Quote: في اول تعليق بعد إطاحته بسبب "فضيحة ميسي" .. سكرتير البشير : بعض اخواني مارسوا معي "الهجوم بالنظر"
Quote:
بحمدالله عدَلت (ما استطعت) أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر! وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) ! ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد..
ولم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا... رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي😀 ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين.
و يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيو
Quote:
الراكوبة - الخرطوم أنهى "ابي عز الدين" حالة الصمت؛ التي اعقبت قرار اعفائه من ادارة الاعلام بالقصر الجمهوري؛ مؤكدا ان القرارات ليست بيد أولياء الأمر في الأرض؛ وانما بيد الخالق عز وجل؛ منوها الى انه عانى من تربص بعض اخوته في المؤتمر الوطني؛ به طوال فترة وجوده في اعلام القصر الجمهوري؛ مشيرا الى ان فترته شهدت اختراقات كبيرة اقر بها المعارضون قبل الموالون. وقال عز الدين في مداخلة بقروب "نادي الزوارق" بتطبيق التراسل الفوري "واتساب": (بحمدالله عدَلت ما استطعت؛ أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر!) وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) ! ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد.. واضاف: لم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا... رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين. ومضى قائلا: يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم. واضاف: تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة، لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف.. ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت. وواردف قائلا: تحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة "إخوان"، إيمانا بأن الله مع الصابرين. وكان زادُنا أن "إخوانا" لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا. وختم ابي عز الدين مداخلته بقوله: أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض. ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر ! بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر ! نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف. وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف. واضاف: تبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به، دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً. ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد. نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا، فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال. ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة، وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب. وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه ! ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)). وليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى! أو نلتفت للمعنى قبل المبنى، فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان.. حفظاً لقرى البلاد "وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون"ّ.
أبي عز الدين يكتب:
آمين، جمعاً يا من قاموا بإكرامنا بالدعاء..
بحمدالله عدَلت (ما استطعت) أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر! وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) ! ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد..
ولم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا... رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي😀 ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين.
و يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم.
تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة، لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف.. ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت.
وتحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة "إخوان"، إيمانا بأن الله مع الصابرين.
وكان زادُنا أن "إخوانا" لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
💡أخيرا، أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض..💡
ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر ! بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر ! نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف.
💡وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف.💡
وتبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به، دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً. ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد.
نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا، فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال.
ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة، وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب.
وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه ! ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)).
ليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى! أو نلتفت للمعنى قبل المبنى،
فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان..
حفظاً لقرى البلاد "وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون"ّ
وتحية لركاب الزورق، وليس الزوارق 😀 فزورقنا واحد و صفّنا واحد.
لكن بالغ في كنا نحسبهم اخواناً في سرر متقابلين شكلوا كده افتكر القصر الجمهوري ده ما هو منه بمخرج خيرها في غيرها يا أبي ديل نقزوا بي شيخهم والشيخ نائب شيخهم انت ما بتاخد في ايدهم مسافة يشتهي الغرقان فنلة
08-21-2016, 05:11 AM
فرح الطاهر ابو روضة
فرح الطاهر ابو روضة
تاريخ التسجيل: 10-22-2012
مجموع المشاركات: 11112
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة