دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
ظاهرة الاختفاء الغامض ....وشبح تجارة الاعضاء الذى يهدد مجتمعنا اين الاحزاب ...قطاعات الوعى ومنظماتها ؟؟؟؟ ان لم تكونو فى خدمه الشعب الان ......متى سيحين دوركم ؟؟؟؟؟ الان فى ظروف كهذه عليكم الوقوف الى جانب المواطن وكبح جماح تمدد هذه الظاهره فى كل مره خطر جديد يهدد سلامه المجتمع وامنه . ان لم تنجح الاحزاب وقطاعات الوعى ومنظماتها فى هذه المعارك .....كبف ستقود التغيير الشامل ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
لك التحية اخي الكلس .. عاصم ..
الشعب معبأة اي معظمه بعاني ! قيادات مطاردة وملاحقة . الوطن يحتضر في الاسر وعلينا ان نسرع في فك اسره بحزم وإصرار. القبضة الحديدة هي علن وليست سر مهنة استمرار هولاء الاوباش النازيين الفاشيين الجدد ! اليوم فوجئت اضافة الي كل الانفلات الامني من قبل حراسها وامنجيتها المعاقين اخلاقيآ ونفسيآ !!! توجد في بلدنا المنكوب سيارات ودراجات من غير لوحات اي مجهولة الهوية !!!! ويالها من كارثة يجب محاربتها فورآ بمزيد من التحريض والتعبئة المستتعجلة ... حقيقة لو الشعب سكت اكتر من كدا يكون هو مشارك في ما يحدث له من كوارث من هذه العصابة التي تحاصر من كل الجهات عالميآ ومحليآ !
فكيف الخلاص ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: مني عمسيب)
|
الاخت منى - سلامات الخلاص يحتاج مزيد من العمل وتحفيز روح المبادره فى الجميع وتوسيع قاعده للتغيير. آله القمع ستعجز عن المطارده والاعتقال عند توسع قاعده الحراك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
على الأحزاب العمل على عدة اصعده لقيادة التغيير *ان يكون ضمن أجهزتها مراكز أبحاث في مختلف المجالات سياسية – ثقافيه -اجتماعيه لدعم اتخاذ القرار واضفاء مزيد من روح المؤسسية وتفادى الصراعات الداخلية القائمة على التكتلات يصبح الحزب ليس مكتب سيأسى فقط وانما أداة تغيير شامله في تباين أثني وثقافي في المجتمع السوداني يستلزم مزيد من العمل على ازاله التشوهات الحاصلة في المجتمع السوداني بسبب التخريب المتعمد بواسطة جماعه الدجل. وقطع الطريق امام الاعيبها. *ردم هوة الثقة بين الأحزاب والموطن تفعيل المنظمات الحزبية (باستغلال هامش الحرية الضيق) للاقتراب من المواطن وتمتين علاقة الثقة. والتحية هنا لحزب المؤتمر السوداني شبابه الجسور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Arif Nashed)
|
الوعى ضرورى لاتخاذ رد الفعل المناسب للاحداث دون الوقوع فى فخ الفوضى حتى لا يرتد على صدورنا بعد استنفاذ الفوضى اغراضها و تتخذ ذريعه لاجهاض اى حراك لاحقا . . من وحى احداث الخميس 20 يوليو 2017 باحىاء الازهرى وعدحسين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
قضيه طلاب دارفور بجامعه بخت الرضا امتحان حقيقى لقوى التغيير بمختلف قطاعاتها. تحدى انجاز حل دون المتاجره السياسيه بالقضيه وضياع حق الطلاب خلال الصراع والمواجهه بين قوى التغيير ونظام المؤتمر الوطنى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
خسرت قوى التغيير (أحزاب ومنظمات وكيانات نقابيه) في الجولة الأولى في قضية طلاب دارفور وظهرت بوادر خسارة الطلاب لقضيتهم والحصول على حل ناجع... واستدرجوا للحصار والإرهاب حتى يشق صفهم وتتبدد القضية...اين قوى التغيير ...اين قواعدها...اين قيمنا السودانية بغض النظر عن فكرنا وحزبيتنا. سلحفائيه ردود الأفعال والبيانات والخطابة والتضامن الإعلامي لن يحل قضية هؤلاء الشباب (كنموذج قضايا مسئوليتها تقع على عاتق قوى التغيير في ظل الديكتاتورية). لم يتخذ المجتمع موقف محترم كموقف الشيخ الياقوت. ماذا تنتظرون ؟؟؟....!!!! . هل انتم .
فى انتظار جودو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
بسم الله الرحمن الرحيم قال الله تعالى :(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) *إرادة التغيير تأتي من ضرورة التغيير والثورة على المستوى الفردي. *فعل التغيير على المستوى الفردي يخلق تمط متوافق من في المجتمع واشاعة حاله من الثقة تدفع بشكل تدريجي الى حراك التغيير الشامل. *الدعوة الى الوقفة مع النفس بصدق وترجمه إرادة التغيير الى مواقف وافعال لتكون شمعه في ظلام الديكتاتورية والظلم والفساد، دون انتظار فعل الى الاخرين فانت لبنه فعل التغيير والثورة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
التغيير واستحقاق الحريه والعيش الكريم ليس غيث يهبط من السماء انما اراده وعمل واصرار وحرارة قلب سلام عاصم نعم فعلا تلخيص شامل و ممتاز لن يحدث التغيير بالكلام ولا بالكتابة ولا بالاسافير اي تغيير يلزمه عمل وتخطيط وتفكير وابداع وعرق ودم ويبقى دائما حقيقة ان اصغر عمل متحقق في ارض الواقع هو اقيم مليون مرة من اجمل واروع فكرة لم تتجاوز كونها مشروعا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
هل يصلح استنساخ تجارب مايسمى بالربيع العربى او تجربتى اكتوبر وابريل على واقعنا الحاضر ؟
يجب ان نسال انفسنا هل حال المجتمع الان يشبه حال المجتمع فى اكتوبر مثلا والفعاليه والتماسك الداخلى فى الاحزاب والمنظمات الاخرى كالنقابات هل هناك تشابه بين الان والحال قبل اكتوبر او ابريل ؟ . دا بيقود لسؤال ماهى الفصائل السياسىه المترفعه عن الاقتيات من موائد النظام مصالحه وحوارا ؟ قادره على الوصول الى قواعد الجماهير والتفاعل معها توعيه وتتعبئه ومشاركه فى هم النضال اليومى. ديمقراطيه تطبيقا فى الاداء الداخلى . حتى يثق الشعب فى هذه الفصائل لقياده التغيير . . اقول التغيير ...لان اى شكل من اشكال المواجهه اخاف ان تكون كارثيه كما حدث فى سبتمبر 2013 اوالنموذج الليبى عند عدم فعاليه القوه فى اخماد الثوره. . التغيير يجب ان يكون حركه يشارك فيها المجتمع بكافه شرائحه كما وكيفا تقوده فصائل سياسيه موجوده على الارض مع الشعب ولصيقه به بعيده عن موائد النظام. حتى يكون لكل التحركات فعاليتها مع احتماليات ضئيله برده وسقوط البعض فى شباك اغراء النظام. . الشعب يعانى لكنه يحتاج قياده سياسيه... واعيه..متحده .نزيهه... مصادمه لقيادته فى صموده حتى النصر و تفكيك الديكتاتوريه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: Asim Ali)
|
الاخ عاصم تحياتي التغييير او العلاج بيدا بتشخيص العله او الداء ، دعني اطرح بعض الاسئله - كيف يحكم ومن يحكم السودان ـ ماهي معيار الحقوق والمواطنه ـ هل نحن ندين الفشل والفساد اياً كان ام انتقائيين ـ هل نحن كشعب نهتم بالمواطن والوطن وهناك اسئله كثيره اخري وقد يتفق معي الكثيرين ان الجهويه والخوف من الاخر اجهض الكثير من برامج التغيير وبمجرد ذكر كلمة التغيير يتسارع الناس لمعرفه من اي جهه اتيت متناسين طرحك او رايك للتغير و اجزم الان هناك من فتح بروفايلك في المنبر وهناك من يضع صوره نمطيه او افتراضيه ناسيا او متناسيا حقك كمواطن في هذا البلد ويحصل هذا من النخبه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التغيير (كلام من الآخر) (Re: الصادق آدم)
|
الاخ الصادق ادم - سلامات مساله الحكم يجب تركها لأهل العلم والخبرة على أساس استيعاب واقع التنوع الاثني والثقافي ولا يترك الامر للسياسيين والأحزاب كاملا حتى لا يخرج مسخ مشوه كمحصله لتجاذب فكر ومصالح الأحزاب ويكون للمواطن حقوق كامله دون تمييز على أساس العرق او الدين بل على أساس الانتماء للوطن في المقام الأول والعمل على دعم وتماسك النسيج الاجتماعي للسير قدما في طريق التنمية والنهضة. اما تفاعل الأحزاب والمجموعات السياسية مع قواعد الشعب والعمل اللصيق بها وخدمتها وبث الوعى فيها يقدم هذه الأحزاب بشكل جاد للشعب وعليه الشعب يقرر من يمثله في مستويات الحكم المختلفة على هذا الأساس وبوعى كامل واراده. وهذه هي الديمقراطية. . اما عن النخبه وامثالهم فهم فى كثير من الاحيان شكل سىء من الديكتاتوريه والانانيه التى تعطى فقط لنفسها الحق ابداء الرأى واطلاق الاحكام والتصنيف الحياه قى ابراج عاجيه نفسيا و معنويا اوفعليا ولايعيشون مشكله قواعد الشعب بشكل حقيقى وواقعى ليعبروا عنها لذلك لانشهد تغييرا فى واقعنا الان. .
| |
|
|
|
|
|
|
|