة والسلمية للدخول في الحوار والوصول لتسوية سياسية، من دون المساس بمكتسبات الحزب الحاكم في السودان”.
    في المقابل، رأى مراقبون آخرون أن التقارب الأوروبي الأميركي، من شأنه أن يُواجَه بردة فعل قوية من المعارضة المسلحة والسلمية، بالتفكير في تفجير الأوضاع داخل الخرطوم نفسها، للفت الأنظار نحوها وتعديل ميزان القوى، خصوصاً أن الخطوة من شأنها أن تقلّل فرصها في تحقيق مكاسب.
    ووفقاً لمصادر متابعة فإن ترتيبات تُجرى حالياً لعقد لقاء مشترك يجمع الحكومة وقوى نداء السودان، التي تضمّ المعارضة المسلحة والسلمية، بوساطة الآلية الأفريقية برئاسة، ثامبو أمبيكي، بنهاية الشهر الحالي للمضي قدماً في تنفيذ خريطة الطريق. كما تُجرى مفاوضات ثنائية بين الحكومة والحركة الشعبية قطاع الشمال والحركات المسلحة الدارفورية، للاتفاق على وقف الأعمال العدائية في منطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان. وأكدت المصادر أن “القوى الدولية تضع سقفاً لإلحاق الجميع بالحوار والوصول لتسوية سياسية شاملة مطلع ديسمبر/كانون الأول المقبل لبدء تنفيذ الخطة الاستراتيجية الخاصة بالهجرة مطلع يناير/كانون الثاني المقبل”.
    وعملياً بدأت القوى الغربية تنفيذ ضغوط قوية على المعارضة المسلحة للمشاركة في الحوار الوطني، وهو ما تنظر إليه المعارضة بكثير من الاهتمام، جرّاء تأثرها فعلياً بالتعقيدات التي طاولت المنطقة، وأربكت عملية التحالفات الدولية، خصوصاً في ليبيا وجنوب السودان، فضلاً عن التقارب السوداني التشادي، والسوداني الأوغندي.
    في هذا السياق، شدّد مقرّبون من الرئيس السوداني عمر البشير على أن الرجل بات مستعداً هذه المرة للمضي قدماً نحو الحوار، لإخراج البلاد من أزمتها، والاستفادة من الميزات الغربية، وإخراج البلاد من دائرة الحصار والعقوبات الاقتصادية الدولية. ذلك لأن البشير بدا مصمماً على عدم الترشح لولاية جديدة مع نهاية الحالية في عام 2020، لأسباب صحية وبسبب الإنهاك.
    وأكدت مصادر أن الرجل وجد التزاماً دولياً وإقليمياً بإزالة شبح الملاحقة الجنائية عنه، عبر إسقاط التهم والملاحقة الجنائية بتفعيل البند 16 من ميثاق الأمم المتحدة، القاضي بتجميد قرار الجنائية. وذكرت أن إعادة الجنائية ملف الرئيس البشير لمجلس الأمن أخيراً، كانت خطوة تهدف لتطمين الرجل، حتى أنه زار دولاً مصادقة على الجنائية كأوغندا وجنوب أفريقيا.
    في هذا السياق، قال المحلل السياسي الطيب عابدين، لـ”العربي الجديد”، إن “أية مساعدات غربية أو قرارات أميركية في ما يتصل بالتطبيع أو رفع العقوبات وإنهاء العزلة الدولية للسودان، مرتبطة بتحقيق السلام فيه، وتحقيق تسوية سياسية حقيقية”.
    وأوضح أن “برنامج التنمية الذي تعتزم أوروبا تنفيذه في السودان، لن يكتمل ما لم تنته الحرب في دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، باعتبارها مناطق جاذبة لتحقيق التنمية، بالنظر لمواردها وثرواتها. ويمكن أن تمثل انطلاقة لأي عمل استثماري أو تنموي”.
    وأضاف أن “أي خطوة في هذا الاتجاه مرتبطة بإجراء حوار وطني حقيقي، يشارك فيه الجميع من دون استثناء، لاسيما المعارضة المسلحة. فعملية الحوار لم ولن تكتمل سوى في حال قدمت الحكومة تنازلات وضمنت القوى الدولية تنفيذ مقررات الحوار، لأن المعارضة لا تثق بالحكومة”.
    وكان السودان قد أنهى، أخيراً، مؤتمر الحوار الوطني بمشاركة نحو 99 حزباً، أغلبها أحزاب حليفة مع الحكومة، وأخرى معارضة، لا وزن سياسياً لها، باستثناء المؤتمر الشعبي، الذي فقد بريقه أخيراً بوفاة زعيمه، حسن الترابي، في فبراير/شباط الماضي، بينما قاطعت الحركات المسلحة الدارفورية، والحركة الشعبية قطاع الشمال وحزب الأمة القومي بقيادة الصادق المهدي والحزب الشيوعي بزعامة مختار الخطيب، الحوار.
    واتفقت القوى المشاركة على مجموعة من التوصيات، فضلاً عن الوثيقة الوطنية، التي عدّتها أساساً لإقرار الدستور الدائم، بينما رفضت القوى المعارضة ذلك، مطالبة بحوار جدي، يقوم على هيكلة عملية الحوار واختيار رئيس محايد لها، فضلاً عن تهيئة المناخ عبر إطلاق الحريات وإعلان العفو العام عن المحكومين من قيادات الحركات المسلحة غيابياً بالإعدام، فضلاً عن إطلاق سراح المعتقلين السياسيين.

    العربي الجديد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de