|
|
|
 Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و andquot (Re: المعز ادريس)
|
بعد مطاردة مثيرة مع الشرطة .. موقع (النيلين) يكشف عن بداية محاكمة مذيعة شهيرة ضبط في سيارتها مخدرات وأفلام إباحية
كشفت مصادر موثوقة لموقع (النيلين) أن (الأحد) (28/8/2016) ستبدأ إحدى محاكم جنايات بحري شمال العاصمة السودانية الخرطوم، أولى جلسات محاكمة مذيعة شهيرة بإحدى القنوات المحلية بتهمة حيازتها على مخدارت ضبطت بسيارتها، بحي الصافية ببحري، بجانب مواد مخلة بالآداب العامة وجدت بهاتفها السيار.
وكانت شرطة مكافحة المخدارت قد أشتبهت في سيارة المذيعة، وأمرتها بالتوقف بيد أنها رفضت الإنصياع لأوامر الشرطة، وضاعفت سرعة السيارة، بنية الهرب، لكن دورية الشرطة دخلت معها في مطاردة مثيرة، قادة المذيعة لدهس نظامي وألحقت به الأذى الجسيم، الأمر الذي دفع الشرطة لتعطيل إطارات سيارتها بالنار، ومن ثم أجبرتها على التوقف، وبتفتيشها عثر على كمية من المخدرات (حشيش)، بجانب صوراً وأفلام إباحية بهاتفها.
النيلين – محمد زليقي
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: مني عمسيب)
|
لمحت ومررت بعنوان البوست يا معز أكثر من مرة ولم أتوقف عنده، فقد ظننت لغفلتي أن الموضوع يتعلق بالشِعر وفي ذاكرتي قصيدة نزار قباني الشهيرة: (خبز وحشيش وقمر).
وعندما دفعني فضولي بعد مداخلة (بِت عمسيب قبل الأخيرة) للاطلاع على محتوى البوست، فوجئت بكم البشاعات التي يحتويها المقال، وانتابني إحساس بأن في الأمر فبركة وانتحال.. لذا وقبل أن اكتب تعليقي على موضوعك الذي ذكرت فيه أنك: | Quote: قرأت مقال لداليا الياس |
وددتُ إزعاجكم برجاء أن تتأكد لنا من شيئين:
- هل أنت متيقن يا معز أن كاتبة المقال هي الأستاذة الصحفية (داليا الياس)؟
- وإن كانت الإجابة بنعم: فمتى نُشر هذا المقال؟ وما اسم الصحيفة الورقية التي نُشر فيها المقال العجيب؟
ولحين وصول إجاباتكم على أسئلتي المزعجة..
لكم التحية أخي معز ولضيوفكم الأعزاء
...
..
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
مرحبا أخي الصادق
المقال نزل أمس في موقع النيلين
اليوم و في نفس الموقع وجدت التوضيح التالي من داليا الياس:
داليا الياس: أعدكم أن أكرر كلمة (بعض) فى كل سطر جديد حول المثليين والإحتيال والحقد والسحاقيات
داليا الياس
+ A
- A
شارك الموضوع :
FacebookWhatsAppTwitterGoogle+Share
أزمة خجل وموضوعية…
تحياتى وإحترامى للجميع…..لاسيما أولئك النبلاء المتشبثين بأنسانيتهم ….وأصدقائى الأعزاء الذين إصطفيت صداقتهم لأنى علمت معدنهم الأصيل حقا” ولامجال للتشكيك فى تقديرى لهم.
المقال المتداول تحت عنوان (داليا الياس : البنات عاهرات ومدمنات خمر )!…. تم تعديل عنوانه ليصبح مثيرا”وهو مالا يمكن أن يصدر منى…كما حذف بعض التبعيض للإيحاء بالتعميم ولا علم لى بمن سعى لذلك وعمل على ترويجه لوضعى فى موقف الإتهام ولكنى تعودت مؤخرا” على هكذا أمور يبدو انها تصدر بأنتظام مع سبق الإصرار من جهة ما.
عموما”….أنا مقتنعة بكل ما كتبته وحمل عنوان (أزمة خجل)… ولم أكتبه إعتباطا”….فبعد ان روت لى البطلة قصتها التى لم تكتمل بعد ،إستوثقت من الجهات المعنية.. ودونكم أضابير النظام العام وأمن المجتمع وحتى المشاهدات بالعين والملاحظات فى الشارع العام…. وهى كما تعلمون قضية قديمة تم تداولها مرارا” وخصص لها ذات مرة مسلسل كامل إسمه (الشيمة) لو تذكرون.
الوضع خطير….يستوجب الإنتباه… وثقتنا المطلقة بأبنائنا ومحبتنا لهم لا تمنع التحوط والمراقبة.
كانت محاولة للنظر لنصف الكوب الفارغ….وأعتقد أن أصحاب الوعى والحياد قادرون على فهم ما ذهبت اليه دون تعصب وإنفعال وإنصراف عن لب الموضوع الى المهاترات والاتهامات وحديث العاطفة والخذلان والصدمة.
انا من المجتمع السودانى…ولدى اخوات وبنات… وغير معصومات… ولكنى فتحت عيونى على هذا الواقع وسأجتهد فى محاربته.
سبق وأوردت نص المقال كما كتبته هنا على صفحتى…. ولا أنفى عن نفسى سوى تهمة التعميم….وليس لدى ما أقوله بعد هذا التوضيح…. ولن أنجر لمنعطف التراشق والجدال البيزنطى….كان هذا رأيى فى مجريات الشارع السودانى….. وسأظل أكتب عن كل قبيح ومستنكر يحول بيننا والحياة الكريمة ويهدد مستقبل أبناءنا….فقط أعدكم أن أكرر كلمة (بعض) فى كل سطر جديد حول المثليين والإحتيال والحقد والسحاقيات والغلاء والغش وإنعدام الأخلاق…..هى لعمرى أزمات….(أزمة ضمير) و (أزمة موضوعية) و (أزمة تقوى) و (أزمة تراحم)….و…و…..وكل منكن لها حرية إعتناق مايراه إذا لم يرغب فى التحرى ومواجهة نفسه بالحقائق مهما كانت مرارتها…
سأظل أكتب ما أستشعره بصدق وإن كره المتنطعون..
وأعلموا أن ردود الأفعال المتطرفة تصدر فقط ممن (هبشهم الصوط)…..
وليتنا ننصرف للتمعن والتفاكر والسعى لإيجاد حلول بدلا” عن الإنصراف للإساءة والتجريح والمكابرة الجوفاء ودفن الرؤوس فى الرمال….
كونوا جميعا” بخير
بقلم
داليا الياس
http://www.alnilin.com/12806281.htmhttp://www.alnilin.com/12806281.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: Munir)
|
البنات ما جنن يا منير .. نصيحات ، ووقحات و (عيونن بيضاء) كما كتبت صاحبة المقال..
والمسألة في نظري أن "السوق" كاسد .. وأن الجميع في حاجة للآكشن..
خصوصاً وأن قصص العُري والإثارة صارت جزءاً لا يتجزأ من استراتيجيات التسويق التي تمارسها بعض الصحف لزيادة مبيعاتها
بالإضافة إلى أنها نوع من سياسة الإلهاء التي توظفها في بعض الأحيان
الأجهزة الأمنية ووتستفيد منها الأنظمة الديكتاتورية
لصرف الأنظار وتشتيت اهتمامات الناس بعيداً عن قضاياهم الفعلية.
...
..
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
فانظر وتأمل يا منير أسلوب دفاع الكاتبة عن نفسها برغم أن معظم التعليقات التي تسنى لي الاطلاع عليها في المواقع الإلكترونية المختلفة كانت مدحاً لمقالها ولم تتناولها بالذم أو القدح
وهو ما يؤكد أن الكاتبة نفسها غير مقتنعة بالحبكة الدرامية المسلوقة والنيئة التي حشت بها مقالها الكريه: | Quote: فبعد ان روت لى البطلة قصتها التى لم تكتمل بعد ،إستوثقت من الجهات المعنية.. ودونكم أضابير النظام العام وأمن المجتمع وحتى المشاهدات بالعين والملاحظات فى الشارع العام…. وهى كما تعلمون قضية قديمة تم تداولها مرارا” وخصص لها ذات مرة مسلسل كامل إسمه (الشيمة) لو تذكرون. الوضع خطير….يستوجب الإنتباه… وثقتنا المطلقة بأبنائنا ومحبتنا لهم لا تمنع التحوط والمراقبة |
وأنا بالجد ممتن لكم أستاذ معز، أولاً لاهتمامكم بالرد على أسئلتي، وثانياً لتجشمكم عناء البحث وإرشادي إلى موقع (النيلين) حيث أفرغت الصحفية (داليا الياس) مقالها الذي اقتبست منه فقرتها في الأعلى وهي تدافع عن فضيحتها التي أسمتها (مقال).
...
..
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
من الأقوال الأثيرة التي تطربني يا معـز
حِكمة للصحفي اليساري المصري (جلال عامر) قالها قبل رحيله ثم مضى: (نحن في مجتمع لا يهمه الجائع إلا إذا كان ناخباً.. ولا يهمه العارى إلا إذا كانت امرأة).
ولعل السؤال إن لم تكن إجابته هي التسويق وبأي ثمن:
كيف سمحت الجريدة الورقية (اليوم التالي) لهذه الصحفية "الحصيفة" نشر هذا العُـري وهذه الترهات البرونوغرافية التي لا تسندها أدلة سوى ما أسعف الكاتبة به خيالها "البالغ الخصوبة" ؟
وكيف سمح موقع النيلين الإلكتروني بنشر مقال لا يرتكز إلا على ما استدعته ذاكرة الكاتبة من سيناريو مسلسل تلفزيوني نال صيتاً اسمه (الشيمة) عُرضت حلقاته قبل أكثر من عشر سنوات؟.
فمقال الكاتبة (داليا الياس) - وكما هو واضح من عنوانه - ليس فيه من شواهد متينة لأدوات التحقيق الصحفي سوى ما ذُكر أعلاه..
وما كتبته السيدة داليا بقلمها هو سيناريو مهلهل مشحون بشتى أنواع الأخطاء بما فيها الإملائية التي لا يقع فيها حتى صحفي مبتدئ..
والمقال في المجمل لا يعدو أن يكون كمٌ متراكمٌ من الهُـراء إن لم يكن أسوأ من أكوام الهراء.
...
..
.
(عدل بواسطة الصادق عبدالله الحسن on 08-29-2016, 06:23 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
=
ولاحظوا إخوتي : أن المحققة الصحفية - التي يبدو واضحاً تأثرها بأفلام الآكشن – وهي تستهل مقالها بذلك المدخل الدرامي الفتاك لفتاة ريفية تقتحم المشهد وقد جاءت من الريف الطيب مصحوبة بدعاء والدتها ووصية والدها وهي تنشد الشهادة الجامعية فإذا بها وقد ضيّعت "الشهادة والعمل والطيب" وبضربة واحدة فقدت وصية والدها ومعها بكارتها التي هُتكت في مجتمع العاصمة اللئيم ومُزقت شر ممزق فجاءت تسجل اعترافاتها وتتلو صكوك الغفران عند أقدام الأم تيريزا:| Quote: (قالت لى وهى تفرك يديها فى إرتباك واضح: لقد أصبح مجتمعنا الجامعى مخيفاً!!!وربما مدهشا!!). |
وما يجعل المشاهد يُصاب بهاء السكت وبالدهشة القلبية
أن فتاة ريفية مضعضعة الأوصال وساقطة الجسد، ومهتوكة العرض ترتمي فجأة في أحضان الأم داليا تيريزا
لتحكي أمامها عن مجتمع جامعي مخيف هتك عِرضها ومزّق كيانها ..
ثم وبعد أن تضع ثلاث علامات تعجب من نعت ذلك المجتمع بالمخيف،
تأتي – ولله في خلقه شئون – لتصف ذلك المجتمع بأنه مجتمع "مدهش".
...
..
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
تعرف ياالصادق أنا يمكن قراءتى للمقال ده أقرأ سطر وأفط سطر .. لأنه بالجد زمن زاتو مافى ..
المهم فى الأمر أن الكتابة الرزينة ما بتلفت الإنتباه، فأصبح الصعود للأضواء يعتمد على المواضيع المثيرة .. وطبعاً ماذا سيجذب الإنتباه والإثارة أكتر من الجنس والفضائح .. لكين المعيب هو أن تصدر هذه الإثارة من البنات ..
تقديرى لأسباب هذه الأشياء هى أن السودانيين دخلت عليهم الإنترنت بالساحق والماحق .. الميديا حارة جداً والشباب ما قدر يستحملها .. فكل ليبرالية العالم الجنسية أصبحت متاحة للشباب شايلها ــ موبايل ــ فى جيوبه ... ليبرالية عارية مثيرة لأقصى حد ويمكن التواصل معها لايف .. وكل هذه الحرية يقابلها كبت شديد لا يطاق ... ولذلك أصبحت المعادلة صعبة شديد .. صور وأفلام ومقاطع مثيرة شايلنها فى جيوبهم وفى متناول نقرة كيباد ، وفى نفس االوقت منع وكبت وحرمان وجلد شديد .. وعرس مافى ... ووووو غطينى ياصفية ياعملات ودالزبير..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: Munir)
|
=
: | Quote: لكين المعيب هو أن تصدر هذه الإثارة من البنات |
إن أتقنت البنت الصحفية عملها يا منير
وإن كرّبت الأنثى شغلها فلا أحد يلومها بل قد تنال أرفع الجوائز الصحفية..
فصورة الطفل السوري الغريق المنكفئ على بطنه (إيلان) التي اهتز لها ضمير العالم كله
لم يلتقطها ذكر مبروم الشوارب، وإنما التقطتها صحفية أنثى كانت بارعة وصادقة
اجتهدت تلك البنت وثابرت وسط العواصف والأمواج والطوفان
حتى نجحت في تثبيت عدسة كاميرتها لتلتقط تلك الصورة المؤثرة والصادقة.
بينما انكفأت الأستاذة داليا في مكانها وتركت كاميرا خيالها تذهب وتسرح بعيداً
وتُحلِّق مصورة مشاهد مثيرة ومدغدغة يسيل لها اللعاب وغير اللعاب عن: | Quote: فتيات من أسر مقتدرة جداً.. على قدر وافر من الجمال.. يحملن شهادات جامعية عليا.. يشغرن وظائف ممتازة.. ولكنهن إما داعرات أو مدمنات على المخدرات بأنواعها من حبوب وبودرة وحقن وسجائر مختلفة الألوان أو حتى لاصقات ومشروبات روحية متنوعة لا أعرف كيف توفرت جميعها بهذه الكميات الكبيرة والمتاحة للجميع بيسر؟ |
...
..
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
=
| Quote: فأصبح الصعود للأضواء يعتمد على المواضيع المثيرة |
ليت محققتنا داليا "كونان" يا منير
حملت بطاقتها وبضاعتها الصحفية، وأجهدت نفسها وانطلقت في زيارات مثيرة لتلك الأسر المنغنغة، وليتها صعدت إلى الأضواء بعد اقتحامها لـ"عِلب الليل" في الأحياء الراقية، و مراكز التدليك والإمتاع والموانسة في فنادق السبع نجوم، ثم مرّت بدار المايقوما ذائع الشهرة، وأتبعت ذلك بطواف سبعة أشواط على دور الرعاية الاجتماعية ومراكز الإيواء المنسية، وعرّجت تسعى بين أوحال المستشفيات وتخوض في بلاوي مخافر الشُرطة والنيابات، وتشمشم الحقيقة عند القائمين على أمر الجامعات. وليتها عادت لنا بأدلة دامغة من البيانات، مصحوبة بحصيلة وافرة من الأرقام والإحصائيات.
أما أن تضع محققتنا الهُمامة رِجلها اليُمنى فوق رِجلها اليسرى ثم ترخي آذانها واضعة يدها على خدها وهي تُنصت لصوت خيالها يُحدثُها عن "شمار" بلا طعم ولا رائحة، ويُسمعها شهادة "مضروبة" لطالبة واحدة ومجهولة، تتلقى دروسها في جامعة هي الأخرى مجهولة، حيث تُمارس في مدرجات تلك الجامعة أعمال جنسية مهولة وأخرى مجهولة، ثم تطلب من المواطن المسكين أن يذهب ليتحقق بنفسه من تلك المعلومات المجنحة في الخيال، فذلك لُغـز صحفي لا يفك شيفرته إلا المحقق داليا شارلوك الياس.
عِلماً أن الأستاذة داليا تُحذِّر هذا المواطن البسيط| Quote: (الله يقدرك تهز راسك ساى) |
ثم تُحرِّضه في نفس الوقت أن يتجرأ ويذهب هو – لا هي الصحفية المدققة والمحققة- ليطرح أسئلته على اللواء حميدتي، وليستجوب الفريق شرطة قبيلتي، وأن يذهب المواطن العادي -لا الصحفية صاحبة أعرض الإدعاءات والافتراءات عن الزنى الممارس في الجامعات- فيغشى المواطن المسكين (قوات الدعم السريع) ويمر على جماعة (أمن المجتمع) وينبش بأصابعه في أضابير (النظام العام) ثم يذهب المواطن المسكين بكل تلك الحصيلة الثرة من "المتفجرات" ويمنحها لنقابة الصحفيين، ويرسل صورة منها إلى جحور الدبابين، ويبلغ بشأنها أبواب الوزراء وقصور التنانين..
وظني أن ذلك السلوك الصحفي لم يسبٌق الأستاذة (داليا الياس) عليه أحد في كل تاريخ التغطيات الصحفية منذ أن صنع نوح الفُلك، وغطى الطوفان الأرض، وأغرق الجميع صحفيين وغير صحفيين، ولم يبقِ عليها ديارا من الكافرين والكاذبين والدبابين.
...
..
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: مني عمسيب)
|
والتحية الخاصة لحبيبنا الصادق ..
وبقول ليك يا صادق يشهد الله انا ما قريت المقال ......
اكتفيت بالعنوان بس الزعلني كلام الاخ قاسم في انتقادو
لي المعز فعشان كدا عملت مداخلة مختصرة . ويشهد الله
وزي ما اقول ليك المواضيع الزي دي بقت تعمل لي قرحة
نفسية وما بحب اشارك فيها لكن دخلت اشوف ردود فعل
النساء وما لقيت غير نور .
ولك الاحترام ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و andquot (Re: المعز ادريس)
|
نزار قباني
علقت في بيتها قنديلا
نازف الشريان ، محمر الفتيله
في زقاقٍ ضوأت أوكاره
كل بيتٍ فيه، مأساةٌ طويله
غرفٌ .. ضيقةٌ .. موبوءةٌ
وعناوين لـ (ماري) و (جميله)
وبمقهى الحي.. حاكٍ هرمٌ
راح يجتر أغانيه الذليله
وعجوزٌ خلف نرجيلتها
عمرها أقدم من عمر الرذيله
إنها آمرة البيت هنا..
تشتم الكسلى، وتسترضي العجوله
وأمام الباب.. #################### هوىً
تافه الهيئة، مسلوب الفضيله
يعرض اللحم على قاضمه..
مثلما يعرض سمسارٌ خيوله
"هذه.. جاءت حديثاً.. سيدي
ناهدٌ ما زال في طور الطفوله..
أو إذا شئت.. فرافق هذه
إنها أشهى من الخمر الأصيله.."
أي رقٍ .. مثل أنثى ترتمي
تحت شاريها، بأوراقٍ ضئيله
قيمة الإنسان ، ما أحقرها
زعموه غايةً.. وهو وسيله..
لو ترى الردهة فيها اضطجعت
كل بنتٍ كانفتاح الزهره
نهدها منتظرٌ جزاره
صابرٌ حتى يلاقي قدره
هذه المذهبة السن.. هنا
ترقب الباب بعينٍ حذره
حسرت عن ركبةٍ شاحبةٍ
لونها لون الحياة المنكره
من سيأتي؟ من سيأتي معها؟
أي ####################ٍ، حقيرٍ، نكره؟
وهناك.. انفردت واحدةٌ
عطرها أرخص من أن أذكره..
حاجبٌ بولغ في تخطيطه
وطلاءٌ كجدار المقبره..
وفمٌ .. متسعٌ.. متسعٌ
كغلاف التينة المعتصره
الفضوليون من خلف الكوى
أعينٌ ، جائعةٌ مستعره
وشجارٌ دائرٌ في منزلٍ
وسكارى.. ونكاتٌ قذره..
من رآهن.. قوارير الهوى
كنعاجٍ بانتظار المجزره
كم صبايا، مثل ألوان الضحى
أفسدتهن عجوزٌ خطره
3
كوباءٍ.. كبعيرٍ نتن
مثل ميتٍ خارجٍ من كفن..
حفرٌ في وجهها مرعبةٌ
تركتها عجلات الزمن..
نهدها حبة تينٍ.. نشفت
رحم الله زمان اللبن..
فالعصافير التي كانت هنا
تتغذى بالشذا والسوسن
كلها طارت بعيداً.. عندما
لم يعد في الأرض غير الدمن
إنها الخمسون.. ماذا بعدها؟
غير أمطار الشتاء المحزن
إنها الخمسون.. ماذا ظل لي؟
غير هذا الوحل، هذا العفن
غير هذي الكأس أستهلكها
غير هذا التبغ يستهلكني
غير تاريخٍ مدمىً .. حيثما
سرت، ألقى ظله يتبعني
غير أقدام الخطايا.. رجعت
تحرق الغرفة بي.. تحرقني
غير ربٍ.. كنت لا أعرفه
وأراه الآن.. لا يعرفني..
4
يا لصوص اللحم.. يا تجاره
هكذا لحم السبايا يؤكل
أنتم الذئب.. ونحن الحمل
تفعل الحب، ولا تنفعل..
أنبشوا في جثثٍ فاسدةٍ
سارق الأكفان لا يختجل
وارقصوا فوق نهودٍ صلبت
مات فيها النور.. مات المخمل
من أنا؟ إحدى خطاياكم أنا
نعجةٌ في دمكم تغتسل
أشتهي الأسرة والطفل .. وأن
يحتويني، مثل غيري، منزل
ارجموني.. سددوا أحجاركم
كلكم يوم سقوطي بطل
يا قضاتي، يا رماتي، إنكم
إنكم أجبن من أن تعدلوا..
لن تخيفوني ففي شرعتكم
ينصر الباغي، ويرمى الأعزل
تسأل الأنثى إذا تزني.. وكم
مجرمٍ دامي الزنا.. لا يسأل
وسريرٌ واحدٌ.. ضمهما
تسقط البنت، ويحمى الرجل..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: عبدالله محمد أحمد)
|
لك التحية مجددآ اخي العزيز العبد الله ..
ولك الاف التشكرات والتقدير والاحترام علي هذا الكلام
المتوازن الذي لم يصدر الا من رجل كلس ومتوازن وسوي
وحقاني ..
Quote:
غالبية الناس في العالم العربي يرمون اللوم على المراة ان أخطات او ساء سلوكها
و ينسون الرجل او الشاب الذي يلاحقها بسياراته او يعاكسها في الشارع او يتحرش
بها في حافلة. الرجال و الشباب هم المسؤولين عن بالدرجة الاولى عن أي انحراف يطال المجتمع. |
وهذه هي ماساتنا نحن النساء يا العبد الله خوي اي شئ سئ في عاتقنا ومها كان حجمه
ودرجته من سوء والنجيضة لايوجد مايلوح في الافق لحل هذه المشلكة في القريب العاجل !
ولك وافر الشكر اخي العبد الله علي التعاطف معنا في مثل هذه المحن .
ودمت ,,,
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: مني عمسيب)
|
تحياتي وتقديري ومودتي
لناقل البوست الحبيب المعز
وكل المتداخلين في موضوع شارعنا الاصبح اعرج في هذا الزمن الاغبر
طبعا كل الوصائط تناقلتو
ي رفيقه مني بت عمسيب والله وجدته ردود متكامله مع مدادك المدفوق ...
وفي صفحتي بالفيس بك انكرت كاتبت المقال وكمان فتحت بلاغ
في محكمة الجرائم المعلماتيه ؟؟؟؟؟
وقالت كل من نشر او اعاد نشر المقال ب تشاكيهو؟؟؟؟
وانكرت عضويتها في اي موقع اكتروني؟؟؟
تاكد هئ لاتتعامل الا خلال الفيس بك؟؟
اهاااااااااااااا رايكم شنو؟؟؟
افيدونا نحن عدنا نشرو...
مـــــــودتي
شـــــــــــــــــطة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حشيش..حقن..خمر..خلط..سفور..andquot;لواطandquot;....و a (Re: خالد أحمد شطة)
|
التحية لك يا أخي خالد شطة وللصديقة الـ(هـ)ـ(ح)ـميمة مُنى عمسيب
ورجاء يا خالد أن تعيد قراءة من ورد في الاقتباس التالي الذي أتى به صاحب البوست الأخ الأستاذ المعز ادريس:Quote: المقال المتداول تحت عنوان (داليا الياس : البنات عاهرات ومدمنات خمر )!…. تم تعديل عنوانه ليصبح مثيرا”
وهو مالا يمكن أن يصدر منى…… أنا مقتنعة بكل ما كتبته وحمل عنوان (أزمة خجل)… ولم أكتبه إعتباطا” .. إلخ |
والذي يُفهم منه أن كاتبة المقال استبشعت فقط العنوان "المثير" وأنكرته
لكنها غير خجلة ولا وجِلة من عنوانها الأصلي (أزمة خجل) بل أعلنت بكل جسارة
و"كل فخر" أن عضم المقال وما كساه من شحم ولحم، و ما حواه في جوفه من أحشاء، هو كله لها وحدها لا شريك لها.
بينما قلت أنت يا أخي خالد شطة | Quote: وفي صفحتي بالفيس بك انكرت كاتبت المقال ... إلخ |
فليتك أوضحت لنا يا خالد: ما الذي كُـتب لك تحديداً في صفحتك على الفيسبوك لأن الأمر التبس علينا..
فهل سمحت لك الكاتبة بنشر المقال في صفحتك وأنكَرتْ عنوان المقال كما جاء في الشهادة التي اقتبسها الأخ المعز؟
أم أن الكاتبة سمحت لك أولاً بنشر "إبداعها" ثم عادت وقالت أن المقال كُله لايخصها : عنواناً وشكلاً ومضموناً
وأنكرت (الجمل بما حمل) ؟!
...
..
.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
المعز ادريس
احمد محمد بشير
nour tawir
HAYDER GASIM
محمد البشرى الخضر
مني عمسيب
Hani Arabi Mohamed
الصادق عبدالله الحسن
Munir
خالد أحمد شطة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست