العودة للوطن انتحار والغربة موتة ممرحلة ؟!!

Quote: شكر نزار جعلت المقل تبحث عن دموع جفت وأهدى هذة الاغنية لجلادونا ود المدير وهم ما زالوا يحلمون بحصاد اصبح بوار . لك التحية ولكل( ناس جوة)

Quote: سفيان جنو زول ما نصيح كلو كلو مسكووون

Quote: في هذا التِيه أصبحنا نبحث عن من يدلنا علي منابع الدموع التي جفّت في مأقينا

Quote: نعم الغربة موتة ممرحلة.. لكن العودة للوطن ما انتحار... لان العائد للوطن يمكن ان يكيف نفسه ويعود نفسه على استحمال المصاعب.. وياقلم نفسه مع معارك الحياة اليومية هناك.. ولا مستحيل تحت الشمس او فوق الشمس زي ما بيقول مصعب في قصيدته الانيقة.. الغربة انتحار وموتة ممرحلة لكن المضطر يعمل شنو؟؟ ودمت بالف خير وصحة وعافية بسمات

Quote: والله يا ناذر دخلت عشان اقولك عنوان بوستيك دا ينفع قصيدة، فإذا بي اصطدم بهذا الإبداع الجميل . حرآم ان تنتحر هذه المواهب علي اعتاب بوابة الوطن، وحرآم ان تسرقها سنين الغربة . مِحنة يا ناذر، بس قول يا لطيف ...

Quote: الأخ ناذر لك التحية الحالة التي أمامنا معبرة تعبيراً حقيقياً عن حالة التوهان والحيرة وعدم اليقين في مستقبل قاتم خالٍ من أي شمعة تضئ خارطة طريق إلى الأمل والتفاؤل. الغالبية من المغتربين تجد نفسها عند مفترق الطرق ونزاع نفسي بين تحقيق الحلم والنوستالجيا إلى وطن الطفولة والصبا والأصدقاء والأهل والأحبة. فالطريق إلى تحقيق الحلم في الغربة قد اصطدم بمتاريس خرسانية فولاذية يتطلب عبورها صبراً يفوق حد الصبر وطاقة فوق الاحتمال وربما مغامرة لا تؤدي لا إلى الحلم ولا إلى العودة.... الجنون المؤقت أو الدائم أو الموت الشبيه بالانتحار. بينما حمل الحقائب والتوجه صعيداً (في حال الخليج) يعني حمل جوال من الهموم والتساؤلات والقيل والقال والوسواس والخذلان والانكسار في حالة الوطن الراهنة. بمعنى آخر.... الغربة أصبحت مثل "بيض أم كتيتي": كان شلتو بكتل أبوك وكان خليتو بكتل أمك. تشيلو ولا تخليهو ؟؟؟؟ البيض دا؟

Quote: أبداً ، الرجعة للوطن ما كانت انتحار أما الغربة نعم ... موتة ممرحلة

Quote: يا ناذر تحياتي شايفك ما علقت على أطول مداخلة في تاريخ سودانيزاونلاين الفوق دي!!

Quote: عشرة مليون سوداني في الغربة والمنافي العواطف لا تشبع بطون آيه جبرك على المر قال الامر منه؟ جني

Quote: الغربه اصلو طعيمة مر لكن بقعد بالجبر لا من سنين الهم تمر يالله تلزمنى الصبر

Quote: واحد صاحبنا يا هاشم غربتو طالت بتكلم معاهو بالتلفون بعد ما كمّل بكاهو قالى تصدّق ... مشتاق شديد لى قرصة نملة

Quote: شكرا ناذر الشباب السوداني في حيرة كبيرة والخيارات صعبة وتزداد صعوبة بالذات بالنسبة للجيل الثاني الذي نشأ في الغربة ودول استقبال المغتربين تزداد فيها الاوضاع صعوبة ولا يمكن حتى الحلم بضمانات من أي نوع للحياة في الوطن واستثمار تحويشة العمر في الوطن تواجهها التحديات الجمة .. ولا أحد يهتم .. كما تعرف .....