|
Re: الوطن ليس فندقا نغادره حين تسوء الخدمة (Re: عمر مصطفى مضوي)
|
هههههههههههههههههههههمقاربة غريبةلكنها للااسف لا تصلح......فليس هناك فندق يبقى فى الوجدان بعد ان تغادره بعشرات السنينالوطن تدهور منذ عشرات السنين واصبح لا يقدم الخدمات المطلوبة لبنيه و حاليا اصبح حكرا على عدد من بنيه دون الملايينالهجرة منه كانت خيارا صعبا للكثيرينصدقنى يا كاتب هذا البوست لم يكن ايا منا يفكر يوما بالخروج من السودانكنا نريد ان نعيش و نموت على ترابه كما فعل ابائنانريد فقط ان نربى ابنائنا بالسترونلف عمتنا و نمرق نحضر العقد...ونزور الناس كان طيبين او عيانينو نشيع جيراننا و اقربائتاو نتونس ونسة سودانيينمالك علينا ياااخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوطن ليس فندقا نغادره حين تسوء الخدمة (Re: طلحة عبدالله)
|
إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًاإِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًافَأُولَٰئِكَ عَسَى اللَّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًاوَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًاالنساء ٩٧-١٠٠
| |
|
|
|
|
|
|
|