حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسرائيليـان ..!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 03:15 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-23-2016, 01:23 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسرائيليـان ..!

    01:23 PM September, 23 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد أبوجودة-الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر


    حالة آل-كُذَيْبان التي حَنَّنَت الإسرائيليان ..!*

    بلا ريب، فإنّ الإسلامويين مِنّا آل سودان، ولكننا لا نحبّهم، (ولا يكون الحُب غصبا ) ولا تفوت علينا خُدَيعاتهم، كما لا نأمل كثيراً في انصلاحهم (تسَلُّخهم وتجلفُطِهم .. آه ممكن، بل ويا حَبَّذا أن ترتفع وتيرته) ذلك لكونهم قومٌ عجولة تشهِّياتِهم، سطحية نظراتهم وظلامية أرواحهم؛ كما، وَ مطفية أكثر أنوارهم. هُمو بذلك يعملون بقاعدة "شـِيْخي امسِك ليْ .. وأنا بـــَ قطَع ليك" وعينهم على الخِفّة التي يثقون بأنهم عبرها، سيغشّون الجَمَل والجَمَّال، ويتحلّون بالحرير والذّرير والدّمقس المفتَّلِ. يلبسون الذهب ويشربون النفط، يكنزون الدولار واليورو ويمتطون الهمر والبرادو، ثم يتطاولون في البُنيان؛ علّهم بذلك كـَـ رُعاة شـُوَيهة مُعرقين( وكانوا حُفاة عُراة مثلهم في ذلك، مثل سائر بني السودان من الغُبشان) أن يُقرِّبوا على الأقل، نظرية حلول آخر الزمان، ثم تأتي القيامة، التي حجزوا لها لوج! بفطارة أحلامهم، فـَـ تجدهم حريريِّين مُذّهَّبين في صياصيهم مُعَلَّبين، مكتوبٌ على جبهتهم: لن تبيد هذه أبدا، وَ لئن رُدِدتُّ إلى ربِّي لأجدَنَّ خيراً منها مُنقلَبا ..! أو هكذا هو النتاج، في نهاية تحليلهم البهموت أو عُرفهم المبهوت.

    الكوازنة وصَلوا ، لا أقول فجعةً وَ فقط، ولكنّهم كانوا قد وُطِّئت لهم أكناف السلطة بأسباب ولأسباب لا تُحصى؛ فطالبوا الناس بدءاً بدخول المساجد، ثم انفردوا هُم بالسوق. ظلّوا يبرّرون انقلابهم بأنهم ما جاءوا إلّا لإعلاء كلمة "لا إله إلّا الله" .. زاعمين بأنهم: لا لِـ دُنيا قد عَمِلنا .. نحنُ للدِّين فِداء .. فــَليَعُد للدِّين مجدُه .. أو تُرَق منّا الدِّما .. أو تُرَق منهم دِماء .. أو تُرَق كل الدِّماء ..! وَ صدّق الكثيرون من المؤمنين، يا مؤمن يامُصَدِّق، هذه الشِّعارات الثمينات تترى، فلا يُمكن أن تكون كل هذه العُصبة، وعن بَكرة أمّها وأبيها، من الجعجاعين الفارغين المغتغتين خمَج "ساي" ..! ولا بُدّ أنّ فيهم بعضُ جُزءٍ مملوء، ولو، غازاً خامداً أو جازاً هامداً أو حتى، ظاظا حَــدّ "رُبع" القزازة؛ علّه أن تصدُق بعض دعاويهم المريرات بأن فيهم شيء أو أنّ وراءهم آخر، ولكن، لم يحدُث غير الخراب واليباب..! أقلّه حتى الآن، وقد شاخ الحزب وَ فَنِيَ كبير العرّابين، وانخرمت الهامّ عن قِبابٍ ليس تحتها من فقيه؛ وللأسى، فقد انخرمت بعد أن ذهبتْ بالفيء، وبأكثر من الخمسة أخماس..! وأعلت أبراجها فـَــ عَرَّت حِجاجها ليومٍ آتٍ آت، لا ريب فيه.

    جلبغ الكيزان كثيراً في دائرة ضيِّقة، استفردوها خصِّيصاً لهذا الصنيع غير البديع؛ لم تطِب أنفسهم إلّا بمشاركة أشباههم من أهل الرمرمة والقرضمة والجمجمة والهمهمة؛ وكان تأمين كِسائهم وهم يُجلبغون تلك الجلبغات الفطيرات، الخداعُ واللّفُّ والنَّفُّ والدّورانُ، بأنّنا يا جماعة الخير، ما نحنُ إلّا قوَّات مسلّحة وقومية "كمان"، ومن كل فُرقان أو بُرقان بالبلاد، سَوَّالو ولاد، واحدين سُوَّاس واحدين مُصماص واحدين مُغَّاص؛ وفيهم من كل تلادٍ سودانية، بلّاع وَ جَدّاع وجعجاع؛ وليسوا إسلاميويين قـَطٌّ قَطّا، بل قوميّون وأولاد قبايل لها إرزام ورُغاء وزُهاء وفيها لُملام. ظلَّ الحال على هذه الجلبغة، والناس عارفة وساكتة (وأكيد راقده لها على رأي)، ذلك أنّ البديل لم يكن فيه خير كثير ولا قليل، بل وليس فيه من شَرٍّ ولا ضَــرْ. إلى أن انصرم العَقد الأول، ثم جاءت المفاصَلة فيما بينهم، تلبسُ وتلتبسُ بتلك الشعارية البُهتانية العظيمة: اذهَب للقصر رئيساً وسأذهب للسّجن حبيسا. ثم أصبح البديل المرغوب أكثر انعداماً من خيرٍ أو شَرٍّ ..! فخاض عندها الكيزان، خوض مَنْ لا يخشى اتّساخ المناسك، ولا يتوقّع حلول أدنى المهالِك؛ ثم كان هروعهم، وَ هُم على غير قليلٍ من الرعب الذي يسيل من الأذنَيْن والعَيْنَيْن، والشَّفَتَيْن ( وَ أقيلا النّجدَيْن!) ليقعوا قانعين في أحضان الأمن الأمريكي البطّال..! مُعتَرِفين بكل هاتيك الجلبغات التي مضت بخيرِها وشرّها منذ منتصف التسعينات، وبالطبع، كانوا قد انخرعوا بعد أن رطَن في عُقرِ مصانعهم السلاح الفَضَّاح ..! (وكانت بعض دمادم المعارضات قد قالت، أو كادت!: الجمبو هووا الكيمائي، انتوا يالكلينتونيين إحداثيّاتكم ما كانت صحيحة!) حتى إنهم لم يتبيّنوه أصلاً ولا فصلاً ولا ذاتاً ولا اسما؛ أطائرة واحدة أم اثنتان ..؟ أصاروخاً باروداً فَذاً أم حِزمة توما هووكس ..؟! ثم أصبح رأس أمنهم، بل أموناتهم المتعددة، يُطلَب بالطائرة الأمركانية لـ محبوبنا قوماك بيييييَا ..! فانفتحت البلاد على مصراعيها لعبث "مؤسسات بريتون وودز" (بأسيويِّيها وِلادة الفَقُر) ولم يطُل الزمان، حتى جيء بعرّابي اقتصاد الخسخسة والكلفسة والفسفسة، ليقول، ويا هول ما قال، أوّل من أمس القريب ده: إن السكة حديد ومشروع الجزيرة و.. و.. كلها كانت خاسرة منذ السبعينيات ..! وهو بذلك، يُشرِّك ويُحاحي علّ وعسى أن يعود فيها وزيرا ربما، ولِسان مقالِه: هل من عودة هل؟ ولا أظنّ أنه قد فات عليه، أن خُسران السكة حديد ومشروع الجزيرة و.. و... الذي حدث في عهدهم المغبون، لَيَجُبَّ – إن لم يبلع جُب- أي خُسران سابق أو لاحق؛ كما أن سعر الصرف للعُملة الوطنية في السبعيينيات، لا مجال لمقارنته البَتَّةَ بسعر صرف عُملة السودان في عهدهم الممحون؛ ومعلوم أن العام 1975 كان من أزهى عصور الاقتصاد السوداني، قبل أن ينجرّ الانقلاب المايوي، الأفين هوالآخر، لمصالحة تجّار الدِّين من مختَلَف الحَوْزات البَرّانية والجوّانية، ثم جاءوا مُتلهِّفين وللبوت المُغَبَّر لاحسين، وللفحم والذرة وال وال مُخزِّنين.

    أرواح سودانية عزيزة راحت سمبلة، وهيئات سودانية كثيرة تبهدلت أحوالها، لا اقتصاد إنتاجي، ولا اجتماع إنساني، ولا ثقافة وارفة، ولا سياسة عاكفة، ولا في الحِسِّ رهافة ..! تطمبجتْ البلد بالأفينين والأفينات، التُّرَّهيّين والتُّرّهيّات، الأرزقيين المُبَطبطين المُنغنغين بالحَرام، والمُدَّعين بالأوهام، السَّلَعلَعيِّين وَ عُلماء سُلطان، خبيثي الطّوايا، و غُرماء تواريخ ماسخة مملوئين بالجهجهان، كثيري الرّزايا. فانظـُر أخي مَنْ يقودون الحياة السودانية هذه الأيام؟! ثم تنفًّس وانظر حولك بغضب، مَنْ يبرزون في منابرها، ويعالجون مصابها، ويملأون أسمارها، ومَن يُعلّمون ناشئتها، أو يُطبّبون مرضاها، أو ينظّمون محليّاتها ..! ويحكمون ولاياتها، ويقتلون نباتاتها ويكسرون حطباتها..؟! انظُر مَنْ يحرسون ثغورها، ومَن ينشرون شروراً، ويبتاعون جنونا، وَ مَنْ يقتلون حيويّتها، و يُكدِّرون مويتها ..؟! ثم اعلم بأنّ هذه الحالة البَطّالة، قد حَنَّنت حتى قلُب إسرائيل على هؤلاء القوم الذين يشيلون أكبر أصابعهم ثم يطبزون به أعينهم المَرَمّدة ..! علّ أمريكا تَحِنْ ..! ما تحِنِّي يا أمريكا ياخ؛ وإذن، أليست حالة تُحنِّن إسرائيل، لهيَ من السوء بمكان..؟ أو هيَ من الفجاعة ما يُحنِّن حتى الـAnti-Kaizan ..؟













    -----------------
    * جاء في أخبار اليومَين الماضيين، أن حكوميِّين إسرائيليِّين قد تضرّعوا لوكيل وزارة الخارجية الأمريكية، أو أفندي كبير فيها، زارهم في دارهم، أن حِنّوا ياخ على السودان! واعفوا ديونهم وارفعوا عنهم العقوبات، وزعموا أن الدّاعي (خير) فقد تركت الحكومة السودانية عوارتها الزمان ديك!!
    وكان هذا الموضوع قد نُشر في 10سبتمبر2016 بــ منتدى الحوار الديمقراطي - Sudan for all وَ بتغيير طفيف في العنوان ..
                  

09-23-2016, 02:00 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)


    فائدة من تاريخنا الإسلامي

    قيلَ: (لما انتهى إلي " عبدالله بن الزُّبير " وهو أميراً للمؤمنين بمكة، قتلُ أخيه مصعب بالعراق، قام في الناس فخطبهم فقال:
    الحمد الله الذي له الخلق والأمر، يؤتي الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء، ألا وإنه لم يذلل الله من كان الحق معه!
    وإن كان فرداً، ولم يعزز من كان وليه الشيطان وإن كان الناس معه طراً ..! ألا وإنه قد أتانا من العراق خبر أحزننا وأفرحنا، أتانا قتل مصعب، رحمه الله،

    أما الذي أفرحنا، فعلمنا أن قتله شهادة، وأما الذي أحزننا فإن لفراق الحميم لوعة يجدها حميمه عن المصيبة يرعوي بعدها ذوو الرأي الجميل إلى الصبر وكريم العزاء،
    و ما مصعب إلا عبد من عبيد الله وعون من أعواني، ألا وإن أهل العراق أهل الغدر والنفاق أسلموه وباعوه بأقل الثمن، فإن يقتل فَــ مَــهْ ..! والله ما نموت على مضاجعنا
    كما يموت بنو أبي العاص..! والله ما قتل رجل منهم في زحف في الجاهلية ولا في الإسلام، ولا نموت إلا قعصاً بالرماح وتحت ظلال السيوف.

    ألا إنما الدنيا عارية من الملك العلي الذي لا يزول سلطانه ولا يبيد ملكه، فإن تقبل لا آخذها أخذ البطر، وإن تدبر لم أبك عليها بكاء الضرع المهين، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.)

    _____
    وقد كان قتل المصعب بن الزبير 71هـ ،، بمكانٍ على النهر الدُّجَيْل يُسمـَّى " دير الجاثليق " ..

    وسيأتي تعليقي على الخبر أعلاه، لاحقاً، وببالي خاطرة! أنّ بني العاص المعاصرين، من "آل كُذَيْبان" لن ينخذلوا عن أداء ما هو جديرٌ بهم ..! فــ يقلبوها
    على "نُميري" يــنا المعاصر .. ! فليسوا بأقلّ بأساً من بني العاص المعاصرين من "آل طوشان" الذين فعلوها مَــرّة واحدة، فانتهوا إلى الحيص بيص الآيديولوجي؛
    لكنهم على الأقل خرجو من رِبقة قول الشاعر " إنّما العاجزُ مَنْ لا يستَبِدْ" ..!



    .............

                  

09-23-2016, 02:19 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    وقبل أن أخوض في الخاطرة، يحضرني خبر قديم، فحواه أن أحد الرؤساء النيجيريين، كان في زيارة أوروبية،
    فقلبوها عليه!! فلم يزد على أن أرسل تهنئة للانقلابيين الجدد على/ عرشِه! وأعتقد أنه الرئيس " يعقوب قاووون"

    الآن أنظرُ إلى خطبة عبدالله بن الزبير ( أول مولود للمهاجرين، بيثرب)، وأقرأ نُصحه:

    (()ألا إنما الدنيا عارية من الملك العلي الذي لا يزول سلطانه ولا يبيد ملكه، فإن تقبل لا آخذها أخذ البطر،
    وإن تدبر لم أبك عليها بكاء الضرع المهين، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.))

    فأجد للأسى!
    أنّ بعضهم من سياسويّينا، لمّا أن أقبلت عليهم "السلطة والثروة" أخذوها أخذ البَطِر! وما إن عنهم أدبرت، حتى
    ذرفوا الدموع، واتنخَجتْ لهم ضلوع! وأبرزوا - كُلّاً منهم - مجرد سياسويٍّ مفجوع جعجوع ..! مع أنّهم ظلّوا فيها
    سنيناً عَددا، ولم يُسجِّل لهم التاريخ السـوداني المعاصر، غير حِجج الأراضي، وشهادات البحث، وقانون الطوابق طوابق إلخ,,,,




    ..................................
    ؟
                  

09-23-2016, 03:36 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)

    بعد أن تلخبطت أحوال حزب الحركة الإسلاموية السودانية، وتمزّقت جرّائها الحركة الغنيانة شــَــرّ ممزّق؛
    بدأت تطرأ على السطح بعض المؤشّرات لكأنهم ما يزالوا يعملون ..! وأنهم عائدون مع الظلام؛ لكنها، بالواضح،
    كانت مؤشرات "فالصـــو"..! ذلك أنهم قومٌ مُجَرّبين. حيث كانوا بالأمس القريب، ملء السمع والبصر والجيب
    والتنك والرصيد، ومع ذلك كان أكثر عملهم، اليباب، الخراب، العياب والاحتراب والاغتراب.

    ماذا فعل كبيرهم؟
    وماذا كان أفضل جهاد كوادرهم العُليا والوسيطة وال بين بين؟

    دَعني، يا فلان، من زعمكم: القواعد، قواعدنا ما تزال على الفطرة السليمة ..!!
    فأين كانت تلك الفِطرة أيّامكم تلك؟ وهل خذّلتكم من شّرٍّ؟ أم دعمتكم لاجتراح الخيرات ...؟!

    كلّا والله، بل لقد فُقتم شرور " أبي رِغال"


    .................
    يتواصل..

    (عدل بواسطة محمد أبوجودة on 09-23-2016, 03:43 PM)

                  

09-25-2016, 09:39 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    صرّح الأمين السياسي للحزب الحاكم، بأن مقترَح إقامة علاقات مع "إســرائيل" قد سقط! بنسبة 93%







    ...........................
    لكن 7% ما أظنّها هَينَة!
                  

09-25-2016, 09:56 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)




    في الغــرّاء، صحيفة الجريدة .. الصادرة يومنا هذا الأحد 25 سبتمبر 2016 .. وفي صفحتها السادسة، تزيّنت بالعناوين التالية:


    الصحافي والمحلل السياسي خالد التجاني لـــ" الجريدة":- 2/2

    فشل الطبقة السياسية الســـودانية أعطى فرصة للخارج بأن يتدخل


    قيادات الســـودان أقصـــر قامة مما يجب

    المجتمع الدولي لن يقدم حلولاً لا تخدم أجندته .. ومصلحته هي الأعلى ..


    يوناميد صرفت 15 مليار دولار خلال أعوام .. ولا ترغب في الخروج



    الحكومة ستـــُـــــــلدغ من أمريكا مائة مرة أخرى .. ولن تتحسّن العلاقات







    ....................................
    شكراً لــ" الجريدة" وشكراً للدكتور خالد، عَــلَّهم يفهمون ..!
                  

09-25-2016, 10:19 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    كما جاءت الغرّاء، صحيفة " السـوداني" ، في عددها اليوم 25 من شهر سبتمبر2016 الأحد:

    1/ في صفحتها الأولى:

    البرلمان يستدعي رئيس ديون المظالم بشأن تجاوزات مؤسسات حكومية

    2/ في صفحتها الخامسة، وعنوانها: تقارير:

    حول ما حواه من تجاوزات:
    ديوان المظالم في البرلمان .. تفاصيل جلسة سرية

    3/ في صفحتها السابعة، وعنوانها: بلا قيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــود

    الحساب والكوار أو التاريخ والفسيخ (4/2)
    بين يدي ملطمة الدفاع عن الشريف حسين


    4/ في صفحتها ( الأخيرة 17) ، وتحت عنوان في زاوية " شبكة السـوداني":
    (مؤهلات) عبدالمنان!!
    سَخِرَ رئيس مجلس إدارة صحيفة (السـوداني) السيد جمال الوالي من شائعة انتزاع
    الصحيفة منه، وإيكال مهمة رئاسة تحريرها إلى عبدالمحمود نورالدائم الكرنكي، تلك
    الشائعة التي وردت بأخيرة (المجهر) أمس. وقال الوالي في مداخلة عبر إحدى قروبات
    الواتساب: ( ما يتردد من حديث صحيح تماماً، لكن رئيس التحرير الجديد لن يكون
    الكرنكي بل الصحفي يوسف عبدالمنان وذلك لمؤهلاته وخياله الخصب)!.. هذا وأثار
    تعليق الوالي عن (مؤهلات عبدالمنان)، موجة من الضحك داخل القروب.




    .........................
    ولـــ الغرّاء " السـوداني" ، كانت لها أيّام ..!
                  

09-25-2016, 10:36 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    تِمامة!


    5/ حفلت الصحفة ال17 أيضا، (والموسومة بالأخيرة، وولست الآخرة!) من صحيفة السوداني، ضمنما حفلت واحتفلت ب Blogger ( زاوية ترويجية)، تردد مرّتَين أو أكثر، جاء فيه:

    اقرأ غداً في (الســوداني):
    الأستاذ كمال الجزولي يكتب:

    في المَشْهَدِيّةِ الشِّعرية عندَ وَدَّ المَكِّي


    .....
    وببالي أن أقول: وُ يايوم بُكرَة ما تســـرِع ..!
                  

09-25-2016, 11:03 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    لولا أنني أمسك بخطام هواي أن يتردّى بين المُنْخَنِقة والنَّطيحة، ولولا أنني نَذِرُ الرّغبة أن أخوض
    حروبات ( بل عَـــوَّات!) الآخر ال "ضُلفية"..! وأغلبها موقوذة متروسة بالنرجسيات والكضبنجيّات وال هُلاميّات،
    لما ترددت في نقل بعض مظاهر ومظانّ اللّغْوَسة التي تجري بين الفينة والأخرى ها هنا وهناك!!

    ونطالعها مجبورين! مُكرهٌ أخاك لا بطل!

    (آل بطل آل) ..!


    ولكنني أقول: حَوالَيْنا ...

    ولا علينا إلّا القليل، الذي يُنبِّه ولا يُدهدِه!

    فــخُذ عندك:

    كيف تنقل صحيفة، كالغرّاء "الســوداني"، خبراً عن رئيس مجلس إدارتها بهذه الطريقة الفظّة ..؟! وَ فحوى الخبر،
    لا يزيد عن فضفضة في مجلس تعارفي محدود الأثر الخبري ( مجموعة أخدان في واطس آب) ..! والفظاظة التي أعنيها
    أن المسخور منه، زميل صحافي، كتب ما يراه في زاويته المعهودة ( حتى لو كانت متعوِّدا دايمن!)، بل تكاثفت الفظاظة!
    ببتر صيغة الاسم منتهى الجموع لعلّه! ( المجهر السياسي) وليس فقط (المجهر) ..!


    ثم ثانياً، أين ذاك الكاتب الرّاتب، ذو السطر ونُص!

    وكيف يمتطي الأديب والأريب والسياسي والمستشار متعدد الأغراض، ظهر السوداني، فــَ يرمي الذين كانوا أول حاجزين؟
    ألا يكون الحرد قد حصَل؟!

    وآخرى! من أين تأتي الغرّاء " صحيفة السـوداني" بهولاء الكُتّاب، كُتّاب الرأي الكُثرx قِلّةٍ مشهودة! وفِكرةٍ ممجوجة وَ رؤية محجــوجة..؟

    لقد أصبحت السياسة التحريرية في " الســوداني"، ولا غرو! x خبر كان! منصوباً عليها بال " كُوار/ ملطمة/ خزعبلات/ تفسّحات/ ابتذالات وَ سُخريات

    وللحديث بقايا



    ........................
                  

09-25-2016, 11:19 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    إن كان رئيس مجلس إدارة "صحيفة الســـوداني" سيكون ضمن جنود المعركة التي لم تضع أوزارها بعدُ! بين صحيفته
    وصحيفة "المجهر السياسي" وراس حربتها القتالية، هذه الجولة، الكاتب الصحافي يوسف عبدالمنان، صاحب "خارج النص"
    زاويته! فلا أستبعد أن يتجيّش معه رئيس مجلس إدارة صحيفته! وربما لحِق بهم نقابي وكاتب صحافي ورئيس تحرير كبير!!



    ...........................
    فماذا ستكون النتائج إذن ..؟!
                  

09-25-2016, 11:30 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    بالطبع، ستسوء الحالة الصحفية السودانية، وب

    أكثر ممّا هي عليه من ومن ومن ومن!




    ..........
    ؟؟
                  

09-25-2016, 12:42 PM

أحمد الشايقي
<aأحمد الشايقي
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 14611

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)



    Quote: أرواح سودانية عزيزة راحت سمبلة، وهيئات سودانية كثيرة تبهدلت أحوالها، لا اقتصاد إنتاجي، ولا اجتماع إنساني، ولا ثقافة وارفة، ولا سياسة عاكفة، ولا في الحِسِّ رهافة ..!
                  

09-25-2016, 02:23 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: أحمد الشايقي)




    سعيدٌ أنا بمرورك، أخي الكريم الأستاذ/ أحمد الشايقي،

    وكل عامٍ وأنتم بخير ..


    هي للأسى، أحوال السودان في ظل "الدّوم" الحكومي! البطّال، ذلك الذي يرمي للبعيد نوافلاً جوداً ويمنع عن القريب مطالبا (فروضا) ..!



    .............
    مودتي
                  

09-26-2016, 04:17 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حالة آل-كُذَيْبان التي حَـنَّـنَتْ الإسر� (Re: محمد أبوجودة)





    كثييييييرة هي الأحوال التي ساءت للدرجة التي تحنِّن حتى الإسرائيليّان وال وال وال ...إلخ,,,




    ...............
    أكيد، سيحلّها الحوار ...! لا سيّما المجتمعي وكدا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de