|
Re: السويد تعتقل ضابط سابق في الدعم السريع (Re: Hatim Alhwary)
|
سلام يا حاتم... معالجة قضايا السودان تحتاج لعدالة إنتقالية. ما حيكون في سلام بدون عدالة إنتقالية..ادناه مزيد من المعلومات عن الموضوع.
ملخص الترجمة من صفحة التلفزيون السويدي بتقول:
*إعتقال رجل بتهمة إنتهاكات ضد الانسانية*
علي حسب ما جاء في صحيفة أوسترشوند اعترف الرجل في لقاء صحفي في 2008 مع صحفي بريطانى بانه شارك في انتهاكات ضد الانسانية. تم اعتقاله في اول ابريل واكدت محكمة أستكهولم الإبتدائية خبر اعتقاله في السابع من ابريل. يواجه الرجل تهمة إنتهاكات ضد الانسانية في اقليم دارفور في الفترة ما بين 2003 و 2004 الرجل في سنوات عمرية متقدمة وكان يسكن في أحد معسكرات اللجؤ في اقليم اوسترشوند ثم أنتقل الي شقة في داخل الاقليم. تم إعتقاله يوم 4 أبريل بعد ان صدر امر باعتقاله في 3 ابريل. رفض الرجل التهمة الموجهة إليه وقرر المدعي العام عدم الكشف عن هويته (الاسم والصورة). وصرح محامي المتهم يوهان اوكرمارك لصحيفة أخبار اليوم السويدية انه من المهم للمتهم ولأسرته الا تكشف السطات السويدية عن هويته.
وقال المحامي ان كل حاجة في التحقيق تعتبر جديدة والتحقيق لازال في بدايته ولم اتحصل على كل المعلومات. وأضاف فقط استطيع ان اقول ان موكلي يرفض التهم الموجهة إليه. والتهمة الموجهة إليه هي المشاركة في جرائم ضد الانسانية في اقليم دارفور.
وقد حصد النزاع في دارفور ارواح اكثر من 300 الف مواطن وشرد الالاف..
المصدر: التفلزيون السويدي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السويد تعتقل ضابط سابق في الدعم السريع (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
الأخ سيف سعد.
سلام وتحية.
هنالك عدد من منتسبي نظام الإنقاذ هاجرو الى أوربا وأمريكا وحصلوا على اللجؤ السياسي أو أقامات في تلك الدول، ويجد من بينهم من أرتكبوا جرائم ضد الإنسانية، وبعض السودانين في تلك البلاد على علم بذلك. ولكن للأسف الشدبد لا يوجد من يتجرئون بالتبليغ على هولاء المجرمين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السويد تعتقل ضابط سابق في الدعم السريع (Re: Deng)
|
يااااا أخونا دينق كيف احوالك
نعم أروبا وأمريكا ملايانة بالمجرمين الذين إرتكبوا فظائع وجرائم قتل في حق السودانيين تحت رعاية ودعم الإنقاذ. والموضوع ده زي ما عارف ليس حكرا علي السودانيين لوحدهم. ياخي حتى الدواعش موجودين بيننا كالثعابين السامة. أتمنى أنك تكون شاهدت فديو لهذا المتهم وهو يتحدث عن كيف انه قتل الاطفال والنساء في دارفور دون أن يطرف لهم جفن. ما قاله يكفي لإدانته ومحاكمته. هناك الكثيرين الذين قدموا للجؤ وفي رقابهم ارواح وفي أياديهم دماء أناس أبرياء. منهم من حاول التخلص من لعنات الإبرياء التى تضارده بكشف أسرار وخباياء مليشيات الإنقاذ وفسادها وإجرامها. مثال الأمنجي الذي كشف العديد من الحقائق للصحفي فتحي الضو. كما تعلم لن نستطيع التبليغ عن شخص مالم يكن لدينا ما يكفي من الوثائق والدلائل للقبض عليه ومحاكمته. يتيح ليك القانون ان تقدم معلومة دون الإفصاح عن هويتك. لكن لابد من دليل.
لك من التحايا أجملها
| |
|
|
|
|
|
|
|