|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
إن الجنجويد .... قوات الدعم السريع ... حماة الجلابة القدامى والجدد ... من رجال غرب السودان المقاتلين الأشاوس...
هم الجيش السوداني الآن،
هم القوات المسلحة السودانية الآن،
هم خط الدفاع الأخير عنكم الآن،
ولأنهم قوات تقاتل بعقيدة الجاهلية الأولى (القبلية والعنصرية) لا عقيدة الإسلام الدين الحق،
فسوف تنكسر شوكتها حتماً ولا مناص..
ويؤمئذٍ هنيئاً للحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين بتحرير السودان ..
وطرد المسلمين: هرباً وتشريداً وسحلاً وتقتيلاً ..
ويومئذٍ هنيئاً للحركة الصهيونية بوضع شمال السودان في جيبها كما وضعت من قبله جنوب السودان!
ويومئذٍ - فحسب - سيعلم بغال الشيوعية: عبيد ماركس ولينين ومنافقي الترابي والبشير وأذيال المهدي والميرغني .. وضلاليي المتصوفة الأرذال عبدة البشر ... واللاهين الغافلين من أهل الغناء والخناء وأهل اللعب واللهو ...ومن يعيشون في سكرة الجهل أو سكرة العيش أو الاثنين معاً من أمثال.. (محمد) و(أحمد) على السواء ...من أبناء المسلمين ..أصحاب الأسماء العربية) والأصول العربية والعقيدة الإسلامية، أي مصير ينتظرهم..
فالسلاح السلاح .. بل .. الدم الدم والهدم الهدم... فالدفاع عن أراضي المسلمين من أهم فروض الأعيان.
فطوفان جنود صهيون لن يوفر من نطق بلغة الضاد وحفظ أم الكتاب..
لن يوفر حتى من ينتسب إلى جنود صهيون ممن يتسمى بأسماء العروبة والإسلام ولو كان ياسر عرمان نفسه...
ولات ساعة مندم!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
فيا هؤلاء ... من هم مرضى بتضخيم الذات ...
ذات خربة لا تحمل دين ولا دنيا...
يا من هم بادئ الرأي:
إن الجنجويد هم رجالكم الآن وهم حراسكم وحراس دولتكم المتسمية باسمكم أجمعين
يا أيها الذين لا يتقنون غير الرقص والخناء من رئيسكم إلى خفيركم ...
يا من يتقنون فحسب ساقط القول وفاحش الكلام والتنابذ والتعالي والتحقير للإنسان وإشانة سمعته وانتهاك عرضه وسلب ماله واستضعافه رغم إسلامه.. بلا حق ولا شرع ولا دين!! ..
يا أيها الذين لا يتقنون غير قبيح الكلام وترهات اللسان .. أيها الذين لا يتقنون إلا حديث الذات واستهداف الأشخاص وإلقاء الاتهامات بلا دليل .. (لسان جارح وسلاح صديء) ...
يا أيها الذين أصبحت حماية دولتهم لدى غيرهم من الجنجويد الرجال ... وغداً لن يستطيعون حمايتها.. جزاءً وفاقاً .. وغداً يعلمون من الكذاب الأشر .. ومن كان على حق ومن كان على باطل.
ايها المطبلون المزمرون ... ابواق اللصوص القتلة .. وهم يرقصون على اشلاء ما تبقى من المسلمين... في السودان
ورغم كل ما يحدث الان ...
الا ان هناك مرحلة حاسمة تنتظر المسلمين في السودان
وهي (تصفية الحسابات).... والانتقامات... ...والاخذ بالثأرات ... وتنفيس الأحقاد ..التي صنعتها الحكومة الترابية البشيرية... التي ليست لها بالإسلام علاقة سوى رسمه واسمه!
وهي مرحلة لن يتجاوزها المسلمون في السودان بلا تضحية واستشهاد وتقديم دماء..
وربما يكون وضع المسلمون أسوأ من وضع المسلمين في الصومال أو حتى افريقيا الوسطى ... ممكن وليس مستحيل .. والمسلمين في السودان ليسوا استثناء...... انتهى دورهم في حكم السودان ..والى الابد....اصبحوا لا يصلحون للسلطة وادارة الحكومات...
فبينما غلبية المسلمين في السودان يعانون الافقار والحصار والتجويع والتهجير والتقتيل... والاضطهاد والاغتصاب وكل أصناف العذاب.. إلا أن (آخر رئيس مسلم للسودان) وعصابته واذياله ومطبليهم ومزمريهم في نعيم مقيم... ...
فكل المسلمين الان في عهدهم المشؤوم يرزحون تحت ويلات الفقر والمرض والاضطهاد والاذلال والاستعباد.. ....
فهي سنة الله رب العالمين ... وهو وحده من يعلم ما سيكون في غدٍ في أرض السودان... ولكنها المبشرات والمنذرات تترأ.........
لن يحكم المسلمون السودان (إن بقي) مرة اخرى ... فقد اصبحت شمسهم (عِصير) ودنت للغروب الابدي..... وأنظروا حولكم يا هؤلاء ماذا ترون!
فقد احتوشتكم دول الصليب من كل الجهات ... وأنتم تكلون حمايتكم لمن يدور من المال حيثما ما دار
فلا نجاة لكم إلا بالفرار إلا جهة واحدة إليها - أجزم - أنكم ستلجأون وبها تحتمون ...
وطناً بين المسلمين: إنها مصر الإسلام ..فلا يسعكم الفرار إلا إليها عند احتدام الوغى!
وغداً تعلمون.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
الم
غُلِبَتِ الرُّومُ
فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
فِي بِضْعِ سِنِينَ ۗ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ ۚ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ
بِنَصْرِ اللَّهِ ۚ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
وَعْدَ اللَّهِ ۖ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ
إن دولة العسكر الأمريكاني قد أفلست.. ولن تحقق أبداً الوعود بالتنمية والرفاه والأمن والسلام والطعام ما يصبو إليه الناس في شمال السودان ...
الآن لا تجد هذه الدولة – التي لم يكن لها صلة بالإسلام يوماً - نفسها قادرة على فعل شيء سوى التصدي بالرصاص الحي لكل من يظهر تزمره أو تنمره أو سخطه على الحال الذي لا يرضي الله ولا رسول الله (ص) ولا المسلمين ... المدركين لحقائق الأمور..
هذه الدولة لن تقتل غير المسلمين ولن تجرؤ ... لأن غير المسلمين ورائهم دول تقاتل من دونهم وتسير لهم الجيوش حيثما وكيفما كانوا. فتأمل!
إنها فحسب تقتل المسلمين على السواء ... الساكتين عن الحق أو المجاهرين به أو المتظاهرين بأن الأمر لا يعنيهم – وكأنهم يعيشون على غير هذه الأرض!
إن هذه الدولة – التي لم يكن لها صلة بالإسلام يوماً – لا خير يُرجى منها للمسلمين في السودان ولا خير يرجى كذلك من أحزابها سواء الحاكمة أو المعارضة .. .. وجهان لعملة واحدة! أسست على غير هدي الله ولا هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فهذه الأحزاب الحاكمة أو المعارضة هي التى تآمرت وتتآمر مع يهود ونصارى لاذلال المسلمين وإدخالهم في هذا الضيق من العيش وعدم الأمن وضياع الدين بل وإجبارهم على اعتناق دين الشيطان الرجيم (الديمغراطية) .. ثم حصرهم داخل سجن كبير (الوطن) ..داخل الحدود الصهيوصليبية المصطعنة التي فرقت بين المسلمين وحرمتهم وحدتهم وبالتالي حرمتهم قوتهم .. وأبلغ مثال لذلك هو تفرق قوة واتحاد مصر والسودان...
هذه الأحزاب يقف من خلف نشأتها يهود ونصارى - جميعها والتاريخ شاهد! فمن ينتظر هذه الدولة وهذه الأحزاب المعارضة لها، فإنما ينتظر السراب الذي يحسبه الظمآن ماء!
فقد استنفذت كل هذه الاحزاب الأغراض التي أنشأها من أجلها يهود ونصارى بما فيها المؤتمر الوطني... الحاكم نفسه
بل إن أصغر جماعة مسلمة اليوم في شمال السودان قد ذهبت ريحها إلى غير رجعة!
وكان الرب يهيئ أرض شمال السودان - بل يهيئ الأرض كلها - لقادمٍ جديدٍ ....
نسأله أن يكون إسلاماً صُراحاً لا كفراً بَواحاً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ
وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ
يا أيها المسلمون في شمال السودان:
إن هذا النظام المنافق يعمل ومنذ أن كان جبهة قومية إسلامية يعمل (حضانة) لكل من يدعو للجهاد ضد أمريكا وإسرائيل
ثم لما تكامل كل الذين يريدون سحق أمريكا وإسرائيل وتكوين جبهة مؤمنين ضد الصهيوصليبيين
انبرى لهم هذا العسكر الأمريكاني وقام برعايتهم ودعمهم و(اختراقهم) كذلك حتى يكونوا تحت سمعه وبصره كالخراف عند الجزار تأكل وترتع حتى يأتي يوم ذبحها كما حدث للمخدوع بن لادن والمخدوع كارلوس وآخرين من المخدوعين.
الآن وبعد مضي أكثر من ربع قرن من الزمان على هذه (المسرحية) المكشوفة لكل واعي مستنير
ورغم استمراء معظم المسلمين لها وتصديقهم بأن دولة العسكر الأمريكاني تمثل الإسلام ..
إلا أنه ومن الآن فصاعداً قد يصبح في مقدور العسكر الأمريكاني في شمال السودان وبعد أن تمكن على ظهور المنافقين المتأسلمين ... أن يصرح بعمق ولائه لمن كان يريد مجاهدوه و دبابوه بالأمس سحقهم وإزالتهم من الوجود.. امريكا وإسرائيل... وأذيالهم من أبناء المسلمين في الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين... و(فقاقيعهم) من بغال يهود: من ابناء المسلمين في الحزب الماركسي اللينيني الكافر...
عجل الله بعودتهم إلى دينهم الحق الإسلام.. قبل أن يأتي يوم لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: عمر عثمان)
|
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ
لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ
مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ
**********************************************
ما هى السبل لاحداث تغيير فى السودان او اسقاط نظام الانقاذ الحاكم .. !!
**********************************************
لا سبيل أمامكم . . فأنتم أضعف الشعوب اليوم في العالم .. لا دين ولا دنيا ...
أنتم تملكون فحسب (اللسان الفالت) لا (السلاح الشائك) ......... وفي أنفسكم أفلا تبصرون؟!
فليس أنتم من يتم على يديه التغيير في شمال السودان.......... فقد أصبحتم كالخراف عند الجزار.. يذبحها متى شاء!
أنتم لا حول لكم ولا قوة........................ لا تستطعيون عدلاً ولا صرفاً... في غيكم تعمهون.
يا هؤلاء..
إن التغيير في شمال السودان قادم قادم.. لن يمنعه أحد: حكومة أو معارضة مسلحة أو مدنية... فهؤلاء غير مؤهلين لإحداث هذا التغيير في (بركة شمال السودان الآسنة) سواء بالحوارات أو بالهتافات أو بالمليشيات...
إن التغيير قادم بقوة .. (بالجيوش) التي تنحدر كالسيل الجارف من دول الجوار (المغلقة: التي لا تملك ساحل بحري أو ميناء بحري) ..
دول الجوار الأفريقي (أصحاب المصلحة) الحقيقية في إحداث التغيير في السودان.. هي من ستتولى بغطاء دولي عالمي عملية التغيير للدولة: الحكومة و(الشعب) والسيطرة على الأرض .. أرض شمال السودان..
ليس بمقدور الأحزاب المتهالكة في شمال السودان ولا الحركات المسلحة الدارفورية (المسلمة) أن تحدث مثل هذا التغيير الجذري... إلا إذا رضيت أن تلعب دور (أكراد السودان) كما لعبه أكراد العراق ..
فمصير البشير هو مصير صدام.. ولا خيار!..
سيتم وضع (جميع المسلمين داخل سلة السودان القديم): الحكومة الحالية والمعارضة المدنية والحركات الدارفورية (المسلمة) في (سلة واحدة)..
في مقابل استخدام: الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين .. مطية (التغيير الحقيقي).. الذي سيتم بالسواعد الأفريقية والسلاح الأمريكي الأوروبي والقيادة الصهيونية.
إنها الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين .. مخطط لها أن تلعب دور (أكراد السودان) في التغيير القادم بقوة.. فما حدث في العرق سيحدث في السودان .. ولا مناص.
فإلى متى تصوبون إلى (السند) وتتركون (المتن)؟
إلى متى تهاجمون (ناقل الكفر: وهو ليس بكافر) وتتركون (الخبر اليقين: الاجتياح الصهيوصليبي القادم)؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَآئِمُونَ
أَوَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ
أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ
يا هؤلاء:
أما زلتم تطمعون في حكم شمال السودان مرة أخرى؟
بعد أن فشلتم مراراً في تسيير دفة الحكم فيه خلال أكثر من نصف القرن من الزمان؟
أحييتم بين مسلميه النعرة العرقية ودعوى الجاهلية ..
وأججتم بينهم روح القبلية ..
والاعتصام بالطين لا بالدين: دين الإسلام الحق.
أعملتم بين المسلمين بسياسة فرق تسد،
فكانت المحصلة هي ضياع أرواح وأنفس وأموال وثروات و قيم وأخلاق،
والأهم من كل ذلك ضياع الدين: دين الإسلام الحق.. في شمال السودان..فحالقة الدين قد فعلت فعلها!
بينما لن تتوقف دول صهيون بالدفع بحصانها الرابح: الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين
لتخوض اتون الحروب المستمرة والتي سوف لن تتوقف إلا على جسد شمال السودان (المسلم)..
لتبني لها – في نهاية المطاف - دولة جديدة ..
دينها الباطل .. دين ما قبل دخول الإسلام إلى أرض شمال السودان!
اذن والحال هذه...
فلا أمل يُرتجى من الساكنين مساكن الظالمين: قصر غردون بالخرطوم لصد التدخل الصهيوصليبي القادم بقوة – فقد شغلتهم أموالهم وأهليهم..
أصبحوا لا حول لهم ولا قوة..لا بحبل من الناس ولا بحبل من الله ..
فصاروا إلى ما صاروا إليه اليوم: أذلة على الكافرين .. أعزة على المؤمنين.
فيا أيها المسلمون في شمال السودان:
ماذا أنتم فاعلون؟
وإلى أي ركنٍ شديدٍ أنتم تلجأون؟
فقد صرتم بين المطرقة والسندان!
بين أمرين: أحلامها مرٌ!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
اللادينيون الشيوعيون الملحدون الديمغراطيون الجمهوريون العلمانيون المتعصرنون.. عبدة إبليس اللعين..ترتفع أصواتهم وحناجرهم وبنادقهم الآن في أرض المسلمين: شمال السودان ..
منادين بالكفرانية والديمغراطية ونبذ دين الله .. وإذلال المسلمين في أرض الله ... حيث تواجدهم وأنشطتهم في شمال السودان بعد انفصال جنوب السودان ..
والهدف الاخير هو (السودان الجديد الخالي من الإسلام)...
لتأتي حكومة الكافرين جهاراً نهاراً
بعد إسقاط حكومة المنافقين من الاخوان المسلمين .. الذين مهدوا الطريق إلى ذلك عمداً وقصداً .....
إلى إلغاء أي دستور أو قانون أو تشريع أو لائحة فيه (نص أو روح) الشريعة الإسلامية..
ثم الاندياح كما الأنعام في أرض الله لهواً ولعباً وحريةً ضد الإله الحق واتباع الهوى ...فساداً وسفكاً للدماء .. والتمكين للكافرين من يهود ونصارى ...
وسحق المسلمين كل المسلمين ... وجرهم أكثر مما هو إلى التعاسة والشقاء وحياة الضنك..
ومسخ الدين الحق الإسلام أكثر مما هو ممسوخ الآن تحت ظل المنافقين هؤلاء ...
وتبديل دين شمال السودان بدين الشيطان: دين يهود ونصارى .. عبدة إبليس اللعين ..
والعودة به إلى ما قبل انتشار الإسلام فيه على يدى أصحاب محمد (ص) الصحابة المقاتلين الأجلاء العظام رضي الله عنهم وأرضاهم ...
يتم كل ذلك تحت شعار (السودان الجديد خالي عروبة وخالي دين)...
بقيادة المرتدين من أبناء المسلمين في الحزب الشيوعي اللعين والحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين.
ونقول لأبناء المسلمين الذين ارتدوا على أدبارهم بالتحاقهم بالحزب الشيوعي والحركة الشعبية: والله وتالله وبالله لن يرقبوا فيكم إلاً ولا ذمة! لن يتركونكم في شأنك بعد أن يتمكنوا هم من شمال السودان! لن تفلتوا من أيدي الكفار بعد إذ أنتم مسلمون! فحسب لأن أسماءكم اسماء مسلمين وفحسب لأنكم أبناء مسلمين - حتى بعد ردتكم عن الإسلام - بموالاتكم للكافرين في الشيوعية والشعبية دين إبليس اللعين!
يا هؤلاء.. لن ينجو من المقصلة (عرمان) نفسه الذي تتبعون! ناهيك عن الأذيال والأبواق من أمثالكم! ها هنا وهناك..
أما هؤلاء التعساء من عبيد مارك ولينين و(جورج) و(بوش) الذين أكلوا من خيرات المسلمين في شمال السودان وتربى بينهم وعاشوا .. و(صاموا رمضان ولم يصلوا)!
فلن يسوقكم إلى إلا حتفكم.. فما يريد الذين كفروا أن ينزل الله من خير إليكم لو كنتم كفاراً في الأصل مثله فكيف بكم وأنتم مرتدين ..فكيف بكم وأنتم أبناء مسلمين!
فغدا يتبرأون منكم.... وغداً محاكم التفتيش في الانتظار.
ألا هل بلغت اللهم فأشهد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
يا هؤلاء..
إن الغيرة على الدين - الذي هو الوطن - لا تأتي الا من كل من يكفر بالطاغوت: وهو كل من يشرع من دون الله ويضع للمسلمين شريعة أخرى غير شريعة الله التي جاء بها محمد (ص).
مثل هذه الدولة المتأمركة في شمال السودان – كما في جنوبه - والتي هي أقذر أداة يتم استخدامها من أجل (إبادة المسلمين في شمال السودان) ..
فهم أكثر نفاقاً مما يتصور الواهمون من المنخدعين بشعاراتهم الدينية ...
لأن الدين هو الجواد الرابح في أوساط المسلمين في شمال السودان...
ولو لم يكن سكان شمال السودان مسلمين... لما استخدموا هذه الشعارات .. التي اثبتت سنوات حكمهم العجاف أنها قد أوصلت المسلمين في السودان إلى حتفهم: يواجهون المقصلة الآن!
هؤلاء قبضوا ثمن إبادة المسلمين في السودان ....
والثمن هو التمتع بالسلطة والثروة.. إلى نزول عيسى المسيح كما ادعوا... ولا يهمهم بعدها إن هم ذهبوا إلى الجنان أو النيران
يا هؤلاء..
ما زال الحاكم العالمي يحكم قبضته حول أعناق الدول كبرى وصغرى!!
للسير في ركابه ولتنفيذ مخططاته للسيطرة على العالم بأكمله...
فملك صهيون: الدجال الأعظم.. قد حان موعده!
وقد آن للشعوب جميعها الركوع والتسليم لقيادته.
إن الحاكم العالمي الظاهر والخفي قد قرر دمج معارضة جنوب السودان مع حكومته – وقد فعل ... ليصنع منهم جنوده المنتظرين هناك .. المتحفزين (الناظرين إلى الشمال دوماً).
والآن يسعى إلى وضع (بيض الحكومة والمعارضة الفاسد) كله في سلة واحدة – في حكومة واحدة في شمال السودان – طوعاً وكرهاً
لتكون هذه الحكومة القديمة الفاسدة الجديدة خير معين في مؤامرة (القضاء المبرم) على المسلمين في شمال السودان...
والتخلص منهما جميعاً لتمهيد الطريق إلى حكومة صهيونية كما في جنوب السودان ....
و(شعب جديد) يتم تهجيره الآن من دول الجوار الأفريقي تحت ستار الهجرة إلى أوروبا ليتوطن في شمال السودان: [الحكومة تريد تغيير الشعب]
لصالح الانقلابي السكاني الكبير في شمال السودان .. النزوح و(أفرقة السودان): (الطغيان على الإسلام والعروبة معاً)... ديناً ولساناً!!
فبينما يتم فتح أبواب الهجرة لهؤلاء: مسلمي شمال السودان إلى خارجه.. يتم فتح أبواب الهجرة لأولئك: أفارقة دول الجوار إلى شمال السودان ... سياسة الإبدال والإحلال...
وما زال مسلمو شمال السودان في الداخل والخارج في غيهم يعمهون!
وما علموا - في مثل هكذا حال - أن الرب تبارك وتعالى له سنة لا تتبدل ولا تتحول:
وإن تتولوا يستبدل قوم غيركم (ثم لا يكونوا أمثالكم).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ
وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ
مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ
******************************************************************
يا هؤلاء ..
لن يقاتل أبناء غرب السودان وشرق السودان وجنوب السودان من أجل أن يأتي (الجلابة الفاسقين "إلا من رحم") سواء شيوعيين أو إسلاميين أو متصوفيين أو سلفيين مرة أخرى حاكمين على أكتاف أبناء الغبش والفقراء والمساكين
وبعد تقديمهم أكباش فداء من أجل كراسي السلطة وخزائن الثروة من أجل الترابي أو البشير أو العرمان أو المهدي أو الميرغني أو الخطيب أو غيرهم (جلابة السوء والنفاق والكفر والفسق والفجور" إلا من رحم")..
ليستمتع أبناء الجلابة شيوعيين أو إسلاميين أو غيرهم ... بنعيم السلطة والثروة مرات ومرات ... وإلى الأبد كما هم يحلمون!
من يريد الثمرة عليه أن يهز الشجرة بنفسه ..
فليتقدم الصفوف مقاتلاً هو وأبناءه وعشريته الأقريبين إن كان بالفعل يقاتل في سبيل الحق وأن روحه رخيصة في سبيل ما يسعى إليه من سلطة وثروة وجاه؟!
ومن أراد إسقاط البشير والعسكر الأمريكاني (عليه أن يقاتل أمريكا أولاً فهي من يثبت هذا النظام ... )
ولا يكون أبناء الفقراء والمساكين ضحايا من أجل الشيوعيين والكيزان من أبناء الشمال النيلي والوسط (الجلابة)...
لا يكون هؤلاء المستضعفين في الارض وقوداً للحروب من أجل أن يأتي على أكتافهم عرمان أو ترابي آخر أو بشير آخر أو مهدي آخر أو ميرغني آخر أو نقد آخر أو أي نبي من الأنبياء الكذبة.
فلتبحثوا لكم عن وقود حرب غير هؤلاء المستضعفين في الأرض الذين وعدهم ربهم بأنهم هم المنصورون وأنهم هم جند الله الغالبون.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
يا هؤلاء:
أتريدون التغيير؟
جميعنا يريد التغيير: إيقاف الفساد وسفك الدماء في أرض السودان.
إذن فأمهروا الدماء؟
فلن يتغير هذا نظام العسكر الأمريكاني إلا بتقديم الدماء أولاً: دماء المتسيدين عليكم باسم النبي وآل البيت من آل المهدي وآل الميرغني وآل شيوع وآل الترابي وآل البشير وآل .. وآل... وأبناءهم..
فلتقدموا الصفوف من أجل إحداث التغيير – كسر بركة الماء الآسن – فليتقدموا الصفوف وليستشهدوا في سبيل الدين إن كان ما سوف يقاتلون من أجله هو الدين لا الطين!
يا هؤلاء:
أتريدون التغيير؟
إذن فأخرجوا على (النقعة)!
هناك يتقابل الرجال مع الرجال .. كما التقى من قبل محمد (ص) مع قومه المشركين وأقرب الأقربين في سبيل الدين لا الطين!
أخرجوا على النقعة .. التي تحداكم بها قائد المقاتلين وحامي حمية الجلابة أجمعين، حيث تحداكم أن تخرجوا للقتال وتكفوا عن الكلام!
يا هؤلاء:
أتريدون التغيير؟
إذن فلتقدموا الأنفس والأموال ...
ولتعيشوا المسبغة والحاجة كما يعيشها معظم أفراد المسلمين ها هنا في السودان
ولتضحوا بأرواح أبناءكم – وبناتكم إن دعى الداع – في سبيل إحداث التغيير الذي نطالب به جميعاً – تنظيف المستنقع الآسن – بركة السودان!
يا هؤلاء:
لا تنتظروا من (الشعب) .. من هو هذا الشعب؟
لقد تم استبدال الشعب فرداً فرداً: وانظروا من حولكم ولسوف تدركون!
يا هؤلاء:
هذا ليس شعب سنار الزرقاء .. ولا شعب المهدي المزور ولا علي عبد اللطيف ولا عبد الفضيل الماظ: قادة الثورة بالدماء!
يا هذا شعب يتم تبديله طوال ربع قرن من الزمان..... جاؤوا بشعوب من الجوار إلى السودان ترى في السودان: جنة الفردوس المفقود!!
يا هؤلاء:
لا تنتظروا الشعب!
من هو هذا الشعب؟
إنه الشعب المغني الراقص.. اللاهي اللاعب.. المفقر التعيس .. يسمى مؤمناً ويصبح كافراً؟
يا هؤلاء:
إن التغيير القادم في شمال السودان هو تغيير تأتي به الدول .. تحت الحماية الدولية : دول الجوار: أرتريا – أثيوبيا – أوغندا - جنوب السودان – تشاد ....
يا هؤلاء:
فلتختاروا من الآن: إما مع التغيير القادم على يد اليهود والنصارى ..............في الجوار والعالم.............. أو القتال مع المسلمين في داخل السودان حتى الشهادة أو النصر.. فصومال أخرى تنتظر..
وانتظروا إنا منتظرون!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
شمال السودان بين مطرقة الفراعنة السود وسندان الفراعنة البيض. أيهما أغلب وأين المخرج؟
من سيضع يده على أرض (النوب) ... أحفاد الزنج أم ستعيد مصر العروبة فتح شمال السودان؟
أيها الناس ... أيها الناطقين بالضاد... أسمعوا وعوا..
إنها معركة المصير ... ووجودكم في أرض (النوب) .. شمال السودان:
إما على ظهرها أو في باطنها (هذا إن سلمتم من الإبادة)... لتصبحوا أثراً بعد عين.
أنظروا إلى الصورة الكاملة ... وأخرجوا من ضيق أفقكم وتقوقعكم.. فنظركم لا يتجاوز أرنبة أنوفكم.
فإن القضية قضية زوال حضارة مسلمة وإحلال حضارة كافرة مكانها في شمال السودان... ومصر العروبة تشهد ...
إن هؤلاء لم يغتصبوا السلطة والثروة في شمال السودان بذكائهم إنما بدعم غربي مستتر ... لمن يقرأ التاريخ.
لم يجلسوا على السلطة والثروة طوال 27 عاماً بذكائهم إنما بدعم غربي مكشوف... لمن يرى بعينين.
إن الإسلام الذى يربط غرب السودان.. بالشماليين - يعلم الشماليون من المقصود بالشماليين- لم يعصمهم من نهب مقدراتهم ومواردهم واغتصاب نسائهم وقتل رجالهم وابادتهم وحرق قراهم والاستيلاء على اراضيهم لصالح اخرين.....
بل قد تم إستخدام الدين كأداة لتغبيش الوعى ولتجييش الجيوش ضد (الزرقة المسلمين) ...
وحوّل القبائل العربية من المسلمين في غرب السودان إلى أدوات حماية وقتال...
وزج بهم فى حرب عنصرية وخدعهم بأنهم ابناء عمومة لهؤلاء الشماليين... إمعانا في التضليل والمتاجرة بالدين ...
والآن قد اكتوت هذه القبائل بحرب داعس والغبراء ووضعت الحواجز بينها وبين أقرب العرقيات اليهم في دولة جنوب السودان.
فهل شفع لشعوب دارفور حسن إسلامهم وثقافتهم وتحدثهم العربية وكسوتهم للكعبة الشريفة من القتل والإبادة الجماعية والتهجير القسرى والإغتصاب؟!
هل يعتقد شماليو السودان .. أن الحرب التي أوقدوها في غرب السودان ستحرق الغرابة فحسب... كلا ...
ستمتد ألسنة اللهب إلى ديارهم ومساكن الظالمين ... حيث الفساد وسفك الدماء ... يُحاك.....
ولتتذكروا أن القصر الذي تسكنونه الآن قد سكنه من كان مثلكم وغادر غير مأسوف عليه...
وما مضى مضى وما آت فهو آت ... فالقادم أنكى وأمر.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تنحي البشير لن يحدث إلا بالدم. ليس هناك جي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
يا هؤلاء:
يا من هم مرضى بتضخيم الذات .. الشماليون القدامى والجدد...
إن الجنجويد هم رجالكم الآن وهم حراسكم وحراس دولتكم الآن.
إن الجنجويد .... قوات الدعم السريع ... حماة الجلابة القدامى والجدد ... إنهم رجال غرب السودان المقاتلين الأشاوس...
هم الجيش السوداني الآن،
هم القوات المسلحة السودانية الآن،
هم خط الدفاع الأخير عنكم الآن،
ولأنهم قوات تقاتل بعقيدة الجاهلية الأولى (القبلية والعنصرية) لا عقيدة الإسلام الدين الحق،
فسوف تنكسر شوكتها حتماً ولا مناص..
ويؤمئذٍ هنيئاً للحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين بتحرير السودان ..
وطرد المسلمين: هرباً وتشريداً وسحلاً وتقتيلاً ..
ويومئذٍ هنيئاً للحركة الصهيونية بوضع شمال السودان في جيبها كما وضعت من قبله جنوب السودان!
ويومئذٍ - فحسب - سيعلم بغال الشيوعية: عبيد ماركس ولينين ومنافقي الترابي والبشير وأذيال المهدي والميرغني .. وضلاليي المتصوفة الأرذال عبدة البشر ... واللاهين الغافلين من أهل الغناء والخناء وأهل اللعب واللهو ...ومن يعيشون في سكرة الجهل أو سكرة العيش أو الاثنين معاً من أمثال.. (محمد) و(أحمد) على السواء ...من أبناء المسلمين ..أصحاب الأسماء العربية والأصول العربية والعقيدة الإسلامية، أي مصير ينتظرهم..
فطوفان جنود صهيون لن يوفر من نطق بلغة الضاد وحفظ أم الكتاب..
لن يوفر حتى من ينتسب إلى جنود صهيون ممن يتسمى بأسماء العروبة والإسلام ولو كان ياسر عرمان نفسه...
ولات ساعة مندم!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
سيف الدين بابكر
عمر عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست