|
Re: البيتو من قزاز - صباح محمد الحسن (Re: زهير عثمان حمد)
|
لا حولة ولا قوة الا بالله هل وصل الحال بنا وبصحافتنا الى هذا المنحدر السحيق اخي زهير ؟؟؟ ومن المعني بهذا المقال ومن الكاتبة لهذا المقال وما المشكلة هل يصل الحال بين اثنين من الصحفيات الى هذا العداء السافر ... الرجاء توضيح سبب المشكلة او توضيح من المقصودة بالصحفية الشمطاء لكي نكون في الصورة اخي الاستاذ زهير .. ولك شكري وتقديري ... والله يرحم ايام نزاهة وشرف الصحافة الذي اصبح مستباح جهارا نهارا ...
تحياتي : ياسر العيلفون ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البيتو من قزاز - صباح محمد الحسن (Re: ياسر السر)
|
=
Quote: ومن المعني بهذا المقال ومن الكاتبة لهذا المقال؟ |
مثلكم يا ياسر لم أفهم شيئاً من اللغز الذي أتى به زهير
ولم أتبيّن سوى أن الصحفية (س) من بنات الأصول وأن الصحفية (ص) هي أيضاً من بنات الأصول. وأن الصحفية (س) شمطاء الشمطاوات بينما الصحفية (ص) ذات تاريخ عريق غير أشمط ، أو كما قالت: ((لايحتاج لصورة مع نجوم عمري الصحفي يضاعف عمرهم المهني)). وأن الصحفية (س) هاتفها (محمول/نقال/سليوير/جوال/موبايل .. إلخ) بينما (ص) لديها هاتف (سيار).
وأن (ص) اسمها ناصع وأصلها ثابت وفرعها في السماء و"بِنت أرابيب" وكانت تعمل في نفس البيئة الصحفية التابعة لدولة (التوجه الحضاري) ولأنها لا تبيع قلمها وشرفها لذا فقد ابتعدت عن إعلام الدولة الرسالية، أو "الإعلام الموبوء" كما وصفته وهي تخاطب زميلتها (س) قائلة: ((لكن انتي وامثالك لن تتحملين الغياب ليوم واحد لذلك تمارسي كل الالعاب القذرة للبقاء....ونحن لهذا اللعب القذر...نغادر......وهذا الفرق بيني وبينك)) وبرغم أن هاتف الأولى غير مثبّت في سيارتها الفارهة إلا أنها ((زولة سوق)) كما وصفتها زميلتها المأصلة عفيفة اللسان. وبدليل أن رجل الأعمال الكبير كما قالت اشترى منها الكثير: ((قريبي رجل الأعمال الذي أشترى منك الكثير))
وهذا يا ياسر يؤكد أن دولة المشروع الحضاري قد بلغت الذُرى صحافة وسياسة وأخلاقاً و "وجوها متصدعة". وهو ما يدعونا إلى المسارعة واللحاق بمن سبقونا إلى ركب السلطة ، ولننضم بحمد الله إلى أبناء الأصول وبنات الأصول من أمثال (س) و (ص) حتى لا نظل في الأسى هكذا مقطوعين بلا فصل ولا أصل.
التحية لصاحب البوست ولكم ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البيتو من قزاز - صباح محمد الحسن (Re: درديري كباشي)
|
ده المقال للناس الكيلو بايتاتهم شوية :) قبيل شن قلنا؟؟ أم وضاح لم أتفاجأ ولو لدقيقة واحدة بما خطه يراع المذيعة انفصام أو أوهام في حق الفضائية التي قدمتها وفرضتها، رغماً عن أنف النقد الذي ظل يوجه لتجربتها الفطيرة في (مجاملة) قلبت السحر على الساحر للأسف الشديد. وخلوني أقول إنني ظللت وطوال سنوات مضت أدعو القائمين على أمر الفضائيات بالتدقيق والتمحيص في من يشغلن مهنة التقديم البرامجي على الشاشات، لكن يبدو أننا سنشهد عهداً جديداً يجعلنا نجدد الدعوة ألا يكون التدقيق قاصراً على الخبرة والمؤهل الأكاديمي أو الموهبة، لنطالب بشهادة حسن سير وسلوك وتربية لمن تتقدم لهذا العمل المهم الذي هو رسالة وليس مجرد قشرة واستعراض ثياب لا يسمن أو يغني من جوع!! وما أقدمت عليه المذيعة أوهام التي تعرضت مثلها مثل أي مذيعة أو موظفة لاستيضاح مكتبي، كان بإمكانها أن توضح من خلاله دفوعاتها وأسبابها بكل أدب واحترام، لكن صورت لها نجوميتها الزائفة وشهرتها المرسومة حصرياً في مخيلتها أنها فوق الاستيضاح وأكبر من المساءلة، لتتحول كما الثور في مستودع الخزف لتكيل الشتائم لمديرها وزملائها وتطعن في أخلاقهم وشرفهم بكل خسة وغدر ودناءة. وخلوني أقول إنني ظللت دائماً أقول إن النموذج السيئ الذي تقدمه بعض المذيعات أقول بعض المذيعات كاد أن يطيح بقدسية المهنة وتميزها واحترام الشارع السوداني لها، شنو يعني واحدة لابسة بنطلون وداقة سيستم ولا تزجرها القناة التي تعمل بها!! شنو يعني واحدة تشرب الشيشة في العلن لنشاهدها في ذات المساء تتحدث عن القيم والأخلاق والمثل، ما تقولوا لحي حياتها الخاصة، إذ لا حياة خاصة ولا خصوصية لمن ارتضى أن يقدم نفسه للعمل العام وعلى الأقل إذا ابتليتم فاستتروا. الدايرة أقوله إن الغربال الواسع الذي سقطت من خلاله هذه المصابة بالانفصام يجعلنا نطالب بضرورة إعادة النظر في مقاييس من يشغلن هذه المهنة، لأنه انتهى في زمن منافسة الفضائيات الحريصة على الشفافية والصدق وتقديم ما يفيد، انتهت مقاييس الجمال الزائف والوسامة المصطنعة التي فتحت الفضاء أمام من لا يجدن إلا ثقافة (الفسخ والجلخ) وتركيب الشعر المستعار وحصيلتهن صفر، وإلا بالله عليكم قولوا لي من سيتذكر لصاحبة هذا (الغثاء الأثيري) الذي نشرته في القروبات حواراً استثنائياً أو خبطة إعلامية أو انفراداً تاريخياً سوى هذه الخاتمة السيئة لمشوار إعلامي وهلامي ختمته بأسوأ خاتمة لا يقع فيها أقل الناس ذكاءً وأكثرهم طرطشة. لكن لا بد أن أقول لمدير القناة التي وجهت لها المذيعة انفصام هذه الشتائم إننا سبق والأرشيف موجود أن حذرنا من مغبة الدلع والتساهل وإتاحة الفرص لمن لا تستحق، وهي فرص تعدت المحلية ليصبح (الهردبيس) عالمياً في مناسبات رسمية سودانية بدول أوربية وعربية ومكتبة القناة شاهدة والمشاهدون شهود. في كل الأحوال على القناة المعنية أن تصدر بياناً توضح فيه الحقائق كاملة وتعيد لمن أساءت إليهم كرامتهم المهدرة، ويا أخي المدير العام الراحن خلهن أقرع الواقفات. كلمة عزيزة بعض المتربصين من أصحاب الأجندة الخاصة تبنوا رسمياً ما كتبته المدعوة انفصام وصنفوه أنه نقد للقناة التي أكلوا من خيرها لمن شبعوا، طيب يا هؤلاء لماذا انتظرت الشابة كل هذا الوقت حتى تبث سمومها (وتستفرغ) ما في جوفها، لماذا لم تبدِ رأيها قبل أن يتم إيقافها عن العمل ووقتها كانت ستستحق الاحترام على شجاعتها وموقفها ويا بتنا للأسف كتبتي شهادة وفاتك بيدك. كلمة أعز قبيل شن قلنا؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البيتو من قزاز - صباح محمد الحسن (Re: ياسر السر)
|
=
Quote: استاذ زهير ممكن بس نعرف الموضوع شنو والخلاف ده بين مين ومين اذا سمحت علشان بس نكون في الصورة ... |
من بين الاتهامات الغليظة والسهام المسمومة المتطايرة بين المذيعتين يا ياسر يمكنك أن تلمح تقاطيع مذيعة ثالثة تدعى (سهام)، تلك التي جاءت إلى الاستوديو بحسب تصوير إحدى زميلتيها: (( لابسة بنطلون وداقة سيستم)) و ((نشاهدها في ذات المساء تتحدث عن القيم والأخلاق والمُثل)) وهي ((تشرب الشيشة في العلن)).
كاتبة المقال الذي جلبه زهير أخيراً، أستنكرت سلوك "الفسخ" و"الجلخ" في ظل دولة رسالية عُرفت بعدم تسامحها مع لبس البنطال العادي، فكيف يكون في المسألة "فسخ" و"جلخ" وعندما يكون بنطالاً "داقي سيستم".
وأنت تعرف بأن ولي أمرنا وحاكمنا المستقيم عمر دائماً ما يتدخل لإصلاح وتقويم الإعوجاج بالسيف أحياناً، وبالسوط إن استدعى الأمر كما فعل من قبل مع صحفية (البنطال) الشهيرة، ومن الطبيعي أن يظل طيف عمر متواجداً في القنوات التلفزيونية، وأن يظل سيف عمر يتأرجح في الاستديوهات إن تعثرت مذيعة أو جمل أو شاة، وتكون المصيبة أكبر والطامة أفدح إن تصادف أن المذيعة التي تعثرت في سيستمها اسم والدها (عمر). وبالمقابل فإن المذيعة التي تنتمي إلى "الأرابيب" دافعت عن زميلتها (الداقة سيستم) باعتبار أن تلك حرية شخصية تتسق مع "الانفتاح" الأخير على العوالم الغربية، ونوع من الالتزام بـ"الحرية" بعد الانضمام إلى بيت الطاعة وقائمة الشروط الأمريكية. خصوصاً ونحن نرى حكومتنا نفسها وقد تخففت من ملابسها الخارجية وأصبحت تنافس أشهر عارضات الأزياء في حرصها على إظهار "انفتاحها" ولبس بنطالها واستعراض "مؤهلاتها" ومفاتنها أمام العم سام، الذي تتمنى أخذ صورة سيلفي بجانبه وهي داقة سيستم.
أكثر ما أثار استغرابي في الموضوع يا ياسر هو جرأة الدُبة سليلة الأرابيب التي قتلت قريبها وهي تشج رأسه بهذه الرمية من طوبتها: Quote: وتوقفي عند قريبي رجل الأعمال الذي أشترى منك الكثير ....اذن نحن الأرابيب نشتري لانبيع يارخيصة الأخلاق والثمن |
تُرى ماذا اشترى الأرباب من هذه الصحفية، وما نوع البضائع "الرخيصة الأخلاق والثمن" المعروضة من وراء كواليس الاستديوهات في القنوات الفضائية لدولتنا الرسالية؟!
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
|