دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: المحبوب عبد السلام في (الانقاذ) بلغت كل ال� (Re: زهير عثمان حمد)
|
في ذلك الملتقى رويت لهم المكالمة التي تلقيتها من الشيخ راشد الغنوشي إبان احتدام الجدل في مفاوضات نيفاشا، طلب مني الشيخ راشد إن استطعت التواصل مع المفاوضين من المؤتمر الوط
ني ونقل رأيه إليهم في الحفاظ على وحدة السودان، ولو أدى ذلك إلى تجميد قوانين العقوبات الحدية،
________________________________________________________________________________________________________________________
شكرا للمحبوب عبد السلام على هذه الشفافية ولطالما اتخذت عصابة الجبهة الإسلامية المواقف المتطرفة سبيلاً للتميز السياسي والتهييج وارضية لتخوين الاخرين إذا ما بحثوا عن أرضيات مشتركة مع شركاء الوطن
ونذكر في هذا الخصوص موقفهم المريب من اتفاقية الميرغني قرنق والفرصـة العظيمة التي اضاعوها على السودان وكانت أرضية صلبة لحل الإشكاليات كلها دون تدويل أو تدخل من أجنبي ودون أي مطالبة بتقرير
المصير أو الانفصال أو حتى مشاركة واردات الثروة
هذه العقليات لا تزال تسود ولا تزال تجد المساندة من العديد من الشباب وتتخذ من موارد الدولة ومقدراتها رافعة لتصرفاتها وتتضح دعواتهم يوميا وتستعر في تطاول مستمر
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المحبوب عبد السلام في (الانقاذ) بلغت كل ال� (Re: أحمد الشايقي)
|
الأخ زهير شكرا لتنزيلك هذا الموضوع الدسم الشيّق المثير للفكر و التفكير.. برغم أنني لا أحمل فكرة محددة عن المحبوب إلا أن هذا المقال يحتشد بكثير من الفهم و النقاط التي يجب التفكير فيها و المراجعات و الشمول و النقد و الاعتراف. ليس فقط في السياسة بل في التاريخ و الثقافة و الهوية و الحكم تحديداً. المقال يحتاج لأكثر من قراءة.خاصة أننا صرنا نكتب و نعلق أكثر مما نقرأ و أكثر مما نفهم و صرنا نجادل أكثر مما نتحاور و نتخندق أكثر مما ننظر إلى مواقعنا بعقل. و للأسف صارت المواقع الاجتماعية التي تساعد على سهولة النشر و الكتابة تساهم في تعميق الأزمة.
| |
|
|
|
|
|
|
|