|
Re: النداء الأخير للرمادين (Re: فرح الطاهر ابو روضة)
|
النوع الأول رمادي انتهازي يقف مثل هذه المواقف خوفا على مصلحة ذاتية لذا تجده مجبرا على الوقف بين الضل والشموس مثل هذا النوع ميؤس منه بل معيق حتى إذا ما توافقت مواقفه مع الحراك الحاصل الآن فله حساباته الخاصة وقد يتخلى عن هذه المواقف إذا ما ادرك في أي لحظة بأن هذه المواقف قد تكلفه ما لا يطيق مثل هذا النوع غير معني بهذا النداء نقطة سطر جديد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النداء الأخير للرمادين (Re: فرح الطاهر ابو روضة)
|
النوع الثاني رمادين منظراتية وتقودهم تحليلاتهم واستنتاجاتهم لمناطحة ارادة الجماهير ويفترضون أنفسهم بأنهم ينوبون عنه في التفكير الجماهير حددت خياراتها في المظاهرات قالوا لا هذه محرقة والمعارضة قادت الشباب للمحرقة الشباب قالوا عصيان مدني ارتفعت صوتهم مناديا لا بل ثورة محمية بالسلاح توافقت القوى السياسية مع الحركات المسلحة كتبوا بأن انسان السودان لا يثق في هذه الحركات هذه المواقف تقودهم بدون وعي ليس الي رمادية بل الي مستنقع الشر نفسه وخدمة السلطة لهؤلاء فقط حسبنا الله ونعم الوكيل ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النداء الأخير للرمادين (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
شكرا فرح لفكرة البوست التي تحفز علي التفكير اسمح لي اضيف و آسف اذا اربكت فكرة البوست في رماديين مُحْبَطِينْ و ديل ضحايا الاعلام القوي بتاع الحكومة ال ببث التخوين و التخويف في الشعب مثلا السودان ح يبقي زي الصومال و ليبيا وما شابه ذلك و ديل مسئولية القطاع الواعي من الجماهير في الرد علي خطاب الحكومة الغير ناضح و بقولوا عشان يطوا عمره . لييه ما نبقي زي فرنسا هولندا و تونس ... الزول المحبط ده ما رصيد حكومة لانو زهجان منها لكن ما رصيد معارضة لانو المعارضة ليست جاذبه له .... و دي مشكلة المعارضة المفروض تحلها و تكون مقنعة للنوع ده من الناس ال هم حسب تقديري اكتر من 70% من الشعب السوداني
فتك بعافية يا صديقي عامل تلفونك ال ما شغال ده
_________________
| |
|
|
|
|
|
|
|