المأتم (( بيت البكاء ))

Quote: هي الماتت مِني يا ود سليمان ؟

Quote: Taj M Ibrahim الاهلية الخيرية الجاملة تغلب على الترحم على الميت- شاهدت بعض المعزينيرفعون اياديهم وبسرعة جدا واقل من تلاوة بسم الله الرحمن الرحيم يصافحون من يقدمون لهم العزاء- ولكن هذا لاينطبق على كل الناس= المجاملة وسد الدين هي ديدن سرادق العزاء وللافراح كذلك في بلدنا الحبيب السودان-- اسمح لي ان اضيف: تذيل كروت الدعوة لحضور زفاف شخص ما عبارة والعاقبة عندكم في المسرات او وشكرا ودامت ايامكم كلها افراحا او شكرا فقط- الاولى يعني تدفع وتسجل اسمك في الكشف( عبارة عن كراسة يقوم بكتابة الاسماء شخص من اهل العريس) والكشف يوجد ايضا في بيت العزاء ----- العبارة الغريبة هي لا اراكم الله مكروها في عزيز لديكم- تامل هذه العبارة المجافية للحقيقو وكان الناس مخلدون في هذه الدنيا الفانية---على كل هذا جزء من تقاليد اهل السودان ولن تتفك منها ابدا= هذا راي ويمكن يكون عديل ويمكن يكون عوج-- تحيات أعجبني · رد · 18 أغسطس، 2016 04:49 ص Taj M Ibrahim ،،،،،،،

Quote: هل الفاتحة هي دعاء للميت وطلب الرحمة والمغفرة له من الله سبحانه وتعالى أم أنها مجرد مظهر إجتماعي يدخل فيهو مفهوم المساددة ؟؟؟؟

Quote: حبيبنا معتصم مودتي .. لدينا في قرى شمال كما أطلق عليه ضواحي الدنيا .. رمزية الحضور في ساعات الشدة والبلاء والفزع والنفير والدميرة ... إلخ تعبر عن الرجولة والصدق في المساعدة ونوع من إختبار شخصية الرجل هل هو .. زول حارة ؟؟ ومن لا يحضر كان يعتبر دون المستوى .. حتى شهادته لا تقبل عند العمدة والشيخ .. وكل والد كان يراقب إبنه في كيفية تصرفه عند الشدائد ويحرص على حضوره وكيفية تصرفه في ( الجنازة وحفر القبر وإستقبال المعزين ... ألخ ) ونظرة الناس للشخص الذي لا في ساعات الشدة .. غير جدير بالصداقة والتواصل معه حتى لو كان الاقربين.. أم المجاملة في الأفراح أو من يحرص على الافراح ويركض مع صوت الدلوكة كان يعتبر غير جاد .. يقال في المثل النوبي ,, أحاول الترجمة بالعربية ( صوت الدللكة ممكن يجيب الغريب قبل القريب ) وكنا نلاحظ أن آياءنا لم يكن يحضرون حفلات الزواج والرقص والغناء .. ومهما علت الزغاريد لم يكن يهتمون بها .. ولكن عند سماع صوت إستغاثه أو بكاء أو عويل .. كانوا أول الناس حضوراً مودتي الحبيب معتصم .. فهذا السودان فيه قيم وسلوك تجمعت من كل المناطق والجهات والقبائل .. لك التحية بوست عمبق ويحتاج إلى الكثير من المداخلات ..

Quote: الفاتحة يا معتصم، عزاء لأهل الميت ومجاملتهم، وهي لا علاقة لها بالميت، فهي لا تنفعه حتى لو كان هناك آخرة. عليه صاحب الفاتحة لديه الحق في منع الزول داك يشيل معاهو الفاتحة الما بجاملنا؛ ما بنجاملو

Quote: لكن أخونا الرافع يدو للفاتحة نهر واحد فيهم قال ليهو إنت أقعد الفاتحة للرجال بس

Quote: رحم الله موتانا وآخرهم ابن اختى عادل الذي رفع فراشه بالامس

Quote: هذا الموقف عبارة عن عقاب وعظة وعبرة لمن لا يحافظ على القيم المجتمعية .. وهو نوع من العقاب التعزيري وأسلوب تربوي فعال رغم الغلظة

Quote: الفاتحة يا معتصم، عزاء لأهل الميت ومجاملتهم، وهي لا علاقة لها بالميت، فهي لا تنفعه حتى لو كان هناك آخرة. عليه صاحب الفاتحة لديه الحق في منع الزول داك يشيل معاهو الفاتحة الما بجاملنا؛ ما بنجاملو

Quote: الفاتحة يا معتصم، عزاء لأهل الميت ومجاملتهم، وهي لا علاقة لها بالميت، فهي لا تنفعه حتى لو كان هناك آخرة. عليه صاحب الفاتحة لديه الحق في منع الزول داك يشيل معاهو الفاتحة الما بجاملنا؛ ما بنجاملو ------------------------- كلام ابوبكر هذا خطير ... ؟! فمن اركان الإيمان الست هو الإيمان بالبعث بعد الموت ... كما ان ثواب قراءة القران الكريم تصل للميت وقال به علماء اجلاء .. واليكم الادلة : Quote: أولا: فتنة التكذيب بالبعث والنشور: فهي مسألة خطيرة؛ لأنها تتعلق بمصير الإنسان في الحياة الأخروية، والتي ينال فيها المرء سعادته أو خسارته الأبدية. فإن الإيمان بالبعث من ركائز هذا الدين، ومن أركان الإيمان، والحديث في الصحيحين من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه؛ وهو حديث جبريل عندما أتى إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليعلم الصحابة أمر دينهم حين سأله عن الإيمان وأركانه، قال: (أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وبالعبث بعد الموت، وبالقدر خيره وشره من الله تعالى[1]) ستة أركان لا بد من تحققها في عقيدتك أيها المؤمن، وإذا انهدم ركن من أركان الإيمان ذهب الإيمان. ثانيا : عن وصول ثواب قراءة القران للميت : قال العلماء ان ثواب قراءة القران يصل إلى الميت ... * وان الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يرى جواز إهداء ثواب القراءة للميت، وأن ذلك يصله وينتفع به إن شاء الله. * وفي شرح العقيدة الطحاوية بتحقيق فضيلة الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي وشعيب الأرنوؤط حفظهم الله تعالى أن ثواب قراءة القران يصل إلى الميت. لكن هناك اختلاف بين العلماء في وصول ثواب قراءة القرآن للميت: وهو على الوجه التالي: أ- قال الإمام النووي: "والمشهور في مذهبنا -أي مذهب الشافعي- أن قراءة القرآن للميت لا يصله ثوابها. وقال جماعة من أصحابنا: يصله ثوابها. وبه قال أحمد بن حنبل. (صحيح مسلم بشرح النووي ج7ص90). ب- ت- وفي "المغني" لابن قدامة الحنبلي في الاحتجاج لوصول ثواب قراءة القرآن للميت قوله: "وهذه أحاديث صحاح، وفيها دلالة على انتفاع الميت بسائر القرب، لأن الصوم والحج والدعاء والاستغفار عبادات بدنية قد أوصل الله نفعها إلى الميت، فكذلك ما سواها مع ما ذكرنا من الحديث في ثواب من قرأ سورة (يس) وتخفيف الله -تعالى- عن أهل المقابر بقراءته، ولأنه إجماع المسلمين، فإنهم في كل عصر ومصر يجتمعون ويقرأون القرآن ويهدون ثوابه إلى موتاهم من غير نكير" (المغني ج2 568) ج- وقد صرح الحنفية بانتفاع الميت بإهداء ثواب قراءة القرآن له، فقد جاء في "الدر المختار ورد المحتار": "ويقرأ سورة (يس) لما ورد: من دخل المقابر فقرأ سورة (يس) خفف الله عنهم يومئذ، وكان له بعدد من فيها حسنات" (الدار المختار ورد المحتار ج2 ص243). د- وقول شيخ الإسلام ابن تيمية في قراءة القرآن للميت :إن ثوابها يصل إليه فقد ذكر أن في هذه المسألة قولين للعلماء، ثم رجح القول بوصول ثواب قراءة القرآن للميت فقال -رحمه الله- تعالى: "وأما الصيام، وصلاة التطوع، وقراءة القرآن فهذا فيه قولان للعلماء: الأول:- ينتفع به وهو مذهب أحمد وأبي حنيفة وغيرهما. الثاني: لا تصل إليه وهو المشهور في مذهب مالك. ثم قال –رحمه الله- في فتوى له: وتنازعوا في وصول الأعمال البدنية: كالصوم والصلاة وقراءة القرآن، والصواب أن الجميع يصل إليه، أي يصل ثوابها إلى الميت" (مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ج24 ص315، ص366) والشرط في وصول ثواب قراءة القرآن للميت أن لا تكون قراءة القارئ للميت بعرض مادي؛ لأنها إن كانت كذلك فلا ثواب فيها، وبالتالي لا يوجد ثواب يُهدى إلى الميت وفي هذا يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وأما الاستئجار لنفس القراءة –أي قراءة القرآن – والإهداء، فلا يصح ذلك، ل أنه لا يجوز إيقاعها إلا على وجه التقرب إلى الله تعالى، وإذا فعلت بعروض لم يكن فيها أجر بالاتفاق، لأن الله تعالى إنما يقبل من العمل ما أريد به وجهه لا ما فعل لأجل عروض الدنيا. ثم قال – رحمه الله تعالى-: وأما إذا كان لا يقرأ القرآن إلا لأجل العروض – أي الأعواض المادية – فلا ثواب له على ذلك، وإذا لم يكن في ذلك ثواب فلا يصل إلى الميت شيء؛ لأنه إنما يصل إلى الميت ثواب العمل لا نفس العمل.. والله أعلم