برنامج الخلاص الوطني - قبل ازالة النظام - الاقتصاد (أ) (5)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 02:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2016, 10:26 AM

د.محمد حسن
<aد.محمد حسن
تاريخ التسجيل: 09-06-2006
مجموع المشاركات: 15194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
برنامج الخلاص الوطني - قبل ازالة النظام - الاقتصاد (أ) (5)

    09:26 AM June, 16 2016

    سودانيز اون لاين
    د.محمد حسن-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    لم يحدث تشوه للاقتصاد الاسوداني كما حدث في عهد الانقاذ
    واظل اكرر ان اول معول في هدم الاقتصاد كان بفرية تغيير العملة وذلك باخراج الراسمالية الوطنية من السوق
    واحلالهم باهل التمكين متناسين ان الراسمالية الوطنية بنت علاقات دولية على مدى عقود من الزمن اساسها الثقة هذا خلافا عن اسهامها الوطني والاجتماعي فكانت خير معين
    لمختلف الحكومات في مد يد العون
    وجاءت الانقاذ بجحافل فسادها وعاثت في الاقتصاد فسادا وتدمير ( كأنو عندهم غبينة)
    ولانعدام الرؤية لدى متنفذي الانقاذ كانت البلد تدار بمنهج التجريب والخطا مع التركيز على سياسة التمكين في كل مفاصل الحياة في الدولة
    فغابت اولى خطوات النجاح الا وهو المحاسبة واستعيض عنها بالحسبة فشوهو الحسبة واضاعو المحاسبة
    وابتدع وزير المالية والخبير الاقتصادي حمدي اسلوب تحفيز المحصلين الجبائييين فغابت النظرة الموضوعية والاقتصادية للرسوم واصبحت مصدر دخل لافراد التنظيم
    وبدلا من ان تكون الضرائب موردا للخزينة العامة اصبحتن سيف على رقاب رجال الاعمال او المهنيين خارج منظومة الاسلاميين ، في حين كانت الاعفاءات من شتى اشكال الرسوم
    بل وكان التمويل من البنوك لاصحاب الحظوة بلا اي ضمانات وقصص اغرب من الخيال
    اما البنوك والنظام المصرفي فحدث ولا حرج عملت مجزرة الصالح العام في القطاع المصرفي عملها فابعدت كل الكفاءات الوطنية الصادقة وتم احلالهم باهل الولاء فاصبح القطاع المصرفي
    حكرا لمصالحهم فغابت اهم صفة في البنوك الا وهي الثقة واصبحت حسابات ومعاملات الافراد متاحة لاصحاب الحظوة والنفوذ
    وبالتالي اصبحت العمليات التجارية حكرا لهم فقط مالا ومنافذ حكومية
    اما التعدي على مال البنوك فلا تسعه صحائف والصحف ملأى بالقصص والبلاغات واضابير المراجع العام تضج بالفوضى
    اما قطاعات الدولة الاقتصادية مثل الجمارك فحدث ولا حرج فقد تفوقت على الضرائب في الربط 120-130%
    ونواصل
                  

06-20-2016, 10:40 AM

د.محمد حسن
<aد.محمد حسن
تاريخ التسجيل: 09-06-2006
مجموع المشاركات: 15194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: برنامج الخلاص الوطني - قبل ازالة النظام - � (Re: د.محمد حسن)

    الزكاة
    Quote: أحكام مصارف الزكاة في التطبيق المعاصر
    ـ تقــديم
    ـ مصارف الزكاة فى ضوء الشريعة الإسلامية .
    ـ أثر مصارف الزكاة على الأفراد والمجتمعات .
    ـ أحكام توزيع حصيلة الزكاة على مصارفها الشرعية .
    ـ حكم إنفاق أموال الزكاة فى شراء أدوات الحرفة للفقراء.
    ـ حكم إنفاق أموال الزكاة فى إقالة عثرة رجال الأعمال .
    ـ حكم إنفاق أموال الزكاة فى تمويل مشروعات إنتاجية .
    ـ حكم إنفاق أموال الزكاة فى مجالات الدعوة الإسلامية .
    ـ الحاجة إلى قانون لمؤسسات الزكاة .


    أحكام وحساب مصارف الزكاة
    ومؤسساتها المعاصرة
    تقـــديم
    من المقاصد السامية للزكاة تطهير القلوب ، وتزكية النفوس ، وإصلاح الصدور ، كما أنها تحقق التضامن والتكافل الاجتماعى بين الناس ، فلا يقتصر أثرها الطيب على الأفراد فقط بل تعالج المجتمع من أمراضه المختلفة ، وهذا نلاحظه فى المنهج الربانى العظيم فى توزيع حصيلتها ، حيث تحقق التنمية الاجتماعية والاقتصادية ، وكذلك تحفظ العزة السياسية للمسلمين ، وهذا لن يتحقق إلاّ إذا وزعت بالحق ، ومنعت من الباطل ، ويعنى ذلك الالتزام بأحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية فى جبايتها وصرفها .
    ولقد تضمنت كتب فقه الزكاة مجموعة من الأحكام التى توضح المسائل الآتية :
     ـ كيفية توزيع حصيلة الزكاة بين مصارفها الشرعية .
     ـ كيفية التصرف فى فائض حصيلة الزكاة .
     ـ كيفية تدبير العجز فى حصيلة الزكاة .
     ـ الأولويات الإسلامية فى توزيع حصيلة الزكاة .
     ـ دور ولى الأمر ونائبه فى جباية الزكاة وتصريفها .
    ولقد أسفر التطبيق العملى للأحكام السابقة عن مجموعة من الاستفسارات من بينها :
     ـ هل يجوز توجيه جزء من الزكاة إلى الدعوة فى سبيل الله ؟
     ـ هل يجوز إسقاط الدين عن المدين المعسر واعتباره من الزكاة ؟
     ـ هل يجوز توجيه جزء من الزكاة إلى المشروعات الاستثمارية ؟
     ـ هل يجوز إعطاء الزكاة فى غياب دور الدولة إلى مؤسسات الزكاة الخاصة ؟
     ـ هل يجوز نقل الزكاة إلى مكان آخر للمجاهدين فى سبيل الله أو للأقارب ؟
    سوف نتناول هذه التساؤلات وغيرها بشىء من التفصيل فى ضوء أحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية وما صدر عن مجامع الفقه الإسلامى من فتاوى معاصرة تتعلق بالزكاة .
    ـ مصارف الزكاة فى ضوء الشريعة الإسلامية .
    لمَ يكُلِ الله سبحانه وتعالى توزيع الزكاة إلى أحد من البشر لعلمه بقصورهم ، فتولى بذاته العلية تقسيمها كما ورد فى قوله سبحانه وتعالى : "إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِين وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ " [التوبة : 60] ، ولقد ورد فى الحديث الشريف عن النبى صلى الله عليه وسلم ، ما رواه أبو داود عن زياد بن الحارث الصدائى ، قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فبايعته وذكر حديثا طويلاً ، فأتاه رجل فقال : أعطنى من الصدقة ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله لم يُوص بحكم نبى ولا غيره فى الصدقة حتى حكم فيها ، فجزأها ثمانية أجزاء ، فإن كنت من هذه الأجزاء أعطيك حقك " ( أبو داود ) .
    ولقد أجمع الفقهاء على مصارف الزكاة الثمانية الواردة فى الآية الكريمة ، وإن اختلفوا فى تفسير مدلول كل مصرف بين المضيقين والموسعين ، كما اختلفوا كذلك فى المقادير التى تعطى لكل منهم على النحو الذى سوف نفصله فيما بعد .
    وفيما يلى نبذة مختصرة عن مدلول كل مصرف .
     ـ المصرف الأول والثانى : الفقراء والمساكين .
    لقد اختلف الفقهاء فى تحديد دقيق للفقير والمسكين ، ولكنهم يجمعون على أنهم يملكون ما دون النصاب ، أى ليس عندهم ما يكفيهم مؤنة الحياة الكريمة من مطعم وملبس ومسكن وعلاج وتعليم ونحو ذلك له ولمن يعول شرعاً حسب المفصل فى كتب الفقه
    وُيعْطَى الفقراء والمساكين ما يكفيهم الضروريات والحاجيات لمدة سنة وهذا هو الرأى الأرجح عند جمهور الفقهاء لأن الزكاة حولية تتكرر كل عام ، وإن كان هناك من فائض فى الحصيلة يعطى لهم مؤنة العمر كله كما فعل عمر بن الخطاب رضى الله عنه .
     ـ المصرف الثالث : العاملين عليها .
    هم الذين يوليهم الإمام أو نائبه عملا من أعمال جباية الزكاة وتوزيعها وما يدخل فى نطاق ذلك ، ويُعْطى لهم ولو كانوا أغنياء حتى يُحْفَظ عليهم دينهم .
    ويرى بعض الفقهاء أن يُعْطى للعاملين الثمن ، ويرى البعض أن الأمر متروك لما يراه ولى الأمر حسب جُهد كل عامل وأجور المثل ، ويرى البعض أن يأخذوا راتبهم من بيت المال.

     ـ المصرف الرابع : المؤلفة قلوبهم .
    وهم إمَّا كفار يُرْجى إسلامهم أو كف شرهم وأذاهم عن المسلمين ، وإما مسلمون ممن يرجى تقوية إسلامهم وإيمانهم .
    وينقسم المؤلفة قلوبهم إلى نوعين هما :
     ـ كفار : من يرجى إسلامهم ، فيعطى لهم من الزكاة لحثهم ودفعهم إلى الإسلام مثلما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع صفوان بن أُميَّة ، وكان يومئذ كافراً كما تعطى لمن يخشى شره ، فيرجى من إعطائهم من الزكاة كف شرهم .
     ـ مسلمون : وهم أنواع :
     ـ من دخلوا الإسلام حديثا لتثبيتهم وعونهم .
     ـ من دخلوا الإسلام وكانوا زعماء فى قومهم ولهم نظراء ما زالوا كافرين لتثبيتهم .
     ـ من فتر إيمانهم وخشى ارتدادهم بسبب الفقر والعوز وذلك لتثبيتهم .
    والقدر الذى يعطى للمؤلفة قلوبهم متروك لاجتهاد ولىّ الأمر ونائبه حسب الأحوال ، وحالة من تُعطى لهم الزكاة ، وحسب مقدار الحصيلة المتوفرة ، ودرجة احتياج بقية المصارف الأخرى من منظور الأولويات الإسلامية : الضروريات والحاجيات .
     ـ المصرف الخامس : فى الرقاب .
    ويقصد بهذا المصرف عتق العبيد ومن فى حكمهم من ملكية أسيادهم ، حتى يكون ولاؤهم لمن أعتقهم أى يكون ولاؤهم للإسلام ، وهذا نموذج حى من نماذج تحرير الإنسان من العبودية إلاّ لله ، ويدخل فى نطاق فك الرقاب فى التطبيقات المعاصرة ، المعاونة فى تحرير رقبة الأسير المسلم الذى يتحكم فيه الكفرة ، لأن فى ذلك محافظة على عزة الإسلام ، وحفظ المسلمين الأسرى من الكفر .
    والقدر الذى يُعطى للعبد أو الأسير متروك لاجتهاد ولى الأمر ونائبه فى ضوء الحصيلة المتوفرة والأولويات الإسلامية من ضروريات وحاجيات .
     ـ المصرف السادس : الغارمين .
    هم الذين أثقلتهم الديون ، وهم نوعان : غارم لمصلحة نفسه فى أمر مباح شرعاً ، وغارم فى مصلحة الناس عند المصالحة بين المتخاصمين ، كما يدخل فى زمرة الغارمين من أثقلته الديون فى غير معصية ، إلاّ من تاب وآمن وعَزِمَ على أن لا يعود إلى المعاصى مرة أخرى .
    والقدر الذى يعطى لمن يُقَالَ من عثرته يتوقف على مقدار حصيلة الزكاة ، وعلى حالة المصارف الأخرى وفقه الأولويات الإسلامية : الضروريات فالحاجيات .

     ـ المصرف السابع : فى سبيل الله .
    المعنى العام لهذا المصرف : هو الإنفاق على أى عمل لجعل كلمة الله هى العليا ، وكلمة الكافرين السفلى ، وكذلك الإنفاق فى مصالح المسلمين العامة مثل إنشاء المدارس والمعاهد والمساجد والكليات والمستشفيات وما فى حكم ذلك الذى يدخل فى نطاق الحاجات الأصلية للإنسان .
    ولقد اختلف العلماء والفقهاء من السلف والخلف حول نطاق أو حدود مصرف فى سبيل الله ، فمنهم المُضَيِّق ، ومنهم المُوَسِّع ، ولكل منهم أدلته فى ضوء الظروف والأحوال التى تتغير من زمان إلى زمان ومن مكان إلى مكان ، وكلهم على فقه ورشد فى الاجتهاد ولكن الذى نميل إليه هو المعنى الموسع فى ضوء الأولويات الإسلامية الضروريات والحاجيات .
    ومن النماذج المعاصرة التى تدخل فى نطاق مصرف فى سبيل الله :
     ـ تمويل كافة العمليات الجهادية ضد أعدء الدن والوطن مثل الصهاينة .
     ـ الإنفاق على أسر وعائلات المجاهدين والشهداء .
     ـ الدعوة الإسلامية بالحكمة والموعظة الحسنة .
     ـ إنشاء المؤسسات الإسلامية الخيرية والاجتماعية والتعليمية الإسلامية .
    والقدر الذى يعطى لهذا المصرف يترك لولى الأمر ونائبه ولكن هناك أولوية فى حالات الغزوات والفتوحات والدفاع عن المسلمين .
     ـ المصرف الثامن : ابن السبيل .
    ويقصد بهذا المصرف إعطاء الشخص المسافر الغريب فى أرض ليس له فيها مال من الزكاة ، فإن كان غنيا فيأخذ هذا المال على سبيل القرض الحسن على أن يرده بعد عودته إلى وطنه ، وإن كان فقيراً فلا يرده باعتباره من الفقراء والمساكين ويعطى له ما يكفيه حتى يعود إلى وطنه .
                  

06-21-2016, 01:11 PM

د.محمد حسن
<aد.محمد حسن
تاريخ التسجيل: 09-06-2006
مجموع المشاركات: 15194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: برنامج الخلاص الوطني - قبل ازالة النظام - � (Re: د.محمد حسن)

    كيف توزعت الزكاة حسب موقع ديوان الزكاة
    اذا افترضنا ان جباية هذا العام كانت 200.000.000 دولا ( مائتي مليون دولار )

    1/ اصحاب الحاجات 55% من مجموع دخل الزكاة ويقسم كالاتى :-
    61% الفقراء والمساكين = 76 مليون دولار بافتراض ان الاسر المستهدفة = 300.00 اسرة اذن نصيب الاسرة في العام 223 دولا ر
    0,5% ابن السبيل = 550.00 دولا
    6% الغارمين = 6 مليون دولار يعتي نصيب الغارم باعتبار من اطلق سراحهم 401 حسب نشرة ديوان الزكاة 15.000 ( خمسة عشر الف دولار ) ديل اصحاب الشيكات
    2/ المصارف الدعوية 30% كالاتى :60.000.000 ستون مليون دولار
    5% فى سبيل الله 3.000.000 مليون دولا
    6% المؤلفة قلوبهم + فى الرقاب 3.600.000 دولار
    3/ مصرف العاملين عليها 14.5% 8.700.000
    4/ الانشاءات + التسيير 7% 4.2000

    بافتراض ان العاملين عليها 5000 يعني نصيب العامل عليها 1740 دولا يعتي 7 اضعاف الاسرة الفقيرة
    ونواصل
                  

06-22-2016, 11:28 AM

د.محمد حسن
<aد.محمد حسن
تاريخ التسجيل: 09-06-2006
مجموع المشاركات: 15194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: برنامج الخلاص الوطني - قبل ازالة النظام - � (Re: د.محمد حسن)

    .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de