|
Re: الموت سُدىً: قصة قصيرة جدا و حزينة جداً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام عليكم
فجأة تذكرت (سوزان و علي ) من (الأعمال الكاملة) للأديب الأريب الطيب صالح قصة برضو تروى تراسل محبين بس بدون موت طبعا :)) , كان أسمه علي وأسمها هي سوزان الخرطوم . لندن درست الفن فى معهد سليد . درس العلوم السياسية فى معهد الإقتصاد بجامعة لندن قالت : (( تزوجني )) قال : ((لا صعب )) قالت : ((لكني أحبك؟؟)) قال : ((أنا أيضا أحبك . لكن....)) ومن ثم عاد الى بلاده وأخذ يتراسلان ((لكنني أحبك يا علي )) ((و أنا احبك يا سوزان ، لكن .......)) ستة أشهر كتبت تقول (( قابلت رجلا ..سأتزوجه)) كتب يقول : ((لكنى أحبك يا سوزان )) وأنقطعت الرسائل . يفكر فيها فى غالب الأحيان وتنفكر فيه من حين لآخر لكن ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الموت سُدىً: قصة قصيرة جدا و حزينة جداً (Re: walid taha)
|
الأخ ياسر آسف لتأخير الرد تعليق على وجهة نظرك: أتلوم معاها واتلوم مع نفسه واتلوم معانا نحنا ديل.. إيه معنى أن تحب إنسانا لا يحبك؟؟ --------------------------------------------------------------------------------------------------------- هي اتلومت معاه صاح . بس إحتمال هي لسه ما أتخذت قرؤار..و ده حقها. بعدين يبدو أنها لم تأخذ تهديده بالانتحار محمل الجد. و لربما ... بس شكلها متقرضمة و شايفة نفسها حبتين. و ده أحدث في نفسه إحساس بنوع من الحيرة و الضياع و الحرمان. . و يبدو أنه حساس حساسية مفرطة.. طبعا هو اتلوم حسب وجهة نظرنا نحن. لكن احتمال شخصيته ضعيفة و لا يتحمل الشواكيش.. تسلم يا حبيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الموت سُدىً: قصة قصيرة جدا و حزينة جداً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الأخ وليد شكرا على المتابعة و التعليق أولاً: طبعا ليس هناك مجال للمقارنة بين هذه القصة و قصة الطيب صالح..
سبحان الله !حتى أنا هذه القصة و قصة أخرى قصيرة للطيب صالح ضمن كتاب دومة ود حامد.. هذه القصة تأسرني و تحتل مكالنا في مشاعري منذ فترة الثانوي . و القصة التي أقصدها تحكي عن شاب و شابة(طبيب) فيها أنه أحبها و أعتقد سافر و توفي في بلده و هي لم تعرف و ظلت تواصل إرسال الخطابات إليه و هي لا تدري أنه توفي. أو العكس لا أتذكر القصة بالضبط. طبعا الثيمة أو الفكرة الاساسية للقصة بتاعتي و قصة الطيب صالح( مع الفارق الفني بالطبع) هي ثيمة الفراق و الوداع و البعاد إما بالموت أو بغيره. و فكرة الفراق و الوداع من أكثر المشاعر التي تدمي القوب و يظل اثرها باقيا لفترة طويلة. عكس الفرح. لذلك أجمل الأغاني أحزنها و كذلك القصة. فالناس تتفاعل و تتجاوب مع المأساة و التراجيديا أكثر من الفرح.. أشكرك على الإهتمام و التعليق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الموت سُدىً: قصة قصيرة جدا و حزينة جداً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
quoteالقصة التي أقصدها تحكي عن شاب و شابة(طبيب) فيها أنه أحبها و أعتقد سافر و توفي في بلده و هي لم تعرف و ظلت تواصل إرسال الخطابات إليه و هي لا تدري أنه توفي. أو العكس لا أتذكر القصة بالضبط.qoute
نعم أسمها (لك حتى الممات)
مات المحب بإالتهاب السحائي ولم يخبرها أحد وظلت بعد ذالك لمدة تراسله وهو لا يجيب فظنت أنه لم يعد يحبها فتوقفت ____ يا لها من تراجيديا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الموت سُدىً: قصة قصيرة جدا و حزينة جداً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
و بمناسبة الحزن و الفراق و اللوعة ..و من أكثرها لوعة و إيلاماً فراق الحبيب. و بالأمس عثرت بعد البحث في غوغل عند قصيدة أغنية ىقديمة كنت كاتبها في دفتر ضمن قصائد أخرى و أنا في ذلك الوقت كنت في أولى جامعة. و لي سنين احاول اتذكر كلمات القصيدة .و اتحايل على قوقل و و أعيد صيغة تركيب السؤال حسب ما أتذكره من كلمات. و بالأمس فقط وجدتها.
و القصيدة بتقول كلماتها: Don’t just stand there • • Please don't just stand there Come and kiss me like before Please don't just stand there Looking down at the floor If something is wrong Give me just one little sign Is there someone else Please tell me Tell me what what what what's on your mind Once when we'd meet You'd run to hold me tight Life was so sweet Until tonight Please don't just stand there Get it over if we're through Please don't just stand there While my heart breaks in two Don't be unfair How can you be so unkind Please stop hurting me And help me Tell me what what what what's on your mind If it's a game We don't want to play it And if it's goodbye Why can't you just say it Why make me cry like you do How can you be so unkind Please start loving me Or leave me Tell me what what what what's on your mind Don't just stand there
| |
|
|
|
|
|
|
|